ههههههههههههههههه
أكثر مايضحكني هو ان بعض الإخوة اذا تعرض لصدمة بسبب تراجع سياسي،
أول مايفكر فيه هو السلاح والضرب والتصعيد،
سياسة السعودية في لبنان ليست سياسة قوية ولا ذكية،
وذكرت هذا مرات سابقة في مواضيع قديمة،
إعلامنا يطرح التالي:
'الفلسطينيين خونة باعوا فلسطين'
'لاعلاقة لنا بفلسطين'
'بالتوفيق لإسرائيل ضد اللبنانيين والإيرانيين والسوريين'
'اطردوا العرب من عندنا الذين نهبوا بلدنا'..إلخ
عزلنا أنفسنا عن قضايا العالم العربي وانشغلنا بالرد وشن الهجمات في تويتر وغيره،
والرأي العام عندنا ينحسر على نفسه يوما بعد يوم،
ويقود إعلامنا شلة من العلمانيين والليبراليين أصحاب الكأس والبيرة والعلاقات الغير الشرعية،
من الذين يخططون لتدمير البلد على المدى الطويل،
وبعد ذلك نتسائل لماذا يتراجع طرحنا في العالم العربي
ولايحظى بتأييد الجماهير في لبنان !!!!
عموما..
الوضع في لبنان لازال بإمكاننا أن نغير فيه الكثير دون عقوبات ودون ضربات عسكرية -كما يتوهم البعض-
ولبنان ليس أصعب علينا من العراق،
نحتاج سياسة إعلامية جيدة،
ونحتاج إلى مراكز بحث وصحف حرة لقيادة الرأي العام وتوجيهه توجيها صحيح،
والإقتراب أكثر من الشعوب،
بدل دفع المليارات لحكومات تتغير وتذهب كما تأتي،
والحريري يبقى 'خيار السعودية والخليج في لبنان'
لن نلغي خيارنا أبدا،
لكن لن ننحصر فيه،
الطريق هو في توسيع خياراتنا لتشمل المستقبل وغيره من التيارات،
لغة القطيعة لن تغير 1% في لبنان،
بل على العكس ستعزز وتعمق الدور الإيراني هناك،
قاطعنا العراق حوالي 30 سنة ولم نستفد شئ،
وتواصلنا معه وحققنا الكثير في سنتين،
الشعوب العربية شعوب حرة أبية،
تهديدها وتخويفها والمنة عليها بالعطاء لن يجدي نفعا،
كما أننا نحن لانقبل تهديد ولاتخويف أحد..فهم مثلنا لايقبلون
وصلتني اليوم ولا اعلم صحتها
لكنها تطابق الوضع الحالي
......................
*#لماذا_نقصف مكة والمسلمون لا يتأثرون ? !!*
*ذكر تقرير مسرب عن اليهودي* ويليم مونت
تحدث فيه عن كيفية الخطة التي تم فيها فك روابط المسلمين عن مكة !!!!
- يقول ويليم مونت في تقريره :
لقد زرعنا في نفوس المسلمين بذرة العداء لمكة مركز ومعقل المسلمين واليوم نجني ثمارها.
لن نستطيع منع المسلمين من الحج لكن استطعنا فك روابطهم عن مكة معقل الإسلام.
*إنظروا كيف المسلمون يحجون إلى مكة ثم يسبون حكامها وعلماءها وشعبها ولا يأخذون تعاليم الإسلام منها،*
إنه شيئ مضحك
لكنه نجاح مبهر لنا..
إن الفرق الاسلامية التي تتخذ طقوس وتعاليم منحرفة عن الإسلام الذي جاء به محمد ومعاداتها للوهابية ساعدت في خلق نظرة بغض وكره وعداء شديد لبلاد محمد التي تشكل أكبر خطر على إسرائيل ونحن ندعم هذه الفرق ونروج للعالم على أنها الإسلام المعتدل وهذا الاسلام المعتدل هو الذي سيقوم بالنيابة عننا بمحاربة واستئصال مركز الإسلام الذي بناه محمد من دون أن نقصف مكة أو نغزوها.
لقد نجحنا بتعميق الشرخ بين المسلمين ومكة وفك روابطهم بها بتعزيز وتأجيج العداء بتشويه الموطن الذي خرج منه محمد.
ومن هذه الوسائل الفعالة إشاعة أن آل سعود يهود حتى نشيطن السعودية بنظر المسلمين وقمت بنفسي بإثبات أن آل سعود وهابية أصولهم يهود ويجب إيقافهم وإزالتهم.
