رغم ما يحدث في الولايات المتحدة الأميركية من تجاوزات في ملف حقوق الإنسان.
إلا أنها أفضل بكثير من معظم دول العالم.
* في الدول العربية هناك سجن سبب التعبير عن الرأي, إختفاء قسري, تعذيب وحشي في السجون, ترهيب عائلات المعتقلين, الإستيلاء على أموال وأملاك المعتقلين, منع سفر والكثير من إختراقات صريحة منافية لحقوق الإنسان.
* الولايات المتحدة الأميركية هي التي صنعت النظام العالمي الجديد,
وهي التي كرست تطبيق مبادئ حقوق الإنسان مع دول أخرى.
الآن تستطيع معرفة من تم إعتقاله في أحد الدول, بل تنشأ مطالبات وفي أحيان كثيرة مظاهرات للإفراج عن المعتقل.
صحيح أنه يتم إستغلال ملف المعتقلين حول العالم بشكل سياسي., لكن إنظروا إلأى نصف الكوب الممتلئ.
* منذ إنتهاء الحرب العالمية الثانية,
إنخفض معدل الفقر بشكل كبير جداً, إنخفضت وفيات سكان كوكب الأرض,
و زاد متوسط عمر الإنسان في جميع أنحاء العالم إلى الضعف!
* جميع الدول الغنية تعاني من مشاكل اللاجئين, ومن مشاكل المقيمين بصورة غير قانونية بشكل أكثر.
* المقيمين بصورة غير قانونية أساؤوا إستغلال تساهل الولايات المتحدة الأميركية كثيراً.
الكثير منهم مع الأسف يشارك في نشاطات غير قانونية أو إجرامية.
* الدول الخليجية عانت تقريباً من نفس المشاكل التي تتعرض لها الولايات المتحدة الأميركية, مثل الهجرة الجماعية الغير قانونية, الإساءة إستغلال تأشيرات الدخول, والتي غالباً تؤدي إلى زيادة معدل الجريمة, إساءة معاملة الأطفال, زيادة الأنشطة الغير قانونية وغيرها الكثير.
* قامت الدول الخليجية بالكثير من الإجراءات التي تمنع حدوث هذا في المستقبل,
بالإضافة إلى مكافحة المشاكل الموجودة لديهم.
* كمثال, قامت الحكومة السعودية بحملات إعتقال وترحيل للكثير من المخالفين لأنظمة الإقامة لديهم.
الأمر المثير للدهشة هو الأعداد الكبيرة التي تم القبض عليها وترحيلها, ما يفسر إستمرار الحملات هذه إلى الآن!
كما قامت الحكومة السعودية بإكتشاف الكثير من الأنشطة الإجرامية والغير قانونية أثناء قيامها بهذه الحملات.
تخيلوا كمية الأنشطة الإجرامية والغير قانونية الموجودة الآن في الولايات المتحدة بسبب المقيمين بصورة غير قانونية!؟
* بالنسبة لإنسحاب الولايات المتحدة من مجلس حقوق الإنسان,
أعتقد أن سفيرة الولايات المتحدة الأميركية لدى الأمم المتحدة Nikki Haley قد أوضحت بما فيه الكفاية
لكن لا أعتقد أن مصالح الولايات المتحدة تتماشى مع إقالة العربية السعودية من مجلس حقوق الإنسان كما يريده آخرون
إلا أنها أفضل بكثير من معظم دول العالم.
* في الدول العربية هناك سجن سبب التعبير عن الرأي, إختفاء قسري, تعذيب وحشي في السجون, ترهيب عائلات المعتقلين, الإستيلاء على أموال وأملاك المعتقلين, منع سفر والكثير من إختراقات صريحة منافية لحقوق الإنسان.
* الولايات المتحدة الأميركية هي التي صنعت النظام العالمي الجديد,
وهي التي كرست تطبيق مبادئ حقوق الإنسان مع دول أخرى.
الآن تستطيع معرفة من تم إعتقاله في أحد الدول, بل تنشأ مطالبات وفي أحيان كثيرة مظاهرات للإفراج عن المعتقل.
صحيح أنه يتم إستغلال ملف المعتقلين حول العالم بشكل سياسي., لكن إنظروا إلأى نصف الكوب الممتلئ.
* منذ إنتهاء الحرب العالمية الثانية,
إنخفض معدل الفقر بشكل كبير جداً, إنخفضت وفيات سكان كوكب الأرض,
و زاد متوسط عمر الإنسان في جميع أنحاء العالم إلى الضعف!
* جميع الدول الغنية تعاني من مشاكل اللاجئين, ومن مشاكل المقيمين بصورة غير قانونية بشكل أكثر.
* المقيمين بصورة غير قانونية أساؤوا إستغلال تساهل الولايات المتحدة الأميركية كثيراً.
الكثير منهم مع الأسف يشارك في نشاطات غير قانونية أو إجرامية.
* الدول الخليجية عانت تقريباً من نفس المشاكل التي تتعرض لها الولايات المتحدة الأميركية, مثل الهجرة الجماعية الغير قانونية, الإساءة إستغلال تأشيرات الدخول, والتي غالباً تؤدي إلى زيادة معدل الجريمة, إساءة معاملة الأطفال, زيادة الأنشطة الغير قانونية وغيرها الكثير.
* قامت الدول الخليجية بالكثير من الإجراءات التي تمنع حدوث هذا في المستقبل,
بالإضافة إلى مكافحة المشاكل الموجودة لديهم.
* كمثال, قامت الحكومة السعودية بحملات إعتقال وترحيل للكثير من المخالفين لأنظمة الإقامة لديهم.
الأمر المثير للدهشة هو الأعداد الكبيرة التي تم القبض عليها وترحيلها, ما يفسر إستمرار الحملات هذه إلى الآن!
كما قامت الحكومة السعودية بإكتشاف الكثير من الأنشطة الإجرامية والغير قانونية أثناء قيامها بهذه الحملات.
تخيلوا كمية الأنشطة الإجرامية والغير قانونية الموجودة الآن في الولايات المتحدة بسبب المقيمين بصورة غير قانونية!؟
* بالنسبة لإنسحاب الولايات المتحدة من مجلس حقوق الإنسان,
أعتقد أن سفيرة الولايات المتحدة الأميركية لدى الأمم المتحدة Nikki Haley قد أوضحت بما فيه الكفاية
لكن لا أعتقد أن مصالح الولايات المتحدة تتماشى مع إقالة العربية السعودية من مجلس حقوق الإنسان كما يريده آخرون