اعلنت قناة I24 الاسرائيلية القبض على وزير الطاقة السابق Gonen Segev بتهمة التجسس لصالح ايران
نفس الوزير متورط في قضايا فساد سابقة تتعلق بتهريب المخذرات
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اسرائيل تطمح لحملة جديدة ضد ايران و ستظهر بثوب المظلوم و سيدين ترامب هذه الاعمال العدائية ضد اسرائيل و سيتخذ اجراءات جديدةإنجاز إيراني كبير ضد الإرهابيين الصهاينة،
ننتظر كيف سيرد الإعلام الصهيوني على ذلك
ظهورهم بثوب المظلوم يؤثر في معنويات شعبهم كثيرا،اسرائيل تطمح لحملة جديدة ضد ايران و ستظهر بثوب المظلوم و سيدين ترامب هذه الاعمال العدائية ضد اسرائيل و سيتخذ اجراءات جديدة
كلا الكيانيين له مشروع يتعارض مع الآخر فإسرائيل من النيل للفرات يتعارض مع امبراطورية فارس التي يسعى الملالي لاحياؤها وهنا لا يمكن أن يكونوا أصدقاء .خبر غريب لان مصالح اسرائيل وايران من تحت وفوق الطاولة مشتركة في المنطقة وكل العداء بينهم عبارة عن مسرحية والاخبار في الواجهة التي تروج لهذا العداء عبارة عن هراء وهذا الخبر اظن انه احد فصول تلك المسرحية
ليس كذلك ابداًخبر غريب لان مصالح اسرائيل وايران من تحت وفوق الطاولة مشتركة في المنطقة وكل العداء بينهم عبارة عن مسرحية والاخبار في الواجهة التي تروج لهذا العداء عبارة عن هراء وهذا الخبر اظن انه احد فصول تلك المسرحية
كلا الكيانيين له مشروع يتعارض مع الآخر فإسرائيل من النيل للفرات يتعارض مع امبراطورية فارس التي يسعى الملالي لاحياؤها وهنا لا يمكن أن يكونوا أصدقاء .
لكن يوجد بينهم تخادم عند توافق المصالح ضد عدوهم المشترك وهو العرب
ليس كذلك ابداً
بل هناك صراع كبير وقوي بين الجانبين على اكثر من صعيد ويحتدم في ملفات عديدة مع بعض المصالح المشتركة والغير مباشرة احيانا والتي كانت تتشارك معها بالعراق خصوصا في عهد صدام حسين عدوهم المشترك
اما ابرز الملفات التي يوجد بها عداء بينهم :
اولا الملف النووي بسبب ابعاده الخطيرة والتي تعتقد اسرائيل انه خطر على وجودها
ثانيا دعمها لحركات المقاومة التي دخلت معها حروب عديدة في المنطقة
ثالثا تواجدها في سوريا ومحاولة وضع موطئ قدم على حدودها الشمالية ما يشكل تهديدا آخر لها
علاوة عن اعلانها المتكرر بانها ستدمر اسرائيل ومع ان هذه التصريحات تدخل في سياق الدعاية الايرانية لتوسيع نفوذها بالمنطقة لكنها تلقى صدى حقيقي على اسماع صناع القرار في اسرائيل