شمال تونس، و قرب مدينة بنزرت عاصمة الجلاء، يرابط فيلق نخبوي في الجيش التونسي، فيلق القوات الخاصة GFS.
شعارهم:
النصر أو الاستشهاد
يعرف رجال الفيلق و يتميزون عن باقي الوحدات العسكرية بقبعاتهم الخضر
و لفيلق القوات الخاصة شراكة عميقة و وثيقة مع عدد من الوحدات الاخرى و خاصة الامريكية، الفرنسية، البلجيكية، البريطانية، الايطالية و الكندية تدريبا و تكوينا و تجهيزا.
و عن هذا الجهاز النخبوي يتفرع جهاز آخر
قوة خاصة ضمن القوات الخاصة و نخبة النخبة في الجيش التونسي:
وحدة التدخل العسكري
Groupe d' intervention militaire
GIM
عدد افراد الوحدة و حجمها غير معلوم
(classified)
تاريخ التأسيس كذلك غير معلوم رغم ان فيلق القوات الخاصة تم تأسيسه منذ الستينات.
سبب شح المعلومات عن الوحدة انها ظهرت للمرة الاولى للعلن بعد 2011 و في مرات قليلة جدا كذلك
و كذلك السياسة الاعلامية لوزارة الدفاع.
لكن ما يعلم عنها هو ان مهامها تتمثل في:
حماية الشخصيات الهامة
مكافحة الجماعات الارهابية
التعامل مع حالات الاختطاف و انقاذ الرهائن
فك الحصار عن الوحدات المحاصرة
جمع المعلومات و الاستطلاع
القتال خلف خطوط العدو
تأمين الانزال و عمل قوات الهندسة في المناطق المعادية
(المصدر: من التعليق المصاحب استعراض القوات المسلحة في 24 يونيو 2017 و من مقابلات صحفية)
خلال اول ظهور للوحدة بعد تنامي العمليات الارهابية اتهمت الجماعات الارهابية تونس بانها استقدمت قوات خاصة امريكية للتعامل معها
(خاصة خلال عمليتين، واحدة في جندوبة و واحدة في جبال القصرين)
نموذج عن نعي لاحد الجرذان القياديين الذين دعستهم الGIM
طبعا الادعاء لا أساس له من الصحة و من نفذ المهام كان الGIM لا غير.
الوحدة تستخدم طيفا واسعا من الأسلحة:
من بنادق الام 4 بكل تعديلاتها الى الMINIMI و الكارل جوستاف و مرورا بالجافلين (الجافلين يبقى مجرد اشاعة دون تأكيد رسمي لكن الكارل جوستاف كذلك لا دليل رسمي على وجوده الى ان ظهر جليا في احد التمارين)
من أبرز عمليات الوحدة:
عملية سليمان 2006:
ارسلت المجموعة السلفية للدعوة و القتال الجزائرية GSPC سرية من قرابة 30 شخصا باسم جيش اسد بن الفرات بهدف تكوين قاعدة خلقية في تونس لتجنيد المزيد و شن عمليات داخل البلاد و خارجها
المجموعة اصطدمت بعناصر من الشرطة استشهد خلالها عنصران من الأمن وتحصن الارهابيون بجبال عين طبرنق ليتم ارسال عناصر الGIM
انتهت العملية بالقضاء على 12 ارهابيا و أسر 15 احياء دون خسائر في صفوف الوحدة.
ما بين سنة 2014 و 2015 قضت الوحدة (باسناد مدفعي و جوي) على ما بين 90 الى 95 ارهابيا في عمليات متفرقة في الجبال الغربية.
يوم 19 ماي 2016
اثر عمليات تتبع و رصد تم تحديد مكان تواجد امير اجناد الخلافة (فرع داعش في تونس) المكنى ابو القعقاع (سيف الدين الجمالي) في احراش جبل مغيلة.
تم انزال عناصر الGIM و تصفيته.
تولى امارة الجماعة بعده برهان البولعابي المكنى ابو ياسين.
بعد عمل استخباري و متابعة دقيقة تم نصب كمين له في غابات جبل السلوم اين تمت تصفية مرافقه و قبض عليه هو حيا في جانفي 2018
(تم اسعافه على الميدان من عناصر القوات الخاصة ثم المستشفى فالتحقيق).
الوحدة كانت كذلك رأس الحربة في دحر هجوم داعش على مدينة بن قردان حيث صفت قائد الهجوم مفتاح مانيطة و قضت على عدد كبير من الارهابيين.
الوحدة تنقلت الى التراب الليبي لحماية رئيس الوزراء التونسي الحبيب الصيد اثناء زيارته لطرابلس سنة 2016
من الوارد ان الوحدة قد نفذت عملية خارجية سنة 1995.
