هذه تسمى سيادة فما معنى سيادتنا لو كل دولة تريد منا تنفيذ سياساتهمومن قالك اننا لا نوجه كلامنا لايران ومن قال اننا نحابي ايران ونضع ايدينا بيد ايران. نحن لم نطلب من احد ان يعادي ايران من اجلنا ولكن نستغرب من اخوه لنا عرب و مسلمين سنه ان يضعون ايديهم بيد دوله لها اجندتها الطائيفيه باسم الاسلام وباسم العرب وهم ليسوا مسلمين وليسوا عرب. هل من يعبدون القبور مسلمين وهل من يشتمون صحابة رسول الله وزوجاته مسلمين. ومن يستهدفون بيت الله الحرام مسلمين.
اذا كانت الجزائر الدوله العربيه السنية تضع يدها بيد هولاء المجوس وهي تعلم مايفعلون ومايقصدون من كل صداقتهم للعرب ولا ادل علي ذلك من فعلهم هذا خلية تديرها إيران وسط دولة ساندتها ودعمتها طيلة 40 عاماً.
مصالح الجزائر اولى فلم نطلب نحن من احد ان يعادي من نختلف معه
أمريكا تقتل المسلمين بالملايين في افغانستان والعراق وليبيا وووو اذا كان المعيار هكذا فلنقاطع امريكا ايظا
لم نضع ايدينا بيد ايران ولكننا نحوز علاقات معها وفي الاخير لولا علاقات الجزائر بايران ودفعها لقبول اقتراح السعودية بعدم ضخ 700 الف برميل من النفط لما نجح مسعى التوافق على توازن اسعار النفط
هههه لما تشغل عقلك وتتوقع لنا ما سيقع لنسيج بلدك الاجتماعي فبلدك اولى بقراءاتك للمستقبلهذه الحقيقة والخبر في هذا الموضوع دليل عملي فالمنطق يقول دولة تقوم بدعم وتأسيس تنظيم ارهابي في دولة اخرى فيجب مقاطعتها وتجريم فعلها وهي دولة عدو لكم العقلية مثل ما ذكرت لا أكثر ولا أقل لذلك خلال العقد القادم اتوقع شرخ في الأمن الاجتماعي الجزائري وانقسامات في المجتمع أكثر مما هو موجود حالياً
اما المشاريع التنموية اللتي ذكرتها لم اقل انها لإغاضة احد فهذه واجبات الدولة الجزائرية تجاه شعبها
أتعبتمونا بمنطقكم فوالله أعطانا الله صبر أيوب لمطاوعتكم
صبرا جميلا والله خير المستعان