هل تطيح الضغوط الداخلية بالرئيس ترامب؟

هل تنجح الضغوط في إسقاط الرئيس الامريكي؟


  • مجموع المصوتين
    104
01-donald-trump-closing-doors.w710.h473.jpg




بسم الله الرحمن الرحيم،

هذا موضوع نقاشي وللاستفادة من الاخوة متابعي الشأن الأمريكي بدقة.
الرئيس الامريكي دونالد ترامب وصل سنته الثالثة في الحكم بعد انتخابات كانت تعتبر تاريخية حيث انتصر على عائلتين ارستقراطيتين كانت وسائل الاعلام تراهما الاوفر حظا بالفوز هما عائلة بوش وعائلة كلينتون.

اليوم يواجه الرئيس الامريكي ضغوطا متصاعدة ضده يقودها اليسار بكل قوة. هل تنجح هذه الضغوط في تنحيته عن منصبه؟

للنقاش،
في البداية اخي اريد فقط ان اصحح خطأً ذكرته انت في نهاية كلامك عندما ذكرت اليسار
الذي يقود هذه الحملة هم الليبراليين الجدد تحديداً
اما من ناحية اخرى وفي شهادة لمحامي ترامب اليهودي كوهين مؤخراً قال بها ان الروس عام ٢٠١٦ اجتمعوا بهم بعلم ترامب بأحد ابراجه لاعطائهم معلومات يستخدمونها ضد هيلاري كلينتون في حملة الانتخابات الرئاسية وقتها
اما من ناحية قانونية فلا يستطيع احد اقالة الرئيس الامريكي الا من خلال الكونغرس وبتصويت الغالبية به ولا يمكن ذلك الا بمساعدة الحزب الجمهوري الى جانب الحزب الديموقراطي
او استقالة ذاتية تنتج عن ادانة دامغة وواضحة من المدعي العام الامريكي روبرت مولر المعني بالتحقيق بالتدخل الروسي و تكون بدلائل قطعية تدينه بالتواطؤ مع روسيا اثناء الحملة الامريكية
وهنا اريد ان اتكلم عن خاصية اخرى بالنظام الامريكي تتعلق بنائب الرئيس
فالرئيس الامريكي بموجب النظام والقانون الامريكي لا يستطيع اقالة نائبه ولا يملك صلاحية لذلك
والنائب الامريكي في الحالة الامريكية صلاحياته رمزية الى حد ما وهو يعد صمام الامان في النظام الامريكي حال حدث امر طارىء بموت الرئيس او استقالته او عزله
وهنا اذكر فضيحة ووترغيت التي اطاحت بالرئيس الامريكي ريتشارد نيكسون والتي تولى بعدها نائبه جيرالد فورد منصب الرئاسة بموجب القانون الامريكي
 
التعديل الأخير:
الاقرب عزل ترامب
و للعلم المحقق مولر مسجل كجمهوري و نائب النائب العام المشرف على التحقيقات ايضاً جمهوري و مع هذا يسعى اثنان من النواب الجمهوريين القريبين من ترامب لعزلهم و لكن فشلوا فى ذلك
تتكشف لنا يومياً خيوط جديدة تعزز من احتمالات علاقة روسيا المباشرة بانتخاب ترامب
الادارة الامريكية بنفسها تعترف بتدخل روسي
تم ادانة عدد من المسؤلين فى حملة ترامب و البعض تم سجنه و تم ادانة حوالي 25 روسي و التحقيق مستمر و موقف ترامب الضعيف امام بوتين وهجومه على مجتمع الاستخبارات الامريكي عزز من الشكوك و لعل قمة هليسنكي كانت احدى النقاط الفارقة
على صعيد آخر ترامب تلاحقة فضائح جنسية منها تسجيل يثبت العمل على دفع مبالغ مالية لنجمة افلام اباحية خلال فترة الحملة الانتخابية لشراء صمتها من خلال تأسيس شركة وهمية
الاف بي اي ايضاً يمتلك تسجيلات اخرى لترامب مع محامية كوهين و لا احد يعرف حتى تاريخة المحتويات حيث تسرب شريط واحد حتى الآن
الحزب الجمهوري فى وضع سئ بسبب دفاعه عن فضائح ترامب و سياسة ترامب المتهورة فيما يتعلق بفرض الرسوم على الواردات مع الصين و الاتحاد الاوروبي و كندا
ما حدث ان الاتحاد الاوروبي و كندا و الصين ردوا ايضاً بفرض رسوم و لكن اين كان التركيز ؟ كان على المنتجات الواردة من الولايات الجمهورية التى صوتت لترامب
اول المشاكل ظهرت فى الولايات الوسطي المصدرة للمنتجات الزراعية و تلقت ضربة قوية اضطر على اثرها ترامب تخصيص دعم قيمتة 12 مليار دولار للمزارعين و نحن ما زلنا فى بداية الازمة
علاوة على كل ذلك الاسبوع الماضي سمح قاضى فدرالي بالمضي قدماً فى القضية المرفوعة ضد ترامب بتهمة الانتفاع من منصبه و تضارب المصالح

كل هذه العوامل بلا شك ستؤثر على الانتخابات النصفية و التى قد يتمكن من خلالها الديمقراطيين من السيطرة على الكونجرس و البدء باجراءات عزل ترامب و تقوية موقف المحقق مولر و حماية التحقيقات المتعلقة بالتدخل الروسي و تواطئ حملة ترامب مع جهات اجنبية
شاهدت مقابلة لمؤسس موقع علي بابا الصيني بعد لقائه مع ترامب ...
الاثنان اتفقو ان يساعد علي بابا مزارعي امريكا لتسويق منتجاتهم داخل الصين .

الفكرة انا ترامب يبحث عن الحلول بنشاط . وقدم شخصية جديدة ( كاريزما مختلفة ) .

انا اعتقد ان الضغوط ضده ستستمر حتى الانتخابات .
وايا يكن نتيجة الانتخابات . سيبقى السورييون وباقي الجنسيات المغضوب عليها . ممنوعين من السفر الى امريكا . وياريت يطلع قرار من تلك الدول بالمعاملة بالمثل
 
إذا أستمر التحسن الأقتصادي وخلق الوظائف
سنرى ترامب في ولاية رئاسية ثانيه.

الناخب الأمريكي لايهمه لا إيران ولا كوريا الشمالية ولاحتى روسيا وبالتالي كل هذا الضجيج لن يؤثر عليه
الإ أن يستجد في الأمر قضية خرق دستوري لايمكن ترقيعها ....

أنظر في المشهد لايوجد أي سياسي أمريكي يملك شعبيه حتى نائب ترامب مهمش مقارنة بنواب الرئيس السابقين .

عائلة بوش وكلنتون وظهورهم الطويل على المشهد له تأثير سلبي على الحياة السياسية في أمريكا ساهمت في ظهور نماذج مثل أوباما وترامب .
وسيأتي يوم يتحدث المفكرين والمؤرخين عن ذلك ....
 
الرجل التزم بوعوده الانتخابية الداخلية واظن الرجل محبوب لدى الشعب الاميريكي
ولكن من يحكم في اميريكا هي اللوبيات التي تتحكم في الدولة العميقة ولذا فهو محصن بشعبيته ولكن اذا وصل الامر الى اثبات تهمة الخيانة العظمى عليه فلن ينفعه احد
 
مبدأيا فالاول والاخر رؤساء اميركا يمشون علي خطة معينة مرسومة لهم من قبل الاجهزة الامنية هناك
ومهما اختلف مسميات الرؤساء الان ان وجهة اميركا هيا واحدة
ولكن اكثرهم قوة وفاعليه هوا ترامب
لو رفضوه السياسيين سينتخبه الشعب هناك لأنه دافع عن الشعب وعن مصالح الشعب
 
تحقيق نمو إقتصادي وخفض معدل البطالة وبناء الجدار مع المكسيك وحل معضلة المهاجرين غير الشرعيين كلها مسائل تضمن فوز ترامب بولاية ثانية رغم القوة الهائلة لتحالف اليسار الليبرالي.
 
مشكلة منافسي ترامب ان كارهيه في الخارج ومحبيه في الداخل فالشعب الامريكي لايهمه كم دفع الناتو او القضية الكورية او الفلسطينية مايهمه هو توفير فرص العمل وتحسين الاقتصاد وهذا مافعله لهم ولذلك اتوقع ان يترشح لفترة ثانية مالم يلقى مصير كينيدي
 
اذا فلت من موضوع التدخل الروسي في الانتخابات فلن يوقفه او يعزله احد وسيفوز بفتره رئاسيه ثانيه
 
الهدف من وراء هذه الضغوط حرمانه من فتره رئاسيه قادمه
طبعاً من وراء كل تلك الضغوط الحزب الديمقراطي
لكن الشعب الأمريكي يهمه مصلحته
وترامب حقيقةً أوفى بأغلب الوعود التي قطعها للشعب الأمريكي
قال سأجلب الوظائف سأقلص البطالة سأنعش الشعب
وفي ظل رئاسته أربع سنوات والتي لم تنتهي
نفذ وعوده لشعبه
صراحةً أحترم دونالد ترامب
لا ينافق وليس له وجهان
إنسان واضح وصريح وجرئ وينفذ ما وعد به

أتمنى أن يحكم لولاية ثانية
ودع الديمقراطيين المنافقين يلطمون مع إيران وإتفاقهم الهزيل
 
37_thb.png

الديمقراطين 174 مؤكد - 13 على الاغلب - 12 يميل المجموع 199
الجمهوريين 171 مؤكد - 14 على الاغلب - 17 يميل المجموع 202
34 مقعد قد تذهب لاى اتجاه


ال34 مقعد toss-up الملاحظ ان عدد منها فى ولايات الوسط التى تأثرت بالحرب التجارية و فى الجنوب التى يغلب عليها العرق اللاتيني و المحاذية للمكسيك كتكساس و نيومكسيكو و قد تكون تأثرت بما حدث من القوانين ضد الهجرة و المشكلة الاخيرة حول فصل الاطفال عن عوائلهم
تكساس تعتمد كثيراً على العمالة الرخيصة فى الزراعة من المكسيك و الكثر من المزراع توظف الماجرين الغير شرعيين من امريكا اللاتينية


قد يعود الديمقراطيين الى الواجهة مجدداً

لو كانت سياسة ترامب فعالة كما يقول البعض لرأينا اكتساح للحزب الجمهوري و لكن يبدو بان الجمهوريين بدأو يخسرون المقاعد

ننتظر الى نوفمبر و لكن من يدري هل يبقى ترامب حتى نوفمبر او يقدم المحقق مولر ادلة ادانة واضحة قبل ذلك الموعد و هو ما سيعد ضربة قاسية للحزب الجمهوري
 
بناءً على استطلاع RCP

Direction of Country توجهات الدولة
  • Right Direction 39.7 فى الاتجاه الصحيح 39.7
  • Wrong Track 53.1 المسار الخاطئ 53.1
 
لا دخل لأداء ترامب بعملية إقالته. الرئيس يقال بسبب ارتكابه خيانة أو انتفاع من منصبه....الخ. في حال تم إثبات التهم عليه بالأدلة فستتم إقالته. الجمهوريين لن يخاطرو بمستقبلهم برفض إقالته في حال تم إثبات التهم الموجهة ضده.
 
باختصار ترامب يمثل سياسة اميركا الجديدة .. الموضوع عبارة عن الدولة والدولة العميقة
 
ينتقدونه فتزيد شعبيته

تاريخ النشر:26.07.2018 | 03:09 GMT | أخبار الصحافة
5b584ce2d437501d448b461c.jpg

Globallookpress ZUMAPRESS.com / Michael Brochstein
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب
A+AA-
انسخ الرابط
3334

"شعبية دونالد ترامب ارتفعت بعد انتقاده"، عنوان مقال سيرغي ستروكان، في "كوميرسانت"، حول تعزيز الرئيس الأمريكي مواقعه لدى الناخبين على خلفية هجوم مناوئيه.
وجاء في المقال: على الرغم من الانتقادات القاسية التي لم يسبق لها مثيل من قبل خصومه، فإن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يكسب مزيدا من المؤيدين داخل البلاد. وفقا لآخر استطلاع أجرته NBC News وWall Street Journal ، وصلت شعبيته في يوليو إلى أعلى مستوى طوال فترة حكمه. وهكذا، ففي حين بدا دونالد ترامب، في نهاية العام الماضي، رئيسا خاسرا، مهزوما على جميع الجبهات، فقد تغير الوضع بالنسبة له اليوم بشكل كبير. انخفضت قائمة الملاحظات ضد الرئيس الأمريكي الخامس والأربعين بشكل ملحوظ. وبقيت تهمة دونالد ترامب بإقامة علاقات سرية مع الكرملين، وعدم الرغبة في مواصلة الضغط على روسيا، بعيون جزء كبير من النخبة السياسية الأميركية الديمقراطية وبعض الجمهوريين، من التهديدات الرئيسية للولايات المتحدة.
ثمة ملاحظة أخرى في نظر الأمريكيين من غير السكان الأصليين، الذين يصوتون تقليديًا للديمقراطيين، تتعلق بسياسة الهجرة الصارمة التي ينتهجها دونالد ترامب.
ولكن، مقابل المعارضة الشديدة من ممثلي الجماعات الأمريكية الإفريقية والآسيوية والأمريكية اللاتينية، فإن هذه السياسة تجد دعمًا قويًا بالقدر نفسه من أمريكا البيضاء التقليدية، التي يعبّر عنها مصطلح "قلب الأرض". هؤلاء الأمريكيون، الذين يشكلون "الناخبين النوويين" للجمهوريين، يعتبرون أن سياسة ترامب الخاصة بالهجرة لا تشكل خروجاً على القيم التقليدية، بل تعود إليها.
وفي الصدد، قال لـ"كوميرسانت" أستاذ التاريخ بالجامعة الأمريكية بواشنطن، أنطون فيدياشين: "الزيادة الملحوظة في شعبية دونالد ترامب اليوم، تمثل ردة فعل عكسية من أنصاره على ضغط النخبة الليبرالية وأمريكا الغنية التي تعيش في المدن وترى العالم من خلال منظور اقتصاد الخدمات والعولمة. ومن المفارقات أن الطبقة العاملة والفلاحية تدعم الملياردير ترامب. كيف حدث ذلك، سؤال ينبغي أن يجيب عنه الحزب الديمقراطي، لكنه لا يزال ينفق وقتا كبيرا وطاقة هائلة بحثا عن أثر روسي في خسارته في انتخابات العام 2016".
ووفقاً لفدياشين، "لدى دونالد ترامب مجموعة من المؤيدين المخلصين، وإن لم تكن كبيرة، من الذين صوتوا له، وكلما انتقده الإعلام الأمريكي وسياسيو واشنطن، دعمته بإصرار أكبر قاعدته السياسية".
 
التعديل الأخير:
ترامب فى تخبط جديد قبل الانتخابات النصفية يهدد :
Trump threatens shutdown over wall, immigration

سأعطل الحكومة عن العمل فى حال لم احصل على الموافقة من الكونجرس لبناء الجدار على الحدود و تغيير نظام الهجرة

ألم يعد الشعب الامريكي ان تدفع المكسيك للجدار ؟ لماذا اصبح حمل بناء الجدار على عاتق دافع الضرائب الامريكي؟

https://edition.cnn.com/2018/07/29/politics/donald-trump-shutdown-wall/index.html
 
827 يوم متبقيه له كرئيس لن يسمحوا باسقاطه الا بتهمه الخيانه العظمى واضحه وصريحه

النظام الرئاسي متين ولن يسمح المساس به لاغراض حزبيه كبعض دولنا الشرق اوسطيه
هم الان يجمعون الادله ولن يدعوه يفوز بفتره ثانيه واولى القضايا المؤثره للراي العام قضايا الخيانه الزوجيه والعنصريه
يوم واحد بعد نهايه الانتخابات ستنهال عليه القضايا كما المطر وان كان مدان سيقضي باقي حياته فالسجن ومدان بمئات الملايين من الدولارات
 
التعديل الأخير:
حتى الآن نجح الرئيس الأميركي دونالد ترمب في تنفيذ وعوده الإنتخابية.

* الناخب الأميركي يهمه إنخفاض معدل البطالة.

* الشركات الأميركية إستفادت كثيراً من سياسات الرئيس الأميركي التي قامت بحماية منتجات هذه الشركات في السوق الداخلي الأميركي. بالإضافة إلى تخفيض الضرائب الذي قامت الشركات وقتها ببادرة رائعة,

وهي توزيع جزء من الأموال التي تم توفيرها من هذا التخفيض على موظفيها.

* لديه وعود لا يزال يعمل على تحقيقها وحقق بعض النتائج الإيجابية بها,

وهي مصانع الصلب الأميركية التي عانت من منافسة المصانع الأجنبية في السوق الداخلي الأميركي.

* رفع الضرائب على المنتجات الأجنبية وإستيرادها له فوائد كبيرة لحماية المنتج الأميركي الذي كانت تتقلص حصته في السوق الأميركي خلال السنوات الماضية.

* دولياً, ساهمت سياساته التصادمية ببدء إنتهاء الحرب الكورية وتفكيك البرنامج النووي الكوري الشمالي.

* يقف الرئيس الأميركي دونالد ترمب بشكل حازم ضد تدخلات جمهورية إيران الإسلامية في منطقة منطقة الشرق الأوسط,
الأمر الذي أزعج حلفاء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط "دولة إسـرائيـل والعربية السعودية".


الأمر الذي ساهم في تعزيز علاقات الولايات المتحدة الأميركية مع هؤلاء الحلفاء الذين وقفوا ضد سياسات الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما, بالإضافة إلى الإنسحاب الأميركي من الإتفاق النووي الإيراني المعروف بإسم:

"خطة العمل المشتركة بخصوص برنامج جمهورية إيران الإسلامية JCPOA".

* نقل سفارة الولايات المتحدة الأميركية في دولة إسـرائيـل من تل أبيب إلى القدس "أورشليم" ساهم بزيادة تعزيز علاقاته مع اليهود الأميركيين ودولة إسـرائيـل.

* المعضلة المتبقية لدى الرئيس الأميركي دونالد ترمب هي الجدار الفاصل بين بلاده والمكسيك.

رفض المكسيك لتمويل الجدار جعل الرئيس الأميركي دونالد ترمب يطالب بتمويل الجدار من الحكومة الأميركية.

غالبية الأميركيين يؤيدون بناء هذا الجدار لإنهاء معاناة الأميركيين من الهجرة الغير قانونية لبلادهم.

لكن النخب الديموقراطية في الولايات المتحدة معارضة لهذه الفكرة بشكل قوي وتقوم بتسويق الأمر لدى الأميركيين من الأقليات العرقية مثل اللاتينيين.

* الديموقراطيين واليساريين بشكل عام فقدوا الأمل بعزل أو إجبار الرئيس الأميركي على التنحي.

لذلك بدؤوا يعملون على محاولة منع فرص إنتخابه لفترة رئاسية ثانية.

وكثير من الدول الأوروبية بدأت تدعم هذا الأمر لكن بشكل غير واضح لتجنب المشاكل الدبلوماسية.

* لذلك, أرى أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب يعتبر أكثر رئيس أميركي أوفى بوعوده الإنتخابية.
 
عودة
أعلى