لقد قمنا بحملات إعلامية متكررة نظمها عملاؤنا ووجهنا أفكارهم نحو نظريات خاطئة إننا وحدنا نستطيع أن نقدم لهم أفكارا جديدة وكل ذلك عن طريق أناس لا تكون لنا بهم صلة ظاهرة وبفضل ذلك جعلنا السعودية التي تحتظن مكة والكعبة بنظر المسلمين هي :
*( دولة يحكمها اليهود )*
*( دينها دين وهابي )*
*(علماءها علماء سلاطين ومنافقين )*
*(أطهر أرض وأنجس شعب)*
نعم نجحنا بفك روابط المسلمين عن موطن نبيهم محمد وحجبنا عنهم التعاليم الإسلامية الأساسية التي تصدرها مكة للمسلمين وقد ساعدنا على ذلك أيضاً الليبرالية والعلمانية والديمقراطية..
*لقد ضربنا مركز ومعقل الاسلام*
في قلوب المسلمين
وفككنا الإسلام من الداخل دون أن يشعر المسلمين.
إننا اﻵن نحاصر السعودية بأدواتنا والدهماء من المسلمين يثرثرون حول عمالة آل سعود ويهوديتهم.
*لقد عزلنا السعودية عن محيطها تمهيداً لتفكيكها بعد تفكيك سوريا بمساعدة وتأييد المسلمين..*
الشجرة يجب أن يقطعها أحد أبناءها..
*إنظروا كيف أصبحنا نطلق الصواريخ على مكة وأغبياء المسلمين لا يحركون ساكنا*
ً بل إنهم يؤيدون ذلك ويتمنون أن تقوم ثورة في بلاد نبيهم لتحريرها
من آل سعود الذين يعتقدون أنهم يهود..
إننا لو استخدمنا كل اسلحة العالم لن نستطيع فعل ذلك
ولكن فعلناه بذكائنا وجعلنا المسلمين يحاربون مكة بأنفسم..
سنفكك السعودية ونقضي على الإسلام
*ونثأر لخيبر وبني قريضة ونسود العالم..*
بروتوكولات اليهود !!!!!
¿Por qué bombardeamos La Meca y los musulmanes no se ven afectados? !!!!!
Un informe sobre el léxico judío William Mont habló sobre cómo el plan en el que la desconexión de los musulmanes de La Meca !!!!
- dice William Mont en su informe:
Plantamos en los corazones de los musulmanes las semillas de la hostilidad hacia La Meca, el centro y bastión de los musulmanes, y hoy damos frutos.
No podremos evitar a los musulmanes del Hayy, pero hemos podido romper sus vínculos con La Meca, la fortaleza del Islam.
Mire cómo los musulmanes protestan en La Meca y luego insultan a sus gobernantes, eruditos y personas, y no les quita las enseñanzas del Islam. Es gracioso, pero es un éxito deslumbrante para nosotros.
La diferencia de los rituales y las enseñanzas islámicas tomadas han pervertido el Islam, que fue traído por Muhammad, y la hostilidad del wahabismo ayudó a crear una visión odiosa y una hostilidad severa al país de Muhammad (que representan el mayor peligro para Israel).
Apoyamos estos equipos a promover por el mundo el Islam moderado y que es el que se acerca a nosotros en nombre de la Peleand y a la erradicación del centro del Islam construido por Muhammad sin bombardear o invadir La Meca .
Hemos tenido éxito en profundizar la brecha entre los musulmanes y la Meca y desacoplamos sus lazos fortaleciendo y alimentando la hostilidad al distorsionar la patria de la cual salió Muhammad.
Uno de estos medios efectivos es difundir que los Al Saud son judíos incluso activos en Arabia Saudita a los ojos de los musulmanes y yo mismo pruebo que el Al Saud y el wahabismo son judíos y deben ser detenidos y eliminados.
Hemos llevado a cabo campañas de información repetidas organizadas por nuestros clientes y dirigimos sus ideas hacia las teorías equivocadas de que solo nosotros podemos ofrecerles nuevas ideas y todo por personas con las que aparentemente no tenemos conexión y gracias a eso nos hizo Arabia Saudita,
(Un estado gobernado por judíos)
(Su religión es una religión Wahhabi)
(Científicos científicos sultanes e hipócritas)
(La tierra más pura y la gente de Angus)
Sí, logramos romper los vínculos de los musulmanes con el hogar de su profeta Mahoma y les negamos que las enseñanzas islámicas básicas emitidas por La Meca para los musulmanes también nos hayan ayudado a ese liberalismo, secularismo y democracia.
Hemos golpeado el centro y la fortaleza del Islam en los corazones de los musulmanes. Desasociamos el Islam desde adentro sin que lo noten los musulmanes.
Ahora estamos asediando a Arabia Saudita con nuestras herramientas y los demonios musulmanes cantando sobre el empleo de la familia Saud y su judaísmo.