بدايه مناقصه T-LORAMIDS , الاختيار وقع على CPMIEC الصينيه ونظامها HQ-9 فى عقد قيمته قدرت من 3-4 مليار دولار
كثير من دول الحلف اعترضوا على الصفقه لاعتبارات خاصه بمنظومه الحلف بالاضافه للشق السياسى
وقتها خرجت الجوقه تهلل لاستقلاليه القرار وغيرها من الشعارات اللطيفه الخاصه بهم . بمجرد التلويح بوقوع الشركه تحت بند العقوبات الامريكيه -تمت لاحقا-
تم الغاء العقد بالرغم من مرور عامين على الاتفاق , والمبرر وقتها من اكبر رأسين فى الدوله وقتها اردوغان وداوود اوغلو , انهم سيعملوا
على انظمه مشابهه بمساعده شركات وطنيه ومكونات محليه باعتبار انهم لم يطلبوا شراكه تقنيه مع الصينيين فى منظومه HQ-9
هذا للتذكره فقط لمواقف مشابهه سابقا لما يسمى استقلاليه القرار للساده الرعايا الاتراك فى المنتدى الحاملين للجنسيات العربيه بالخطأ