الليرة التركية تهوي لمستوى قياسي منخفض

هل أردوغان قادر على إنقاذ الليرة التركية من ترامب ؟؟


  • مجموع المصوتين
    588
تراجع حاد لنمو الاقتصاد التركي في الربع الثالث من العام










مشاهدة المرفق 146577


أنقرة: سعيد عبد الرازق
تراجع نمو اقتصاد تركيا بشكل حاد في الربع الثالث من العام الجاري، ليهبط إلى 1.6 في المائة على أساس سنوي، بحسب ما أظهرت بيانات هيئة الإحصاء التركية أمس (الاثنين).

وكان خبراء اقتصاديون توقعوا أن يتراجع معدل النمو الاقتصادي في تركيا خلال الربع الثالث من العام الجاري إلى 1.7 في المائة مقابل 11.1 في المائة في الفترة المناظرة من العام الماضي.

وتظهر الأرقام المعلنة أن الاقتصاد التركي نما بأقل من التوقعات، كما تراجع بحدة مقارنة بالربعين الأول والثاني من العام الحالي اللذين بلغ معدل النمو فيهما 7.2 و5.3 في المائة على التوالي.

وكان من المتوقع أن ينخفض النمو مع تأثر الاقتصاد بمعدل التضخم المرتفع الذي يصل إلى 24 في المائة، وتداعيات أزمة الليرة التي تراجعت بشكل حاد أيضا خلال العام وفقدت أكثر من 40 في المائة من قيمتها، ولا تزال تعاني خسائر تصل إلى 30 في المائة.

وأشارت البيانات إلى أن الناتج المحلي الإجمالي بعد التعديل في ضوء العوامل الموسمية والتقييم انكمش 1.1 في المائة في الربع الثالث مقارنة مع الربع السابق. وبلغت قيمة الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الجارية، نحو 1.013 تريليون ليرة تركية (210 مليارات دولار) خلال الربع الثالث من العام 2018.

وتوقع خبراء أن معدل النمو قد يصل خلال العام المقبل (2019) إلى أقل من 2 في المائة مع ارتفاع معدل البطالة إلى 12.1 في المائة، مقابل 11.1 في المائة حاليا.

وكانت وكالة «موديز» الدولية للتصنيف الائتماني توقعت أن يمر اقتصاد تركيا بعام قاس في 2019 وأن يتراجع النمو إلى حدود 1.5 في المائة.

وفي تقرير لها تحت عنوان: «هكذا سقطت تركيا في أزمة المديونية التي صنعتها»، لفتت وكالة «بلومبيرغ» الأميركية، إلى التركيز على تهاوي الليرة التركية بمعدلات غير مسبوقة، دون الانتباه إلى التداعي المتسارع تحت ضغط أزمات هيكلية أوصلت الاقتصاد في تركيا إلى طريق مسدود.

وذكرت الوكالة، في تقريرها، الذي نشرته مساء أول من أمس، أن الجميع في تركيا يتفق على تحميل إردوغان مسؤولية هذا الانهيار الاقتصادي، في حين يستسهل هو وصفها بـ«المؤامرة عليه» وأنه سيحلها.

ولفت التقرير إلى أن العملة التركية خسرت نحو 20 في المائة من قيمتها في منتصف أغسطس (آب) الماضي وحده عندما تراجعت إلى 7.25 ليرة مقابل الدولار، موضحا أن انهيار عملة أي دولة أو تراجعها بمعدلات سريعة، يخطف الأنظار ويجعل التركيز كله ينصب على هذا الجانب، لكن اختزال الأزمة في انخفاض قيمة العملة يعد تبسيطا شديدا لأزمة شديدة التعقيد، ويحرف أسلوب المعالجة بعيدا عن الجذور الحقيقية للأزمة، التي باتت تهدد الإنجازات الاقتصادية السابقة في تركيا.

