ترامب: مستعد للاجتماع مع الإيرانيين دون شروط مسبقة

الله أكبر على الإنبطاح يا ملالي قم!!! الحوار مع "الشيطان الأكبر" مباح ونريد علاقات معه لكن هناك طرف ثالث شرير يحول دون ذلك!!! عبرونا ولا تتجاهلونا وسنكون لكم نعم الصاحب!!

وكالات | رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني حشمت الله فلاحت بيشه:

لا يجب إعتبار الحوار مع أمريكا أمراً محظوراً

طرف ثالث يتحكم بالعداء بين أمريكا وإيران ويستفيد منه

تجاهل أمريكا لأهمية إيران يعني البحث عن أمن المنطقة لعقد قادم

هذا من وين جايب اسمه هههههههههههه :ROFLMAO::ROFLMAO:
هيرون @هيرون
 
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- رد حميد أبوطالبي، مستشار الرئيس الإيراني حسن روحاني، على إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الإثنين، عن استعداده للحوار مع قادة إيران "دون شروط مسبقة"، وذلك في أول تعليق من مسؤول إيراني على تصريحات ترامب.

وقال أبوطالبي، عبر حسابه على تويتر، إنه "في العام الماضي وخلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة وبعد التهديد الموجه للشعب الإيراني العظيم، جري طرح اللقاء بين الرئيسين، والآن يتم طرح الاستعداد للقاء بدون شروط مسبقة بعد الخروج من الاتفاق النووي!".


وأضاف: "من يؤمنون بالحوار وسيلة لحل الخلافات في المجتمعات المتحضرة، ينبغي عليهم الالتزام بقواعده أيضا. فاحترام الشعب الإيراني وخفض التصرفات العدائية وعودة أمريكا للاتفاق النووي، من شأنها تمهيد الطريق غير المعبّد الراهن".


وتابع مستشار روحاني بالقول إن "الاتصال الهاتفي بين رئيسي البلدين في عام 2013 كان مرتكزا على الايمان بإمكانية السير في طريق بناء الثقة عبر الالتزام بأداة الحوار. فالاتفاق النووي كان ثمرة للالتزام بالحوار، ولا بد من القبول به"، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا).

وكان ترامب أعلن استعداده للقاء القيادة الإيرانية دون شروط مسبقة. وقال خلال مؤتمر صحفي مشترك جمعه برئيس الوزراء الإيطالي جوسيبي كونتي، الإثنين، إنه سيلتقي المسؤولين الإيرانيين "بالتأكيد إذا رغبوا بذلك". وأضاف: "أؤمن بأنهم سيرغبون باللقاء في نهاية المطاف وأنا جاهز لذلك"، وتابع: "بلا شروط مسبقة".

كما أعلن ترامب، الثلاثاء الماضي، أنه مستعد لإبرام اتفاق حقيقي مع طهران لا يطابق الاتفاق الذي انسحبت منه أمريكا في مايو/أيار الماضي، وذلك بعد يومين من تهديداته لإيران بعواقب "قل نظيرها" عبر التاريخ.
 
قائد الحرس الثوري: الإيرانيون لن يسمحوا لمسؤوليهم باللقاء والتفاوض مع الشيطان الأكبر
قائد الحرس الثوري لترمب: آمالك في التفاوض لن تتحقق وستبقى في إطار الأوهام
قائد الحرس الثوري مخاطبا ترمب: نعلم جيدا سيناريوهاتك المبتذلة واختبرناها مرارا وتكرارا
قائد الحرس الثوري لترمب: لسنا كوريا الشمالية لنقبل عرضك والإيرانيون يرفضون التهديد
 
قائد الحرس الثوري: الإيرانيون لن يسمحوا لمسؤوليهم باللقاء والتفاوض مع الشيطان الأكبر
قائد الحرس الثوري لترمب: آمالك في التفاوض لن تتحقق وستبقى في إطار الأوهام
قائد الحرس الثوري مخاطبا ترمب: نعلم جيدا سيناريوهاتك المبتذلة واختبرناها مرارا وتكرارا
قائد الحرس الثوري لترمب: لسنا كوريا الشمالية لنقبل عرضك والإيرانيون يرفضون التهديد


عجييب يالشنب ياقائد الثيران

كني أشوفك الحين تسوي حمام مغربي تتجهز لدخلة ترامب بأكبر لحيه فيكم هههههه :ROFLMAO::ROFLMAO:
 
عجييب يالشنب ياقائد الثيران

كني أشوفك الحين تسوي حمام مغربي تتجهز لدخلة ترامب بأكبر لحيه فيكم هههههه :ROFLMAO::ROFLMAO:
تصريح ترامب الاخير جعل عمله ايران تنتعش بعد الانتكاسه الكبيره
لابد ان يعيد ترامب صفعهم وحشرهم بالمكان الذي يستحقوه
 


IMG_٢٠١٨٠٧٣١_٢١٤٧٠٠.jpg
 
التعديل الأخير:
تصريح ترامب الاخير جعل عمله ايران تنتعش بعد الانتكاسه الكبيره
لابد ان يعيد ترامب صفعهم وحشرهم بالمكان الذي يستحقوه

شف ياعزيزي بعيداً عن نظرية المؤامرات والعقلية التي تؤمن أن أمريكا في صفنا من محبه لنا او غير ذلك كل هذا لايهم ..

لكن الأكيد أن أمريكا تريد أن تتحقق مصالحها وتستفيد من الكل ومع الكل ..

وإيران لوضعها الحالي لاتعجب من في البيت الأبيض ولا تناسب مصالحه ..

هذا كل مافي الأمر اللعب مع الكبار خارج حدود الممكن مؤذي لصاحبه مهما كان معسكره أو توجهه ..

لذلك على إيران التراجع للحد الذي ترضاه أمريكا وإلا لن يستطيع أحد أن يحميها من العصا وما أكثر العِصيّ في يد ترامب لو اختارت إيران التحدي والمواجهه ..

نسأل الله أن يهلكلهم جميعاً ..
 

شف ياعزيزي بعيداً عن نظرية المؤامرات والعقلية التي تؤمن أن أمريكا في صفنا من محبه لنا او غير ذلك كل هذا لايهم ..

لكن الأكيد أن أمريكا تريد أن تتحقق مصالحها وتستفيد من الكل ومع الكل ..

وإيران لوضعها الحالي لاتعجب من في البيت الأبيض ولا تناسب مصالحه ..

هذا كل مافي الأمر اللعب مع الكبار خارج حدود الممكن مؤذي لصاحبه مهما كان معسكره أو توجهه ..

لذلك على إيران التراجع للحد الذي ترضاه أمريكا وإلا لن يستطيع أحد أن يحميها من العصا وما أكثر العِصيّ في يد ترامب لو اختارت إيران التحدي والمواجهه ..

نسأل الله أن يهلكلهم جميعاً ..
الايرانين لن يفهمو الا بركل مؤخرتهم
على الاقل هذه مااعرفه عن الايرانين
 
المتحدثة باسم الخارجية الأميركية هيذر ناورت تقول ان وزير الخارجية الأميركية مايك بومبيو يؤيد تصريحات الرئيس ترمب الاخيرة بشأن ايران وتضيف ان المسؤولين الأميركيين مستعدون للقاء نظرائهم الإيرانيين في حال غيرت طهران سلوكها.
 
الحل الوحيد هو ان نكون أقوياء في كل شي ونتطور

قد يطول الوقت ويأخذ سنوات لكن مع العزيمه وتوفيق الله كل شي ممكن


اقتصاد مزدهر بنظام تعليمي متطور وتكافئ للفرص
مع جيش قوي لن يقف احد في وجهنا

وكلها سهل تطبيقها لتوفر البنيه التحتيه والمال والسلم الاجتماعي ...


فقط القليل من الاهتمام واستشعار الخطر




 
طهران: لن نفاوض الإدارة الاميركية الحالية

استبعد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إمكان الدخول في مفاوضات مع الإدارة الأميركية الحالية نظرا إلى سياساتها "التي تجعلها غير جديرة بالثقة".

ونقلت وكالة "فارس" الإيرانية عن بهرام قاسمي قوله اليوم (الاثنين) رداً على سؤال عن زيارة وزير الشؤون الخارجية العماني يوسف بن علوي لواشنطن، وما تردد عن تضمنها وساطة بين إيران والولايات المتحدة: "لا علم لديّ بمضمون المحادثات وأهداف الزيارة. عموماً، علاقاتنا مع سلطنة عمان مستمرة وجيدة ونحن على اتصال دائم بعضنا مع بعض".

وعن احتمالات الدخول في تفاوض مع واشنطن، قال قاسمي: "في ضوء الأوضاع القائمة واستمرار سياسات الولايات المتحدة العدائية، فإن الظروف غير متوافرة لأمر كهذا". وأضاف :"مع وجود الإدارة الحالية وسياساتها، فإنه لا تتوافر بالتأكيد إمكانات التفاوض والحوار. وقد أثبتت الولايات المتحدة أنها غير جديرة بالثقة ولا تعد طرفا مطمئنا لأي عمل".

وفي ما يتعلق بحزمة المقترحات المقدمة إلى إيران من مجموعة "1+4" التي تضم فرنسا وبريطانيا وروسيا والصين وألمانيا، قال قاسمي: "هناك اتصالات دائمة بيننا وبين الأوروبيين وتفاؤل قائم. وعلى العموم هنالك مؤشرات إيجابية، وقد اتُّخذت خطوات إلى الأمام. وستتابَع التفاصيل المتبقية في المحادثات بين وفود الخبراء".

ووصف قاسمي الدعوات الأميركية إلى تغيير النظام في إيران بأنها كلام "عبثي ساذج ولن يتحقق".

ويأتي هذا الموقف بعد تقارير متقاطعة مفادها أن المرشد الإيراني علي خامنئي طلب من أركان الحكم البحث في شروط الرئيس الأميركي دونالد ترمب بهدف التوصل إلى صفقة نووية جديدة، تُجنّب إيران العقوبات إثر قرار واشنطن الانسحاب من الاتفاق الحالي.
وتردد أن خطوة خامنئي أعقبت تأكيدات من مساعديه لكون إيران ستتأثر بشدة من الحظر الأميركي على صادراتها النفطية في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.


وفي غياب تأكيدات رسمية لمضمون المحادثات، رشح أن بن علوي التقى وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس لمناقشة سبل تخفيف حدة التوتر بين واشنطن وطهران، بعدما أعطى ترمب الضوء الأخضر الأسبوع الماضي للطلب من بن علوي المساعدة في فتح قناة حوار غير مباشر مع طهران.

يشار إلى أن بهرام قاسمي نفسه أكد الأسبوع الماضي ان على واشنطن "ان تنسى التفاوض الأحادي الجانب وتحت التهديد" سعياً إلى اتفاق نووي جديد. غير أن الجانبين يبدوان على رغم التكتم راغبين في إطلاق آلية للتفاوض على تسوية للخروج من المأزق الحالي.




إن كان هذا الخبر صحيحاً,

هذا يعني أن جمهورية إيران الإسلامية تعلم أنه يجب عليها تقديم تنازلات كبيرة مقابل بدء المحادثات فقط.

أو على الأقل إبداء إستعدادها لبدء تقديم تنازلات.
 
عنترة فارغه فاغرة
يطلبون الوساطة من عمان في امريكا
وعند شعوبهم ينبحون
 
وكالات | ترامب: أشعر بأن إيران ستتحدث مع الولايات المتحدة في وقت قريب جداً
 
الشيعه اضعف الديانات في المواجهه والحروب ويحبون ان ينهانوا ويعيشوب في ذل لو تقراون عن الحروب التي بها طرف شيعي لتجد انها لم تفوز ولو في حرب واحده لكن قوتهم على النساء والاطفال فقط لا تصدقون العنتريات الشيعيه سوف يتنازلون عن كل شي ويكونوا كلاب لاي دوله كافر قويه تدير شأنهم الداخلي والخارجي ولو طلبت امريكا من ان يمشوا عراه لمشوا هم ضعوف لكن الا خلاهم اقوياء هو تفرقنا نحن اهل السنه الله المستعان
 
وكالات | صحف عربية تعليقاً على تصريحات ترامب بشأن قبوله التفاوض مع المسؤولين الإيرانيين من غير شروط مسبقة، في أعقاب حرب كلامية بينه وبين نظيره الإيراني روحاني تضمنت تهديداً بالحرب:

ترى بعض هذه الصحف إن التصريحات هي مجرد "بالون إختبار" من ترامب يختبر به رد الفعل الإيراني.

بينما ترى صحف آخرى إن هذا يعكس طريقته في التعامل مع الخصوم، ألتي يبدأ فيها بالتصعيد اللفظي من أجل جرّ الخصم إلى التفاوض والحصول على أفضل المكاسب, مثلما فعل مع كوريا الشمالية.
 
وكالات | وزير خارجية فرنسا جان إيف لودريان, معلقاً على إقتراح ترامب لإيران بإجراء محادثات بدون شروط مسبقة:

الرئيس ترامب يقوم مجدداً بما فعله مع كيم جونغ اون في كوريا الشمالية: يهاجم، يتخذ اجراءات صارمة وبعدها يقترح اجراء محادثات.
 
الرد الايراني لايخرج عن امرين الاول ان هذه التصريحات لعبة ودعاية اعلامية للنظام في الداخل ومريديه في المنطقة وتحت الطاولة يفاوض ويعطي وياخذ والامر الثاني ان مانقلته الوساطة للايرانيين لم يعجبهم وكان صعب ومضر لهم لذلك استخدموا لغة التصعيد لعل يتم التساهل في الطلبات
 

الحلو في أبو إيڤانكا المطنوخه ، إنه أي شي إيصير .. إيصرِّح عنه في تويتر
يعني يا جيران السوء ، تكتيم مثل اللي حصل قبل الإتفاق النووي مش ح يحصل تاني

#الساكت_سم_ناكت
 
وكالات | الخميس 2018.8.02 مراقبون: دوافع ودلالات دعوة ترامب للقاء روحاني وخيارات الرد الإيراني

- إحداث نقلة نوعية في السياسة الخارجية الأمريكية تؤهله لخوض غمار الإنتخابات الأمريكية مرة أخرى، من خلال تدشين مسار الدبلوماسية الناعمة في العلاقات مع كل من كوريا الشمالية وروسيا وأخيرا إيران.

- إدراك إدارة ترامب بأن العقوبات الإقتصادية المفروضة على طهران قد أتت ثمارها، وصار لدى الإدارة الأمريكية معلومات عن رغبة طهران في التنازل، ومن ثم فإن دعوة ترامب لروحاني بالتفاوض من دون شروط، إنما هي مجرد حفظ ماء وجه النظام الإيراني الذي وضعه ترامب في الزاوية الحرجة ثم فتح له الباب على مصراعيه.

- تقليص نفوذ طهران الإقليمي، فترامب يرغب في تقويض دور إيران في سوريا والعراق ولبنان واليمن ومحاولات زعزعة الإستقرار في الخليج، إضافة إلى منع تطوير برنامج الصواريخ الباليستية والكشف عن ترسانتها من الأسلحة ألتي ترى واشنطن أنها تعد مصدر تهديد لحلفائها.

خيارات طهران

تملك إيران خيارات محدودة أمام الدعوة الأمريكية، ورغم الرفض الإيراني المسبق لدعوة ترامب، إلا أن رد الدبلوماسية الإيرانية هذه المرة ترك الباب موارباً أمام الرئيس الأمريكي، ووضعت طهران شروطها للحوار، على نحو ما قال مستشار الرئيس الإيراني حميد أبو طالبي، الذي إشترط عودة أمريكا للإلتزام بالاتفاق النووي مع بلاده، وإحترام دولة إيران، قبل بدء أي محادثات بين طهران وواشنطن.

وكتب أبو طالبي على حسابه في تويتر "يجب على أولئك الذين يؤمنون بالحوار كطريقة لحل النزاعات في المجتمعات المتحضرة، أن يفعلوا الأشياء التالية أيضًا: احترام دولة إيران العظيمة، والحد من الأعمال العدائية، والعودة إلى الاتفاق النووي".

ووفقاً لمراقبين، فإن نظام خامنئي لا يوجد أمامه خيارات كثيرة، لأنه لو لم يتنازل ويقبل الدعوة فسينهار مع العقوبات الاقتصادية، مع وجود نُذر للتمرد الداخلي، وإرتفاع تكلفة مغامراته العسكرية.

ووفقاً لرؤية المسئولين الإيرانيين، فإن المفاوضات مع الولايات المتحدة في الظرف الراهن ليست مناسبة، لعدة أسباب:


السبب الأول: أن ترامب تحدث بلغة التهديد وتغيير النظام في إيران، والمفاوضات في هذه الحالة ستعنى أن إيران إستسلمت للضغوط والتهديدات.

السبب الثاني: هو أنه قبل بدء سريان العقوبات الأمريكية (ألتي ستبدأ في السابع من أغسطس الجاري) سجلت العملة الإيرانية هبوطا قياسيا، ولا يزال المسئولين غير قادرين على التحكم وإدارة المسألة، وأى نوع من التفاوض في هذه الحالة سيظهر بأن إيران في قمة ضعفها.

السبب الثالث: هو أن الموافقة على إجراء مفاوضات مع الولايات المتحدة هو فقط من صلاحيات المرشد الأعلى خامنئي، وعندما يعارضها المرشد فلا يصبح للتفاوض قيمة ومعنى.

يبقى القول أن دعوة ترامب للقاء روحاني تجعل نظام طهران يعيش في أزمة، سواء مع مؤسسات الدولة في الداخل، أو مع مختلف القوى العالمية في الخارج، في حال رفض إيران هذه الدعوة، ولكن من المتوقع حدوث نوع من المواءمات السياسية المرتبطة بتقديم تنازلات سياسية متبادلة، يغلفها وساطات إقليمية مهمة تهدف لإقرار الأمن والاستقرار في المنطقة.
 
وكالات | الخميس 2018.8.02 شبكة "سي إن إن" الأمريكية، عن وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو:

الرئيس الأمريكي يريد أن يلتقي بالإيرانيين لحل المشكلات، ولكن هناك شروط مسبقة تتمثل في إذا أبدى المسؤولون الإيرانيون إلتزاماً بإجراء تغيرات جوهرية في كيفية تعاملهم مع شعبهم، والحد من سلوكهم الخبيث، والإتفاق على أنه من المفيد الإنخراط في إتفاق نووي يمنع فعلياً إنتشار الأسلحة النووية، ففي هذه الحالة يكون الرئيس ترامب مستعداً للجلوس في محادثات معهم.
 
عودة
أعلى