هذا البيت الذي استشهد به سعادة المفك يذكرني بفرحة الاخوان المفلسين
بوفاة الملك عبدالله رحمه الله فقد اعلنوا فرحتهم على الملأ وبعضهم عبر عن فرحه
باللعن والشتم له ومحاولة منع اقامة صلاة الغائب عليه مستبشرين بوفاته رحمه الله
ولم يعلم الحمقى ان العهد الذي سيليه سيكون غمة عليهم وعلى داعميهم