ممر اقتصادي يصل لميناء جوادر كمركز انطلاق لباقي المناطق ,,, هل لديه نفس مقومات جبل علي التي يستند عليها !!! حتى بعد اكتمال جهوزيته !!!
مشاهدة المرفق 122730
لاحظ ميزة لدى جبل علي , وجوده على مقربة من مطار آل مكتوم ( شركات الشحن العالمية متواجدة فيه )
مشاهدة المرفق 122731
لو فقط تحدثنا عن اسطول الشحن الخاص بالامارات للطيران ( كمثال : البوينج 747-400ERF حمولتها 117 طن ) ولديهم اسطول يتوسع في الاعداد ومناطق الوصول العالمية
مشاهدة المرفق 122734
مشاهدة المرفق 122735
المنطقة الحرة والصناعية الموجوده في منطقة جبل علي ( موجودة حاليا وببنى تحتية عالمية المستوى ) فكيف سينافسها ميناء ( يجري العمل عليه ) او حتى بعد اكماله ( نحن نتحدث عن بنى تحتية بالمفهوم العام مع ما يعنيه ذلك من تشريعات وقوانين وتسهيلات وربط و و و )
مشاهدة المرفق 122732
عندما ينتهون من وضع البنى التحتية ( ليفكروا بالمنافسة ) ,,, ستدخل دبي الهايبر لوب كحل فائق السرعة لنقل البضائع والشحن
مشاهدة المرفق 122733
هناك عدد موانئ ضخم كشبكة تديرها موانئ دبي العالمية ( تدعم بقوة وضع جبل علي امام منافسيه المحتملين )
مشاهدة المرفق 122736
وانظر ايضا لخطة استنتساخ جبل علي جديد في القرن الافريقي ( ودخول اثيوبيا كشريك في المشروع )
موانئ دبي العالمية تنسخ نموذج جبل علي في بربرة
منطقة اقتصادية حرة في الميناء
المصدر:
التاريخ: 05 مارس 2018
أعلنت موانئ دبي العالمية أمس أنها وقعت اتفاقاً نهائياً مع حكومة أرض الصومال لتطوير مشروع منطقة اقتصادية حرة تتكامل مع مشروع تطوير ميناء بربرة بحيث يصبح ميناء إقليمياً محورياً ومعبراً رئيسياً لمختلف البضائع على غرار نموذج جبل علي في دبي.
وأوضح بيان لموانىء دبي العالمية أنه سيتم بموجب الاتفاقية بناء مشروع المنطقة الحرة على المرافق القائمة في موانئ دبي العالمية بربرة على مساحة 12 كيلومتراً مربعاً. ومن المتوقع البدء في تنفيذ المرحلة الأولى خلال العام الجاري.
وكانت موانئ دبي العالمية تسلمت إدارة ميناء بربرة منذ مارس وباشرت بالفعل بتنفيذ المخطط الرئيسي لتطوير الميناء وترقية المرافق القائمة وتزويده بمعدات جديدة تعزز من فعالية عملياته وإنتاجيته من ضمنها رافعات جديدة سيتم تسلم أول دفعة منها في وقت لاحق من العام الجاري.
https://www.albayan.ae/economy/local-market/2018-03-05-1.3201778
لاحظ هنا انه سيكون هناك ممر اقتصادي يدعى ممر بربره :
دبي تنشئ منطقة اقتصادية حرة في «أرض الصومال»
سلطان بن سليم وسعد الشيري خلال التوقيع | من المصدر
بموجب اتفاقية مكمّلة لمشروع تطوير ميناء بربرة
المصدر:
التاريخ: 05 مارس 2018
وقّعت موانئ دبي العالمية، اتفاقاً نهائياً مع حكومة أرض الصومال لتطوير مشروع منطقة اقتصادية حرة تتكامل مع مشروع تطوير ميناء بربرة، بحيث يصبح ميناءً إقليمياً محورياً ومعبراً رئيساً لمختلف البضائع المستوردة من الأسواق الإقليمية والعالمية يجذب المستثمرين ويسهم في تنويع الاقتصاد وخلق المئات من فرص العمل.
قام بتوقيع الاتفاقية في دبي الأسبوع الماضي كل من سلطان أحمد بن سليم، رئيس مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية، والدكتور سعد الشيري، وزير الخارجية والتعاون الدولي في جمهورية أرض الصومال، بحضور مسؤولين من الجانبين.
وبموجب الاتفاقية سيتم بناء مشروع المنطقة الحرة على المرافق القائمة في موانئ دبي العالمية بربرة على مساحة 12 كيلومتراً مربعاً. ومن المتوقع البدء في تنفيذ المرحلة الأولى منه خلال العام الجاري.
