اكبر مشكلة بتواجه تركيا دلوقت هيا توقف نشاط تهريب العملة من دول عربية كتير مبقاش زى زمان لسه بيحصل بس بشكل أقل كانت مصر فاتحه الدنيا على البحرى لتركيا كانت السفن الى متجهة لقناة السويس تدخل سلع غير مشروعة متنوعة تتباع فى مصر ودول مجاورة وتتحول لدولار ويتعملها غسيل أموال وتخرج على هناك وكان فى ركاب بيهربو حجم عملات أجنبية كبير جدا واعرف واحد كان شغال فى الحوار ده تحت غطاء تجارة الملابس التركية بس اتقبض عليه بس كانو مولعينها رايح جاى غير القيادات الاقتصادية لجماعة الإخوان أصحاب الشركات والمصانع الكبيرة الى كانت فلوسهم أول بأول بتسافر على تركيا وصناديق التبرعات الى كانت الدولة فى الطراوة ومش عارفة راسها من رجلها فيها أغلب نشاطات تركيا السياسية فى المنطقة العربية كانت بتتمحور حولين التهريب وكل الى ساعدوها فى النشاط ده مجرد أدوات لما تبص على اغلب العمليات الإرهابية الى كانت بتتم فى سيناء كان وراها مهربين معروفين بلاسم ولا ليهم فى الدين ولا كانو حتى بيركعوها وداعش وغيرها مجرد ستار لنشاط التهريب الى كانت بتشرف عليه تركيا كان نظام عجيب غير مفهوم والى يجننك ان تركيا وإيران بينهم تواصل مشترك فى إدارة النشاط ده واحد بيوفر حجات والتانى بيصرفها له بالرغم من خلافهم العلني بس فى المصلحة دى حبايب كل ده قل مبقاش زى الأول ومتساب لهم شوية حاجات بيشغلها أصحاب المصالح التقال قوى الى محدش يعرف يجي نحيتهم ولو حد كلمهم ناس كتير قوى هتتاخد فى الرجلين وهيتكشف ماضيهم الوسخ يعنى منهم لجمايكا على طول