وأضاف أن إردوغان تعهد، في أول تصريح له عقب فوزه بالانتخابات الرئاسية في يونيو (حزيران) الماضي، بأن ينقل بلاده بحلول الذكرى المئوية الأولى لإعلان الجمهورية في عام 2023 من المرتبة 17 عالميا، حاليا، لتدخل ضمن مصاف أكبر عشر قوى اقتصادية على مستوى العالم، مشيرا إلى أن الناتج القومي الإجمالي سيبلغ تريليوني دولار في هذا التاريخ.

ورأت بلومبيرغ أن الأزمة الراهنة باتت تعصف بأحلام إردوغان وتعهداته، بل الأخطر أنها تطرح تساؤلات بشأن هل سيكون الرئيس التركي، مطلق الصلاحيات، قادرا على الحفاظ على المرتبة 17 للاقتصاد التركي ضمن الترتيب العالمي، أم أن تراجع أنقرة اقتصاديا بات أمرا مرجحا بشكل كبير.

ولفتت إلى أن الكثير من الاقتصاديين يرون أن مقياس تكلفة ديون الدولة التركية أكثر أهمية من سعر صرف الليرة التركية في مواجهة الدولار، فخلال السنوات العشر الماضية استفادت تركيا من الأزمة الاقتصادية التي اجتاحت البلدان الرأسمالية عالية التطور عام 2008،

ومن خلال تشخيص حالات تجارية واقتصادية بوقائع رقمية، عرضت بلومبيرغ، الخطوط البيانية للاقتصاد التركي كما أداره إردوغان منذ العام 2002، مستفيداً من ظروف عقد كامل تميّز بالتمويل الرخيص وشهد ازدهاراً أفرز طبقة من المليارديرات التي استفادت من التمويل الرخيض لمشروعات استهلاكية، وأن العام 2018، كان بالنسبة لإردوغان «السنة التي احترق فيها نموذجه الاقتصادي بنيران التمويل الرخيص»، وكانت النتيجة أن عربته خرجت عن الطريق، ووضعت مغامراته السياسية مجمل المسيرة الاقتصادية السابقة، بكل ما فيها من هشاشة، على المحك.

وأشار التقرير إلى أن دخول إردوغان الحرب السورية، وما رافق ذلك من مشاكل مع روسيا بإسقاط إحدى طائراتها، ومع الولايات المتحدة بسبب الأكراد، فضلاً عن استنزاف اقتصادي، كلها عوامل استهلكت أوراق القوة التي كانت قد تراكمت عشوائياً أو بالصدف.

ووصفت بلومبيرغ مسيرة إردوغان الاقتصادية، بأنها تشبه السيارة التي كانت تصعد التلة، لكن سائقها لم يأبه لإشارات التحذير التي كانت تتوالى أمام عينيه على لوحة القيادة. وفجأة اصطدمت السيارة بأزمتي «انهيار الليرة ومعضلة الائتمان»، موضحة أن أقصى ما فعله إردوغان هو «الزعم بأن كل ذلك مؤامرة عليه»، باعتبار أن الحديث عن «مؤامرة خارجية» يمكن أن يعفيه من المسؤولية.

وبرهنت الوكالة الأميركية على حجم المأزق الاقتصادي التركي بثلاثي تراجع العملة وارتفاع التضخم وتفاقم كلفة الديون الخارجية، مشيرة إلى اضطرار كبريات الشركات التركية لإعادة هيكلة ديونها الخارجية.

وقالت إنه في شهر أبريل (نيسان) الماضي، بدأت شركة «شاهين أك دوغوش» القابضة التفاوض من جديد مع الدائنين على قروض بقيمة 2.5 مليار دولار. ومن كابري إلى مدريد، كانت فنادق رجل الأعمال التركي شاهين أك دوغوش الفاخرة معروضة للبيع. وتوصلت شركة أولكر، المملوكة لملياردير البسكويت مراد أولكر، إلى اتفاق مع البنوك في مايو (أيار) لإعادة تمويل ديون بقيمة 6.5 مليار دولار.

