وزارة الدفاع التونسية تحيل على الحكومة مشروع المساواة بين الجنسين في آداء الواجب الوطني

اخي المسلم يوم تفلها لا تفلها لدرجة انك تقلد الغرب حتى في طريقة هتكهم لاعراضهم خذ النجاحات الغربيه وليس القشور

EA5E750B-CC7D-4237-99D3-1A5425B664B3.jpeg
5B80199E-5449-4E3C-A359-A5FD30588DB8.jpeg
8A3A7217-5D36-4A56-90BC-278E3A68D7A5.jpeg
2727A6E5-04FB-4A05-80A4-DF5F40579678.jpeg
926F52FD-5057-4DDE-BA78-F7AD2345C810.jpeg
 
معلومه مهمه للجميع قبل امس شاهدة فلم امريكي عن لواء امراه بالبحريه الامريكيه كانت وسط الحرب عايشه وعادي لكن عندما عادة للمدينه اصبحت تتخيل دماء وحروب وان هناك من قتل شخص وتذهب لتحقق وتقتل

(اعراض نفسيا قويه انتهت بانتحارها)
 
لافائدة من ادخال النساء بسبب عزوف الرجال فلن تقوم مقام الرجل فما الفائدة المرجوة من عسكرية لو دخلت اشتباك سيسمع صياحها من اخر الشارع اذا كان يوجد رفض من الشباب للخدمة العسكرية الاولى فرض قوانين عقابية واعطاء مغريات لهم ابسطها تخفيضات في الخدمات العامة وتميز لمؤدي الخدمة

لودميلا بافيلتشينكو سمعان فيها؟


لا اعتقد ان الصورة الجميلة بالخارج عن تونس هي نفسها الموجودة بالداخل ، صيانة الحقوق يختلف عن المساواة المخالفة للفطرة البشرية وللشرع

لماذا؟ عشت في تونس مثلا و شفت الصورة مختلفة عن الواقع؟
 
مش كل الي ييجي من الغرب هو شيئ ايجابي ديما غريزة الانسان بتتغلب عليه في النهايه حالات التحرش والاعتدائات الجنسيه الي بنسمع عنها دي كلها في جيوش زي الامريكي مثلا كل ده وهما منفتحين وعندهم تساهل في العلاقات الجنسيه بالك بقي عندنا في مجتمعاتنا المنغلقه
 
المرأة والرجل في المنهج القويم متساويين في الحقوق والواجبات.. لكن الذكر ليس كالأنثى في الحال.

الأنثى تحتوي وهي عاطفية ورقيقة وحالتها النفسية تتغير أثناء حملها وحيضها ونفاسها.. الخ

الرجل لا بنيته قوية وشديدة وصلبة.

العولمة جاءت تخلط هذا بذلك لتدمر البنيوية الفطرية لكل منهما.

فتجعل المرأة تفتخر بحمل السلاح والتكادم مع الرجال.

وتجعل الذكر يتماهى مثلا بجسمه كامرأة.

وهو في اقصى درجاتهم يصل الى الشذوذ الجنسي.

شيء اخر هو اعادة القولبة هذه التي تتم للمرأة تدمر كليا اطارها التربوي لأطفالها.. ما يسهل بشكل كبير استعباد الطفل منذ صغره وملئه بما يحلو لهم من مفاسد.


**

الحضارة الحقيقة هي الحضارة الاسلامية لأنها تنظر للرقي من كل جوانبه مادية وروحية ونفسية

على خلاف التخلف الغربي الحالي الذي ينظر للتقدم المادي فقط على حساب كل الجوانب الأخرى.. ما يتيح ضرب الروح والنفس بسهولة تامة.
 
مش كل الي ييجي من الغرب هو شيئ ايجابي ديما غريزة الانسان بتتغلب عليه في النهايه حالات التحرش والاعتدائات الجنسيه الي بنسمع عنها دي كلها في جيوش زي الامريكي مثلا كل ده وهما منفتحين وعندهم تساهل في العلاقات الجنسيه بالك بقي عندنا في مجتمعاتنا المنغلقه
التحرش الجنسي في الدول الاسلامية أكثر منه في الدول الغربية بل ودول العالم كله.. السبب هو الكبث الجنسي و عدم وجود قوانين تمنع التحرش الجنسي او عدم تطبيقها. كذلك وصمة العار على الضحية في المجتمعات العربية و ليس مرتكب الفعل مما يجعل المرأة تكتم ما يقع لها عكس الدول الاخرى.
 
