انسحاب شركتي Total و Maersk من ايران

تحتاج الصين فركه اذن امريكيه والا ستفقد العقوبات جزء من قيمتها

العقوبات كانت مؤثرة على ايران في السابق حتى و الصين شغالة معها
بس اتفق معك

لكن اعتقد اذا الشركة الصينية مالها نشاط في امريكا ما راح تقدر امربكا تؤثر عليها
 
العقوبات كانت مؤثرة على ايران في السابق حتى و الصين شغالة معها
بس اتفق معك

لكن اعتقد اذا الشركة الصينية مالها نشاط في امريكا ما راح تقدر امربكا تؤثر عليها

اثر على الصين نفسها عندها سيتغير الوضع
 
الدول العربيه تحتاج الى وقفه جاده مع الصين والهند وتخييرها بين السوق العربيه وايران
مع ضغط امريكي سينتهي الاقتصاد الايراني​
 
اذا اشتغلت وطورت الحقول وانتجت اذن مافائده انسحاب الشركه الفرنسيه؟
هذه شركة حكومية صينية ..اتوقع ان انتاجها من حقل بارس بيتحول لاستهلاك الصين مباشرة وليس للتصدير مثل توتال ..بس برضك بتتعرض لعقوبات وراح تعاني
 
هذه شركة حكومية صينية ..اتوقع ان انتاجها من حقل بارس بيتحول لاستهلاك الصين مباشرة وليس للتصدير مثل توتال ..بس برضك بتتعرض لعقوبات وراح تعاني

يجب ان تعاقب الصين نفسها وليس فقط الشركه
 
المصيبه القادمه لأيران هي في العراق اذا نجح تشكيل تحالف تكنوقراط عروبي غير طائفي يهتم بمصالح العراق فسيتم بعدها تحجيم الصادرات الايرانيه السيئه للعراق والتي تشكل اكثر من 10 مليار دولار وايضا تحجيم التعاملات البنكيه مع ايران

طبعا الرابح هي السعوديه والاردن وباقي دول الخليج وحتى تركيا
 
.
ستتبعهم بيجو عملاق صناعة السيارات الفرنسية..
وبعدها بح ايران
 
اردوغان اتصل بالملك اليوم

حليفه الايراني راح وجاي يصلح الامور
 
والا تتوقعون علشان السفينه اللي محمله قمح

متفجر وسحبتها السعوديه
 
صدمة طهران من برودة موقف الصين من العقوبات الأميركية
تكشف ثنايا التصريحات والتحركات الإيرانية صدمة عميقة من برودة موقف الصين والكثير من الدول الأوروبية من الضغوط الأميركية المتزايدة.

كشفت مصادر مطلعة إن كبار مسؤولي النفط الإيرانيين اجتمعوا مع مشترين صينيين هذا الأسبوع لضمان المحافظة على مستوى الصادرات بعد سريان العقوبات الأميركية، لكنهم لم يحصلوا على ضمانات من أكبر مستهلك للنفط الإيراني في العالم.

ويقول محللون إن موقف طهران ينحدر يوما بعد يوم في ظل برودة موقف الصين والمواقف الأوروبية الملتبسة التي تعلن تأييدها لبقاء الاتفاق النووي لكنها تبدي يأسها من إمكانية حماية شركاتها من العقوبات الأميركية وتؤيد في الوقت نفسه مطالب واشنطن بشأن برنامج الصواريخ الإيراني وتدخلاتها في دول الشرق الأوسط.

عقد اجتماعات في بكين يوم الاثنين مع مسؤولين في شركة النفط الصينية سينوبك وشركة تجارة النفط الحكومية تشوهاي تشنرونغ لبحث إمدادات النفط والحصول على تأكيدات من المشترين الصينيين.

ونسبت وكالة رويترز إلى مصادر مطلعة تأكيدها أن سعيد خوشرو مدير التسويق بشركة النفط الإيرانية عقد اجتماعات في بكين يوم الاثنين مع مسؤولين في شركة النفط الصينية سينوبك وشركة تجارة النفط الحكومية تشوهاي تشنرونغ لبحث إمدادات النفط والحصول على تأكيدات من المشترين الصينيين.

وتبذل طهران مسعى أخيرا لإنقاذ الاتفاق النووي المبرم في عام 2015 الذي انسحبت منه واشنطن مع التخطيط لفرض عقوبات من جانب واحد تشمل قيودا صارمة على صادرات إيران من النفط.

وقال أحد المصادر المطلعة على الاجتماعات إن خوشرو قدم رسالة من الحكومة الإيرانية مفادها أن طهران تأمل بأن تحافظ الصين على مستويات شراء النفط الإيراني. والزيارة هي الثانية لخوشرو إلى بكين هذا العام بعد زيارة في الشهر الماضي.

وأكد المصدر أن المسؤولين الصينيين لم يقدموا تعهدات قوية وأنهم قالوا إن شركاتهم ستتصرف وفقا لرغبات الحكومة الصينية باعتبارها شركات نفط حكومية.

واستوردت الصين، أكبر مشتر في العالم للنفط الخام، نحو 655 ألف برميل يوميا من النفط في المتوسط من إيران خلال الربع الأول من العام الجاري، وفقا لبيانات الجمارك الصينية الرسمية، بما يعادل أكثر من ربع إجمالي صادرات إيران.

