لما جاء عمر بن عبدالعزيز رحمه الله الخليفة الخامس ليبني الكعبة كما أرادها الرسول صلى الله عليه وسلم ويكون لها بابان نهاه العلماء عن ذلك فقالوا إذن تكون الكعبة ألعوبة بيد الملوك هذا يبني وهذا يهدم ومن المعلوم أن هذا ينافي قدسيتها.
فتركها عمر تلبية للفتوى وتقديسا للكعبة.