الليرة التركية تهوي لمستوى قياسي منخفض

هل أردوغان قادر على إنقاذ الليرة التركية من ترامب ؟؟


  • مجموع المصوتين
    590


EfNeSorXkAMp06d

واضح الوضع ناااااشف.. + هذا الادمي لازم يقطع لسانه ويديه من خلاف بتهمة المتاجرة بالدين.
 

اكتر حاجة عجباني في ال بيحصل في تركيا مش انهيار أسطورة أردوغان فقط إنما انهيار أسطورة نجاح الاسلامويين في تحقيق رخاء اقتصادي كانوا دايما بينظروا علي الحكومات سياسيا انها ضعيفة و عميلة لكنهم كانوا دايما بيفتقروا لنموذج يستندوا عليه اقتصاديا باعتبار انه اكتر حاجة بتهم الناس في البداية كان مهاتير محمد لكن مهاتير مش اخواني اة منتمي لأي تيار اسلامجي هو مجرد حليف سقوط أردوغان يعني سقوط عشرات السنين من نظرية نجاح الاسلاميين اقتصاديا ذي ما سقطت أسطورة البنوك الإسلامية و الاقتصاد الإسلامي 😂😂😂😂😂
 
والله لا الوم الأتراك على غطرستهم وتمددهم في العالم العربي دام فيه مثل هذه الخرفان
العيب فعلا مش علي الاتراك انا لو واحد جاي لي بيقولي اركبني و اسرق بلدي و قوتي و ثرواتي و خدني خدام ليك و ما ركبتوش يبقي انا ال حمار الاسلاميين دول ذي الشيوعيين للاتحاد السوفيتي كده كنز ل ضرب اي دولة و جواسيس تحت الطلب
 
فكرة الاقتصاد الإسلامي فكرة مفككة اساسا و غير واضحة المعالم هي تكاد تكون النظرية الكلاسيكية الرأسمالية مع إضافة آيات و أحاديث عليها انت فاكر ان في كتاب من دكتور اقتصاد باكستاني انهي دراسة الشريعة و بعدين كمل دراسة الاقتصاد فكك بيها نظرية الاقتصاد الإسلامي لأنها ضعيفة انت سهل تنتقد للنظام الحالي و تفكك نقط ضعفه كارل ماركس عمل ده بسهولة لكن إيجاد بديل ناجح معرفش يعملها و كذلك فكرة البنوك الإسلامية فكرة هبلة لان هي نفس سياسية البنوك العادية و بدل ما اقول قروض و فوائد هقول مشاركة و مرابحة و هي فرصة للدول انها تجيب تمويل ضخم بدون اي فؤاد او شروط لو تاخد بالك فمراكز الاقتصاد الإسلامي هي ماليزيا و تركيا و مصر فترة مبارك يعني دول بتستفد من ضخ استثمارات كاش في اقتصادها و سندات الحكومة بدون اي فوائد او شروط خارجية ده قمة العظمة في الاقتصاد
 
في دراسته النقدية التقييمية، التي استغرق إعدادها سبع سنوات، يدرس ويُحلل الاقتصادي والأكاديمي الباكستاني «محمد أكرم خان» كافة القضايا المتعلقة بالاقتصاد الإسلامي، في مجلد من 22 فصلاً، تحت مسمى «ما هو الخلل في الاقتصاد الإسلامي»، والذي صدر مؤخرًا (عام 2019) من «مركز نماء للبحوث والدراسات» ببيروت، وترجمه وعلّق عليه الباحث الاقتصادي المصري «عمر السيد علي حسين».

وقد استعرض خان في هذا الكتاب خلاصة خبرته المرتبطة بالاقتصاد الإسلامي، وسرد وناقش فيه الكثير من قضاياه على المستوى التنظيري كعلم اجتماعي مقابل الاقتصاد التقليدي، وعلى المستوى الشرعي فيما يخص مبادئه الأساسية كقضية تحريم الفائدة، وفيما يتعلق بتطبيقاته العملية فيما يخص التمويل والمصرفية الإسلامية والزكاة. وكانت المنهجية المتبعة خلال دراسته هي النقد والمقابلة مع الاقتصاد التقليدي، وكانت له بعض المقترحات للإصلاح من مسار الاقتصاد الإسلامي.
 