وكانت موانئ دبي العالمية قد تسلمت إدارة ميناء بربرة في جمهورية أرض الصومال منذ مارس العام الماضي وحققت قفزات نوعية منذ ذلك الحين في تعزيز إنتاجيته.
وتضم خطط تطوير ميناء بربرة وفقاً للمخطط الرئيس، بناء مرسى إضافي في الميناء، إذ باشرت موانئ دبي العالمية بالفعل بتنفيذ المخطط الرئيس لتطوير الميناء وترقية المرافق القائمة وتزويده بمعدات جديدة تعزز من فعالية عملياته وإنتاجيته من ضمنها رافعات جديدة سيتم تسلم أول دفعة منها في وقت لاحق من العام الجاري.
وقال سلطان أحمد بن سليم في أعقاب التوقيع: تعزز الاتفاقية من شراكتنا مع حكومة أرض الصومال وسنعمل مع شركائنا هيئة الموانئ على تحويل الميناء إلى مرفق محوري في منطقة القرن الإفريقي يخدم التجارة الإقليمية ويدفع النمو الاقتصادي لأرض الصومال ويخلق فرص العمل للشباب. وعملاً بتوجيهات قادتنا الرشيدة، يسرنا توظيف خبراتنا في تطوير البنى التحتية للنقل واللوجستيات في جمهورية أرض الصومال
من خلال الميناء والمنطقة الحرة وممر بربرة على غرار نموذج جبل علي الناجح. من شأن هذه المرافق الحيوية أن تحدث نقلة نوعية في الاقتصاد وتعود بالفائدة على المجتمع وجميع أصحاب المصلحة وتحول البلد إلى بوابة للتجارة في المنطقة بأسرها.
بوابة تجارية
فيما قال الدكتور سعد الشيري، إن تطوير منطقة حرة سيكمل نمو ميناء بربرة، مما يتيح له أن يصبح بوابة تجارية للمنطقة وأفريقيا بأسرها، وسيخلق فرص عمل للسكان المحليين ويشجع الشركات الصغيرة والمتوسطة على اختيار المنطقة الحرة مكاناً لعملياتها في بيئة مواتية لممارسة التجارة. تعتبر شراكتنا مع موانئ دبي العالمية نموذجية ونحن حريصون على تطويرها لما فيها مصلحة جميع الأطراف.
استقطاب
تستهدف المنطقة الحرة في ميناء بربرة عدداً من الأنشطة منها التخزين واللوجستيات والتصنيع وستعمل على استقطاب الاستثمارات وخلق فرص العمل.
*************************
قدرة ممتازة على استغلال هذه البوابة الجديدة للقارة الافريقية ....
وصلت موانئ دبي لاتفاق ايضا مع الكونغو لانشاء ميناء مياه عميقة في بنانا حيث تملك نسبة 70% منه و30% للكونغو .. هذا الميناء يطل على المحيط الاطلنطي
https://www.albayan.ae/economy/local-market/2018-03-22-1.3217537
مشاهدة المرفق 122737
مشاهدة المرفق 122738
موقع مميز يقابله من الجهة الاخرى القرن الافريقي والموانئ الاماراتية ( كما ذكرت سابقا , جاري استعادة دوراليه من جيبوتي بالتحكيم الدولي )
مشاهدة المرفق 122739
يمكن خلق ممرات اقتصادية تصل بين هذه المحطات والموانئ ( جزء من البنية التحتية موجود بالفعل على الارض ويمكن استكمال ربطه بتشجيع التكتلات الاقتصادية والاتفاقيات البينية )
مشاهدة المرفق 122740
بعيدا عن فكرة المنافسة ( التي لا اراها تتحقق في الفترة الحالية ) انا شخصيا ارى انه سيكون لمبادرات طريق الحرير الجديد فوائد جمة على الامارات
الإمارات ضمن أكثر المستفيدين من طريق الحرير
صورة
2/2
المصدر:
التاريخ: 23 أبريل 2018
أكد مشاركون في مؤتمر «النظام التجاري العالمي الجديد»، أن قطاعات الأعمال التجارية في الإمارات، من بين أكثر المستفيدين الرئيسين من أي زخم متوقع في النشاط الاقتصادي الناتج عن مبادرة طريق الحرير الصينية، المعروفة باسم مبادرة الحزام والطريق.
