السعوديه تطرد السفير الكندي

هل ستنتهي الازمة


  • مجموع المصوتين
    236
  • الاستطلاع مغلق .
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
لااخفيكم عندنا كندي دكتور من اصول عربيه ومسويلنا زحمه والشارع فاضي لولا ان اكون عنصري لقلت ودك انهم يقشون عفشهم ويقضبون الباب
 
مازال صدى قرار طرد السفير الكندي وإيقاف التعاملات التجارية والاستثمارية لم تهدأ حتى أتى قرار آخر
برأيي أنه أقوى وقعًا وأشد تأثيرًا بإيقاف برنامج الابتعاث إلى كندا مما يعني خروج أكثر من 20 ألف طالب سعودي من الجامعات والمستشفيات الكندية والتوجه إلى أي دولة أخرى...



عدد هائل وخسارة كبيرة للجامعات الكندية التي ستعاني في جلب المزيد من الأموال.

اضرب في مليون دولار للمبتعث. للجامعات بس. غير كل شي ثاني.
 
الخارجية الكندية:
نريد وضوحا أكبر من السعودية حول قرارها تجميد العلاقات التجارية معنا

بلشت الايضاحات تظهر
إيقاف التدريب والابتعاث والزمالة إلى كندا ونقل المبتعثين الى دول أخرى

إي والله بلّشت يافادي ههههههههههههههههههههه :ROFLMAO::ROFLMAO:
 
لااخفيكم عندنا كندي دكتور من اصول عربيه ومسويلنا زحمه والشارع فاضي لولا ان اكون عنصري لقلت ودك انهم يقشون عفشهم ويقضبون الباب


احذر تناقشهم. الحرية في كندا الان في خطر.
 
فيه كلام ان السعودية قد تطلب الكنديين في السعودية المغادرة و حسب الصحف الكندية عددهم فوق 40 الف
 
مازال صدى قرار طرد السفير الكندي وإيقاف التعاملات التجارية والاستثمارية لم تهدأ حتى أتى قرار آخر
برأيي أنه أقوى وقعًا وأشد تأثيرًا بإيقاف برنامج الابتعاث إلى كندا مما يعني خروج أكثر من 20 ألف طالب سعودي من الجامعات والمستشفيات الكندية والتوجه إلى أي دولة أخرى...



عدد هائل وخسارة كبيرة للجامعات الكندية التي ستعاني في جلب المزيد من الأموال.

كندا: 8076 مبتعث و6508 مرافق

 
الكنديين يحمدون ربهم ان الخنزير رائف بدوي باقي على قيد الحياة ..
هذا الخسيس ليس مجرد ليبرالي فقط .. هو ملحد تطاول على الذات الالهية وعلى الرسول صلى الله عليه وسلم ..
ليتهم مطيرين رقبته هو ومن على شاكلته ..
 
لماذا تعاملت السعودية بحزم مع الانتقادات الكندية وتجاهلت المآخذ الأمريكية؟

أثارت تغريدة واحدة للخارجية الكندية انتقدت فيها اعتقال ناشطين في السعودية غضب الرياض وتسببت بأزمة بين البلدين فيما لم تلق تصريحات أمريكية مشابهة أي رد من الرياض.

وفي أبريل 2018 أصدرت الولايات المتحدة تقريرا حول حالة حقوق الإنسان في السعودية أشارت فيه إلى أن الاعتقالات المستمرة للناشطين المدنيين والحد من حرية التعبير من القضايا الأهم في المملكة.

وجاء في التقرير السنوي أن أكبر انتهاكات حقوق الإنسان التي ترتكبها السلطات السعودية تشمل "القتل غير الشرعي، بما في ذلك الإعدامات من دون الالتزام بالإجراءات القانونية اللازمة، والتعذيب والاعتقالات والتوقيفات التعسفية للمحامين والحقوقيين والمعارضين والمعتقلين السياسيين، والتدخل التعسفي في الحياة الشخصية وتقييد حرية التعبير عن الرأي، بما في ذلك في الإنترنت، وتجريم الكذب وتقييد التجمع السلمي والتجمهر وتقييد حرية المعتقد وحرمان المواطنين من إمكانية اختيار الحكومة عبر انتخابات حرة وعادلة، وتجارة البشر واستخدام العنف ضد النساء والتمييز الجنسي وتجريم النشاطات الجنسية لأحد الجنسين، رغم الإعلان عن مبادرات جديدة في مجال حقوق النساء".

