ما الفرق الجوهري بين الأسلحة الروسية والأمريكية؟

إنضم
7 مايو 2018
المشاركات
2,236
التفاعل
5,588 34 6
الدولة
Israel
أعد الخبير مايكل بيك في تقرير نشرته مجلة The National Interest الأمريكية، مقارنة حاول من خلالها إبراز الاختلاف بين الأسلحة الأمريكية والروسية.
وأشار صاحب التقرير إلى أن الأسلحة الأمريكية، أغلى ثمنا وأكثر تعقيدا، ولكنها فعالة بالنسبة إلى الدول التي تحسن استخدامها، وبينها إسرائيل على سبيل المثال.
وأضاف: "يصاب الأمريكيون بالرعب، عندما لا يحصل جنودهم على المعدات الحربية الأكثر تقدما، فيما روسيا مستعدة للتضحية بالتعقيد في سبيل البساطة".
واعتبر أن الفارق بين العقيدتين الأمريكية والروسية في تصميم الأسلحة، له جذوره التاريخية، فالأمريكيون اعتادوا على القتال خارج الحدود في القرن الماضي، أما الروس فكانوا دائما يواجهون العدو دفاعا عن أراضيهم.
وفي تقريره المقتضب هذا، أراد مايكل بيك التعليق على وجهة نظر الخبير العسكري الروسي دميتري دروزدينكو، المتلخصة في أن الولايات المتحدة تحاول تطوير مقاتلاتها من الجيل الرابع F-15 Eagle
و F/A-18 Hornet، لتصل إلى المستوى التقني للمقاتلة الروسية "سو 35 "، بسبب وجود عيوب كثيرة في مقاتلة الجيل الخامس الأمريكية F-35 Lightning II.
وسبق للخبير الروسي دروزدينكو، وأكد أن سبب المشاكل التي تعاني منها المقاتلة الأمريكية الأخيرة، يكمن في الإفراط باستخدام التكنولوجيا الحديثة جدا فيها.
وقال دروزدينكو، إن تكنولوجيا ستلس التي يؤكد الجانب الأمريكي أنها من المزايا الرئيسية لطائرة F-35، لم تعد نافعة كثيرا بعد تطور الرادارات مؤخرا، ولم يعد بمقدورها تأمين أفضليات كبيرة للأمريكيين وحلفائهم أمام الخصوم.
المصدر: لينتا رو
 
اريد ان اطرح عليكم هذا الموضوع الذي يتحدث عن الفرق الجوهري بين السلاح الامريكي والروسي لكثرة الجدل القائم بين الاعضاء بسبب ذلك
وبهذا الصدد فملاحظتي الشخصية عن هذه المقارنة التي اطرحها تتوافق تماماً مع ما تكلم عنه هذا الخبير الامريكي وهي الاقرب للواقع وتقطع الجدل بهذا الشأن
وذلك مع خبرتي المتواضعة جداً بهذا الشأن
 
1178552.jpg
 
الفرق في العقيدة والاسلوب والمدرسة المتبعة
قبل تصميم اي سلاح علي الورق يقدم الجيش للشركات الصناعية مواصفات ومتطلبات ونواقص لدية لتصمم لة السلاح الذي يلبي ذالك.

المال والموازنة العامة يلعب دور كبير في تكلفة التصميم وعدد المصممين وتكلفة الانتاج وثمن التعويض للخسائر والتالف والتفكير في البيع بعد الاكتفاء الذاتي للدولة المصنعة.

الابحاث والخبرة
عكف كل من الشرق والغرب علي البحث والتطوير ف مجال معين نتج عنة تفوق كل من الطرفين عن الاخر في ذالك مثل الصواريخ الهجومية والدفاع الجوي لروسيا
والطيران والاستيلث وعلوم الاقمار الصناعية والفضاء لامريكا الخ....
 
ما حدث هو تقهقر للتكنولوجيا الروسية اثناء التسعينات من القرن الماضي و بداية الالفية بسبب تردي الاوضاع الاقتصادية بعد تفكك الاتحاد السوفياتي
ثم بعد مجيء بوتين تغيرت الكثير من الامور
في غضون العشر سنوات القادمة روسيا ستتفوق اكثر و اكثر في مزيد من المجالات
 
في امريكا هناك تنافس بين الشركات لتقديم افضل ما عندها و الفوز بصفقات البينتاغون ( هذا دون الحديث عن المشاريع السرية التي تقوم بها داربا) ، في روسيا الشركات وهمية وفي الاساس هي ملك للمقربين من الكريملن لذلك لا يوجد تنافس بل فساد و رشوة تحت الطاولة .
 
