نيكي هايلي: الدول العربية تتحدث كثيرا عن دعم فلسطين دون أن تقدم شيئا

Maysara al Matghari

عضو مميز
إنضم
5 يونيو 2015
المشاركات
2,487
التفاعل
10,579 12 0
الدولة
Morocco
انتقدت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي الدول العربية والإسلامية بسبب المساعدات للفلسطينيين، معتبرة أن تلك الدول تتحدث كثيرا عن دعم فلسطين دون أن تقدم مساعدات كافية.

وقالت هايلي خلال جلسة مجلس الأمن الدولي حول الوضع في الشرق الأوسط: "هنا في مجلس الأمن، على بعد آلاف الأميال عن الفلسطينيين الذي لهم احتياجات حقيقية، لا ينتهي الحديث باسمهم. وتدعي دولة بعد أخرى تضامنها مع الشعب الفلسطيني. ولو كانت تلك الكلمات تفيد المدارس والمستشفيات وشوارع بلداتهم، لما واجه الشعب الفلسطيني مثل هذه الظروف الصعبة التي نناقشها هنا اليوم. والكلام رخيص".

وتابعت: "لا توجد هناك أي مجموعة من الدول أكثر كلاما من جيران الفلسطينيين العرب وأعضاء آخرين في منظمة التعاون الإسلامي، لكن هذه الكلمات التي تنطق هنا في نيويورك لا تغذي ولا تمنح الملابس أو التعليم ولو لطفل فلسطيني واحد".

وأوردت هايلي كمثال على ذلك المبالغ التي تقدمها بعض الدول لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا). وخصت بانتقاداتها إيران والجزائر وتونس التي لم تقدم أي أموال للوكالة في العام الماضي، وكذلك باكستان التي قدمت 20 ألف دولار ومصر (20 ألف دولار) وسلطنة عمان (668 ألف دولار).

وذكرت أن تركيا قدمت 6.7 مليون دولار والكويت 9 ملايين والإمارات 12.8 مليون دولار، مضيفة أن الولايات المتحدة في العام ذاته قدمت 364 مليون دولار.

وأشارت كذلك إلى أن الولايات المتحدة كانت تقدم مساعدات لفلسطين ضمن الإطار الثنائي منذ عام 1993. وتساءلت: "منذ ذلك العام قدمت الولايات المتحدة اكثر من 6 مليارات دولار في إطار المساعدات عبر القنوات الثنائية للفلسطينيين. وكم قدمت الدول العربية، التي يعتبر بعضها غنية، كم قدمت للفلسطينيين؟".

جدير بالذكر أن وكالة الأونروا تواجه صعوبات بعد قرار الولايات المتحدة تقليص حجم المبالغ المالية التي تقدمها لهذه الوكالة من 365 إلى 60 مليون دولار، علما بأن المدفوعات الأمريكية كانت تشكل نحو 50 بالمئة من ميزانيتها.



 
انتقدت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي الدول العربية والإسلامية بسبب المساعدات للفلسطينيين، معتبرة أن تلك الدول تتحدث كثيرا عن دعم فلسطين دون أن تقدم مساعدات كافية.

وقالت هايلي خلال جلسة مجلس الأمن الدولي حول الوضع في الشرق الأوسط: "هنا في مجلس الأمن، على بعد آلاف الأميال عن الفلسطينيين الذي لهم احتياجات حقيقية، لا ينتهي الحديث باسمهم. وتدعي دولة بعد أخرى تضامنها مع الشعب الفلسطيني. ولو كانت تلك الكلمات تفيد المدارس والمستشفيات وشوارع بلداتهم، لما واجه الشعب الفلسطيني مثل هذه الظروف الصعبة التي نناقشها هنا اليوم. والكلام رخيص".

وتابعت: "لا توجد هناك أي مجموعة من الدول أكثر كلاما من جيران الفلسطينيين العرب وأعضاء آخرين في منظمة التعاون الإسلامي، لكن هذه الكلمات التي تنطق هنا في نيويورك لا تغذي ولا تمنح الملابس أو التعليم ولو لطفل فلسطيني واحد".

