الليرة التركية تهوي لمستوى قياسي منخفض

هل أردوغان قادر على إنقاذ الليرة التركية من ترامب ؟؟


  • مجموع المصوتين
    588
58.png
 
علي باباجان يفضح اردوغان

 
يستاهلون الأتراك والله دينهم علينا كبيييييير

من هو .. آخر جندي عثماني بقي يحرس المسجد الاقصى ؟

44729212_2280210562210869_1276878856384413696_n-1.jpg

القدس – رفض الجندي حسن الإغْدِرلي عام 1918 تنفيذ الأوامر بالانسحاب من القدس والعودة إلى دياره في (تركيا)، “لأن القدس فوق الأوامر”، وعندما سألوه بعد عقود، وهو ما زال كالطود شامخا لم يغادر مكان حراسته، لماذا لم تعد؟، أخبرهم، “بأنه خشي أن يحزن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، على تركه حراسة أولى القبلتين وثالث الحرمين”.
حسن الإغْدِرلي (93 عاما)، آخر جندي عثماني غادر المسجد الأقصى، في عام 1982م، ليس إلى بلاده إنما إلى القبر، قابله مصادفة صحفي تركي يدعى إلهان بارداقجي، في المسجد الأقصى يوم الجمعة من العام 1972، فكتب حكايته تحت عنوان
“لقد تعرفت عليه في المسجد الأقصى”.
وقال بارداقجي، أنه كان يتجول في القدس إلى أن وصل أمام باب المسجد الأقصى،
رأى العريف حسن أفندي أمام الباحة الثانية، وعندما سأل عنه، قيل له إنه مجنون، وإنه هنا منذ سنوات ويقف كالتمثال، لا يسأل أحدا شيئا، ولا ينظر إلا للمسجد، فاقترب منه وسلم عليه باللغة التركية، فحرك عينيه وأجاب بلغة أناضولية فصيحة: “وعليكم السلام يا بني”، فصعق الصحفي بإجابته بهذه اللغة، وسأله عن هويته.
وفي مفاجأة، قال العريف حسن: “حينما سقطت الدولة العثمانية، وفي سبيل عدم حصول نهب وسلب في المدينة – القدس- ترك جيشنا وحدة لحين دخول الجيش الإنكليزي إلى القدس، (فمن عادة الجيوش المنتصرة أن لا تعامل مثل هذه الوحدات التابعة للجيش المنهزم معاملة الأسرى عندما تلتقي بها)، وأصررت أن أكون من أفراد هذه الوحدة ورفضت العودة إلى بلادي، مشيرا إلى أنه العريف حسن من الفيلق الـ 20، اللواء الـ 36، الفوج الـ 8، آمر رهط الرشاش الـ11.
ويقول آخر الحراس الأتراك: “بقينا في القدس خوفا أن يقول إخواننا في فلسطين، أن الدولة العثمانية تخلت عنا، أردنا ألا يبكي المسجد الأقصى بعد أربعة قرون، أردنا ألا يتألم سلطان الأنبياء نبينا محمد صلى الله عليه وسلم”.
“ولم نرض أن يستغرق العالم الإسلامي في مأتم وحزن”، يتابع العريف حسن، ويضيف: “ثم تعاقبت السنون الطويلة ومضت كلمح البصر، ورفاقي كلهم انتقلوا إلى رحمة الله تعالى واحداً واحداً، (وكان عددهم ثلاثة وخمسين رجلا)، ولم يستطع الأعداء أن يقضوا عليهم، وإنما القدر والموت”.
يقول الصحفي التركي، لقد طلب مني العريف، أمرا أخير وأصر عليه، قال لي: ” يا بني، عندما تعود إلى الأناضول اذهب إلى قرية سنجق توكات، فهناك ضابطي النقيب مصطفى، الذي أودعني هنا حارساً على المسجد الأقصى، ووضعه أمانة في عنقي، فقبِّل يديه نيابة عني وقل له: سيدي الضابط، إن العريف (حسن الإغْدِرلي)، رئيس مجموعة الرشاش الحادية عشرة، الحارس في المسجد الأقصى، ما زال قائماً على حراسته في المكان الذي تركته منذ ذلك اليوم، ولم يترك نوبته أبداً، وإنه لَيرجو دعواتكم المباركة”.
وظل العريف حسن حارسا على الأقصى تاركا وطنه وأهله، وفي قلبه شجاعة ووفاء وعزة لا يعرفها إلا الشرفاء، لكن الموت الذي أخذهم واحدا تلو الآخر، أخذه في العام 1982، ليكون آخر حراس الأقصى العثمانيين.
تحياتي لك اخي الكريم الرجال لا ينسون فضل الرجال
 
:cmonBruh:
كلام فاضي وقصه مختلقه مثل آلاف غيرها
واحد اعرفه زار حيفا و تل أبيب و اتكلم مع اسرائيليين كان ضمن وفد دوبلوماسي مصر هناك قالي ماتعرفش نظرة التقدير ال عند اليهود ل عبد الحميد التاني عامله ازاي 😂😂😂
 
واحد اعرفه زار حيفا و تل أبيب و اتكلم مع اسرائيليين كان ضمن وفد دوبلوماسي مصر هناك قالي ماتعرفش نظرة التقدير ال عند اليهود ل عبد الحميد التاني عامله ازاي 😂😂😂

اذا عرف السبب بطل العجب
IMG_٢٠٢٠٠٣٢٩_١٩٠٤٠٤.jpg
IMG_٢٠٢٠٠٣٢٩_١٩٠٠٤٤.jpg
 
عودة
أعلى