ثلاثة سيناريوهات "مريرة" أمام إيران
موقع ( روسيا اليوم ) وضع إيران أمام ثلاث سيناريوهات
و كل سيناريو أسوء من الثاني
سيناريو حرب 1967
ويتمثل السيناريو الأول بأن تستغل إسرائيل الظرف الدولي الراهن
وتلجأ إلى سيناريو شبيه بما حدث في عام 1967
حيث هاجم السلاح الجوي الإسرائيلي القواعد المصرية وقضى على معظمه
وهذا السيناريو يتمثل في الإغارة على المراكز الحيوية الإيرانية و المنشآت النووية
في محاولة لتدمير البنية التحتية "العسكرية" الإيرانية
وعدم الاكتفاء بعملياتها العسكرية الكثيفة الأخيرة ضد الوجود العسكري الإيراني في سوريا .
سيناريو حرب العراق 2003
أما السيناريو الثاني فيتمثل في أن الولايات المتحدة لن يطول "صبرها" على إيران
وقد تعلن كما حدث ذلك مع العراق عام 2003 بأن هذا البلد يملك أسلحة دمار شامل
ويهدد المصالح الأمريكية ويدعم "الإرهابيين" بما في ذلك "القاعدة" و"داعش"
ولا بد من إنهاء نظامه "القمعي" و"غير الديمقراطي"
و إرسال حاملات الطائرات و حشد الحلفاء من المنطقة وخارجها وتنفيذ الغزو.
سيناريو الاتحاد السوفيتي
ويرى أصحاب السيناريو الثالث، أن الولايات المتحدة ستعمل بقوة على خنق إيران اقتصاديا
وستركز حربها ضد إيران بواسطة وزارة المالية الأميركية
و التي تصفها طهران بأنها مطبخ الحرب ضدها
ويعد هذا السيناريو بشكل ما إعادة للسيناريو الذي اتبع مع الاتحاد السوفيتي
ويهدف أيضا إلى تغيير النظام من الداخل من خلال ضرب الاقتصاد المحلي وإنهاك البلد
وصولاً إلى إثارة الإيرانيين ضد النظام القائم .
موقع ( روسيا اليوم ) وضع إيران أمام ثلاث سيناريوهات
و كل سيناريو أسوء من الثاني
سيناريو حرب 1967
ويتمثل السيناريو الأول بأن تستغل إسرائيل الظرف الدولي الراهن
وتلجأ إلى سيناريو شبيه بما حدث في عام 1967
حيث هاجم السلاح الجوي الإسرائيلي القواعد المصرية وقضى على معظمه
وهذا السيناريو يتمثل في الإغارة على المراكز الحيوية الإيرانية و المنشآت النووية
في محاولة لتدمير البنية التحتية "العسكرية" الإيرانية
وعدم الاكتفاء بعملياتها العسكرية الكثيفة الأخيرة ضد الوجود العسكري الإيراني في سوريا .
سيناريو حرب العراق 2003
أما السيناريو الثاني فيتمثل في أن الولايات المتحدة لن يطول "صبرها" على إيران
وقد تعلن كما حدث ذلك مع العراق عام 2003 بأن هذا البلد يملك أسلحة دمار شامل
ويهدد المصالح الأمريكية ويدعم "الإرهابيين" بما في ذلك "القاعدة" و"داعش"
ولا بد من إنهاء نظامه "القمعي" و"غير الديمقراطي"
و إرسال حاملات الطائرات و حشد الحلفاء من المنطقة وخارجها وتنفيذ الغزو.
سيناريو الاتحاد السوفيتي
ويرى أصحاب السيناريو الثالث، أن الولايات المتحدة ستعمل بقوة على خنق إيران اقتصاديا
وستركز حربها ضد إيران بواسطة وزارة المالية الأميركية
و التي تصفها طهران بأنها مطبخ الحرب ضدها
ويعد هذا السيناريو بشكل ما إعادة للسيناريو الذي اتبع مع الاتحاد السوفيتي
ويهدف أيضا إلى تغيير النظام من الداخل من خلال ضرب الاقتصاد المحلي وإنهاك البلد
وصولاً إلى إثارة الإيرانيين ضد النظام القائم .