عقدة النقص تجاه الغرب فبدل البحث عن مكمن الخطأ في حضارتنا و محاولة اصلاحه البعض يحاول تشويه التفوق الغربي بتبريرات و تهم لا محل لها من الاعراب.

تفوق غربي مادي فقط وهذا ما قلته أنا في ردي.

بالنسبة لأكاذيبك حول التحرش

فسيدتك بريطانيا المنفتحة: تعرّضت أكثر من 40 في المائة من النساء للتحرش الجسدي في الشوارع سنة 2012 وبحسب تقرير منفصل لمؤسسة "Stop Street Harassment" البريطانية، تعرّضت 35 في المائة من النساء في بريطانيا للمس بشكل جنسي غير مرغوب به في حياتهن.

أما في 10 دول الأكثر تعرض النساء للاغتصاب توجد كل من: أمريكا والسويد وبريطانيا كندا وأستراليا وفنلندا والدانمارك.. الدانمارك نسبة التحرش فيها تفوق 50 بالمئة.

مع عدم تواجد اي بلد عربي ضمن ال10.


لذا فهذه ليست حضارة بل هي أقل من غابة وأقرب الى مزبلة.
 
تفوق غربي مادي فقط وهذا ما قلته أنا في ردي.

بالنسبة لأكاذيبك حول التحرش

فسيدتك بريطانيا المنفتحة: تعرّضت أكثر من 40 في المائة من النساء للتحرش الجسدي في الشوارع سنة 2012 وبحسب تقرير منفصل لمؤسسة "Stop Street Harassment" البريطانية، تعرّضت 35 في المائة من النساء في بريطانيا للمس بشكل جنسي غير مرغوب به في حياتهن.

أما في 10 دول الأكثر تعرض النساء للاغتصاب توجد كل من: أمريكا والسويد وبريطانيا كندا وأستراليا وفنلندا والدانمارك.. الدانمارك نسبة التحرش فيها تفوق 50 بالمئة.

مع عدم تواجد اي بلد عربي ضمن ال10.

لذا فهذه ليست حضارة بل هي أقل من غابة وأقرب الى مزبلة.

معظمهم جرائم التحرش والإغتصاب والسرقة يرتكبها المهاجرين!
 
تفوق غربي مادي فقط وهذا ما قلته أنا في ردي.

بالنسبة لأكاذيبك حول التحرش

فسيدتك بريطانيا المنفتحة: تعرّضت أكثر من 40 في المائة من النساء للتحرش الجسدي في الشوارع سنة 2012 وبحسب تقرير منفصل لمؤسسة "Stop Street Harassment" البريطانية، تعرّضت 35 في المائة من النساء في بريطانيا للمس بشكل جنسي غير مرغوب به في حياتهن.

أما في 10 دول الأكثر تعرض النساء للاغتصاب توجد كل من: أمريكا والسويد وبريطانيا كندا وأستراليا وفنلندا والدانمارك.. الدانمارك نسبة التحرش فيها تفوق 50 بالمئة.

مع عدم تواجد اي بلد عربي ضمن ال10.

لذا فهذه ليست حضارة بل هي أقل من غابة وأقرب الى مزبلة.


سأخالفك الرأي و بشدة في هذه مع احترامي لك.
عزيزي انا مقيم و اعيش في دولة غربية منذ سنين و زرت دولا عربية عدة كذلك، و التحرش في دولنا العربية اشنع مما يوجد في الغرب، دون زعل من الاخوة المصريين لكن التحرش في القاهرة بالذات كارثي و من لحظة نزلنا المطار و حتى في الفندق! و لم ارى مثيلا له لا اين اقيم و لا في دول عربية ثانية.
اغلب المتحرشين في الغرب و عن تجربة شخصية هم في غالبيتهم الساحقة اما عرب او مسلمون او سود او مهاجرون من اوروبا الشرقية بشكل اقل بكثير
السويد مثلا فيها نسبة مرتفعة من التحرش و الاغتصاب و لكن تأتي لترى الفاعل فتجد الغالبية الساحقة من الصوماليين!
لا اهل البلد الأصليين.
 
عربي لو سمحت

مغالطة منطقية يتم فيها الهجوم على صاحب الرأي ذاته و في شخصه للهروب من النقاش بدل مناقشة رأيه بموضوعية.
 
معظمهم جرائم التحرش والإغتصاب والسرقة يرتكبها المهاجرين!

كلام كاذب.

