الدول العربية وفي خبر اليوم وافقت على المضي قدماً في عملية سلام (صفقة القرن) بمنأى عن موقف الرئيس الفلسطيني محمود عباس الرافض لمساعي الادارة الامريكية الحالية ولكن على شرط ان تكون القدس الشرقية عاصمة الدولة الفلسطينية وهذا حسب صحيفة اسرائيل اليوم المقربة من نتنياهو
بالنسبة لي ما اريد ان اعلق عليه هو حدود القدس الشرقية التي ستكون للفلسطينيين حسب الصفقة
والمقصود بها بهذه الصفقة ان تكون البلدة القديمة تحت الحكم الاسرائيلي وان تكون المقدسات في القدس تحت الوصاية الدولية لذلك نرى رفض عباس لهذه الصفقة وثباته على موقفه الى الآن مع اني استغرب ذلك
ناهيكم عن البنود الاخرى التي ذكرتها البارحة
بالنسبة لي ما اريد ان اعلق عليه هو حدود القدس الشرقية التي ستكون للفلسطينيين حسب الصفقة
والمقصود بها بهذه الصفقة ان تكون البلدة القديمة تحت الحكم الاسرائيلي وان تكون المقدسات في القدس تحت الوصاية الدولية لذلك نرى رفض عباس لهذه الصفقة وثباته على موقفه الى الآن مع اني استغرب ذلك
ناهيكم عن البنود الاخرى التي ذكرتها البارحة