Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
أرامكو السعودية تتألق في معرض ديترويت
ديترويت, فبراير 22, 2018
"محرك الاحتراق الداخلي سيستمر، لذلك يجب أن تركز جهود خفض الانبعاثات العالمية على زيادة كفاءة الوقود". كانت هذه إحدى الرسائل الرئيسة التي قدمها فريق مركز أبحاث ديترويت التابع لأرامكو السعودية في معرض أمريكا الشمالية الدولي للسيارات في وقت سابق من هذا الشهر.
وأكد الفريق كيف سخَّرت محركات الاحتراق الداخلي طاقة كثيفة لا مثيل لها من الهيدروكربونات، ورفعت الاقتصادات العالمية والمؤثرة إلى مستويات أعلى. ومع تلبية الهيدروكربونات (سواء أكانت أحفورية أم متجددة) 99٪ من احتياجات النقل في العالم، أوضحت أرامكو السعودية أهمية عمل الشركة في تحقيق كفاءة أكبر للمحرك والتقنية المتقدمة الجديدة التي تتيح احتجاز الكربون وتخزينه.
ولقد عرضت سيارة فورد F-150 في جناح أرامكو السعودية بالمعرض بالتعاون مع أشاتس باور مفهوم محرك الاشتعال بضغط البنزين، بأسطوانات ذات مكابس متعاكسة -مما يعزز من جدوى هذه التقنية وكفاءتها في بلوغ حوالي 37 ميلًا للجالون الواحد.
وكانت أرامكو السعودية الراعي الرئيس لهذا الحدث الذي استقطب أكثر من خمسة آلاف مشارك من وسائل الإعلام و40 ألف مهني في القطاع و700 ألف مستهلك. كما كان معرض أمريكا الشمالية الدولي للسيارات - أحد أكبر معارض السيارات في العالم - مكانًا مهمًا لمناقشة التقدم التقني الكبير الذي تشهده في صناعة السيارات حاليًا.
كما سُلط الضوء على برنامج أرامكو لاحتجاز الكربون، المنبعث من عوادم وسائل النقل. وفي هذا المجال البحثي، نظام عادم جديد يحتجز ويخزن ثاني أكسيد الكربون في المركبة، لتفريغه في وقت لاحق، واستخدامه في الأنشطة الصناعية والتجارية. ومن المجالات المهمة التي تهم أرامكو السعودية، الشاحنات الثقيلة التي تمثل إحدى أشد الملوثات في قطاع النقل. وفي هذا المعرض، أكدت أرامكو السعودية مجددًا على هدفها، المتمثل في التقدم في احتجاز الكربون المنبعث من عوادم وسائل النقل، لتُثَبت انخفاضًا بنسبة 50٪ في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحلول نهاية العام.
كما لَفَت الأوكتان عند الطلب، إحدى تقنيات أرامكو السعودية البارزة، الانتباه في المعرض للطاقة والأداء اللذين يمكن أن تقدمهما من خلال نظام الوقود المزدوج -وقود الأوكتان العالي للظروف التي تتطلب ذلك والأوكتان المنخفض لظروف القيادة العادية. http://www.saudiaramco.com/ar/home/news-media/news/flagship-technologies-detroit-auto-show.html
حسب علمي ارامكو دعمت المشروع وليس محركها
وهذا للابقاء على سوق سيارات الوقود
Bigger is better
جملة يصعب عليك فهمها
الله يسعدك Senator أنا قلت إنه مو عضولا هو فاهمك مزبوط
ترا رتبته بالمنتدى "عضو"
المضحك في أمر السيارات الكهربائية, هي أنها تعتمد بشكل كبير على المواد البتروكيماوية في صناعتها.
* ومسألة شحن طاقة السيارة الكهربائية بشكل يومي لقضاء الإحتياجات اليومية مرهقة وليست عملية.
أيضاً أسعار محطات شحن السيارات الكهربائية تتزايد مع الوقت,
يمكنك فقط مراجعة فاتورة الطاقة الكهربائية لديك في المنزل إن كنت تملك شاحن كهربائي لسيارتك لترى التكلفة الباهظة.
* لست من هواة السيارات بشكل عام, لكن تعجبني مركبات السيدان الكاملة الحجم والشاحنات الأميركية.
لكن هذه المركبات لا تتواجد بكثرة سوى في الولايات المتحدة الأميركية, كندا ودول الخليج العربية.
لاغنى عن النفط لانه حتى السيارات الكهربائية تعتمد صناعتها على البتروكيماوياتعلينا دعم محركات الوقود لان دولنا منتجة للنفط، خاصة في هذه الفترة الانتقالية.
لكن الامر واضح العالم متجه لمحركات الكهرباء بقوة والاسباب واضحة:
- يمكن انتاج الكهرباء بعدة طرق: رياح شلالات سدود نووي ...... وليس فقط محطات التوليد التقليدية
- الغاء الاعتماد على دول نفطية ومشاكل تذبذب السوق وعوامل سياسية
- لا نقل، لا تانكرات، لا سفن، لا ضياع للوقت. شبكة الكهرباء تربط العالم في لحظة.
- لا زيوت وشحوم وقرف.
- لا اهتزازات في السيارة وفقد الطاقة في توزيع القوة على الاطارات
- مساحة أكبر في السيارة
- طاقة نظيفة غير ملوثة للبيئة
- لا محطات تكرير واستخراج وبنية تحتية عملاقة.
- يمكن تشحن سيارتك من بيتك بعد فترة. لا محطات وعمال وصرف على بناء وطوابير انتظار ولا هم يحزنون
من أي جهة تجد سيارات الكهرباء قادمة بقوة. لن تلغي المحركات التقليدية لفترة طويلة لكنها أفضل ويمكن تضرن اقتصادياتنا