تدخين الحشيش لم يعد جريمة في جيش الاحتلال الصهيوني

إنضم
3 مارس 2018
المشاركات
1,327
التفاعل
2,812 0 0
الدولة
Zimbabwe
44-2.jpg

فلسطين المحتلة- ترجمة قُدس الإخبارية: اعترف غالبية جنود الاحتلال بتدخينهم للحشيش، لخمس مرات يوميًا، وذلك بعد قرار لجيش الاحتلال باعتماد سياسة المخدرات الخفيفة “الليبرالية” منذ نحو عام ونصف.

وذكرت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية، في تحقيق ستنشره كاملًا الجمعة المقبل، أن معدل الجنود الذين يستهلكون المخدرات الخفيفة في العام الماضي ارتفع إلى 54.3٪، فيما سيكشف التحقيق لاحقًا عن حجم الاستخدام الواسع النطاق للقنب “الحشيش” في القواعد العسكرية وقبل الخروج الى النشاط التشغيلي.

وبحسب الصحيفة، فان ما لا يقل عن 54.3% من الجنود في الجيش النظامي، وأولئك الذين يعملون في الخدمة الوطنية استخدموا القنب مرة واحدة على الأقل في العام الماضي، بعد أن كان “تدخين الحشيش” جريمة في الجيش سابقًا.
%D9%83%D9%84-%D9%85%D8%A7-%D8%AA%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81%D8%AA%D9%87-%D8%B9%D9%86-%D8%AA%D8%AF%D8%AE%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B4%D9%8A%D8%B4-615x330.jpg


وأشارت إلى أنه في يناير 2017، تبنى جيش الاحتلال سياسة ليبرالية أخف بكثير، مفادها أن اعتراف أي جندي بخمس استخدامات خارج إلاطار العسكري، يُحال إلى مسار التفافي على العقاب يعرف بـ “الترتيب المشروط”.

وأوضحت خلال سير تحقيقها، أن عددًا من الجنود يستهلكون “الماريجوانا” في القواعد، وأحيانًا في وحدات حساسة وقبل العمليات أيضًا، و ذلك عكس الهدف الذي سعى إليه الجيش من وراء هذا التسهيل.

ونقلت الصحيفة عن أحد جنود الاحتلال قوله، “أنا مقاتل، أنني أدخن قبل الجيش، كل شخص يدخن، في المنزل، في التدريب أو في النشاط العملي، الميداني ممل، لا يوجد شيء للقيام به، لذا فهو ممتع، من أجل الهروب، الضباط كذلك يدخنون، قائد الطاقم والطاقم كلّه يدخنون، لا يوجد أحد يستطيع الحد من هذا”

فيما قال مؤسس تلجراس عموس “دوف سيلفر”، إن “هناك الكثير من الرجال اليوم الذين يشترون مباشرة من القاعدة أو يبيعون في القاعدة، مضيفًا “أرسل لي جندي احتياطي صورة له وهو يدخن بانجو على دبابة وكتب: “الانتصار في الاندماج”، “الحارس أيضًا يدخن، يا أخي، الجميع يدخن”.
 

خلال الاحتلال الاسرائيلي للبنان كان اللبنانيون وتحديدا المقاومة اللبنانية من المرابطين السنية والفلسطينيين واليسار اللبناني يبعيون الحشيش للجنود الاسرائيليين مقابل السلاح ويوفر لهم الصهاينة مقابل الحشيش ايضا معلومات عن تحركات عملاء اسرائيل انذاك مثل ايلي حبيقة وسمير جعجع وبشير الجميل وحزب القوات وغيرهم وعن الجيش السوري ...

اليهودي الصهيوني مقابل الحشيش يعطيك كلشي
 
أتمنى من المهربين العرب الذين بقي فيهم ذرة 'نخوة' أن يقونوا بعمل عروض كاسحة للصهاينة،
وياليت يوصلون لهم نوع مضروب قليلا بكوكايين:ROFLMAO:

تخيلوا جيش الإرهاب الصهيوني 54% منه محششين ومدمنين(y)
 
جيش المحششين توقع من شدة خوفهم بالحروب القادمه سيحششون ويذهبون مع الريح
 
الحشيش منتشر بجيش دولة الإحتلال الإسرائيلي قانونيا
والخمر منتشر بجيش تركيا قانونيا
.
.
.
شو تنتظرون يكون أدائهم بأي حرب قادمه
 
جميع دول العالم ستقنن الحشيش وكندا أصدرت أوامر بالبدء ببيع الحشيش بشكل قانوني.

طبعا الدول العربية المتخلفة والتابعة للغرب دائما على جميع الأصعدة الثقافية والاقتصادية ستتبع خطوات الغرب آخر المطاف وستقنن الحشيش وهذه سنة الحياة.


مو بعيد يفرضون ضريبة القيمة المضافة على الحشيش بعد فترة ونشوفه يتداول بشكل روتيني
داخل الدول العربية.
 
الحشيش بغض النظر مفيد للصحة او لا إلا انه يقوم بالتأثير على عقلك و يؤدي للإرتياب الشديد، و انخفاض سرعة ردة الفعل...انخفاض القدرة على تقدير الخطر..

انا ضد الحشيش سواء للجيش او للشعب..الموضوع ليس حلال و حرام..الموضوع حماية لنسيج مجتمعنا العربي...انا لن اثق بجندي بسلاح و يدخن الحشيش...
 
حتى لا نبيح المحظورات فهو ممنوع بالشرع والقانون،رغم كونه من المخدرات اللطيفة drogue douce عكس باقي المخدرات الصلبة والتي لها أثار جانبية قوية على المستهلك،عموما حدث في أستراليا ان صبية دون العاشرة من عمرها كانت مريضة بمرض يشبه نوبات الصرع،لا تقدر على الحركة نهائيا وكانت أمها تمنحها أدوية كمسكنات لم تنفع معها اي علاج،وقامت الام بمنحها مستخلص من دواء بستخرج من الحشيش فتشافت الطفلة من نوبات الصرع،انا لا احلل ما حرم الله و إنما اتيتكم ببعض فوائد الدواء المستخلص من الحشيش.
 

الموضوع ذكرني بحلقة من حلقات خواطر احمد الشقيري بعنوان " حتى اختلت عقولهم "

فعلا الترويج للماريجوانا وتقنينه يجري بشكل كبير في الدول الغربية والخوف ان هذا الامر يصل للدول العربية !


 
ألم يعتصر قلبي
سلط الله على من قبلنا من المسلمين التتار وهم أولي بأس شديد وقتال
ثم سلط الفرنجة والروم وهم أهل بأس ودهاء

أما نحن فبلغت بنا الذلة والهوان أن سلط الله علينا أراذل الخلق وجبنائهم من الروافض واليهود فلا بأس بالقتال ولا رجولة
ووالله لا أسمع بشئ من دنائتهم إلا زاد غمي كيف تسلطوا علينا.
 
عودة
أعلى