شايف الافترى لو انت قريت وثيقة خورشيد باشا احد القاده العثمانيين بالحرب على السعوديه الاولى كان شفت مكتوب في رسالته لسلطانه العثماني
ان سلطنة عمان واليمن الشمالي واليمن الجنوبي ووساحل الخليج كله امارات تابعات للسعوديه الاولى ويدفعون الزكاه لامام السعوديه الاولى واقل من ماتاخذه الدوله العثمانيه بكثير ولهذي الدول حكم داخلي فقط يعني
كنا مطلين على بلاد فارس
ومطلين على افريقيا لان هرمز وباب المندب تحت السياده السعوديه ونقرصن من نقرصن بعد لذلك تدخلت الدوله البريطانيه والفرنسيه بضباط وجواسيس لصالح العثمانيين بالحرب السعوديه العثمانيه (طبعا بتوع العثمانيين وبن رشيد مايحبون يقراون كل شيء) وكل هذا كان لتأمين المضيقين خاصة بعد استيلاء الوهابيين حسب قولهم على سفينه حربيه بريطانيه
ولاتنسى ينبع بتلك الفتره اراضي سعوديه وجنود نزلو من ينبع واماكن اخرى بحريه منها اعتقد تبوك وعلى قول الملك عبدالعزيز حدود السعوديه الاولى لين نهر العاصي بسوريا
بن رشيد ما موقعه من الإعراب فيما سبق سرده بالموضوع وما دخلهم أساساً في هذا الموضوع ليتم إدراجهم بالرد؟؟؟ أخي العزيز آل قطبي الحسني!!!
كان إبن رشيد أحد أهم رفاق إبن سعود منذ تأسيس الدوله السعوديه الأولى
عدى عن الرفقه والصداقه نسائب ولا زالوا حتى الآن نسائب
وهنا جزء بسيط من التاريخ المؤرخ للرفاق
في تاريخ شبه الجزيره العربيه يا أخي آل قطبي الحسني
كان من بين أهم الرجال الأوفياء للإمام هو
الأمير والفارس والشاعر "عبدالله بن علي بن رشيد" -أمير منطقة الجبل والساعد الأيمن للإمام فيصل بن تركي-، والذي وصفه "ابن بشر" بأنّه: "ذو رأي وشجاعة"، ووصفه "الفاخري" قائلاً: "كان صارماً مهيباً، أرجف الأعراب بالغارات حتى خافه قريبهم وبعيدهم"، وقال فيه "فالين" الذي أعجب بشخصية "عبدالله" وأخيه "عبيد": "أضف إلى ما تقدم ما ذكره من صفاته الشخصية الفريدة وشجاعته ورجولته وعدله وعلى قسوته أحياناً، والمحافظة على وعده وعهده، لم يعرف عنه أنه نكث وعداً أعطاه".
اختاره الإمام تركي بن عبدالله على رأس جيشه الذي أرسله للأحساء
ساهم أبناء عمومته "آل علي"، في استتباب الأمن والحفاظ على استقرار البلاد، لا سيما في منطقة (الجبل) وما حولها، كسب ثقة الإمام "تركي بن عبدالله"، اختاره على رأس جيشه الذي أرسله للأحساء بقياده الإمام "فيصل بن تركي بن عبدالله"، وفعلاً كان "ابن رشيد" معاوناً وساعداً أميناً للإمام "فيصل"، الذي تلقى هو ومن معه في الجيش أخبار مفجعة عن طريق "زويد" -الخادم الخاص بالإمام "تركي بن عبدالله"-، والذي استطاع الهرب من الرياض والوصول إلى الإمام "فيصل بن تركي" وإخباره بمقتل والده الإمام "تركي بن عبدالله"، وهو ما استدعى الإمام "فيصل" أن يوقف حملته في (الأحساء)، ويعقد اجتماعاً خاصاً مع قادة جيشه، وعلى رأسهم "عبدالله بن رشيد"، الذي وصفه "ابن بشر" بأنه: "ذو رأي وشجاعة"، وحينها أشار الجميع بضرورة العودة إلى "الرياض"، والقبض على قتلة الإمام "تركي بن عبدالله"، وتقديهم إلى حكم الشرع، وفعلاً عاد الجيش واستطاع "عبدالله بن رشيد" أن يقنع الإمام "فيصل" بأن يسمح له بقيادة الهجوم الفدائي، الذي أشرف عليه الإمام "فيصل بن تركي"، والذي من خلاله استتب الأمر له، فعاد للحكم بعد أن ظفر بقتلة والده، وبويع إماماً محله.
ونعود لناحية التحليل في مسئلة كبر رقعة الدوله السعوديه الأولى فعلاً كانت كبيره تدخل لجنوب الأردن وسوريا شمالاً
وتدخل للأطراف الشماليه لليمن وعمان كانت كبيره جداً
وتطل على السواحل الشرقيه والغربيه
تحياتي وشكراً