لو يتم عمل مشروع على المستوى الاعلى وليس على مستوى الادارات المحلية كما حصل في الثمانينات في مشروع زراعة القمح وخاصة المنطقة الجنوبية لوفرة المياه وخصوبتها ودعم منتجات القهوة والكاكاو والفواكه وتوجيهها كمرحلة اولى للإكتفاء الذاتي ثم توسيعها للتصدير لأنه لو ترك الامر للمزارعين والادارات المحلية سيراوح مكانه ولن يتحرك
الموضوع يحتاج له فن تسويق واداره من قبل المزراعين مو معقول الواحد مايعرف يسوق لبضاعته او بنقلها لمدينه ثانيه ويجي يرمي اللوم على الدوله المفروض المزارع هو يسوق لنفسه ولبضاعته عن المحلات الثانيه ويأخذ بضاعته ويسافر يبيعها في جده او الرياض او اي مدينه ثانيه
- فعلا كما تفضل الإخوة الكرام لابد من راعية سامية عليا لنجاح صناعة القهوة السعودية..
- وأعتقد شخصيا أنها تحتاج فقط إلى إرادة قوية مرعية من الدولة متمثلة في التنظيم الإداري وفنون التسويق التجاري الحديث، فالمشكلة في اعتقادي الشخصي تتمحور حول هاتين النقطتين.
# التنظيم الإداري:
١- إنشاء شركة سعودية ذات علامة تجارية مبنية على مواصفات ومقاييس جودة عالية.
٢- إنشاء مركز تواصل بين المزارعين والمصانع لفتح منافذ تجارية جديدة.
٣- توقيع اتفاقية مع الجمارك السعودية لدعم المنتج السعودي وذلك من خلال حظر نسبي لاستيراد بعض القهوة من الخارج.
٤- التشجيع على إقامة ورش علمية وعملية وبرنامج زيارات دولية:
- كزيارة أهم المراكز البحثية.
- وزيارة مزارع القهوة النموذجية.
- وإقامة جولات في أهم منافذ البيع.
- وزيارة لمصانع القهوة النموذجية.
#التسويق التجاري:
١- إنشاء متجر إلكتروني لتسويق القهوة السعودية محليا ودوليا من خلال إقامة المزادات ونقاط البيع والشراء.
٢- مهرجان يقام سنويا تحت راعية إمارة المنطقة للمنتجات الزراعية ومنها القهوة كمهرجان التمور في بريدة والزيتون في الجوف.
٣- منتج نهائي: بتعبئة القهوة في أكياس ورقية أو علب زجاجية فاخرة للحفاظ على الطعم والنكهة، وبالتالي منتج نهائي سعودي جاهز للتسويق والاستهلاك .
٤- استئجار أماكن في الأسواق التجارية (كبنده والعثيم وكارفور) ليوضع فيها المنتج تحت رف يكتب أعلاه #منتج سعودي.
تحياتي،