الليرة التركية تهوي لمستوى قياسي منخفض

هل أردوغان قادر على إنقاذ الليرة التركية من ترامب ؟؟


  • مجموع المصوتين
    590
شركات خاصة تضمنها الجكومة التركية في حالة عدم السداد ، انت لو مضيت على قرض شخصى لأحد أقاربك كضامن لو عجز عن السداد انت من ستدفع وتحبس معه كذلك الحال لو الدولة ضامنة في مصر تضمن الدولة قروض البنوك وشركات القطاع العام والاعمال العام فقط ولا تضمن القروض الخاصة


بعض الشركات لها اصول خارجية تسدد منها
او يحجر على اصولها للسداد .

الدولة كضامن تستطيع السداد لكن ليس-كل المبالغ طبعاً
ستضمن بجزء من المال فقط و ايضا لها اصول خارجية تستطيع السداد منها
 
اوردو يعتقد انه بالامكان الاقراض و توفير السيوله للخروج من الازمه الحاليه, خطأ قاتل :)
انتظروا سقوط حر لليره و غضب شعبي عارم, شئ مشابه للكساد العظيم في العشرينات
 
اوردو يعتقد انه بالامكان الاقراض و توفير السيوله للخروج من الازمه الحاليه, خطأ قاتل :)
انتظروا سقوط حر لليره و غضب شعبي عارم, شئ مشابه للكساد العظيم في العشرينات


سياسة وزارة المالية التركية الحالية

محاولة توفير السيولة المالية عبر مصادر محلية
 
تصور الليرة لم تنخفض بعد القرار
بالعكس ارتفعت قليلاً

و حالياً يوجد ركود فى سوق الفوركس
 
تصور الليرة لم تنخفض بعد القرار
بالعكس ارتفعت قليلاً

و حالياً يوجد ركود فى سوق الفوركس
أثار القرار ستظهر قريبا لا تتعجل الان الليرة غير جاذبة للمستثمرين للاحتفاظ بها مع توقعاتهم باحتمالية استمرار انخفاض العوائد عليها وانخفاض قيمتها اي خسارة كاملة
 
اقتصاد تنعشه اموال العرب غالبا
ولكن يأبى المطبلون إلا التفاخر بالصناعات التركية و كذبة صفر دين
على العموم انا قادم للنجده يا اهل شمال تركيا
 
الليرة التركية حالياً 5.52
يعنى انخفضت 20 قرش فقط مقابل الدولار طوال العام
 
اقتصاد تنعشه اموال العرب غالبا
ولكن يأبى المطبلون إلا التفاخر بالصناعات التركية و كذبة صفر دين
على العموم انا قادم للنجده يا اهل شمال تركيا
صفر دين لصندوق النقد الدولى فقط.
لكن مديونة للبنك الدولى و البنك الأوروبى و بنك التنمية الاسلامى
 
الليرة التركية تعود للإنتكاسة وتتراجع امام الدولار وتخسر قيمتها بعد التحسن المؤقت

4FC627EA-88C1-4FFB-ACE6-3366917921C7.jpeg
 
انخفاض الانتاج الصناعي لتركيا 3.9 ليسجل تراجعاً للشهر العاشر على التوالي

ليش كذا...... كانو يقولون انخفاض قيمه الليرة ينشط الصناعه و الصادرات
 
عودة
أعلى