وفي نهاية أغسطس (آب) الماضي بلغ حجم ديون الشركات التركية غير المالية 331 مليار دولار، أي ما يقرب من ثلاثة أضعاف أصولها من العملات الأجنبية. الأمر الذي لم يعد إردوغان يعرف كيفية معالجته بعد أن ضغط على المركزي ورفع أسعار الفائدة إلى 24 في المائة، وهو أعلى مستوى في 16 عاما، بحسب الوكالة.

ونقلت بلومبيرغ توقعات صندوق النقد الدولي، بأن معدل النمو للاقتصاد التركي سيكون العام القادم 2019 بحدود 0.4 في المائة، ما يعني التوغل في الركود دون أن تكون هناك بدائل منظورة أمام البنوك والشركات المساهمة سوى اللجوء لمساهميها برسملة جديدة لا يوجد ما يقابلها من رؤية للخروج من الأزمة.






معهد الإحصاء التركي يعلن عن نسبة نمو الاقتصاد التركي خلال الربع الثالث من 2018
=======================



أظهرت بيانات نشرها معهد الإحصاء التركي، اليوم الاثنين، نمو الاقتصاد التركي بنسبة 1.6 في المئة، خلال الربع الثالث من العام الحالي، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.


جاء ذلك في بيان للمعهد التركي حول نتائج الناتج المحلي الإجمالي خلال الربع الثالث من هذا العام (يوليو/ تموز - سبتمبر/ أيلول).


وارتفع الناتج المحلي الإجمالي، بنسبة 1.6 بالمائة خلال الربع الثالث من العام الجاري، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.


وحقق الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الجارية، خلال الربع الثالث من 2018، زيادة بنسبة 21.8 بالمئة، مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، ليرتفع إلى ترليون و13 مليار و453 مليون ليرة تركية (191 مليار و217 مليون دولار).


يذكر أن الاقتصاد التركي حقق نموا بنسبة 5.2 في المئة، خلال الربع الثاني من العام الحالي، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وذلك رغم أزمة الدولار التي شهدها اقتصاد البلاد خلال الفترة الماضية، والتوتر السياسي والاقتصادي بين أنقرة وواشنطن.
 
الاقتصاد التركي يبدو انه فعلا دخل مرحلة الركود ومتجه الى لشلل التام
بعد بدء مرحلة إفلاس الشركات
تركيا تقر تشريعات جديدة تفضيلية لمنح من يشتري عقارا بالتقسيط بقيمة 250 الف $
الجنسية التركية عرض يبدو جيدا لاتباع الحزب الارهابي للإستقرار هناك
امر جيد ان يندحر إقتصاد العدو التركي للحضيض
نحن الآن في آخر مرحلة لسقوط الخليفة المزعوم
 

البنك المركزي للجمهورية التركية:

الحساب الجاري التركي (باستثناء الذهب والطاقة) حقق فائضا بقيمة 6.167 مليار دولار، في حين أنه حقق عجزا في الفترة نفسها من العام الماضي بقيمة 466 مليون دولار.




DuJ4EsIWkAEnSwG.jpg

 




رقم قياسي.. تسجل فائضا جاريا بـ 2.77 مليار دولار في أكتوبر في مؤتمر صحفي بالعاصمة أنقرة، عقب الاجتماع الخامس لمجموعة العمل المعنية بالإصلاح، لبحث الإصلاحات التي تتطلبها عملية التفاوض حول عضوية الاتحاد الأوروبي.




DuJ-AskX4AAsCQB.jpg
 




رقم قياسي.. تسجل فائضا جاريا بـ 2.77 مليار دولار في أكتوبر في مؤتمر صحفي بالعاصمة أنقرة، عقب الاجتماع الخامس لمجموعة العمل المعنية بالإصلاح، لبحث الإصلاحات التي تتطلبها عملية التفاوض حول عضوية الاتحاد الأوروبي.