وأوردت هايلي كمثال على ذلك المبالغ التي تقدمها بعض الدول لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا). وخصت بانتقاداتها إيران والجزائر وتونس التي لم تقدم أي أموال للوكالة في العام الماضي، وكذلك باكستان التي قدمت 20 ألف دولار ومصر (20 ألف دولار) وسلطنة عمان (668 ألف دولار).

وذكرت أن تركيا قدمت 6.7 مليون دولار والكويت 9 ملايين والإمارات 12.8 مليون دولار، مضيفة أن الولايات المتحدة في العام ذاته قدمت 364 مليون دولار.

وأشارت كذلك إلى أن الولايات المتحدة كانت تقدم مساعدات لفلسطين ضمن الإطار الثنائي منذ عام 1993. وتساءلت: "منذ ذلك العام قدمت الولايات المتحدة اكثر من 6 مليارات دولار في إطار المساعدات عبر القنوات الثنائية للفلسطينيين. وكم قدمت الدول العربية، التي يعتبر بعضها غنية، كم قدمت للفلسطينيين؟".

جدير بالذكر أن وكالة الأونروا تواجه صعوبات بعد قرار الولايات المتحدة تقليص حجم المبالغ المالية التي تقدمها لهذه الوكالة من 365 إلى 60 مليون دولار، علما بأن المدفوعات الأمريكية كانت تشكل نحو 50 بالمئة من ميزانيتها.

ردت عليها السعوديه دفعت السعوديه وحدها ٧مليار دولار ٦مليار لحكومة فلسطين ومليار دولار للارنو

انا لو من المسؤل السعودي كان ذكرتهم اننا حنا نبني وهم وحلفائهم تل ابيب يهدمون مانبنيه اضف ان المفروض من يدفع بريطانيا ثم امريكا لانهما من انشأ هذا الكيان ثم يريد من العالم ان يقوم بترقيع بلاويهم جرائمهم

 
بالتأكيد الحديث موجه لتركيا :cool:
 





المسؤله الامريكيه تعرف تهذري بس
 


الحي الثاني حي الامير نايف
 
DQlWrhEW4AAk-YC.jpg
 
المشكله ان الفلسطينيين في فتح لا ينتجون ابدا لا مصانع لا زراعه يصدرونها للدول العربيه اكل ومرعى وقلة صنعه ماعمري شفت طماطم ولا فصفص ولا حتى قات يمني مزروع في فلسطين ومصدرينه بينما تل ابيب تسرق حبيبات ثمور القصيم والمدينه المنوره وتحاول تزرعها بالاراضي المحتله لتصديرها لاوروبا
 
المشكله ان الفلسطينيين في فتح لا ينتجون ابدا لا مصانع لا زراعه يصدرونها للدول العربيه اكل ومرعى وقلة صنعه ماعمري شفت طماطم ولا فصفص ولا حتى قات يمني مزروع في فلسطين ومصدرينه بينما تل ابيب تسرق حبيبات ثمور القصيم والمدينه المنوره وتحاول تزرعها بالاراضي المحتله لتصديرها لاوروبا

٩٥% من الصادرات تذهب الأراضي المحتلة و الاردن
 
DE8DF290-9846-4DFC-8DF5-93E38B020D0F.jpeg


السعودية قدمت 6 مليارات دولار لفلسطين منذ عام 2000

في المجالات الإغاثية والإنسانية والتنموية
الاثنين - 13 شهر رمضان 1439 هـ - 28 مايو 2018
1527511478481110000.jpg