مثال بسيط: معدّل الاغتصاب في ألمانيا البالغ 10% من عدد نسائها لا يبدو أنّه تأثّر بموجات المهاجرين العرب إليها. الزيادة منذ قدوم المهاجرين انتهاءً بتوقّف عمليات الهجرة إلى ألمانيا لا يتخطّى الـ0.5%، مما يبطل أي علاقة بين المهاجرين ومعدّلات الاغتصاب.

مثال ثاني: أستراليا وفنلندا بها نسب مرتفعة فهل السبب المهاجرين أيضا ؟ كلا طبعا.

وفق إحصائيات 2003، فيوجد 91.6 حالات اغتصاب من كل 100 ألف نسمة في أستراليا، وهي واحدة من أعلى المعدّلات في العالم.
 
مع ذلك لم تجبني و حسب الشرع لا يوجد ما يمنع العبودية...لذلك مكان الشرع هو القرون الوسطى و لا يمكن الاحتكام له في امور مثل حقوق المرأة و بالتالي الدول المتحضرة تحتكم للميثاق العالمي لحقوق الانسان. اسواق النخاسة استمرت حتى الستينيات في السعودية و بداية القرن الماضي في الدول العربية الاخرى فلولا هذا الميثاق و الضغط الدولي لاستمرت الخروقات للان.
اسواق النخاسة والتجارة بالبشر مستمرة في الغرب ... يوجد في الخفيه ويوجد بطرق اخرى ملتوية ، ايش تسمي عرض جسد المرأه خلف الزجاج (اليس تجارة) ، الشرع ما منع العبودية ولكنه منع الظلم وطبق العدل والمساواه ... 3+ا=4 و 2+2=4 ، النتيجة واحدة (لكن) الطرق مختلفة ... جسد المرأه يختلف عن جسد الرجل ، ما يناسب الرجال لا يناسب النساء والعكس صحيح ... انا مع ادخال النساء في السلك العسكري (ولكن) مع مراعاه فسيولوجية جسم المرأة ، هناك امومة وانجاب واسره .. الخ.
 
مغالطة منطقية يتم فيها الهجوم على صاحب الرأي ذاته و في شخصه للهروب من النقاش بدل مناقشة رأيه بموضوعية.
شكرا على التوضيح ... الهروب انك تخفي اعتقادك ... قل انا ملحد وكمل نقاشك ، لا مشكلة.
 
كرأي شخصي : انا اشمئز من محاولة المساواة المستميته بين الرجال والنساء في جميع أمور الحياة رغم اننا فطريا مختلفين وميول الرجل وأسلوب حياته يختلف جذريا عن المرأة من بداية التاريخ ولايمكن بأي حال من الأحوال انكار اننا مختلفين عن بعضنا
من غير المنطقي ان تطلب من النساء مثلا العمل في البناء والسباكة وحمل المعدات لانهم غير مهيئين لمثل هذه الاعمال حتى وان وجدت من تقوم بذلك ستجد اعدادهم لاتذكر والغالبية العظمى ممن يعمل فيها من الرجال والامر ينطبق على القطاع العسكري أيضا
والنقطة الأهم من هذا كله هي ان تونس تحتاج الكثير لتحسين وضعها عسكريا وليس من ضمن هذه الاحتياجات إضافة عنصر نسائي بل تصنف كترف فقط في هذا الوقت ولن تؤدي لأي تحسن فعلي
بالنهاية هو قرار تونسي ومن حقهم عمل مايريدون لكن أحببت ان اطرح وجهة نظري
 
يتم سلخ تونس من الاسلام بطريقة ممنهجة وتدريجية
للاسف

ما العلاقة بين إعطاء المرأة حقوقها وبين "السلخ" من الإسلام كديانة لغالبية المواطنين!

إن إستمرت تونس على هذا النهج ستكون منارة في محيط ظلامي ومثال يحتذى به لجيرانها ودول المنطقة.
 
سأخالفك الرأي و بشدة في هذه مع احترامي لك.
عزيزي انا مقيم و اعيش في دولة غربية منذ سنين و زرت دولا عربية عدة كذلك، و التحرش في دولنا العربية اشنع مما يوجد في الغرب، دون زعل من الاخوة المصريين لكن التحرش في القاهرة بالذات كارثي و من لحظة نزلنا المطار و حتى في الفندق! و لم ارى مثيلا له لا اين اقيم و لا في دول عربية ثانية.
اغلب المتحرشين في الغرب و عن تجربة شخصية هم في غالبيتهم الساحقة اما عرب او مسلمون او سود او مهاجرون من اوروبا الشرقية بشكل اقل بكثير
السويد مثلا فيها نسبة مرتفعة من التحرش و الاغتصاب و لكن تأتي لترى الفاعل فتجد الغالبية الساحقة من الصوماليين!
لا اهل البلد الأصليين.