DuJ-AskX4AAsCQB.jpg


2 مليار هذي جزء من وديعه قطر او صدقه قطر على الاتراك
وكل ما يقال من انتعاش وتعافي وفايض وارباح الخ كله كذب وخداع للناس من اجل اعادة الثقه بالليره التركيه حتى لا تنهار بقوه

من استلم اردوغان والاخوان شغالين نفخ وتمجيد وتحميد لدرجة انهم جعلو ان تركيا تقرض صندوق النقد الدولي وبالاخير طلع كله فاشوش وخرط مغشوش
تعال بعد خمس شهور وشوف الفايض وين راح

حسب توقعاتي سوف فان الليره التركيه سوف تصاب بتبلد بحيث لا ينفع معها المسكنات وسوف تهوى من جديد
 
لاحول ولاقوة إلا بالله
الأزمة الاقتصادية الطاحنة تدفع بالمواطنين الأتراك للهروب من جحيم البطالة في بلدهم الى دول الاتحاد الأوروبي
تركيا تحتضر بعد ان بدأ الاتراك في منافسة الإيرانيين بالهجرة للبحث عن العيش الكريم بدلا من جحيم الطواغيت
 

المرفقات

  • 97B23F52-AFF2-4A3D-97D0-4E27CE662355.png
    97B23F52-AFF2-4A3D-97D0-4E27CE662355.png
    2.8 MB · المشاهدات: 186
  • AD62CD10-1846-4400-AE7B-C8A2EB6B5CD1.png
    AD62CD10-1846-4400-AE7B-C8A2EB6B5CD1.png
    1.5 MB · المشاهدات: 185
بغض النظر عن الارقام التي تنشرها تركيا او غيرها فإن الامر المؤكد أن اليره التركية تسلك مسار منحدر منذ سنوات وليست المشكلة انيه او بسبب خارجي فاليره فقدت قدر كبير من قيمتها خلال الثمان سنوات الماضية وبدون توقف
 
2 مليار هذي جزء من وديعه قطر او صدقه قطر على الاتراك
وكل ما يقال من انتعاش وتعافي وفايض وارباح الخ كله كذب وخداع للناس من اجل اعادة الثقه بالليره التركيه حتى لا تنهار بقوه

من استلم اردوغان والاخوان شغالين نفخ وتمجيد وتحميد لدرجة انهم جعلو ان تركيا تقرض صندوق النقد الدولي وبالاخير طلع كله فاشوش وخرط مغشوش
تعال بعد خمس شهور وشوف الفايض وين راح

حسب توقعاتي سوف فان الليره التركيه سوف تصاب بتبلد بحيث لا ينفع معها المسكنات وسوف تهوى من جديد


15 مليار دولار مبلغ الجزية القطرية الذي تدفعه للحكومةالتركية لحمايتها من الغزو الخارجي لاتدخل بالفائض الذي ذكره وزير الخزانة والمالية التركي براءات ألبيرق، ولكن الغيظ ذبح بعضكم يريد ان يكذب الواقع لغايات حزبية وقومجية دنيئة تعبر عن قهره من تركيا بسبب قضية خاشقجي واسباب اخرى ...

الليرة التركية كانت 8 وهلئ 5.30 - 5.38 ...

جرى السيطرة على انخفاض الليرة وتم تركها بحدود الـ 5 ليرات ترتفع وتنخفض بالقروش بمقدار لايتجاوز الـ 10 قروش..والليرة تتكون من 100 قرش

فهمت ولا لا كالعادة

 


15 مليار دولار مبلغ الجزية القطرية الذي تدفعه للحكومةالتركية لحمايتها من الغزو الخارجي لاتدخل بالفائض الذي ذكره وزير الخزانة والمالية التركي براءات ألبيرق، ولكن الغيظ ذبح بعضكم يريد ان يكذب الواقع لغايات حزبية وقومجية دنيئة تعبر عن قهره من تركيا بسبب قضية خاشقجي واسباب اخرى ...

الليرة التركية كانت 8 وهلئ 5.30 - 5.38 ...

جرى السيطرة على انخفاض الليرة وتم تركها بحدود الـ 5 ليرات ترتفع وتنخفض بالقروش بمقدار لايتجاوز الـ 10 قروش..والليرة تتكون من 100 قرش

فهمت ولا لا كالعادة

علي تركيا ان تحمي نفسها جيدا الاول
 


رقم قياسي.. تركيا تسجل فائضا جاريا بـ 2.77 مليار دولار في أكتوبر
=============================


> , , 11.12.2018
thumbs_b_c_5d9ce5e113d938d9aa1f3532a1a008b3.jpg





أنقرة/ دنيز جيجك بالابيق/ الأناضول

قال وزير الخزانة والمالية التركي براءت ألبيرق، إن اقتصاد بلاده سجل فائضا في الحساب الجاري، بمقدار 2.77 مليار دولار، في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

جاء ذلك، في مؤتمر صحفي بالعاصمة أنقرة، عقب الاجتماع الخامس لمجموعة العمل المعنية بالإصلاح، لبحث الإصلاحات التي تتطلبها عملية التفاوض حول عضوية الاتحاد الأوروبي.

والحساب الجاري، يقيس الفارق بين التدفقات النقدية الداخلة والخارجة للدولة، إذ يمثل عناصر "الفرق بين الصادرات والواردات من بضائع والخدمات، والفارق بين الحوالات الوافدة والخارجة، والتدفقات المالية من وإلى الاقتصاد".

وأضاف ألبيرق، أن الفائض يمثل رقما قياسيا في تاريخ الاقتصاد التركي.

ولفت إلى أن هذا الوضع، يظهر مدى تقدم مسار التوازن في الاقتصاد بقوة ومتانة.

وأعرب عن أمله في الحصول على نتائج إيجابية في مؤشرات التضخم والميزان الجاري، والنمو، في ديسمبر/ كانون الأول الحالي.

وفيما يخص اجتماع الحوار الاقتصادي رفيع المستوى، مع الاتحاد الأوروبي، ذكر ألبيرق أن الاجتماع عقد مرتين حتى اليوم، وأن النسخة الثالثة منه ستعقد في فبراير/شباط المقبل.

وأشار إلى أن أحد أهم المواضيع على أجندة الطرفين، هو تحديث الاتحاد الجمركي، حيث يتواصل الحراك الدبلوماسي المكثف بهذا الصدد.

وأكد أن تركيا عازمة على الارتقاء بتعاونها مع الاتحاد الأوروبي، الذي يمثل شريكها التجاري الأكبر.

وذكر البيان المشترك الصادر عن الاجتماع الخامس لمجموعة العمل المعنية بالإصلاح، الذي عقد في العاصمة التركية أنقرة اليوم، أن الإسراع في بدء مفاوضات تحديث الاتحاد الجمركي مع الاتحاد الأوروبي، سيصب في صالح الطرفين.

والمجموعة تعمل على بحث الإصلاحات التي تتطلبها عملية التفاوض حول عضوية الاتحاد الأوروبي.

وشارك في الاجتماع، وزراء الخارجية مولود تشاووش أوغلو، والعدل عبد الحميد غُل، والخزانة والمالية براءت ألبيرق، والداخلية سليمان صويلو.




 
الفائظ التجاري التركي سببه رخص الليرة، فبرخص الليرة رخصة المنتجات التركية فزادت مبيعاتها...
ولكن هذه الزيادة في الصادرات هل تستطيع حل مشكلة الديون التركية!
أتمنى أن أجد جواب علمي بعيدا عن التعصب والتعصب المضاد
 
عودة
أعلى