وقال مصدر آخر مطلع على المناقشة إن بعض الشركات الصينية ترغب في المحافظة على المشتريات لكنها مازالت تقيم الأثر المحتمل للعقوبات الجديدة. وقد امتنعت سينوبك وتشوهاي تشنرونغ وشركة النفط الوطنية الإيرانية عن التعليق.

وكان مشترون في آسيا، بما في ذلك الصين وأوروبا قد أكدوا هذا الأسبوع إنهم سيطلبون إعفاءات من العقوبات خلال المهلة التي تبلغ 6 أشهر قبل سريانها العقوبات الوشيكة.

وخلال زيارة ظريف إلى بروكسل الثلاثاء، تعهدت القوى الأوروبية بالإبقاء على الاتفاق النووي دون الولايات المتحدة وذلك بمحاولة الحفاظ على تدفق النفط الإيراني والاستثمارات مع طهران لكنها أقرت بأنها ستجد صعوبة في تقديم الضمانات التي تطلبها طهران.

ويظهر الموقف الأوروبي الملتبس جليا في تصريحات وزير الخارجية الألماني هايكو ماس الذي قال هذا الأسبوع إن الحكومات الأوروبية قلما استطاعت حماية شركاتها من العقوبات الأميركية.

وتبدو الشركات غير مبالية بالضمانات التي تقدمها حكومات بلدانها لاستمرار تطبيق الاتفاق النووي. وهي تميل للابتعاد عن إيران وتفضيل مصالحها الكبيرة مع الولايات المتحدة وعدم المغامرة بالتعرض لعقوبات واشنطن التي سبق أن فرضت غرامات باهظة على شركات تعاملت مع طهران.

وقالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أمس إنها حريصة على استمرار الاتفاق النووي، مشيرة إلى ضرورة معالجة برنامج إيران الصاروخي وتدخلها في شؤون دول الشرق الأوسط في تصعيد للضغوط على طهران.

وتظهر التصريحات الإيرانية حالة هلع من وصول العقوبات إلى شريان الحياة، لأن تقليص صادرات النفط سيعني انهيار الاقتصاد وقد يفجر احتجاجات داخلية يمكن أن تؤدي إلى سقوط النظام.

ويبدو أن طهران فهمت الرسالة جيدا حين استبعد مستشار المرشد علي خامنئي للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي، أن “يتحقق شيء من وراء المحادثات مع الأوروبيين”.

وتعاني إيران من أزمة اقتصادية خانقة فجرت احتجاجات في جميع المدن الإيرانية في ديسمبر ويناير الماضيين. وقد تضاعفت الأزمات منذ ذلك الحين وفقد الريال الإيراني نحو 70 بالمئة من قيمته.

ويستبعد معظم المحللين أن يتمكن الاقتصاد الإيراني من تحمل صدمة تقييد صادرات النفط بعد أن أصبحت إيران تصدر 3 أضعاف ما كانت تصدره قبل الاتفاق النووي.

ويرى محللون أن جميع الدول تبدي موقفا دبلوماسيا مؤيدا لبقاء الاتفاق النووي لكنها تبدي يأسا من إمكانية الوقوف بوجه العقوبات الأميركية وهي تدرك صعوبة إقناع شركاتها بالمغامرة بالتعامل مع طهران.

ويدرس الاتحاد الأوروبي الإجراءات التي يمكن اتخاذها لحماية الاستثمارات الأوروبية في إيران، بعد أن حددت طهران إنذارا نهائيا لمدة 60 يوما لبروكسل لضمان استمرار تنفيذ الاتفاق.

ويبدو الإنذار الإيراني بلا مضمون لأنها لا تملك سوى التمسك بأي فتات متاح من الاتفاق مهما بلغت الضغوط ولن يعني انسحابها سوى سقوطها في حفرة عميقة.

 
حتى اوروبا عبارة عن محمية امريكية
فلقد خرجت اصوات كثيرة في اوروبا الى الآن تدعو الى اتخاذ الاوروبيين خطوات اكثر استقلالية عن واشنطن
 
‏وزارة الخزانة الأميركية تفرض عقوبات جديدة على أفراد مرتبطين بميليشيات حزب الله
 
العقوبات تستهدف أمين عام ميليشيات حزب الله حسن نصرالله ونائبه نعيم قاسم
 
رئاسة أمن الدولة السعودية تصنف 10 من قيادات حزب الله اللبناني في قائمة الإرهاب ⁧‫#العربية_عاجل
 
اي غباء ايراني في التصعيد من ناحية اعادة استئناف برنامجها النووي خارج هذا الاتفاق سيقلب موقف اوروبا رأسا على عقب
لكن من الممكن ايضا ان تلعب اوروبا وامريكا لعبة تبادل الادوار فامريكا تضغط عليها واوروبا من جهة اخرى تحاول اقناعها بالرضوخ والاستجابة للمطالب التي طرحتها امريكا
 
اعتقد ان ايران ستصعد ضد امريكا وستهاجم الجنود الامريكان في المنطقة.
 
عودة
أعلى