شركة ليماك التركية تفوز بعقد تصميم وبناء السفاره الامريكية في القدس

لا تضحك المنتجات الاسرائيلية تصدر لبعض الدول العربية بلا اي رقابة وفيه عمالة تشتغل هناك سويتوا موضوع طويل عريض على شركة لان لها نشاط بأسرائيل نسيت النشاط بين دول اخرى بالمنطقة واسرائيل اذا تبي نعددهم ما راح نخلص ولا راح نوصل لنتيجة طبعاً ما وصلنا للطيران الاسرائيلي ومن وين يعبر


من وين يعبر ودي اعرف
 
فيه ناس تظن ان طيران الاحتلال يعبر اجواء السعودية
والعكس مثل مايفعل طيران الخلافة
فاهم قصده
طبعا م راح يلقى اثبات
ب يجيك زي خوينا اللي قبل
انتم استقبلتم الرئيس الامريكي وهو يهودي وانتم تعاملتم مع هذا اليهودي
وهذا اثبات
ههههههههههههههههه

 
من وين يعبر ودي اعرف
ابحث وراح تعرف من وين يعبر ومن يوردون الغاز ووين يصدرون المنتجات راح تنصدم بس ابحث زين لا تخليها بخاطرك
 
ابحث وراح تعرف من وين يعبر ومن يوردون الغاز ووين يصدرون المنتجات راح تنصدم بس ابحث زين لا تخليها بخاطرك

اهم شي ماتمر عبر الاجواء السعودية
لان من يقول عكس هذا كذاب
 
هل تتوقع انه سنه تحضيريه لساته
استعجل من أول محاضرتين أخذها على طول نزل سوق العمل ينظر ويغمز ويهمز... يعتبر من الهواه لم يصل لدرجة المحترفين ههههههههههه
 
استعجل من أول محاضرتين أخذها على طول نزل سوق العمل ينظر ويغمز ويهمز... يعتبر من الهواه لم يصل لدرجة المحترفين ههههههههههه
ههههههههههههههههه
 
لمن ينصدم من تركيا ويناصرها ضد العرب فهو شخص احمق وجاهل وعبد للحقيبة الاخوانية القذرة
تانى يوم اعلان نقل السفارة والاعتراف بالقدس تم نقل مليون برميل نفط من الاتراك الى تل ابيب
ما وراء الحرب الكلامية التي يخوضها الرئيس التركي ضد إسرائيل، تبدو العلاقات الاقتصادية بين البلدين أكثر قوة من غيرها، فأرودغان الذي وصف إسرائيل بأنها “دولة إرهاب” على إثر قيامها بقتل عشرات الفلسطينيين على حدود قطاع غزة الأسبوع الفائت، وقيامه بعقد لقاء جماهيري في منطقة “يني كابي” تضامنًا مع الفلسطينيين الذين واجهوا مذبحة على حدود القطاع، لم يذكر أن في ذلك اليوم بالتحديد كانت ناقلات النفط التركية تفرغ حمولتها من النفط في ميناء عسقلان الإسرائيلي!
اقرأ أيضًا: تركيا وإسرائيل: نظرة إلى الشراكة الاقتصادية بين “الحلفاء السيئين”



ونقل موقع Tanker Trackers المختص والمتابع للملاحة النفطية حول العالم ونوعها، بتحديد ناقلات نفط تركية تقوم بالانطلاق من ميناء “جيهان” التركي، وتذهب إلى ميناء “عسقلان” الإسرائيلي لإفراغ حمولتها من النفط.

TankerTrackers.com@TankerTrackers

· 19 مايو

ردًا على @TankerTrackers
Sorry, southwest* not southeast (to Port Said).​

TankerTrackers.com@TankerTrackers


Looks like she did a hard turn towards Ashkelon after all. This is the first transfer of crude oil (1 million barrels) from a Turkish port to Israel we have identified since the diplomatic row began a few days ago. Trade deals remain ironclad regardless of geopolitics. #OOTT pic.twitter.com/m143qZNtqt
١١:٤٦ م - ١٩ مايو ٢٠١٨

المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر



وكان الموقع الذي تابع ناقلة النفط منذ خروجها من ميناء جيهان، قد اعتقد في البداية أن الناقلة ذاهبة إلى ميناء بورسعيد المصري، وذلك بسبب تراشق الاتهامات والحرب الإعلامية بين إسرائيل وتركيا، إلّا أن صدمة القائمين على الموقع كانت في قيام الناقلة بالانعطاف جهة الشرق، أي نحو ميناء عسقلان الواقع على سواحل دولة الاحتلال!
اقرأ أيضًا: إحصائيات رسمية تكشف: تركيا الداعم الأول للاستيطان الإسرائيلي
ويبلغ حجم الشحنة النفطية التي صدرّتها تركيا في ذلك اليوم فقط، مليون برميل، بحسب الموقع، وبحسب وكالة سبوتنيك الروسية!
وبرزت أهمية تلك الشحنة إخباريًا، لأنها تمت بالتزامن مع قيام أردوغان بمهاجمة إسرائيل عبر وسائل الإعلام، وبالتزامن مع انعقاد القمة الإسلامية الطارئة التي عقدت في إسطنبول للرد على قرار ترامب بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس المحتلة!

تركيا تنقل النفط من شمال العراق لإسرائيل

وتبدو العلاقات النفطية بين إسرائيل وتركيا غير جديدة، إذ نشرت جريدة هآرتس الإسرائيلية، يوم 10 إبريل/نيسان الفائت، أن إسرائيل تشتري سرًا النفط من شمال العراق الذي يسيطر عليه الأكراد عبر ميناء جيهان التركي.
وكانت عمليات تفريغ الشحنات القادمة من جيهان إلى عسقلان بحسب هآرتس، تتم بطريقة سرية وغير مسجلة في سجلات النقل الإسرائيلية الرسمية؛ إذ يتم استخراج النفط من حقل “بابا كركر” في شمال العراق، وهو أحد أكبر حقول النفط في العالم، ثم ينقل عبر خط أنابيب من كركوك إلى جيهان.
اقرأ أيضًا: تحقيق: هكذا يصل النفط العراقي بسرّية إلى إسرائيل عبر تركيا
وتتم بعدها عملية نقل النفط بطريقة سرية، وغير مسجلة، عبر ناقلات نفط، تقوم بتغيير اسمها للتخفي، ثم تبحر في البحر المتوسط متجهة إلى إسرائيل.
وتقول هآرتس في تقريرها، أن ناقلة نفط اسمها Kriti Diamond تقوم بتحويل اسمها إلى kiton، وتنطلق من ميناء جيهان إلى عسقلان، وبعد أن تقوم بإفراغ حمولتها من النفط، تستعيد اسمها الحقيقي أثناء عودتها فارغة إلى ميناء جيهان!
كما لاحظت الصحيفة العبرية، أن هناك ناقلة أخرى اسمها “مبروك”، غادرت جيهان، وغيّرت اسمها إلى “مارو” ثم اقتربت من الشواطىء الإسرائيلية، واختفت لبضعة أيام، وبعدها عادت فارغة إلى جيهان ودخلت الميناء التركي باسمها الأصلي “مبروك”!
وعندما سألت الصحيفة شركة مصافي النفط في حيفا وشركة خط أنابيب إسرائيل، أجابوا بأنهم “لا يعلّقون على الأمور التجارية”!
ليتضح أن عمليات النقل تتم بسرية كاملة بين تركيا وإسرائيل، لتبدو كأنها عمليات تهريب!
33159157_1851501164896097_8375062356048216064_n.jpg
 
الأمر طبيعي بالنسبة للأتراك وليتها فقط على المقاولات والبناء بل على كافة الأصعدة وبفارق كبير عن أقرب دولة إسلامية وعربية أخرى

للأسف استماتة البعض في الدفاع عن الخيانة واتهام الغير للتضليل وشغل الانتباه لن تغير في حقيقة كون الأتراك أكبر داعمي الصهاينة في المنطقة

Infograph_Israel_Arab-Islamic-Countries_Trade_2017_7-18.jpg
 
الأمر طبيعي بالنسبة للأتراك وليتها فقط على المقاولات والبناء بل على كافة الأصعدة وبفارق كبير عن أقرب دولة إسلامية وعربية أخرى

للأسف استماتة البعض في الدفاع عن الخيانة واتهام الغير للتضليل وشغل الانتباه لن تغير في حقيقة كون الأتراك أكبر داعمي الصهاينة في المنطقة

مشاهدة المرفق 126373

فعلاً، استماتة البعض للدفاع عن تركيا امر مثير للسخرية ...
تركيا اكبر مُصدر للصلب المستخدم في البناء الى اسرائيل ... يعني وقفت على مبنى واحد فقط ... الشق اكبر من الرقعة
 
عودة
أعلى