شعارهم:
النصر أو الاستشهاد
يعرف رجال الفيلق و يتميزون عن باقي الوحدات العسكرية بقبعاتهم الخضر
و لفيلق القوات الخاصة شراكة عميقة و وثيقة مع عدد من الوحدات الاخرى و خاصة الامريكية، الفرنسية، البلجيكية، البريطانية، الايطالية و الكندية تدريبا و تكوينا و تجهيزا.
و عن هذا الجهاز النخبوي يتفرع جهاز آخر
قوة خاصة ضمن القوات الخاصة و نخبة النخبة في الجيش التونسي:
وحدة التدخل العسكري
Groupe d' intervention militaire
GIM
عدد افراد الوحدة و حجمها غير معلوم
(classified)
تاريخ التأسيس كذلك غير معلوم رغم ان فيلق القوات الخاصة تم تأسيسه منذ الستينات.
سبب شح المعلومات عن الوحدة انها ظهرت للمرة الاولى للعلن بعد 2011 و في مرات قليلة جدا كذلك
و كذلك السياسة الاعلامية لوزارة الدفاع.
لكن ما يعلم عنها هو ان مهامها تتمثل في:
حماية الشخصيات الهامة
مكافحة الجماعات الارهابية
التعامل مع حالات الاختطاف و انقاذ الرهائن
فك الحصار عن الوحدات المحاصرة
جمع المعلومات و الاستطلاع
القتال خلف خطوط العدو
تأمين الانزال و عمل قوات الهندسة في المناطق المعادية
(المصدر: من التعليق المصاحب استعراض القوات المسلحة في 24 يونيو 2017 و من مقابلات صحفية)
خلال اول ظهور للوحدة بعد تنامي العمليات الارهابية اتهمت الجماعات الارهابية تونس بانها استقدمت قوات خاصة امريكية للتعامل معها
(خاصة خلال عمليتين، واحدة في جندوبة و واحدة في جبال القصرين)
نموذج عن نعي لاحد الجرذان القياديين الذين دعستهم الGIM
طبعا الادعاء لا أساس له من الصحة و من نفذ المهام كان الGIM لا غير.
الوحدة تستخدم طيفا واسعا من الأسلحة:
من بنادق الام 4 بكل تعديلاتها الى الMINIMI و الكارل جوستاف و مرورا بالجافلين (الجافلين يبقى مجرد اشاعة دون تأكيد رسمي لكن الكارل جوستاف كذلك لا دليل رسمي على وجوده الى ان ظهر جليا في احد التمارين)
من أبرز عمليات الوحدة:
عملية سليمان 2006:
ارسلت المجموعة السلفية للدعوة و القتال الجزائرية GSPC سرية من قرابة 30 شخصا باسم جيش اسد بن الفرات بهدف تكوين قاعدة خلقية في تونس لتجنيد المزيد و شن عمليات داخل البلاد و خارجها
المجموعة اصطدمت بعناصر من الشرطة استشهد خلالها عنصران من الأمن وتحصن الارهابيون بجبال عين طبرنق ليتم ارسال عناصر الGIM
انتهت العملية بالقضاء على 12 ارهابيا و أسر 15 احياء دون خسائر في صفوف الوحدة.
ما بين سنة 2014 و 2015 قضت الوحدة (باسناد مدفعي و جوي) على ما بين 90 الى 95 ارهابيا في عمليات متفرقة في الجبال الغربية.
يوم 19 ماي 2016
اثر عمليات تتبع و رصد تم تحديد مكان تواجد امير اجناد الخلافة (فرع داعش في تونس) المكنى ابو القعقاع (سيف الدين الجمالي) في احراش جبل مغيلة.
تم انزال عناصر الGIM و تصفيته.
تولى امارة الجماعة بعده برهان البولعابي المكنى ابو ياسين.
بعد عمل استخباري و متابعة دقيقة تم نصب كمين له في غابات جبل السلوم اين تمت تصفية مرافقه و قبض عليه هو حيا في جانفي 2018
(تم اسعافه على الميدان من عناصر القوات الخاصة ثم المستشفى فالتحقيق).
الوحدة كانت كذلك رأس الحربة في دحر هجوم داعش على مدينة بن قردان حيث صفت قائد الهجوم مفتاح مانيطة و قضت على عدد كبير من الارهابيين.
الوحدة تنقلت الى التراب الليبي لحماية رئيس الوزراء التونسي الحبيب الصيد اثناء زيارته لطرابلس سنة 2016
من الوارد ان الوحدة قد نفذت عملية خارجية سنة 1995.