ولفتت الخارجية الأمريكية إلى أن السلطات السعودية تمارس بصورة واسعة اعتقالات النشطاء دون توجيه أي تهم رسمية لهم وعقد جلسات المحاكمة بقضاياهم ومنعهم من الاتصال بالمحامين، وتحتجزهم في السجون لأسابيع بل أشهر، مبينة أن الجهات الأمنية تتجاوز في استخدام القوانين الخاصة بمكافحة الإرهاب وتطبقها أحيانا في التعامل مع الناشطين السياسيين والحقوقيين والصحفيين.
كما أكدت الخارجية الأمريكية في تقريرها أن الغارات السعودية على اليمن تسببت بسقوط ضحايا بين المدنيين وإلحاق أضرار بالبنى التحتية، وذلك دون محاسبة قضائية لمسببي قتل المدنيين.
وجددت الولايات المتحدة موقفها من قضية حقوق الإنسان في السعودية في مايو الماضي حينما أعربت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، هيذر ناويرت، عن قلق الولايات المتحدة من سلسلة اعتقالات الناشطين في السعودية، قائلة إن واشنطن تتابع عن كثب هذه القضية.
لكن الانتقادات الجارية من الولايات المتحدة لم تلق أي إجراءات مضادة أو حتى تعليقات من السعودية، بينما ردت المملكة على تغريدة واحدة من الخارجية الكندية بطرد سفير أوتاوا من الرياض واستدعاء السفير السعودي من كندا مع تجميد العلاقات التجارية والاستثمارية معها.
ولفت متابعون إلى هذا الاختلاف في مواقف المملكة، متسائلين عن أسبابه.



وفي توضيح لأسباب ردة فعل السعودية القاسية للغاية على التصريح الكندي، أكد المحلل السياسي الروسي، سيرغي ديميدينكو، أن تصرفات السعودية تحمل طابعا سياسيا بحتا.
ولفت ديميدينكو إلى أن أيا من البلدين لن يتكبد خسائر اقتصادية ملموسة بسبب هذه التطورات، لأنهما لا تمثلان أولوية في مجال التجارة بالنسبة لبعضهما بعضا، خاصة أن حجم التبادل التجاري بينهما يصل حوالي مليار دولار فقط، وأن كندا هي منافس أكثر منها حليف للمملكة بسبب دورها في سوق النفط.
وأوضح المحلل السياسي أن السلطات السعودية تسعى لعرض مواقفها الحاسمة والحازمة في جميع الاتجاهات لا سيما في فترة الإصلاحات الجارية في البلاد حاليا.
وقال: "على الرياض أن تظهر أن كل شيء يجري على ما يرام والسلطة مركزة بشكل صارم في أيدي عائلة آل سعود لدرجة تدفعها إلى الالتزام بمواقف أكثر حزما في السياسة الخارجية".
وتابع: "تمثل كندا في هذا السياق جهة أكثر ملائمة بالنسبة للسعودية، لأن الرياض لن تخسر أي شيء اقتصاديا وستستفيد من هذا الوضع سياسيا".

 
300 سعودي و سعودية مبتعثين في عدد من الدول
تطوعوا لتيسير إجراءات القبول و مساعدة و المبتعثيين في كندا
 
لماذا تعاملت السعودية بحزم مع الانتقادات الكندية وتجاهلت المآخذ الأمريكية؟

أثارت تغريدة واحدة للخارجية الكندية انتقدت فيها اعتقال ناشطين في السعودية غضب الرياض وتسببت بأزمة بين البلدين فيما لم تلق تصريحات أمريكية مشابهة أي رد من الرياض.

وفي أبريل 2018 أصدرت الولايات المتحدة تقريرا حول حالة حقوق الإنسان في السعودية أشارت فيه إلى أن الاعتقالات المستمرة للناشطين المدنيين والحد من حرية التعبير من القضايا الأهم في المملكة.

وجاء في التقرير السنوي أن أكبر انتهاكات حقوق الإنسان التي ترتكبها السلطات السعودية تشمل "القتل غير الشرعي، بما في ذلك الإعدامات من دون الالتزام بالإجراءات القانونية اللازمة، والتعذيب والاعتقالات والتوقيفات التعسفية للمحامين والحقوقيين والمعارضين والمعتقلين السياسيين، والتدخل التعسفي في الحياة الشخصية وتقييد حرية التعبير عن الرأي، بما في ذلك في الإنترنت، وتجريم الكذب وتقييد التجمع السلمي والتجمهر وتقييد حرية المعتقد وحرمان المواطنين من إمكانية اختيار الحكومة عبر انتخابات حرة وعادلة، وتجارة البشر واستخدام العنف ضد النساء والتمييز الجنسي وتجريم النشاطات الجنسية لأحد الجنسين، رغم الإعلان عن مبادرات جديدة في مجال حقوق النساء".