أمر طبيعي أخي الجميل..


الفرق في البلاد العربية الفتاة كثيرا ما يتم التحرش بها في الشارع لفظيا وقليلا جسديا.. على الأقل المغرب اذا جرب يضع يده كن أكيد سيقف عليه جيش عرمرم من الناس يعيد تربيته.

اما الغرب ربما الفتاة تمر في الشارع لا يتحرش بها احد لكنها من المنزل الفتاة الغربية قد يكون اول متحرش هو والدها وعمها وما شابه وخلف الستار في أماكن العمل حيث يكثر هذا.


الفرق طبعا هو كون فالغرب تكون فكرة ان الموضوع متاح فيم يتعلق بالعلاقات الجنسية وبالتالي قابلية التحرش بفتاة وجلبها كبير ولما هذه الفتاة ترفض فان المتحرش يزداد عنفا اما يعنفها جسديا او يغتصبها.

أما عندنا فلا رغم ما يثيره العلمانيون من صخب فهم قلة لكن يضخمهم الاعلام.. اما عامة الناس فهم محافظون.


 
ما العلاقة بين إعطاء المرأة حقوقها وبين "السلخ" من الإسلام كديانة لغالبية المواطنين!

إن إستمرت تونس على هذا النهج ستكون منارة في محيط ظلامي ومثال يحتذى به لجيرانها ودول المنطقة.

حق المرأة مصون في الاسلام بما يراعي طبيعتها الفطرية.

أما ما تدعون اليه فهو أمر يثير الاشمئزاز حرمان الأنثى من انوثتها ليس الا استعباد لها بما يناسب القرن 21.. فتاة نادلة في مقهى أو عاملة بمصنع تصبير في ظروف قذرة.. أما بنت الجبل المحرومة من التعليم والتي تزوج غصبا وهي صغيرة نادرا ما يتم ذكرها الا في حالة واحدة وهي تطيبق النصوص المقدسة للأمم المتحدة حول سن 18.


عدد هائل من الفتيات ما ان تتجاوزن 18 حتى يجبرهن الأهل على الزواج بأول طالب كحل لمشكلة الفقر.. لا يتحدث أحد عنهن الا للمتاجرة.
 
ما تقوم به تونس ليس انقياد أعمى لنهج الغرب، بل هي عودة لمبادىء إنسانية كان لها وجود في شمال افريقيا قبل مئات السنين
هو إرث حضاري وإنساني شارك الجميع في بلورته.. هو الطريق النحو الرقي بالمجتمع التونسي وشعلة أمل لشعوب الدول الأخرى للاقتداء بها
الغرب إلى زمن قريب في الخمسينيات والستينيات كانت المرأة ممنوعة من التصويت، ويقل أجرها عن أجر الرجل نظير نفس العمل.

نفس العقليات الرافضة لهذه الخطوات التونسية الآن نفسها وقفت في القرن 18 والقرن 19 أمام دخول التعليم العصري لدول MENA، ووقفت ضد تعليم الفتيات واعتبرت كل ما هو عصري من علوم رجس من الشيطان ووقفت أمام تحديث الدول
هي عقلية سلطان المغرب في القرن 18 سليمان والذي بسياسته الانغلاقية التي يعتنقها الكثير من الأعضاء هنا كرس التخلف العلمي والحضاري ووأد أي أمل في اللحاق بالركب ليجعلنا في نهاية المطاف فريسة سهلة للاحتلال بعد أن كنا نقارع الإمبراطورية البرتغالية والاسبانية والعثمانية

هي نفسها العقليات التي كفرت ابن رشد وابن خلدون والفارابي وابن سينا وأبي العلاء المعري وأبو بكر الرازي والكندي وابن طفيل والجاحظ وعباس ابن فرناس والقائمة طويلة وهي العقليات التي أحرقت كتبهم وخربت الآثار وترفض العلوم وصنفت الرياضيات كعلم غير نافع
 
أليس هذا ما كنت تقوله عن السماح للمرأة بقيادة الطائرات قبل ان تسمح السعودية بذلك؟ هههههه
وقرار سعودى خاطئ السماح للمرأة بقيادة الطائرات مين قالك انى موافق المرأة لها أعمال تناسب طبيعتها وأعمال أخرى لا
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى