الجزائر لم تتعاقد على السوخوى 35 حتى الان

ماعلاقة الإمارات و السعودية ، هل تتوقع مني الرد عليك بنفس الطريقة ؟

طبعا لا ، فهذا ليس موضوعنا ولن آشعبه لمقارنات و آرجوا ان لايفعل أي عضو ذلك ، ذكرت مجموعة من المعلومات فقط لاغير

آعرف تماما آن الميج المصرية تحمل صاروخ R-77-1 أو مايعرف بال AA-12 Adder بمدى يقدر بي 60 ميل :)
اضف لمعلوماتك ان المقاتلات المصريه ستدخل برنامج تطوير اخر عام 2020 وسيتم تزويدها بالرادار الجديد عندما يبدأ الانتاج الكمي له وبأمكانياتها الحاليه كافيه جدا للعمل تحت مظله الدفاع الجوي.
لذلك هي مسأله وقت ليس اكثر لتكون Mig-35 بشكل رسمي :)
 
اضف لمعلوماتك ان المقاتلات المصريه ستدخل برنامج تطوير اخر عام 2020 وسيتم تزويدها بالرادار الجديد عندما يبدأ الانتاج الكمي له وبأمكانياتها الحاليه كافيه جدا للعمل تحت مظله الدفاع الجوي.
لذلك هي مسأله وقت ليس اكثر لتكون Mig-35 بشكل رسمي :)
الميج 29 لن تعمل لوحدها بل سترافقها الرافال للحماية
 
سلاح الجو الجزائري بمعداته الحالية وعلى رأسها السو30 قادر على التعامل مع العدائيات المحيطة بالجزائر
وباعتقادي لاتوجد ضرورة ملحة للتعاقد على السو35
اضافة الى ان شبكة الدفاع الجوي الجزائري تعتبر متفوقة على كل الدول المحيطة بها .


اغلب العدائيات الحالية التي تواجهها الجزائر لاتتعدى الجماعات الارهابية على الحدود
لقد علقت من قبل ان الجزائر مقبلة على اخراج ثلاث انواع من المقاتلات ميج29 ، ميج25 ، و السو24 هل ستستخدم السو30 للقيام بمهام الشرطة الجوية الدعم الاراضي و القتال الجوي معا ، لا يوجد في الحدود ارهاب فقط بل سلاح الجو الفرنسي و الأمريكي يجب مضاعفة قوتك الجوية لكي لا يرتكبو اي حماقة
 
سأكرر قولي في الموضوع السابق لحد الآن لم يثبت أنها ليست لفييتنام أو كازاخستان أو بيلاروسيا أو الهند أو الجزائر أو مصر أو الإمارات أو سوريا أو بروناي أو أي دولة

سابقا لما كنا نجد شمال إفريقيا أو الشرق الأوسط فبالإمكان تحديد بعض الاختيارات

الآن كلها فرضيات و أمنياتنا فقط أن تكون لدولة عربية
 
ماعلاقة الإمارات و السعودية ، هل تتوقع مني الرد عليك بنفس الطريقة ؟

طبعا لا ، فهذا ليس موضوعنا ولن آشعبه لمقارنات و آرجوا ان لايفعل أي عضو ذلك ، ذكرت مجموعة من المعلومات فقط لاغير

آعرف تماما آن الميج المصرية تحمل صاروخ R-77-1 أو مايعرف بال AA-12 Adder بمدى يقدر بي 60 ميل :)


ما ازعج الناس منك وجعلهم يردون بشكل هجومي انك في تعليقك الاول نعم ذكرت حقائق لكنها في الواقع نصف الحقيقة اي نصف الكوب فقط (النص الفاضي) لو ذكرت من البداية مزايا وعيوب كان افضل وانصف واقرب للحيادية
 
صاحب الموضوع الصفقة للجزائر فلا تتعب نفسك
1178552.jpg
 
طبعاً وجهة نظري :)

لنرى الواقع مايقول:


سلاح الجو المصري منذ فترة ليست بالطويلة أراد إحلال مقاتلات Mig-21 بأنواعها بمقاتلة شرقية من دولة روسيا و وقع الخيار على Mig-35.

خلال 2013 بدأت المفاوضات مع موسكو وفي شهر مارس 2014 طلب سلاح الجو المصري سرب من 24 طائرة من نوع Mig-35.


المشكلة كانت أن برنامج الMig-35 كان يواجه بعض الصعوبات ولم يكن جاهزاً وكان سلاح الجو المصري على عجلة من أمره ولم يكن بالإمكان دفعة عجلة البرنامج أسرع من ذلك.

أنتقل سلاح الجو المصري للحل رأه مناسب وهو الحصول على نسخة MiG-29M/M2 بمبلغ إجمالي هو 2 مليار دولار للحصول على 46 مقاتلة.

المشكلة أن الMiG-29M/M2 تفتقد لكثير من الأشياء الجيدة التي يجلبها برنامج Mig-35 وأهمها رادار Zhuk-AE من طراز AESA ، بالحقيقة النسخة الأولى التي تمت صناعتها عن طريق شركة Phazotron-NIIR أعطت آرقام متواضعة جداً وهي مدى رصد 160 كيلو لهدف بمقطع راداري 5 متر مربع.

وزارة الدفاع الروسية رفضت الرادار وكان على Phazotron-NIIR العمل على نسخة بطاقة أكبر وأفضل بمدى رصد 240 لنفس المقطع الراداري.

لذلك حملت الMig-29M/M2 المصرية رادار Zhuk-ME النسخة العاملة على الMig-29 البحرية الروسية ، هذا الرادار يعطي مدى رصد مخجل جداً لهدف مقطعه الراداري 5متر مربع يبلغ100-120 كيلو ، أي أن عند مواجهة الميج لهدف مقطعه الراداري 2 متر مربع فأنها لن تستطيع كشفه على أحسن تقدير إلي عند50-70 كيلو ويتناقص مدى الرصد مع صغر المقطع الراداري.

لذالك لم تأتي الميج المصرية مع صاروخ البعيد المدى R-77M بباحث الAESA الذي يقدر مداه بين 160-190 كيلو متر.

جهاز الكشف الكهروبصري الأمامي حصل سلاح الجو المصري على نسخة مخفضة بمسمى OLS-UE على غرار النسخة الأصلية OLS-UEM والتي يبلغ مدى كشفها لهدف جوي أقصاه 55 كيلو.

هذا جزء من الواقع :)
و ستخضع جميع الطائرات المصرية للتطوير بالرادار الجديد من هذا العام و حتي سيتم تطوير سوفت وير الرادار مرة أخري في ٢٠٢٠ و ستكون الترقية تشمل أيضا الصاروخ K-77M بمدي ٢٠٠ كم و باحث ايسا .
 
طبعاً وجهة نظري :)

لنرى الواقع مايقول:


سلاح الجو المصري منذ فترة ليست بالطويلة أراد إحلال مقاتلات Mig-21 بأنواعها بمقاتلة شرقية من دولة روسيا و وقع الخيار على Mig-35.

خلال 2013 بدأت المفاوضات مع موسكو وفي شهر مارس 2014 طلب سلاح الجو المصري سرب من 24 طائرة من نوع Mig-35.


المشكلة كانت أن برنامج الMig-35 كان يواجه بعض الصعوبات ولم يكن جاهزاً وكان سلاح الجو المصري على عجلة من أمره ولم يكن بالإمكان دفعة عجلة البرنامج أسرع من ذلك.

أنتقل سلاح الجو المصري للحل رأه مناسب وهو الحصول على نسخة MiG-29M/M2 بمبلغ إجمالي هو 2 مليار دولار للحصول على 46 مقاتلة.

المشكلة أن الMiG-29M/M2 تفتقد لكثير من الأشياء الجيدة التي يجلبها برنامج Mig-35 وأهمها رادار Zhuk-AE من طراز AESA ، بالحقيقة النسخة الأولى التي تمت صناعتها عن طريق شركة Phazotron-NIIR أعطت آرقام متواضعة جداً وهي مدى رصد 160 كيلو لهدف بمقطع راداري 5 متر مربع.

وزارة الدفاع الروسية رفضت الرادار وكان على Phazotron-NIIR العمل على نسخة بطاقة أكبر وأفضل بمدى رصد 240 لنفس المقطع الراداري.

لذلك حملت الMig-29M/M2 المصرية رادار Zhuk-ME النسخة العاملة على الMig-29 البحرية الروسية ، هذا الرادار يعطي مدى رصد مخجل جداً لهدف مقطعه الراداري 5متر مربع يبلغ100-120 كيلو ، أي أن عند مواجهة الميج لهدف مقطعه الراداري 2 متر مربع فأنها لن تستطيع كشفه على أحسن تقدير إلي عند50-70 كيلو ويتناقص مدى الرصد مع صغر المقطع الراداري.

لذالك لم تأتي الميج المصرية مع صاروخ البعيد المدى R-77M بباحث الAESA الذي يقدر مداه بين 160-190 كيلو متر.

جهاز الكشف الكهروبصري الأمامي حصل سلاح الجو المصري على نسخة مخفضة بمسمى OLS-UE على غرار النسخة الأصلية OLS-UEM والتي يبلغ مدى كشفها لهدف جوي أقصاه 55 كيلو.

هذا جزء من الواقع :)


في عددها رقم 356 لشهر نوفمبر 2017 ، قامت مجلة AirForces Monthly البريطانية الشهيرة المتخصصة في مجال الطيران العسكري ، بنشر تقرير كامل عن صفقة مقاتلات الميج المصرية و مسارها الزمني و أهم تجهيزاتها الإلكترونية و التسليحية ، موضحة في ذلك بعض النقاط الهامة التي ظلت غير واضحة رغم تأكيد عدد من المصادر الروسية لها ، كان أهمها السؤال عن نسخة مقاتلات الميج المصرية سواء ميج 29 أو 35 ، و سبب عدم حصولها على رادار المسح الإلكتروني النشط AESA رغم الكشف عنه و عرضه للتصدير منذ عدة سنوات .

بدأت المجلة حديثها عن إستراتيجية القوات الجوية المصرية منذ نشأتها في الحفاظ على قوة سلاحها الجوي ، عبر الاقتناء المستمر لأنواع جديدة و متطورة من المقاتلات من خلال عدة مصادر مختلفة ، و على الرغم من كون هذة السياسة مكلفة جداً على أي سلاح جوي لتنوع متطلبات التشغيل و الدعم الفني ، إلا أنه مكّن مصر من تجنب عواقب منع تصدير أنواع من السلاح سواء من الجانب الغربي أو الشرقي ، فقد اختارت مصر ألا تضع كل البيض في سلة واحدة على حد تعبير الكاتب .

و أوضحت المجلة أن في ضوء خطة التطوير و الإحلال الشاملة للقوات الجوية المصرية التي بدأت منذ الأعوام القليلة الماضية ، قام الجانب المصري في شهر مارس 2014 بتقديم طلب رسمي إلى روسيا ، للحصول على سرب كامل مكون من 24 مقاتلة MiG-35 و التي كانت في مراحل التطوير آن ذاك ، و ظلت المباحثات جارية حتى شهر فبراير 2015 دون توقيع عقد شراء نهائي ، و نظراً لتأخر خطة التطوير في ذلك الوقت و حاجة مصر لسرعة إحلال مقاتلاتها المتقادمة ، رأت القوات الجوية المصرية أن القرار الأنسب هو الحصول على النسخة المبسطة من مقاتلات MiG-35 و التي تسمى بالـ MiG-29M/M2 ، علماً بأن هذة النسخة ظهرت حديثاً خلال عام 2011 و تختلف بشكل جذري عن مقاتلات الـ MiG-29M نسخة (9.15) التي بدأ تطويرها خلال التسعينيات .

و قد قامت مصر في شهر أبريل 2015 بالتعاقد على 46 مقاتلة MiG-29M/M2 على أن يتم التسليم حتى عام 2020 ، و ذكرت المجلة أن المقاتلات المصرية لم تحصل في الوقت الحالي على رادار المسح الإلكتروني النشط طراز Zhuk-AE ، و ذلك بعد أن قامت الشركة المصنعة Phazotron-NIIR بتأجيل موعد الإنتاج الكمي له ، نظراً لأن النسخ الأولية من الرادار لم تحقق الهدف المرجو للجانب الروسي في قدرات الكشف ، و التي وصلت إلى 160 كم خلال مرحلة الإختبارات ، و تعكف الشركة حالياً على تطوير نسخة محسنة يصل مدى الكشف لها إلى 280 كم ، بينما تعمل المقاتلات المصرية برادار دوبلر نبضي طراز Zhuk-ME و التي أثبتت كفاءتها أيضاً مع سلاح الجو الروسي في سوريا .

و أكدت المجلة أن شركة ميج الروسية عرضت على مصر تزويد مقاتلاتها بالنسخة الأكثر تطوراً من الرادار Zhuk-AE ، و ذلك عقب اكتمال تطويره و بدء انتاجه الكمي العام المقبل ، كما أوضحت أن هناك برنامج تطوير اخر للميج المصري عام 2020 ، سيوفر تحسين لأنماط عمل الرادار الجديد و الأنظمة الإلكترونية الأخرى ، بالإضافة لتطوير السوفت وير الخاص بالمقاتلة .

كما ذكرت المجلة حصول المقاتلات المصرية على عدد 40 حاضن T220/E الجديد للرصد الكهروبصري و التهديف الليزري ، بالإضافة لعدد 24 حاضن تشويش MSP-418K خارجي و الذي يعمل بتقنية الـ DRFM للتشويش الخداعي ضد الرادارات و بواحث الصواريخ الرادارية .
في نهاية المقال وجه الكاتب الشكر للسيد إيليا تاراسينكو، المدير العام لشركة ميج، ومسؤولين أخرين من شركة ميج، و روزوبورون أكسبورت المسؤولة عن صادرات السلاح الروسي و وزارة الدفاع المصرية لتقديمهم المساعدة في إعداد المقال
22539842_806268596210603_773686004009881704_n.jpg


لينك للعدد pdf لمن يهمه الأمر
http://uploaded.net/file/laj0onb0
أما عن الصاروخ K-77M فمصر طلبته بالفعل و انها ستزيد اعداد الميج المصرية إذا تم تجهيزها بهذا الصاروخ

ومع ظهور “ميغ 29إم” المصرية مع صواريخ جو-جو الروسية R-77 (ذات المدى 110 كيلومتر) وفي المستقبل مع R-27EP (بمدى يصل إلى 110 كلم وهو صاروخ مضاد للإشعاع) تغيرت ميزان القوى ، لكن أعداد هذه الطائرات لدى مصر صغيرة للغاية.



لهذا فأن المصريين يسعون إلى الحصول على صواريخ جو-جو الروسية K-77M ، التي يبلغ مدى تدميرها ، وفقا للمصادر الأمريكية ، 193 كلم ، وفقا لمصادر الموقع الروسي 200 كلم. تكمن خصوصياته في ارتفاع احتمال ضرب أي نوع من المقاتلات ، بما في ذلك طائرة F-35 الإسرائيلية.



ولكن ، وفقا لموقع Defense-aerospace.com ، حتى وزارة الدفاع الروسية تتطلع بحذر إلى K-77M بسبب تكلفته الباهظة ، لكن المصريين أوضحوا أنهم مستعدون لشراء دفعة كبيرة من مقاتلات MiG-29M ، إذا سيتم تجهيزها بهذه الذخيرة
http://www.defense-arab.comdefense-...02/24/مصر-ندمت-على-اقتناء-رافال-وتتجه-نحو-مق/
الروس متحفظين على إدخال هذا الصاروخ قواتهم الجوية لكن مصر مندفعة للحصول على الصاروخ رغم سعره المرتفع و هذا مؤشر جيد جدا أن مصر تبحث عن الافضل]
 
التعديل الأخير:
في عددها رقم 356 لشهر نوفمبر 2017 ، قامت مجلة AirForces Monthly البريطانية الشهيرة المتخصصة في مجال الطيران العسكري ، بنشر تقرير كامل عن صفقة مقاتلات الميج المصرية و مسارها الزمني و أهم تجهيزاتها الإلكترونية و التسليحية ، موضحة في ذلك بعض النقاط الهامة التي ظلت غير واضحة رغم تأكيد عدد من المصادر الروسية لها ، كان أهمها السؤال عن نسخة مقاتلات الميج المصرية سواء ميج 29 أو 35 ، و سبب عدم حصولها على رادار المسح الإلكتروني النشط AESA رغم الكشف عنه و عرضه للتصدير منذ عدة سنوات .

بدأت المجلة حديثها عن إستراتيجية القوات الجوية المصرية منذ نشأتها في الحفاظ على قوة سلاحها الجوي ، عبر الاقتناء المستمر لأنواع جديدة و متطورة من المقاتلات من خلال عدة مصادر مختلفة ، و على الرغم من كون هذة السياسة مكلفة جداً على أي سلاح جوي لتنوع متطلبات التشغيل و الدعم الفني ، إلا أنه مكّن مصر من تجنب عواقب منع تصدير أنواع من السلاح سواء من الجانب الغربي أو الشرقي ، فقد اختارت مصر ألا تضع كل البيض في سلة واحدة على حد تعبير الكاتب .

و أوضحت المجلة أن في ضوء خطة التطوير و الإحلال الشاملة للقوات الجوية المصرية التي بدأت منذ الأعوام القليلة الماضية ، قام الجانب المصري في شهر مارس 2014 بتقديم طلب رسمي إلى روسيا ، للحصول على سرب كامل مكون من 24 مقاتلة MiG-35 و التي كانت في مراحل التطوير آن ذاك ، و ظلت المباحثات جارية حتى شهر فبراير 2015 دون توقيع عقد شراء نهائي ، و نظراً لتأخر خطة التطوير في ذلك الوقت و حاجة مصر لسرعة إحلال مقاتلاتها المتقادمة ، رأت القوات الجوية المصرية أن القرار الأنسب هو الحصول على النسخة المبسطة من مقاتلات MiG-35 و التي تسمى بالـ MiG-29M/M2 ، علماً بأن هذة النسخة ظهرت حديثاً خلال عام 2011 و تختلف بشكل جذري عن مقاتلات الـ MiG-29M نسخة (9.15) التي بدأ تطويرها خلال التسعينيات .

و قد قامت مصر في شهر أبريل 2015 بالتعاقد على 46 مقاتلة MiG-29M/M2 على أن يتم التسليم حتى عام 2020 ، و ذكرت المجلة أن المقاتلات المصرية لم تحصل في الوقت الحالي على رادار المسح الإلكتروني النشط طراز Zhuk-AE ، و ذلك بعد أن قامت الشركة المصنعة Phazotron-NIIR بتأجيل موعد الإنتاج الكمي له ، نظراً لأن النسخ الأولية من الرادار لم تحقق الهدف المرجو للجانب الروسي في قدرات الكشف ، و التي وصلت إلى 160 كم خلال مرحلة الإختبارات ، و تعكف الشركة حالياً على تطوير نسخة محسنة يصل مدى الكشف لها إلى 280 كم ، بينما تعمل المقاتلات المصرية برادار دوبلر نبضي طراز Zhuk-ME و التي أثبتت كفاءتها أيضاً مع سلاح الجو الروسي في سوريا .

و أكدت المجلة أن شركة ميج الروسية عرضت على مصر تزويد مقاتلاتها بالنسخة الأكثر تطوراً من الرادار Zhuk-AE ، و ذلك عقب اكتمال تطويره و بدء انتاجه الكمي العام المقبل ، كما أوضحت أن هناك برنامج تطوير اخر للميج المصري عام 2020 ، سيوفر تحسين لأنماط عمل الرادار الجديد و الأنظمة الإلكترونية الأخرى ، بالإضافة لتطوير السوفت وير الخاص بالمقاتلة .

كما ذكرت المجلة حصول المقاتلات المصرية على عدد 40 حاضن T220/E الجديد للرصد الكهروبصري و التهديف الليزري ، بالإضافة لعدد 24 حاضن تشويش MSP-418K خارجي و الذي يعمل بتقنية الـ DRFM للتشويش الخداعي ضد الرادارات و بواحث الصواريخ الرادارية .
في نهاية المقال وجه الكاتب الشكر للسيد إيليا تاراسينكو، المدير العام لشركة ميج، ومسؤولين أخرين من شركة ميج، و روزوبورون أكسبورت المسؤولة عن صادرات السلاح الروسي و وزارة الدفاع المصرية لتقديمهم المساعدة في إعداد المقال
22539842_806268596210603_773686004009881704_n.jpg


لينك للعدد pdf لمن يهمه الأمر
http://uploaded.net/file/laj0onb0
أما عن الصاروخ K-77M فمصر طلبته بالفعل و انها ستزيد اعداد الميج المصرية إذا تم تجهيزها بهذا الصاروخ

ومع ظهور “ميغ 29إم” المصرية مع صواريخ جو-جو الروسية R-77 (ذات المدى 110 كيلومتر) وفي المستقبل مع R-27EP (بمدى يصل إلى 110 كلم وهو صاروخ مضاد للإشعاع) تغيرت ميزان القوى ، لكن أعداد هذه الطائرات لدى مصر صغيرة للغاية.



لهذا فأن المصريين يسعون إلى الحصول على صواريخ جو-جو الروسية K-77M ، التي يبلغ مدى تدميرها ، وفقا للمصادر الأمريكية ، 193 كلم ، وفقا لمصادر الموقع الروسي 200 كلم. تكمن خصوصياته في ارتفاع احتمال ضرب أي نوع من المقاتلات ، بما في ذلك طائرة F-35 الإسرائيلية.



ولكن ، وفقا لموقع Defense-aerospace.com ، حتى وزارة الدفاع الروسية تتطلع بحذر إلى K-77M بسبب تكلفته الباهظة ، لكن المصريين أوضحوا أنهم مستعدون لشراء دفعة كبيرة من مقاتلات MiG-29M ، إذا سيتم تجهيزها بهذه الذخيرة
الروس متحفظين على إدخال هذا الصاروخ قواتهم الجوية لكن مصر مندفعة للحصول على الصاروخ رغم سعره المرتفع و هذا مؤشر جيد جدا أن مصر تبحث عن الافضل]

ممكن تبعت العدد الخاص بالمقال بطريقه اخري
ال pdf لايعمل معي
 
تأكيد خبر تعاقد مصر على السو 35


 
الجزائر تتعاقد علي 16 مقاتلة "ميغ-29إم/إم2

 
عودة
أعلى