الأسباب كثيرة لتفوق الغرب ومنها الإلكترونيات والتشويش والتقدم في التطويرات الخاصة في منظومات السلاح
نظير الميزانيات الضخمة لدى الغرب في البحث العلمي

وهو ماجعل الأمريكان على سبيل المثال متفوقين عن الروس بأكثر من جيلين اَي عشرين سنة .!

ونأخذ مثال : أمريكا ادخلت للخدمة مقاتلة الجيل الخامس F22 منذ عام 1998
ونحن الان بعد عشرين سنة والروس لم يستطيعو من الانتهاء من التطويرات وادخال مقاتلة الجيل الخامس .!!
 
بأختصار خصخصة شركات السلاح الغربي وفق نظام واضح وحازم بينها وبين الدوله هي احدى اهم اسباب تطور السلاح الغربي
يوجد الكثير من المهندسيين الأجانب في شركات السلاح الغربي
لو عملها الروس سوف يغيرون معادلات سوق السلاح العالمي وبظرف سنين قليلة
 
سمعت مرة في الثمانينات أن الأمريكان طورو حبر خاص ليتمكن رائد الفضاء من الكتابة على الورق و تدوين الملاحضات و التقارير و هو في حالة إنعدام الجاذبية و قد نجح الإختراع نجاحا باهرا

الرواد الروس كانو يستعملون أقلام رصاص عادية :اخ:

الفكر الروسي المبني بعقول رجال كبار في السن و معظمهم من أصول فلاحية أو بيئة فلاحين ( يعني يتصفون بالعناد و عدم الرغبة في التجديد ) مع إحترامنا طبعا لكل الفلاحين و من هم من أصول فلاحية و هذا الأمر ليس بقانون فيزيائي لكنه أمر موجود في روسيا و الكتلة الشرقية بصورة عامة , هذه العقول هي التي صقلت العقيدة الرسوية و السوفيتية بعدها , إذ أن هناك طرق عسكرية متبعة لا يجوز أن تتجاوزها و إلا فأنت خائن و مصيرك الإعدام
و هناك عقيدة عسكرية لا يجوز تغيرها و إلا فأنت تشكك في هاؤلاء العباقرة المحنكين و أنت لا تفقه شيئا و الأهم أنك جبان و لا تريد الموت في سبيل بلادك و مصيرك الإعدام


الأمثلة قوية على هذا الأمر حين أمر ستالين جنوده بعدم الإنسحاب من ستالين جراد بينما لم يكن هناك سلاح وذخيرة كافية لكل جندي كي يقاتل
طبعا العقائد عند الروس و السوفييت تتغير عندما يذهب ضحيتها المئات أو الألف من القوات ويقوم العدو بإختراق مميت و يكلف البلاد ما يكلفه


بعد مرور السنين الطويلة على هذا المسار بدأ جيل من العقول الروسية يظهر و يحتل مراكز في السلطة مهمة وبدؤو يغيرون شيئا فشيئا من هذه العقيدة

الروس لديهم إنجازات ضخمة تحسب لهم و في فترة من الفترات كانو رعبا حقيقا للكتلة الغربية
لكن
بقدرة قادر عادة العقلية الروسية القديمة إلى العمل , هذه هي الخطة و نفذ و لا تناقش


وكي نعود إلى موضوعنا الروس يعتمدون البساطة مع رخص ثمن القطعة أو الألية بينما الغرب بصورة عامة يعتمد على التقدم و ما يوفره من مزايا بالرغم من ثمنه

الروس نشؤو في منتصف القرن الحالي على النظام الشيوعي حيث يحسب كل شيء و إي تفريط يعتبر كفر بواح بأبجديات الشيوعية منه حجم الإنفاق و التكلفة كما أنهم لا يزالون على تعاليم الحرب العالمية الثانية وهي أعداد كبيرة مدربة بصورة جيدة متوسطة الإنفاق عليها و منها عقيدة الدبابات الرخيصة و الكثيرة العدد مقابل دبابات العدو الحديثة و الأقل عددا بمرات و كذلك الأمر بالنسبة لقوات المشاة , نعم الأن يحاولون توفير بعض الرفاهية و التجهيزات لقواتهم إسوة بالغربية لكن لا تزال الفجوة كبيرة و ذلك طبعا لضعف الإقتصاد الروسي لأسباب كثيرة و العقيدة المتبعة