جاء ذلك، خلال المؤتمر الذي استضافه أمس، مركز دبي للسلع المتعددة، بالتعاون مع شركة «آسيا هاوس»، وبمشاركة أكثر من 300 مسؤول وشخصية من قطاعي التجارة والاستثمار العالميين، لمناقشة الطرق التي يمكن من خلالها فهم النظام التجاري العالمي الجديد بشكل أفضل، في ضوء التحديات الحالية.
وقال عبد الله آل صالح وكيل وزارة الاقتصاد لشؤون التجارة الخارجية، إنه في ظل تزايد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، يمكن أن نرى دوراً متنامياً لدبي، باعتبارها ممراً رئيساً للتجارة بين الصين ودول أخرى، مضيفاً أنه مع النمو المستمر في التجارة البحرية لشرق أفريقيا، من المتوقع أن يرتفع تدفق الأعمال أكثر من خلال الإمارة.
نشاط
وتابع أن هناك نشاطاً متزايداً للشركات الصينية في عمليات تشغيل من المناطق الحرة في الدولة، لفتح إمكانية الوصول إلى سلعها وخدماتها، استجابة لطلب من أفريقيا، يمكنها الاستفادة من البنية التحتية اللوجستية القوية في دبي.
وأوضح أن الوجود الصيني في الإمارات، يتزايد باستمرار، حيث يوجد أكثر من 4 آلاف شركة مسجلة، و356 وكالة تجارية، وتم تصنيف الصين، كأكبر شريك تجاري مع الدولة، ومن المتوقع أن تشهد التجارة الثنائية، نمواً إلى 80 مليار دولار في العامين المقبلين، وفقاً لمركز التجارة الخارجية الصيني.
وأردف أن البنوك الصينية الرئيسة الأربعة، أنشأت في السنوات الخمس الماضية، عمليات في الإمارات، من خلال مركز دبي المالي العالمي، فيما ستلعب دولة الإمارات أيضاً، دوراً حيوياً في مبادرة «حزام واحد - طريق واحد» في الصين، مع الإعلان عن عدة مشاريع استثمارية في قطاعات مختلفة.
وقال إن الإمارات، أنشأت البنية التحتية اللازمة لتسهيل التجارة، وتعتبر مركزاً إقليمياً على مدى السنوات الثلاثين الماضية، حيث تشهد نمواً سنوياً بنسبة 11 % في التجارة الدولية، كما تمثل التجارة، حوالي ثلث الناتج المحلي الإجمالي لدبي، التي تتيح الوصول إلى 65 % من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، وثلثي سكان العالم خلال ثماني ساعات، على متن طائرة في أي اتجاه.
تمكين
من جانبه، قال أحمد بن سليِّم، الرئيس التنفيذي الأول لمركز دبي للسلع المتعددة، إن آسيا تعتبر من أكثر الشركاء انفتاحاً ورغبة بممارسة الأعمال على مستوى كافة القطاعات التي تغطيها أعمال المركز، كما أن الشركات في المنطقة، تدعم جهودنا الرامية لإزالة جميع الحواجز المحتملة، التي قد تعرقل نشاط قطاع التجارة، وتمكين تدفقات التجارة العالمية، من المرور عبر دبي بسلاسة.
وتابع: «على الرغم من الظروف الصعبة التي يشهدها الاقتصاد العالمي، لا تزال أبواب التجارة مفتوحة على مصراعيها، إذا ما توجهنا نحو الأماكن الصحيحة- لا سيما في آسيا».
زخم
وتوقع عبد الفتاح شرف، الرئيس التنفيذي لبنك إتش إس بي سي الإمارات، أن تكون قطاعات الأعمال التجارية في الدولة، من بين المستفيدين الرئيسين من أي زخم متوقع في النشاط الاقتصادي الناتج عن مبادرة الصين لطريق الحرير الجديد «الحزام والطريق»، في منطقة الشرق الأوسط. وقال إنه من المناسب جداً، أن يجري حوار حول النظام التجاري العالمي الجديد هنا في الإمارات، التي تعتبر بوابةً للنمو في منطقة الشرق الأوسط وما وراءها، والتي تظهر بيانات البنك الدولي، أنها نقطة التقاء حيوية لحركة التجارة البينية، تصل قيمتها إلى 70 مليار دولار مع دول آسيا وأوروبا وأفريقيا وبقية العالم.
وأضاف أن الإمارات تعتبر أيضاً موطناً للميناء الأكثر نشاطاً وحركةً خارج منطقة آسيا، ونقطة ارتباط أساسية لمبادرة الصين لطريق الحرير الجديد «الحزام والطريق»، وهو أمر حيوي، حيث تتسارع تدفقات الاستثمار من الصين عبر الإمارات لبقية العالم.
https://www.albayan.ae/economy/capital-markets/2018-04-23-1.3245113