غير ان يوجد داخل ايران 25 مليون نسمة من أصول تركية تحاول حماية مصالحهم ( التركمان و الاذريين )المشكلة التركية لا تتعلق فقط بانبوب نفط أو غاز ، وحتى في ذلك تركيا لن تضع نفسها تحت رحمة حكومتي العراق وكردستان . وقد وبلغت صادرات تركيا لايران 3.3 مليار دولار عام 2017 أي ان ايران سوق مهمة للصادرات التركية بالاضافة لحقيقة قد تغيب عن الكثيرين وهي أن سقوط الدولة الإيرانية أو أضعافها يعني قيام كيان كردي في ايران بجواره كيانان مماثلان في سوريا والعراق وتصبح تركيا وحدها في مواجهة الاكراد