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين»
أكد المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبد الله الربيعة، أن السعودية دأبت منذ توحيدها على يدي الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، على مد جسور الدعم والمساندة للمجتمعات والدول المحتاجة، حتى أضحت في مقدمة الداعمين للعمل الإنساني والتنموي على مستوى العالم وفق ما تشير إليه إحصاءات المنظمات الأممية للعمل الإغاثي والإنساني. وأوضح أن الشعب الفلسطيني حظي بنصيب وافر من هذا الدعم على مر التاريخ تأكيداً للروابط العريقة التي تربط بين شعبي السعودية وفلسطين، حيث بلغ مجمل ما تم تقديمه من مساعدات إنسانية وتنموية ومجتمعية خلال الفترة من عام 2000م حتى عام 2018م، يُضاف إليه ما قدمته اللجنة الوطنية لإغاثة الشعب الفلسطيني، ما تجاوز مجموعه (6.051.227.493) دولاراً أميركياً.
وقال الدكتور الربيعة، في تصريح صحافي: «لقد تنوعت المجالات الإغاثية والإنسانية التي أسهمت فيها المملكة لمساعدة الفلسطينيين، ما بين المساعدات التنموية التي بلغ مقدارها (4.531.487.015) دولاراً أميركياً، والمساعدات الإنسانية بما مقداره (1.002.298.330) دولاراً أميركياً، والمساعدات الخيرية التي بلغ مقدارها (17.330.878) دولاراً أميركياً، بالإضافة إلى مبلغ (200.000.000) دولار أميركي، التي تعهدت بها المملكة لدولة فلسطين، منها 50 مليون دولار أميركي لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (أونروا)، و150 مليون دولار أميركي لدعم برنامج الأوقاف الفلسطينية بالقدس، مبيناً أن أهم المساعدات التنموية التي قدمتها المملكة، يأتي في مقدمتها مشروع إنشاء وترميم الوحدات السكنية في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في الضفة الغربية، وقطاع غزة، ومخيما نهر البارد، وعين الحلوة، بمبلغ (263.17) مليون دولار أميركي.
وأفاد بأن هناك المشروع السكني في مدينة رفح (المرحلة الأولى)، حيث تم إنشاء مدينة سكنية متكاملة تحتوي على 752 وحدة سكنية لإسكان 4564 شخصاً، وتشييد 4 مدارس، ومركز صحي، ومركز ثقافي، ومجمع تجاري، ومسجد، وتمهيد شوارع، وإنارة، ومرافق مياه بتكلفة تقدر بـ107 ملايين دولار أميركي، حيث تم تنفيذ المشروع عن طريق وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، وكذلك المشروع السكني في مدينة رفح (المرحلة الثانية) وتشمل 765 وحدة سكنية لإيواء 4761 شخصاً، وإقامة مدرستين، ومسجد، وتمديدات للمياه والكهرباء، كما تم إنشاء مشاريع البنية التحتية، وتركيب شبكات المياه والكهرباء والطرق في مخيمي نهر البارد وعين الحلوة للفلسطينيين بمبلغ قدره 258.4 مليون دولار أميركي، بالإضافة إلى مشروع تأثيث وتجهيز أكثر من 17 مركزاً طبياً، وتجهيز عدد من المستشفيات بالمعدات الطبية والأدوية في فلسطين، وتقديم سيارة إسعاف وأدوية للعيادة الخاصة بالمسجد الأقصى بتكلفة (58) مليون دولار أميركي، ومشروع تطوير وتوسعة وتجهيز أكثر من 61 مدرسة ابتدائية ومتوسطة في مناطق متفرقة من الأراضي الفلسطينية بمبلغ (125.46) مليون دولار أميركي.
ولفت الدكتور الربيعة إلى أنه في ما يختص بأهم المساعدات الإنسانية التي قدمتها المملكة خلال الفترة من عام 2011م حتى عام 2018م، فقد تم تنفيذ 8 مشروعات للأمن الغذائي عبر برنامج الأغذية العالمي بقيمة (17.9) مليون دولار أميركي، وتنفيذ مشروع دعم أسر الأرامل والأيتام والجرحى الفلسطينيين مع بنك التنمية الإسلامي بمبلغ (250) مليون دولار أميركي، ودعم صندوق القدس لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني بمبلغ (285) مليون دولار، وتنفيذ مشروع بناء الملاجئ، وإعادة تأهيل البنية التحتية في قطاع غزة بتكلفة (20) مليون دولار أميركي مع منظمة «أونروا»، إلى جانب دعم ميزانية الحكومة الفلسطينية بمبلغ (43.9) مليون دولار أميركي لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني، وتنفيذ مشروع آخر مع الهلال الأحمر الفلسطيني بمبلغ (53.3) مليون دولار أميركي خلال عام 2014م لتقديم الخدمات الطبية والأغذية للفلسطينيين.