ولفتت الخارجية الأمريكية إلى أن السلطات السعودية تمارس بصورة واسعة اعتقالات النشطاء دون توجيه أي تهم رسمية لهم وعقد جلسات المحاكمة بقضاياهم ومنعهم من الاتصال بالمحامين، وتحتجزهم في السجون لأسابيع بل أشهر، مبينة أن الجهات الأمنية تتجاوز في استخدام القوانين الخاصة بمكافحة الإرهاب وتطبقها أحيانا في التعامل مع الناشطين السياسيين والحقوقيين والصحفيين.
كما أكدت الخارجية الأمريكية في تقريرها أن الغارات السعودية على اليمن تسببت بسقوط ضحايا بين المدنيين وإلحاق أضرار بالبنى التحتية، وذلك دون محاسبة قضائية لمسببي قتل المدنيين.
وجددت الولايات المتحدة موقفها من قضية حقوق الإنسان في السعودية في مايو الماضي حينما أعربت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، هيذر ناويرت، عن قلق الولايات المتحدة من سلسلة اعتقالات الناشطين في السعودية، قائلة إن واشنطن تتابع عن كثب هذه القضية.
لكن الانتقادات الجارية من الولايات المتحدة لم تلق أي إجراءات مضادة أو حتى تعليقات من السعودية، بينما ردت المملكة على تغريدة واحدة من الخارجية الكندية بطرد سفير أوتاوا من الرياض واستدعاء السفير السعودي من كندا مع تجميد العلاقات التجارية والاستثمارية معها.
ولفت متابعون إلى هذا الاختلاف في مواقف المملكة، متسائلين عن أسبابه.



وفي توضيح لأسباب ردة فعل السعودية القاسية للغاية على التصريح الكندي، أكد المحلل السياسي الروسي، سيرغي ديميدينكو، أن تصرفات السعودية تحمل طابعا سياسيا بحتا.
ولفت ديميدينكو إلى أن أيا من البلدين لن يتكبد خسائر اقتصادية ملموسة بسبب هذه التطورات، لأنهما لا تمثلان أولوية في مجال التجارة بالنسبة لبعضهما بعضا، خاصة أن حجم التبادل التجاري بينهما يصل حوالي مليار دولار فقط، وأن كندا هي منافس أكثر منها حليف للمملكة بسبب دورها في سوق النفط.
وأوضح المحلل السياسي أن السلطات السعودية تسعى لعرض مواقفها الحاسمة والحازمة في جميع الاتجاهات لا سيما في فترة الإصلاحات الجارية في البلاد حاليا.
وقال: "على الرياض أن تظهر أن كل شيء يجري على ما يرام والسلطة مركزة بشكل صارم في أيدي عائلة آل سعود لدرجة تدفعها إلى الالتزام بمواقف أكثر حزما في السياسة الخارجية".
وتابع: "تمثل كندا في هذا السياق جهة أكثر ملائمة بالنسبة للسعودية، لأن الرياض لن تخسر أي شيء اقتصاديا وستستفيد من هذا الوضع سياسيا".


الروسي دايخ و ام بيضة غبية
الخطاب الامريكي و الكندي كلها سيئة
لكن الكندي تجاوز الى الوقاحة بأمر الإطلاق فور
الامريكي سي لكن كله تعبير عن قلق و يكفي السعودية الإجراء المعتاد عليه بإرسال مذكرة بان الخطاب سي لان واحد اثنين ثلاثة
 
الله يطول بعمر دايم السّيف يوم قال :

ماينسّينا الخطا حب الخشوم .... ولا يطهّرك المطر عشرين عام :)

هذا يختلف. الرجل هنا لم يكن عليه أي ضغوط ولا له مصالح ولا يتضح لي على الأقل إلا أنه كان صادقا في اعتذاره. المسائل هذه ينظر في أسبابها ودوافعها فإن لم يظهر ما يدعو للقول أنه مدفوع بغير صدق النية والندم على ما بدر منه فما المانع من أن نصدقه؟!

الذين ينطبق عليهم ما قلت هم من يتحينون الفرصة للإساءة ثم إذا زال الأمر اعتذروا وهؤلاء تستطيع أن تكتشف زيف اعتذارهم.
 
هذا يختلف. الرجل هنا لم يكن عليه أي ضغوط ولا له مصالح ولا يتضح لي على الأقل إلا أنه كان صادقا في اعتذاره. المسائل هذه ينظر في أسبابها ودوافعها فإن لم يظهر ما يدعو للقول أنه مدفوع بغير صدق النية والندم على ما بدر منه فما المانع من أن نصدقه؟!

الذين ينطبق عليهم ما قلت هم من يتحينون الفرصة للإساءة ثم إذا زال الأمر اعتذروا وهؤلاء تستطيع أن تكتشف زيف اعتذارهم.


مش مشكله هفكَّرك ياحبيبي
سيب الوقت يمشي شويه كمان وهيرجع هذا الشيء يتجشئ من جديد
:)
 
من الواضح أن الحكومة الكندية تتعامل بنوع من التعالي و الفوقية والأسوء هي مواقف عدد كبير من المهاجرين العرب المؤيدة لهذا السلوك!

القبض على سمر بدوي والتحقيق معها ومع غيرها ربما كشف الكثير من الأمور مثل التمويلات الخارجية والجهات الممولة وربما هناك جهات كندية متورطة في امور كثيرة في الوطن العربي منذ العام 2011 وهذه الجهات الكندية تدار من مهاجرين عرب ..

كندا تحاول الهروب للأمام لكن وقعت في خطأ فادح وستدفع الثمن غالياً
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى