ليس عنصرية اخي بل واقع شوف هاذا الخبر طازا توه نازل في سبق
03 أغسطس 2018 - 21 ذو القعدة 1439
02:35 AM
أمن طرق مكة يضبط مقيمًا بحوزته 105 قارورة عرق مسكر
نيابة جدة تسلّمت الشخص والمضبوطات من شرطة الجنوبية
أحمد العبدالله -
مكة المكرمة
https://sabq.org/s8vnC6
تسلمت النيابة العامة بجدة، مقيمًا يمنيًا من شرطة الجنوبية، بعد أن تم ضبطه، من قِبل القوة الخاصة لأمن الطرق، وبحوزته 105 عبوة ماء مملوءة عرق مسكر.
وتفصيلاً، استوقفت إحدى دوريات مركز المشروع بطريق جدة السريع التابع للقوة الخاصة لأمن الطرق بمنطقة مكة المكرمة مركبة من نوع النترا أجرة بقيادة مقيم من جنسية يمنية.
وبتفتيش المركبة عثر بداخلها على عدد 105 قارورة ماء ممتلئة بمادة كريهة الرائحة، يشتبه أن تكون من العرق المسكر، وجرى إعداد محضر بالواقعة، وضبط الشخص وتسليمه لشرطة الجنوبية والمضبوطات.
ولاتقول اعمال فردية شوف الاحصائية ويش تقول
https://arabic.arabianbusiness.com/politics-economics/2008/may/4/5855
اليمنيون أكثر الأجانب إجراماً في السعودية والمصريون في المرتبة الخامسة
كشفت دراسة "أمنية" حديثة أن اليمنيين احتلوا المرتبة الأولى من ناحية المجرميين من جنسيات عربية بعد أن سجلت ضدهم 21.09 في المائة من الجرائم في السعودية.
كشفت دراسة "أمنية" حديثة أعدها مجموعة من الباحثين السعوديين بدعم من وزارة الداخلية السعودية، أن اليمنيين احتلوا المرتبة الأولى من ناحية المجرميين من جنسيات عربية بعد أن سجلت ضدهم 21.09 في المائة من الجرائم في السعودية فيما حل أبناء النيل في المرتبة الخامسة والسادسة حيث ارتكب المصريون 4.6 في المائة من الجرائم يليهم السودانيون بنسبة 4.5 في المائة.
وأظهرت الدراسة التي أجراها الدكتور سلطان بن عبدالعزيز العنقري بمشاركة مجموعة من الباحثين على عينة من الأجانب بلغ حجمها (4682 شخصاً)، أن الباكستانيين والهنود والبنغلاديشيين سيطروا على معدل الجريمة بعد ارتكابهم ما مجموعه 38.5 في المائة من الجرائم أي أكثر من ثلث الجرائم.
وبالاستناد إلى الأرقام الواردة في الدراسة التي أنفردت بنشرها صحيفة "الرياض" السعودية الصادرة اليوم الأحد، فإن العمالة الآسيوية تشكل الخطر الحقيقي على المجتمع السعودي إذ أن العمالة الآسيوية قد ارتكبت نصف الجرائم التي أظهرتها الدراسة.
ويتصدر الباكستانيون القائمة الآسيوية بنسبة 18.6 في المائة، يليهم الهنود (10.2) ثم البنغلاديش (9.7) ثم الإندونيسيون (3.2 في المائة) ومن خلفهم الفلبينيون (3 في المائة). وتأتي باقي الجنسيات من جنسيات أسيوية مختلفة بعد ذلك وبنسب أقل.
وأما العرب الموجودون في السعودية، فإن مجموع جرائهم شكلت نسبة 36.79 في المائة من إجمالي الجرائم يتصدرهم اليمنيون ثم المصريون فالسودانيون. وجاء السوريون في المرتبة الثامنة خلف السودانيين من ناحية نسبة الجرائم بنسبة ثلاثة في المائة.
وأحتل الصوماليون المرتبة الرابعة عشرة بنسبة 1.4 في المائة يليهم الفلسطينيون في المرتبة السادسة عشرة بنسبة 0.9 في المائة، ثم المغاربة في المرتبة التاسعة عشرة بنسبة 0.6 في المائة. وفي المرتبة الحادية والعشرين جاء العراقيون أبناء الرافدين بنسبة 0.4 في المائة وأخيراً وليس أخراً جاء الأردنيون في المرتبة الثانية والعشرين بنسبة 0.3 من الجرائم التي ارتكبتها العينة في السعودية.
وأظهرت الدراسة بأن هناك تناسباً بين المستوى التعليمي والنزعة الإجرامية عند الفرد. فبحسب ما أوردته الدراسة جاءت فئة "أمي" في المرتبة الأولى يلي ذلك فئة من "يقرأ ويكتب" ولكن بدون شهادة دراسية في المرتبة الثانية ثم حل في المرتبة الثالثة الحاصلون على شهادة "المرحلة الابتدائية" وفي المرتبة الرابعة الحاصلون على شهادة "المرحلة المتوسطة". أما "المرحلة الثانوية" فجاءت في المرتبة الخامسة واحتل الحاصلون على درجات جامعية في المرتبة السادسة.
وبلغ إجمالي النسب للمراتب الأربع الأولى للفئات التعليمية من فئة "أمي" إلى "المرحلة المتوسطة" (81.3%) من إجمالي العينة وكان عددهم (3805) شخصاً.
ونظراً للأهمية الدينية والاقتصادية التي تحظى بها منطقة مكة المكرمة (والتي تضم مدينة جدة بجوار مكة المكرمة) فلم يكن من المستغرب أن تحتل المنطقة المرتبة الأولى بين مناطق المملكة من حيث ارتكاب العمالة الوافدة للجرائم فيها. إذ استحوذت منطقة مكة المكرمة على نسبة 47.4 في المائة من الجرائم التي ارتكبتها العينة تليها الرياض بنسبة 28 في المائة، وجاءت منطقة جازان ثالثاً في حين جاءت منطقة الجوف في المرتبة الأخيرة كأقل المناطق في ارتكاب العمالة الوافدة للجرائم.
في حين أن كثرة جرائم العمالة الوافدة في منطقة جازان تعود إلى قربها من حدود المملكة الجنوبية وكثرة المتخلفين غير السعوديين والمتسللين عبر حدود المملكة الجنوبية، والمقيمين إقامة غير شرعية فيها.
أما منطقة الرياض فتعود كثرة جرائم العمالة الوافدة فيها لاتساع رقعتها الجغرافية وامتدادها الأفقي غير المقنن وليس الرأسي، إضافة إلى كونها العاصمة وكثرة الأعمال التجارية والمشاريع الحكومية وغير الحكومية فيها ووجود المصالح الحكومية فيها إلى غيرها من عوامل الجذب.
وفيما يتعلق بنوع الجريمة التي بسببها دخل العامل الوافد السجن جاءت "المخدرات" في المرتبة الأولى ثم جاءت السرقات في المرتبة الثانية. وحول التخطيط للجريمة وجدت الدراسة أن غالبية الجرائم ليم يكن مخطط لها بنسبة (57.5%) أما الجرائم المخطط لها فبلغت نسبتها (36.4 في المائة). كما وجدت الدراسة أيضًا أن ما نسبته (82.3 في المائة) من الجناة لم يستخدموا السلاح عند ارتكاب للجرائم ، أما الجرائم التي استخدم فيها السلاح فبلغت نسبتها 6.5 في المائة.
ومن الطبيعي أن تكون الحاجة إلى المال هي الدافع الأول في هذه الجرائم ولكن الدراسة كشفت عن دوافع أخرى مهمة مثل "إساءة معاملة الكفيل" و"الرغبة الجنسية"، و"الدفاع عن النفس"، ثم "الانتقام" و"التفكك الأسري"، ثم "الرغبة في المواطنة".
وأظهرت الدراسة إلى أن ضعف نظام الحكومي وعدم تطبيق التقنيات الحديثة كان الثغرة الرئيسة التي أستغلها جميع العمالة في العينة الذين تمت عليهم الدراسة. حيث أظهر الباحثون أن هناك شريحة كبيرة جدا من الجناة من العمالة الوافدة تغادر المملكة نهائياً ثم تعود بأسماء مختلفة وبجوازات سفر جديدة وذلك لعدم استخدام الأنظمة الحيوية للكشف عن هويتهم ومن أهمها نظام البصمة والذي استحدث مؤخراً.
ووجد الباحثون أن البعض من العمالة الوافدة تلجأ إلى إدارات الترحيل مخفين أي هوية لهم بعد هروبهم من كفلائهم أو بعد ارتكابهم جرائم وذلك لترحيلهم مستغلين بذلك عدم وجود نظام البصمة سابقا.
ودعت الدراسة إلى تطبيق الجوازات الإلكترونية على جميع جوازات السفر الدولي حسب تعليمات المنظمة الدولية للطيران المدني (ICAO) لتكون جاهزة بحلول عام 2010 وتأمين الأجهزة المساعدة في جميع منافذ الدخول، بالإضافة إلى تطبيق نظام البصمة مما سوف يؤدي إلى القضاء نهائيا على تلك الممارسات غير النظامية التي ترتكبها العمالة الوافدة.
وطالبت الدراسة بإعادة النظر في العقوبات التي تطبق بحق العمالة الأجنبية وبأن تضاعف عقوبات الجلد والغرامات بدلاً من الحكم عليهم بالسجن مدة طويلة ثم ترحيلهم ووضعهم على قائمة الممنوعين من الدخول إلى المملكة.
كما طالبت الدراسة بالحد من استقدام الجنسيات التي كثر ارتكابهم للحوادث الجنائية والإخلال بأمن السعودية، واستبدالهم بعمالة من دول أخرى مثل دول الاتحاد السوفيتي المستقلة وفيتنام.
وإليكم سرداً كاملاً للإحصائيات التي ذكرتها الدراسة كما نشرتها الصحيفة مع حذف بعض الإحصائيات لطولها:
جنسيات الجناة
في المرتبة الأولى جاءت الجنسية اليمانية من حيث ارتكاب الجرائم بنسبة "2109%"
يليها في المرتبة الثانية الجنسية الباكستانية بنسبة "18.6%".
وفي المرتبة الثالثة الجنسية الهندية بنسبة "10.2%".
وفي المرتبة الرابعة الجنسية البنجلاديشية من حيث ارتكاب الجرائم بنسبة "9.7%".
أما الجنسية المصرية فبلغت نسبتها "4.6%"، وجاءت في المرتبة الخامسة.
يليها في المرتبة السادسة، من حيث ارتكاب الجرائم، الجنسية السودانية بنسبة بلغت "4.5%".
ثم في المرتبة السابعة، من حيث ارتكاب الجرائم الجنسية الاندونيسية بنسبة بلغت "3.2%".
في المرتبة الثامنة والتاسعة والعاشرة، وبالنسبة نفسها "3%" لكل من: الجنسيات: السورية، الأثيوبية والفلبينية.
في حين جاءت الجنسية التشادية في المرتبة الحادية عشرة بنسبة بلغت "2.7%".
وفي المرتبة الثانية عشرة الجنسية النيجيرية بنسبة بلغت "2.6%".
وفي المرتبة الثالثة عشرة الجنسية السريلانكية بنسبة بلغت "2.1%".
في حين جاءت الجنسية الصومالية في المرتبة الرابعة عشرة بنسبة بلغت "1.4%".
وجاءت الجنسية البورماوية في المرتبة الخامسة عشرة بنسبة بلغت "1.3%".
وفي المرتبة الخامسة عشرة الجنسية الأفغانية بنسبة بلغت "1%".
وفي المرتبة السادسة عشرة الجنسية الفلسطينية بنسبة بلغت "0.9%".
وفي المرتبة السابعة عشرة الجنسية النيبالية بنسب بلغت "0.8%".
أما في المرتبة الثامنة عشرة الجنسية المالية بنسبة بلغت "0.7%".
ثم في المرتبة التاسعة عشرة الجنسية المغربية بنسبة بلغت "0.6%".
وفي المرتبة العشرين الجنسية الاريترية بنسبة بلغت "0.5%".
وفي المرتبة الحادية والعشرين الجنسية العراقية وبنسبة بلغت "0.4%".
وفي المراتب الثانية والعشرين والثالثة والعشرين والرابعة والعشرين، وبالنسبة نفسها "3%" لكل من الجنسيات: الأردنية، التركية والسنغالية.
وفي المرتبتين الخامسة والعشرين والسادسة والعشرين وبالنسبة ذاتها "0.2%" لكل من الجنسيتين اللبنانية والتايلاندية.
وفي المرتبة السابعة والعشرين الجنسية التونسية بنسبة بلغت "0.1%".
أما ما نسبته "1.8%" وعددهم "85" شخصاً فليست هناك أية معلومات متوفرة عنهم.
مناطق ارتكاب الجرائم
جاءت منطقة مكة المكرمة في المرتبة الأولى من حيث ارتكاب العمالة الوافدة للجرائم بنسبة "47.4%" .
يليها في المرتبة الثانية منطقة الرياض بنسبة "28%" .
ثم منطقة جازان بنسبة بلغت "13.3%" في المرتبة الثالثة.
وفي المرتبة الرابعة منطقة المدينة المنورة حيث بلغت نسبة الحوادث الجنائية للعمالة الوافدة "3.2%" .
يلي ذلك المنطقة الشرقية بنسبة بلغت "3%" في المرتبة الخامسة.
وفي المرتبة السادسة منطقة تبوك بنسبة "1.9%" .
ثم في المرتبة السابعة منطقة القصيم حيث بلغت نسبة الحوادث الجنائية للعمالة الوافدة "0.9%" .
أما في المرتبة الثامنة فجاءت منطقة الباحة حيث بلغت نسبة الحوادث الجنائية للعمالة الوافدة "0.9%" .
وفي المراتب التاسعة والعاشرة والحادية عشرة وبالنسبة ذاتها "0.4%" ، على التوالي" لكل من: منطقة عسير، منطقة حائل، منطقة الحدود الشمالية.
وفي المرتبة الثانية عشرة منطقة نجران بنسبة "0.3%" .
وفي المرتبة الثالثة عشرة والأخيرة منطقة الجوف بنسبة "0.1%" .
الحالة التعليمية للجناة
جاءت فئة "أمي" في المرتبة الأولى .
يلي ذلك في المرتبة الثانية فئة من "يقرأ ويكتب" .
ثم في المرتبة الثالثة من هم في "المرحلة المتوسطة" .
وفي المرتبة الرابعة "المرحلة الابتدائية" .
أما "المرحلة الثانوية" جاءت في المرتبة الخامسة.
وفي المرتبة السادسة "المرحلة الجامعية" .
وأخيراً في المرتبة السابعة "المرحلة فوق .
أما ما نسبته (0.6%) فليست هناك أية معلومات متوفرة عنهم.
نوع الجريمة
جاءت "المخدرات" في المرتبة الأولى .
يلي ذلك في المرتبة الثانية "السرقات".
أما "التسلل" فجاء في المرتبة الثالثة
ثم في المرتبة الرابعة "السكر".
وفي المرتبة الخامسة "تزوير الإقامة"
أما الحوادث الأخلاقية . في المرتبة السادسة.
وفي المرتبة السابعة "الدعارة".
ثم "ترويج المخدرات" في المرتبة الثامنة .
وفي المرتبة التاسعة "تزوير الأوراق الرسمية".
أما "ترويج المسكر" في المرتبة العاشرة.
وفي المرتبة الحادية عشرة "صنع المسكر".
في حين في المرتبتين الثانية عشرة والثالثة عشرة لكل من "حوادث القتل" و"ترويج القات" .
وفي المرتبة الرابعة عشرة "القوادة".
وفي المراتب الخامسة عشرة والسادسة عشرة والسابعة عشرة لكل من "المضاربة" و"الزنا" و"السحر والشعوذة".
وفي المرتبة الثامنة عشرة حوادث "النشل".
في المرتبة التاسعة عشرة حوادث "الاختلاس".
في المرتبة العشرين "اللواط".
وفي المرتبة الحادية والعشرين والثانية والعشرين والثالثة والعشرين لكل من "تهريب المخدرات" و"خلوة غير شرعية" و"نصب واحتيال".
وفي المرتبتين الرابعة والعشرين والخامسة والعشرين لكل من "السلب" و"تمرير مكالمات" .
أما "انتحال شخصية" فجاء في المرتبة السادسة والعشرين .
في حين جاء "الخطف" في المرتبة السابعة والعشرين .
وفي المراتب الثامنة والعشرين والتاسعة والعشرين والثلاثين لكل من "تزييف" و"لعب قمار" و"الاشتراك في قتل" .
وفي المراتب الحادية والثلاثين والثانية والثلاثين والثالثة والثلاثين لكل من "تهريب" و"ترويج أشرطة ممنوعة" و"رشوة"
وفي المراتب الرابعة والثلاثين والخامسة والثلاثين والسادسة والثلاثين والسابعة والثلاثين والثامنة والثلاثين لكل من "غسل أموال" و"اشتباه" و"قتل خطأ" و"تزوير رخصة" و"طعن" .
وفي المراتب التاسعة والثلاثين والأربعين والحادية والأربعين والثانية والأربعين والثالثة والأربعين لكل من "تستر" و"تعاطي قات" و"محاولة اغتصاب طفلة" و"حادث مروري" و"عقوق الوالدين" .
وفي المراتب الأخيرة لكل من "تهريب مسكرات"، سرقة سيارة، إجهاض أدى إلى الوفاة، قذف، هروب من الكفيل، احراق سيارة، محاولة اغتصاب فتاة، حيازة مسكر، حيازة مخدر، هروب من المنزل، اغتصاب طفلة، معاكسة، اغتصاب فتاة، حيازة أفلام خليعة، دخول منزل لغرض سيئ محاولة لواط، ومقاومة رجال الأمن.