وعن المساعدات الخيرية أكد الدكتور الربيعة، أنه تم تقديم مساعدات خيرية بمبلغ (17.3) مليون دولار أميركي شملت استضافة 3177 حاجاً فلسطينياً، وتقديم كل الخدمات لهم بتكلفة قدرها (15.330) مليون دولار أميركي، ومشروع تقديم لحوم الأضاحي للفلسطينيين بمبلغ مليوني دولار أميركي.
وقال: إن مبلغ (300.111.270) دولاراً أميركياً التي قدمت عن طريق اللجنة الوطنية لإغاثة الشعب الفلسطيني تم من خلالها تنفيذ (79) مشروعاً بقطاع غزة والضفة الغربية ومخيمات اللاجئين الفلسطينيين بتكلفة إجمالية بلغت (100.534.320) دولاراً أميركياً، اشتملت على توزيع السلال الغذائية، وأرغفة الخبز، وتعليب لحوم الأضاحي وتوزيعها، وتأمين الطحين، وتوفير الحليب ومستلزمات الأطفال، وتوزيع الملابس والأغطية والبطانيات، وتأمين الوقود في مخيمات قطاع غزة. وأوضح أن المملكة خصصت مشروعات لدعم الأسر المحتاجة، التي فقدت عائلها، أو هدمت منازلها، أو جرفت مزارعها، وأُسر المحتجزين في سجون الاحتلال، والجرحى والمعوقين وذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة إلى كفالة الأُسر الفقيرة والأيتام وتشغيل العمال الفلسطينيين بمبلغ قدره (52.970.191) دولاراً أميركياً.
وفي ما يختص بالجانب الصحي كشف المستشار الربيعة عن أن ميزانية هذا الجانب بلغت (58.946.536) دولاراً أميركياً، شملت مساعدة المرضى، وتقديم العلاج في مستشفيات المملكة العربية السعودية، إلى جانب دعم الهلال الأحمر الفلسطيني بتقديم (132) سيارة إسعاف بكامل تجهيزاتها، وتأمين لقاحات الحصبة، وحمى النكاف، والأدوية، والمستلزمات الطبية، وتأمين أجهزة وكراسي غسيل الكلى للمستشفيات الفلسطينية التابعة لوزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة والضفة الغربية.
أما في مجال برامج التعليم، فأشار الدكتور الربيعة إلى أن ميزانية هذا البرنامج بلغت (40.252.592) دولاراً أميركياً، قُدمت لدعم 11 جامعة فلسطينية، وسداد رسوم الطلبة والطالبات، بالإضافة إلى ابتعاث 159 طالباً لنيل درجة البكالوريوس والماجستير والدكتوراه في الجامعات العربية والأوروبية والأميركية، وإنشاء 12 مكتبة بالجامعات الفلسطينية، وتوزيع الحقائب المدرسية لطلاب المراحل التعليمية الدنيا، كما تم إنشاء مركز حاسب آلي لتنمية المجتمع، ومركز للتدريب المهني للنساء بالخليل، وإنشاء وتجهيز 8 مراكز نسوية في قطاع غزة والضفة.
وعن المشروعات الإنشائية، بيّن الربيعة أن ميزانية هذه المشروعات بلغت (41.745.484) دولاراً أميركياً خُصصت لبناء مركز لعلاج الأورام في قطاع غزة، وترميم 2345 مسكناً بالضفة الغربية وقطاع غزة، وبناء 500 وحدة سكنية متكاملة في القطاع مع مرافقها، وإنشاء 100 وحدة سكنية جديدة في مدينة الخليل بالضفة الغربية.
وعن مشروعات البنية التحتية أفاد بأن ميزانية هذه المشروعات بلغت (5.662.103) دولارات أميركية، شملت تأهيل شبكة المياه والكهرباء في مدينة نابلس، وإنشاء محطات لتحلية مياه الشرب بقطاع غزة.
وأكد الدكتور الربيعة أن تلك البرامج والمشاريع جاءت بالدعم المباشر أو من خلال التعاون مع شركاء مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية من المنظمات الدولية ومنظمات الأمم المتحدة، مثل وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، وبرنامج الأغذية العالمي، وصندوق الأمم المتحدة للطفولة، وصندوق الأمم المتحدة للسكان، ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونيسكو».
ونوّه الدكتور الربيعة بأن ما تقدمه المملكة هو شعور منها بالمسؤولية للوقوف إلى جانب المنكوبين والمحتاجين وخدمةً للأشقاء الفلسطينيين وغيرهم من البلدان التي تمر بأزمات إنسانية.
 
٩٥% من الصادرات تذهب الأراضي المحتلة و الاردن
هذا ماهو انتاج اللي اقصده تجاره معا العالم ليصرفو على دولتهم على اعتبار انهم دوله في الخريطه وليس حكومه لاجئه في ارضها

فتح المصانع والتواصل معا العالم تجاريا يقوي فلسطين اما الاكتفاء بالاردن والاراضي المحتله ذا اشبه بالحصار وان تنفسو راحو الاردن
 
طبعا ٦مليار دولار قدمناها لفلسطين بعد عام ٢٠٠٠

ومليار دولار للارنو وحدها

اما قبل عام ٢٠٠٠عد واغلط شف كم يطلع من عام١٩٤٨ميلادي الى عام٢٠٠٠
_______
لا اعلام فلسطيني قوي
لا مصانع تنتج وتصدر خارج الحدود الحقيقيه
لا استثمار حكومي فلسطيني

متى يعملون
حتى ماسمعنا كلية طب بفلسطين معا ان السعوديه عمرك لهم مدارس لكن ماشفنا الفلسطينيين يطالبون بجامعات فرعيه لاي دوله عربيه ماسمعنا عن جامعات او كليات فلسطينيه وعلماء فلسطين هاجين للخارج دايم مافي اي تطوير داخل فتح
____
المفروض حكومة فتح تتعامل كدوله وليس بلده
 
المفروض العرب مايدفعون ريال احمر من يدفع بريطانيا اساس البلا ٢٠مليار دولار سنويا الى ان تقوم دولة فلسطين وليس تعويض بل ثمن تقطيع وهدم وتشريد شعب اكثر من خمسون سنه
 
الرئاسة الفلسطينية تشكر المملكة على دعمها المليوني لموازنة الحكومة

شكرت الرئاسة الفلسطينية، المملكة العربية السعودية على تقديم مبلغ 80 مليون دولار،
كمساهمة في دعم موازنة الحكومة الفلسطينية


وأكدت الرئاسة، وفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية، قوة العلاقة بين الشعبين الفلسطيني والسعودي الشقيقين
وقيادتي البلدين والرئيس محمود عباس وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود

وأعربت الرئاسة عن تقديرها لدور المملكة في دعم القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني في المجالات كافة

 
هذا ماهو انتاج اللي اقصده تجاره معا العالم ليصرفو على دولتهم على اعتبار انهم دوله في الخريطه وليس حكومه لاجئه في ارضها

فتح المصانع والتواصل معا العالم تجاريا يقوي فلسطين اما الاكتفاء بالاردن والاراضي المحتله ذا اشبه بالحصار وان تنفسو راحو الاردن

وهي تحت الاحتلال؟ كيف. جميع المعابر تحت سيطرة إسرائيل
 
علي المستوي العالمي كانت الولايات المتحدة
علي المستوي العربي والاسلامي كانت السعودية.
شكرا ثم شكرا لكل من قدم العون وساعد ولو بشق تمرة او حتي الدعاء نعلم ما في قلوبكم من محبة اخوتنا ونعلم مدي تآيدكم لعدالة قضيتنا وقضيتكم.
 
عودة
أعلى