الغرب نظامه رأس مالي قائم على الإنفاق و الإنفاق و الإنفاق و تدوير رأس المال
حين يتم صرف 70 ألف أو 100 ألف على الجندي الأمريكي الواحد فهم يعلمون أن هذا الجندي متفوق على مثيله من الشرق بما لديه من تجهيزات و بالنسبة للشجاعة و التضحية فيوجد عند الأمريكان رجال مثل ما لدى الروس رجال و لديهم أشباه رجال كما لدى الروس أشباه رجال


لكن الفرق أنني أرسل رجل إلى جبهة القتال كي يموت ببسالة أمام العدو و أقف و كلي فخر أمام عائلته و زوجته و أطفاله و أنا أحييهم و أقول لهم هنيئا لكم لقد مات الغالي عليكم ميتة مشرفة أمام العدو و الله يتوالكم برحمته و هذه الحياة فواجهوها لأنه ليس أول شخص يموت و لن يكون الأخير ثم أرسل رجل أخر مكانه ليموت نفس الميتة

بينما الطرف الأخر يرسل رجل إلى الخط الأمامي و هناك طائرة مقاتلة ثمنها 40 مليون دولار فوق رأسه سوف تقدم له الدعم في إي وقت يحتاجه و هناك بطارية مدفعية أو صواريخ بعيدة المدى يمكنه أن يطلب منه الدعم مباشرة و دون الرجوع لي أنا القائد العام الأعلى الذي لم تنجب مثله السماء كما أن هذا الرجل يمتلك أفضل التقنيات للإتصالات و دعمه أثناء المعركة وقبلها وبعدها و هناك جيش من العلماء و الخبراء و الشركات عملهم الوحيد هو إختراع و صنع أدوات و أسلحة لدعم هذا الرجل و الحفاض على حياته كي يعود سالما إلى أهله و زوجته و أولاده , هذا الرجل سيراه إبن جاره ويتمنى أن يكون مثله
أما اطفل الروسي فسيرا جاره الأب مع أولاده ويتمنى أن يكون والده معه في هذه اللحظة


أعتذر إذا أسهبت في الكتابة لكن لو كان الروس يفكرون بنفس الطريقة التي يفكر بها الغرب لكان لروسيا وضعها الخاص جدا بدون ذكر السلاح النووي

تقبلو تحياتي
 
سمعت مرة في الثمانينات أن الأمريكان طورو حبر خاص ليتمكن رائد الفضاء من الكتابة على الورق و تدوين الملاحضات و التقارير و هو في حالة إنعدام الجاذبية و قد نجح الإختراع نجاحا باهرا

الرواد الروس كانو يستعملون أقلام رصاص عادية :اخ:

الفكر الروسي المبني بعقول رجال كبار في السن و معظمهم من أصول فلاحية أو بيئة فلاحين ( يعني يتصفون بالعناد و عدم الرغبة في التجديد ) مع إحترامنا طبعا لكل الفلاحين و من هم من أصول فلاحية و هذا الأمر ليس بقانون فيزيائي لكنه أمر موجود في روسيا و الكتلة الشرقية بصورة عامة , هذه العقول هي التي صقلت العقيدة الرسوية و السوفيتية بعدها , إذ أن هناك طرق عسكرية متبعة لا يجوز أن تتجاوزها و إلا فأنت خائن و مصيرك الإعدام
و هناك عقيدة عسكرية لا يجوز تغيرها و إلا فأنت تشكك في هاؤلاء العباقرة المحنكين و أنت لا تفقه شيئا و الأهم أنك جبان و لا تريد الموت في سبيل بلادك و مصيرك الإعدام


الأمثلة قوية على هذا الأمر حين أمر ستالين جنوده بعدم الإنسحاب من ستالين جراد بينما لم يكن هناك سلاح وذخيرة كافية لكل جندي كي يقاتل
طبعا العقائد عند الروس و السوفييت تتغير عندما يذهب ضحيتها المئات أو الألف من القوات ويقوم العدو بإختراق مميت و يكلف البلاد ما يكلفه


بعد مرور السنين الطويلة على هذا المسار بدأ جيل من العقول الروسية يظهر و يحتل مراكز في السلطة مهمة وبدؤو يغيرون شيئا فشيئا من هذه العقيدة

الروس لديهم إنجازات ضخمة تحسب لهم و في فترة من الفترات كانو رعبا حقيقا للكتلة الغربية
لكن
بقدرة قادر عادة العقلية الروسية القديمة إلى العمل , هذه هي الخطة و نفذ و لا تناقش


وكي نعود إلى موضوعنا الروس يعتمدون البساطة مع رخص ثمن القطعة أو الألية بينما الغرب بصورة عامة يعتمد على التقدم و ما يوفره من مزايا بالرغم من ثمنه

الروس نشؤو في منتصف القرن الحالي على النظام الشيوعي حيث يحسب كل شيء و إي تفريط يعتبر كفر بواح بأبجديات الشيوعية منه حجم الإنفاق و التكلفة كما أنهم لا يزالون على تعاليم الحرب العالمية الثانية وهي أعداد كبيرة مدربة بصورة جيدة متوسطة الإنفاق عليها و منها عقيدة الدبابات الرخيصة و الكثيرة العدد مقابل دبابات العدو الحديثة و الأقل عددا بمرات و كذلك الأمر بالنسبة لقوات المشاة , نعم الأن يحاولون توفير بعض الرفاهية و التجهيزات لقواتهم إسوة بالغربية لكن لا تزال الفجوة كبيرة و ذلك طبعا لضعف الإقتصاد الروسي لأسباب كثيرة و العقيدة المتبعة

الغرب نظامه رأس مالي قائم على الإنفاق و الإنفاق و الإنفاق و تدوير رأس المال
حين يتم صرف 70 ألف أو 100 ألف على الجندي الأمريكي الواحد فهم يعلمون أن هذا الجندي متفوق على مثيله من الشرق بما لديه من تجهيزات و بالنسبة للشجاعة و التضحية فيوجد عند الأمريكان رجال مثل ما لدى الروس رجال و لديهم أشباه رجال كما لدى الروس أشباه رجال


لكن الفرق أنني أرسل رجل إلى جبهة القتال كي يموت ببسالة أمام العدو و أقف و كلي فخر أمام عائلته و زوجته و أطفاله و أنا أحييهم و أقول لهم هنيئا لكم لقد مات الغالي عليكم ميتة مشرفة أمام العدو و الله يتوالكم برحمته و هذه الحياة فواجهوها لأنه ليس أول شخص يموت و لن يكون الأخير ثم أرسل رجل أخر مكانه ليموت نفس الميتة

بينما الطرف الأخر يرسل رجل إلى الخط الأمامي و هناك طائرة مقاتلة ثمنها 40 مليون دولار فوق رأسه سوف تقدم له الدعم في إي وقت يحتاجه و هناك بطارية مدفعية أو صواريخ بعيدة المدى يمكنه أن يطلب منه الدعم مباشرة و دون الرجوع لي أنا القائد العام الأعلى الذي لم تنجب مثله السماء كما أن هذا الرجل يمتلك أفضل التقنيات للإتصالات و دعمه أثناء المعركة وقبلها وبعدها و هناك جيش من العلماء و الخبراء و الشركات عملهم الوحيد هو إختراع و صنع أدوات و أسلحة لدعم هذا الرجل و الحفاض على حياته كي يعود سالما إلى أهله و زوجته و أولاده , هذا الرجل سيراه إبن جاره ويتمنى أن يكون مثله
أما اطفل الروسي فسيرا جاره الأب مع أولاده ويتمنى أن يكون والده معه في هذه اللحظة


أعتذر إذا أسهبت في الكتابة لكن لو كان الروس يفكرون بنفس الطريقة التي يفكر بها الغرب لكان لروسيا وضعها الخاص جدا بدون ذكر السلاح النووي

تقبلو تحياتي
ممتاز
 
العقيدة هي الاختلاف الاساسي..

الاختلافات في جميع الافرع تتبع العقيدة الاساسية و كيف يتم تطوير الافرع بناءاً عليها.
 
سمعت مرة في الثمانينات أن الأمريكان طورو حبر خاص ليتمكن رائد الفضاء من الكتابة على الورق و تدوين الملاحضات و التقارير و هو في حالة إنعدام الجاذبية و قد نجح الإختراع نجاحا باهرا
للاسف اسطورة خيالية تلقفناها نحن العرب بدون دراسة واصبحتت من المسلمات .. استخدام اقلام الرصاص كارثى وهو ما دفع امريكا لتطوير حبر يستعمل فى انعدام الجازبية .. فرضا قصف راس القلم الرصاص واحد رواد الفضاء يكتب به .. اتعلم ان هذه القطعة الهذيلة جدا ممكن تسبب كوراث فى المجطة او فى المكوك !!
لذلك انفقت امريكا كل تلك الاموال بجانب ان اصلا لا يوجد دليل على صحة المقولة ولعل الروس اصلا كانوا مشاركين فى تطوير القلم الامريكى .. فانت تعلم ان المحطة الفضائية ارض محايدة بعيدا عن الخلافات السياسية تتشارك فى تطويرها روسيا والصين وامريكا بدون اى قيود

الرواد الروس كانو يستعملون أقلام رصاص عادية

الفكر الروسي المبني بعقول رجال كبار في السن و معظمهم من أصول فلاحية أو بيئة فلاحين ( يعني يتصفون بالعناد و عدم الرغبة في التجديد ) مع إحترامنا طبعا لكل الفلاحين و من هم من أصول فلاحية و هذا الأمر ليس بقانون فيزيائي لكنه أمر موجود في روسيا و الكتلة الشرقية بصورة عامة , هذه العقول هي التي صقلت العقيدة الرسوية و السوفيتية بعدها , إذ أن هناك طرق عسكرية متبعة لا يجوز أن تتجاوزها و إلا فأنت خائن و مصيرك الإعدام
مقولة خاطئة ايضا .. اولا كل دول العالم الحديث والقديم قامت على نشاط الزراعة وبعدها تحولت للصناعة اذا العالم اجمع يجتمع على بداية واحدة .. ما يشكل العقلية الروسية هو الظروف القاسية جدا فى مناخهم بجانب ترامى اطراف واعراق دولتهم المتحدة سابقا فرضت عليهم مبدأ الحكم الحديدى حتى يستطيعوا تمالك اطراف اتحادهم السابق .. شعوب اوروبا الشرقية شعوب قاسية تتسم الثلافة فى التعامل نتيجة البيئة وليس لانهم مزارعين او اى مهنة اخرى وان كانت لها بعض التأثير ولكنها ليست المحرك الاهم
 
روسيا تغيرت كثيراً و تقدمت بشكل واضح في مجال التكنولوجيا و يوماً بعد يوم تنقص الفجوة بينها و بين الغرب
لكن المقارنة ضالمة نوعاً ما لأن الروس شهدوا انهيار الاتحاد السوفيتي فاقتصادياً عانوا كثيراً و اصبحوا معزولين اكثر
و اسرارهم العسكرية تسربت عن طريق الدول السوفيتية القديمة من طائرات و دبابات كانوا سابقاً لغز محير لعلماء الغرب من بينهم الميغ 25 و بعض المروحيات كذلك و حتى الميغ 29 و رادارات كذلك
اما الغرب فتعاون اقتصادياً و تبادل الاسرار التكنولوجية بينهم و منها العسكرية ذلك ما سمح لهم بالتقدم عن روسيا
لكن مؤخراً شهدنا كيف ان روسيا حدثت نفسها و استيقضت من عزلتها
العملية العسكرية في سوريا كانت حقيقة افضل بكثير من العملية الامريكية في العراق و افغانستان من ناحية تحقيق الاهداف و السيطرة بدون خسائر فادحة
على الرغم من تسليح الغرب للمقاتلين بأحدث انواع الاسلحة لكن في الاخر روسيا حققت ما تريد بدون ضريبة كبيرة
 
شاهدت برنامج وثائقي عن الفرق بين الطائرات الأمريكية و الروسية و الطيار الأمريكي وصف الطائرات الروسية كالدبابات بينما نصف الطائرات الأمريكية كالساعات الفاخرة
 
شاهدت برنامج وثائقي عن الفرق بين الطائرات الأمريكية و الروسية و الطيار الأمريكي وصف الطائرات الروسية كالدبابات بينما نصف الطائرات الأمريكية كالساعات الفاخرة
وثائقي قديم يعود ربما للتسعينات ...ظهرت بعده عدة مقاتلات روسية
 
وثائقي قديم يعود ربما للتسعينات ...ظهرت بعده عدة مقاتلات روسية

الوثائقي تكلم عن السو ٣٥ وهي احدث مقاتلة روسية. ثم إن العقيدة الروسية لم تتغير و السو ٥٧ أكبر دليل. تركيز على القوة و المناورة
 
عودة
أعلى