يستاهلون الأتراك والله دينهم علينا كبيييييير

من هو .. آخر جندي عثماني بقي يحرس المسجد الاقصى ؟

44729212_2280210562210869_1276878856384413696_n-1.jpg

القدس – رفض الجندي حسن الإغْدِرلي عام 1918 تنفيذ الأوامر بالانسحاب من القدس والعودة إلى دياره في (تركيا)، “لأن القدس فوق الأوامر”، وعندما سألوه بعد عقود، وهو ما زال كالطود شامخا لم يغادر مكان حراسته، لماذا لم تعد؟، أخبرهم، “بأنه خشي أن يحزن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، على تركه حراسة أولى القبلتين وثالث الحرمين”.
حسن الإغْدِرلي (93 عاما)، آخر جندي عثماني غادر المسجد الأقصى، في عام 1982م، ليس إلى بلاده إنما إلى القبر، قابله مصادفة صحفي تركي يدعى إلهان بارداقجي، في المسجد الأقصى يوم الجمعة من العام 1972، فكتب حكايته تحت عنوان
“لقد تعرفت عليه في المسجد الأقصى”.
وقال بارداقجي، أنه كان يتجول في القدس إلى أن وصل أمام باب المسجد الأقصى،
رأى العريف حسن أفندي أمام الباحة الثانية، وعندما سأل عنه، قيل له إنه مجنون، وإنه هنا منذ سنوات ويقف كالتمثال، لا يسأل أحدا شيئا، ولا ينظر إلا للمسجد، فاقترب منه وسلم عليه باللغة التركية، فحرك عينيه وأجاب بلغة أناضولية فصيحة: “وعليكم السلام يا بني”، فصعق الصحفي بإجابته بهذه اللغة، وسأله عن هويته.
وفي مفاجأة، قال العريف حسن: “حينما سقطت الدولة العثمانية، وفي سبيل عدم حصول نهب وسلب في المدينة – القدس- ترك جيشنا وحدة لحين دخول الجيش الإنكليزي إلى القدس، (فمن عادة الجيوش المنتصرة أن لا تعامل مثل هذه الوحدات التابعة للجيش المنهزم معاملة الأسرى عندما تلتقي بها)، وأصررت أن أكون من أفراد هذه الوحدة ورفضت العودة إلى بلادي، مشيرا إلى أنه العريف حسن من الفيلق الـ 20، اللواء الـ 36، الفوج الـ 8، آمر رهط الرشاش الـ11.
ويقول آخر الحراس الأتراك: “بقينا في القدس خوفا أن يقول إخواننا في فلسطين، أن الدولة العثمانية تخلت عنا، أردنا ألا يبكي المسجد الأقصى بعد أربعة قرون، أردنا ألا يتألم سلطان الأنبياء نبينا محمد صلى الله عليه وسلم”.
“ولم نرض أن يستغرق العالم الإسلامي في مأتم وحزن”، يتابع العريف حسن، ويضيف: “ثم تعاقبت السنون الطويلة ومضت كلمح البصر، ورفاقي كلهم انتقلوا إلى رحمة الله تعالى واحداً واحداً، (وكان عددهم ثلاثة وخمسين رجلا)، ولم يستطع الأعداء أن يقضوا عليهم، وإنما القدر والموت”.
يقول الصحفي التركي، لقد طلب مني العريف، أمرا أخير وأصر عليه، قال لي: ” يا بني، عندما تعود إلى الأناضول اذهب إلى قرية سنجق توكات، فهناك ضابطي النقيب مصطفى، الذي أودعني هنا حارساً على المسجد الأقصى، ووضعه أمانة في عنقي، فقبِّل يديه نيابة عني وقل له: سيدي الضابط، إن العريف (حسن الإغْدِرلي)، رئيس مجموعة الرشاش الحادية عشرة، الحارس في المسجد الأقصى، ما زال قائماً على حراسته في المكان الذي تركته منذ ذلك اليوم، ولم يترك نوبته أبداً، وإنه لَيرجو دعواتكم المباركة”.
وظل العريف حسن حارسا على الأقصى تاركا وطنه وأهله، وفي قلبه شجاعة ووفاء وعزة لا يعرفها إلا الشرفاء، لكن الموت الذي أخذهم واحدا تلو الآخر، أخذه في العام 1982، ليكون آخر حراس الأقصى العثمانيين.
 

ما ادري ليش حاطلي اشاره قلتلها لك قبل واعيدها العالم اكبر منك ومن الاخوان مشكلتك ان ماتشوف الا يا معاي ياضدي.

لو تتعب نفسك شوي وتشغل عقلك وتبحث بردودي راح تلقى كلامي عن حاكم.

المضحك ان سبب الحقد الي بقلبك هو اني اعترضت على كلمتك لو يحولون المسجد الى كنيسه ابرك


وعلى طول صنفتني بعض العقول اصغر من انها تشوف العالم على حقيقته وعايشه بالمؤامره وتقسيم العالم الى فرقتين

مع ان العالم اكبر منه ومن الطرفين الي بمخه
 
ما ادري ليش حاطلي اشاره قلتلها لك قبل واعيدها العالم اكبر منك ومن الاخوان مشكلتك ان ماتشوف الا يا معاي ياضدي.

لو تتعب نفسك شوي وتشغل عقلك وتبحث بردودي راح تلقى كلامي عن حاكم.

المضحك ان سبب الحقد الي بقلبك هو اني اعترضت على كلمتك لو يحولون المسجد الى كنيسه ابرك


وعلى طول صنفتني بعض العقول اصغر من انها تشوف العالم على حقيقته وعايشه بالمؤامره وتقسيم العالم الى فرقتين

مع ان العالم اكبر منه ومن الطرفين الي بمخه

أبي لك الأجر
 
يستاهلون الأتراك والله دينهم علينا كبيييييير

من هو .. آخر جندي عثماني بقي يحرس المسجد الاقصى ؟

44729212_2280210562210869_1276878856384413696_n-1.jpg

القدس – رفض الجندي حسن الإغْدِرلي عام 1918 تنفيذ الأوامر بالانسحاب من القدس والعودة إلى دياره في (تركيا)، “لأن القدس فوق الأوامر”، وعندما سألوه بعد عقود، وهو ما زال كالطود شامخا لم يغادر مكان حراسته، لماذا لم تعد؟، أخبرهم، “بأنه خشي أن يحزن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، على تركه حراسة أولى القبلتين وثالث الحرمين”.
حسن الإغْدِرلي (93 عاما)، آخر جندي عثماني غادر المسجد الأقصى، في عام 1982م، ليس إلى بلاده إنما إلى القبر، قابله مصادفة صحفي تركي يدعى إلهان بارداقجي، في المسجد الأقصى يوم الجمعة من العام 1972، فكتب حكايته تحت عنوان
“لقد تعرفت عليه في المسجد الأقصى”.
وقال بارداقجي، أنه كان يتجول في القدس إلى أن وصل أمام باب المسجد الأقصى،
رأى العريف حسن أفندي أمام الباحة الثانية، وعندما سأل عنه، قيل له إنه مجنون، وإنه هنا منذ سنوات ويقف كالتمثال، لا يسأل أحدا شيئا، ولا ينظر إلا للمسجد، فاقترب منه وسلم عليه باللغة التركية، فحرك عينيه وأجاب بلغة أناضولية فصيحة: “وعليكم السلام يا بني”، فصعق الصحفي بإجابته بهذه اللغة، وسأله عن هويته.
وفي مفاجأة، قال العريف حسن: “حينما سقطت الدولة العثمانية، وفي سبيل عدم حصول نهب وسلب في المدينة – القدس- ترك جيشنا وحدة لحين دخول الجيش الإنكليزي إلى القدس، (فمن عادة الجيوش المنتصرة أن لا تعامل مثل هذه الوحدات التابعة للجيش المنهزم معاملة الأسرى عندما تلتقي بها)، وأصررت أن أكون من أفراد هذه الوحدة ورفضت العودة إلى بلادي، مشيرا إلى أنه العريف حسن من الفيلق الـ 20، اللواء الـ 36، الفوج الـ 8، آمر رهط الرشاش الـ11.
ويقول آخر الحراس الأتراك: “بقينا في القدس خوفا أن يقول إخواننا في فلسطين، أن الدولة العثمانية تخلت عنا، أردنا ألا يبكي المسجد الأقصى بعد أربعة قرون، أردنا ألا يتألم سلطان الأنبياء نبينا محمد صلى الله عليه وسلم”.
“ولم نرض أن يستغرق العالم الإسلامي في مأتم وحزن”، يتابع العريف حسن، ويضيف: “ثم تعاقبت السنون الطويلة ومضت كلمح البصر، ورفاقي كلهم انتقلوا إلى رحمة الله تعالى واحداً واحداً، (وكان عددهم ثلاثة وخمسين رجلا)، ولم يستطع الأعداء أن يقضوا عليهم، وإنما القدر والموت”.
يقول الصحفي التركي، لقد طلب مني العريف، أمرا أخير وأصر عليه، قال لي: ” يا بني، عندما تعود إلى الأناضول اذهب إلى قرية سنجق توكات، فهناك ضابطي النقيب مصطفى، الذي أودعني هنا حارساً على المسجد الأقصى، ووضعه أمانة في عنقي، فقبِّل يديه نيابة عني وقل له: سيدي الضابط، إن العريف (حسن الإغْدِرلي)، رئيس مجموعة الرشاش الحادية عشرة، الحارس في المسجد الأقصى، ما زال قائماً على حراسته في المكان الذي تركته منذ ذلك اليوم، ولم يترك نوبته أبداً، وإنه لَيرجو دعواتكم المباركة”.
وظل العريف حسن حارسا على الأقصى تاركا وطنه وأهله، وفي قلبه شجاعة ووفاء وعزة لا يعرفها إلا الشرفاء، لكن الموت الذي أخذهم واحدا تلو الآخر، أخذه في العام 1982، ليكون آخر حراس الأقصى العثمانيين.
كان في مبالغ مالية كده فضلت تركيا تاخدهم من مصر على اعتبار أنها جزية و كده لحد فترة الملك فؤاد سرقة يا ريت تجيب الفلوس ال هتتبرع بيها ل تركيا هنا
 
كان في مبالغ مالية كده فضلت تركيا تاخدهم من مصر على اعتبار أنها جزية و كده لحد فترة الملك فؤاد سرقة يا ريت تجيب الفلوس ال هتتبرع بيها ل تركيا هنا
لما كانت مصر أحدي ولايات الخلافة العثمانية وكانت تابعة لها من الطبيعي أن تؤدي الضرائب للدولة المركزية.
 
لما كانت مصر أحدي ولايات الخلافة العثمانية وكانت تابعة لها من الطبيعي أن تؤدي الضرائب للدولة المركزية.
بس مصر مكنتش ساعتها دولة تابعة للدولة العثمانية ثانيا الأموال كانت تخرج باسم الجزية معرفش أن مصر كانت دولة مسيحية وقتها 😀😀
 
يستاهلون الأتراك والله دينهم علينا كبيييييير

من هو .. آخر جندي عثماني بقي يحرس المسجد الاقصى ؟

44729212_2280210562210869_1276878856384413696_n-1.jpg

القدس – رفض الجندي حسن الإغْدِرلي عام 1918 تنفيذ الأوامر بالانسحاب من القدس والعودة إلى دياره في (تركيا)، “لأن القدس فوق الأوامر”، وعندما سألوه بعد عقود، وهو ما زال كالطود شامخا لم يغادر مكان حراسته، لماذا لم تعد؟، أخبرهم، “بأنه خشي أن يحزن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، على تركه حراسة أولى القبلتين وثالث الحرمين”.
حسن الإغْدِرلي (93 عاما)، آخر جندي عثماني غادر المسجد الأقصى، في عام 1982م، ليس إلى بلاده إنما إلى القبر، قابله مصادفة صحفي تركي يدعى إلهان بارداقجي، في المسجد الأقصى يوم الجمعة من العام 1972، فكتب حكايته تحت عنوان
“لقد تعرفت عليه في المسجد الأقصى”.
وقال بارداقجي، أنه كان يتجول في القدس إلى أن وصل أمام باب المسجد الأقصى،
رأى العريف حسن أفندي أمام الباحة الثانية، وعندما سأل عنه، قيل له إنه مجنون، وإنه هنا منذ سنوات ويقف كالتمثال، لا يسأل أحدا شيئا، ولا ينظر إلا للمسجد، فاقترب منه وسلم عليه باللغة التركية، فحرك عينيه وأجاب بلغة أناضولية فصيحة: “وعليكم السلام يا بني”، فصعق الصحفي بإجابته بهذه اللغة، وسأله عن هويته.
وفي مفاجأة، قال العريف حسن: “حينما سقطت الدولة العثمانية، وفي سبيل عدم حصول نهب وسلب في المدينة – القدس- ترك جيشنا وحدة لحين دخول الجيش الإنكليزي إلى القدس، (فمن عادة الجيوش المنتصرة أن لا تعامل مثل هذه الوحدات التابعة للجيش المنهزم معاملة الأسرى عندما تلتقي بها)، وأصررت أن أكون من أفراد هذه الوحدة ورفضت العودة إلى بلادي، مشيرا إلى أنه العريف حسن من الفيلق الـ 20، اللواء الـ 36، الفوج الـ 8، آمر رهط الرشاش الـ11.
ويقول آخر الحراس الأتراك: “بقينا في القدس خوفا أن يقول إخواننا في فلسطين، أن الدولة العثمانية تخلت عنا، أردنا ألا يبكي المسجد الأقصى بعد أربعة قرون، أردنا ألا يتألم سلطان الأنبياء نبينا محمد صلى الله عليه وسلم”.
“ولم نرض أن يستغرق العالم الإسلامي في مأتم وحزن”، يتابع العريف حسن، ويضيف: “ثم تعاقبت السنون الطويلة ومضت كلمح البصر، ورفاقي كلهم انتقلوا إلى رحمة الله تعالى واحداً واحداً، (وكان عددهم ثلاثة وخمسين رجلا)، ولم يستطع الأعداء أن يقضوا عليهم، وإنما القدر والموت”.
يقول الصحفي التركي، لقد طلب مني العريف، أمرا أخير وأصر عليه، قال لي: ” يا بني، عندما تعود إلى الأناضول اذهب إلى قرية سنجق توكات، فهناك ضابطي النقيب مصطفى، الذي أودعني هنا حارساً على المسجد الأقصى، ووضعه أمانة في عنقي، فقبِّل يديه نيابة عني وقل له: سيدي الضابط، إن العريف (حسن الإغْدِرلي)، رئيس مجموعة الرشاش الحادية عشرة، الحارس في المسجد الأقصى، ما زال قائماً على حراسته في المكان الذي تركته منذ ذلك اليوم، ولم يترك نوبته أبداً، وإنه لَيرجو دعواتكم المباركة”.
وظل العريف حسن حارسا على الأقصى تاركا وطنه وأهله، وفي قلبه شجاعة ووفاء وعزة لا يعرفها إلا الشرفاء، لكن الموت الذي أخذهم واحدا تلو الآخر، أخذه في العام 1982، ليكون آخر حراس الأقصى العثمانيين.

كان هذا العلج المغولي التركي تحت الإدارة المباشرة من الجنرال الألماني فارس الصليب Erich von Falkenhayn قائد جيش الاحتلال العثماني التركي في فلسطين

Erich_von_Falkenhayn (1).jpg
 
لما كانت مصر أحدي ولايات الخلافة العثمانية وكانت تابعة لها من الطبيعي أن تؤدي الضرائب للدولة المركزية.
ولا اقولك انسي نبقي ناخدهم من مساعدات اعمار غزة بتاع كل سنة كلنا مسلمين في بعض بقي و هخه
 
بالعكس أريد لك الأجر والمثوبة بعيد عن التقية اللتي تمارسها

قصدك لقيت سالفه تلطم عليها


اما التقيه الحمدالله واضح

ومو باقي الا اكذب في منتدى افتراضي بالانترنت وبيوزر وهمي علشان سعادتك ترضى علي.

قلت لك مشكلتك بعقلك وتصنيفك للعالم لقسمين بس
 
عودة
أعلى