انتخاب رئيس لبنان الجديد وفق معادلة ( شعب ، جيش ، دولة ) .. متابعة

حزب الله خسر على كافة الاصعدة

صار من التاريخ فعليا

جزاء التسرع في قرارات مصيرية
 
اذا الرئيس الجديد لم يختار الوزراء من الكفاءات واصحاب الايدي النظيفه بعيدا عن املاءات الاحزاب والنواب والمحسوبيه لن يتقدم خطوه واحده وسيظل لبنان كما هو مرتع للفساد والمحسوبيه
هناك استحقاقات دوليه ومحليه يجب تنفيذها واولها نزع السلاح من اي حزب اوجماعات تدعي المقاومه ومحاربة الفاسدين وترسيم الحدود مع سوريا والصهاينه ومعالجة ازمة البنوك والودائع وزراعة المخدرات وتهريبها
 
IMG_9439.jpeg
 
اذا الرئيس الجديد لم يختار الوزراء من الكفاءات واصحاب الايدي النظيفه بعيدا عن املاءات الاحزاب والنواب والمحسوبيه لن يتقدم خطوه واحده وسيظل لبنان كما هو مرتع للفساد والمحسوبيه
هناك استحقاقات دوليه ومحليه يجب تنفيذها واولها نزع السلاح من اي حزب اوجماعات تدعي المقاومه ومحاربة الفاسدين وترسيم الحدود مع سوريا والصهاينه ومعالجة ازمة البنوك والودائع وزراعة المخدرات وتهريبها
واخيراً وٌجد احد المعلقين يفكر في الشعب اللبناني وتنميته وتطويره فكل البقية كل همهم اقصاء وتدمير حزب الله ، اما الباقي لا يهتمون به تحت عبارة مصالحنا!!
 

هناك نفخ يليها شفط ، لا اعتقد انه لديكم عقدة نقص من النفخ

من اراد ان ينفخ حقيقة ينفخ مع كلمة شكر منكم فقط لا غير

حتى رسول الله قال ( احثوا في وجه المداحين التراب ) لانهم مجموعة من المنتفعين المنافقين

ماذا لديهم الا بطاطس وتفاح وتين !! لا شيء يستخدمون التملق وسيلة للاسترزاق والانتفاع لتعليم الاولاد وتسفيرهم الا اوربا للتخصص ، تلاقيه هو نفسه كان يعلق صور بشار الاسد ولكن قلب الموجه مع . . . الواقف

خذوا عبرة من جنبلاط في الثمانينيات دفع الجيش السوري فوق 3000 قتيل في معركة سوق الغرب من اجل عيون جنبلاط ضد القوات اللبنانية ثم رمى جنبلاط السوريين كما يرمى اعقاب السجائر وقلب عليهم هؤلاء اوصخ ما خلق الله يميلون مع النعماء كيفما مالت لا وفاء ولا ولاء الا للمال مين ما اخذ امي اناديه يا عمي وامه المال
 

المرفقات

  • Screenshot 2025-01-14 094605.png
    Screenshot 2025-01-14 094605.png
    60.8 KB · المشاهدات: 17
الجندي المجهول
الأمير يزيد بن فرحان الدبلوماسي السعودي الجديد في الأزمة اللبنانية

1736946510572.png


يزيد بن فرحان رئيس للبنان

خلال الفترة الماضية أصبح اسم الأمير يزيد بن فرحان هو الأبرز على الساحة الإقليمية، بعد النجاح الكبير الذي لعبه ضمن عمله كموفد للمملكة العربية السعودية إلى لبنان، والدور القيادي الذي لعبه في إطار عملية الاستحقاق الرئاسي في بيروت.
وكان الأمير يزيد بن فرحان قد أجرى زيارة إلى لبنان قبل أيام من جلسة انتخاب الرئيس؛ ليجري سلسلة من اللقاءات مع مسؤولين لبنانيين بهدف تهدئة الأوضاع على الساحة السياسية، بما يصبُّ في مصلحة الشعب اللبناني.
وبالفعل نجح الأمير في مهمة تحقيق التطور في ملف إنجاز الاستحقاق الرئاسي الذي يوفّر السلام والأمن في لبنان، والذي شهد الكثير من التطورات عقب انتخاب الرئيس "جوزيف عون" لينهي فراغًا سياسيًّا امتدّ نحو العامين وشهرين.

إتقان النجاح​

وعلى مدى سنوات من العمل، عرف عن الأمير يزيد بن محمد بن فهد آل فرحان قدرته على إتقان مهامه والنجاح فيها بشكل مبهر، وبخاصة في الملف اللبناني، الذي أدى فيه دورًا لافتًا ساهم في تعزيز العلاقات الثنائية بين بيروت - الرياض.
وحصل الأمير بن فرحان على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة الملك سعود في الرياض، وبات من أبرز الأسماء هناك على الساحة اللبنانية؛ إذ يترأس اللجنة المختصة بالشأن اللبناني في وزارة الخارجية السعودية، كما يعمل مستشارًا لوزير الخارجية للشأن اللبناني.

جلسة تاريخية​

وفي الجلسة التاريخية لانتخاب الرئيس اللبناني شارك الأمير يزيد بن فرحان في الحدث الذي طال انتظاره، مع "جان إيف لودريان" الموفد الرئاسي الفرنسي وسفراء اللجنة الخماسية المعنية بمتابعة الملف الرئاسي وعدد من الدبلوماسيين.
وحظي "يزيد بن فرحان" باهتمام كبير من جانب وسائل الإعلام اللبنانية، التي وصفت تواجده بأنه "يعكس اهتمام القيادة السعودية ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بالشأن اللبناني، والعمل بفاعلية للخروج من شبكة الأزمات التي تحيط بهذا البلد العربي".
وبحسب مراقبين: فإن زيارة الأمير كان لها عظيم الأثر في زيادة الآمال في إيجاد حلول للجمود السياسي الذي يعاني منه لبنان، خاصة فيما يتعلق بانتخاب رئيس للجمهورية.

نجاحات متوالية​

وُلد الأمير يزيد بن فرحان في العام 1980، ونشأ في بيئة تعليمية؛ إذ تلقى تعليمه في المدارس السعودية، وبعد التخرج بدأ مسيرته العملية بالعمل في وزارة الخارجية السعودية، ليشغل مناصب دبلوماسية عدّة في سفارات المملكة بالخارج، وليكتسب خبرات واسعة في مجال العلاقات الدبلوماسية.
وبرز كأحد أهم المسؤولين على صعيد الملف اللبناني، خاصة أنه يرتبط بعلاقات وثيقة مع مختلف الأطراف السياسية؛ ما يجعله شخصية محورية في أي مساعٍ دبلوماسية لحل الأزمة اللبنانية.

مبادرات خيرية​

وخلال سنوات عمله أثبت الأمير يزيد قدرته على قيادة حوار بناء مع مختلف القوى السياسية؛ مما يعزز فرص النجاح، ولكن الجانب الآخر في شخصيته يتعلق بالعمل الخيري؛ إذ ساهم في إطلاق العديد من المبادرات الإنسانية التي تستهدف تقديم الدعم للشعوب المحتاجة.
وفي العام 2010 كشف الأمير يزيد بن فرحان عن إقامة جائزة سنوية باسم الأميرة سميرة الفرحان رئيسة مجلس إدارة جمعية أسر التوحد الخيرية في مجال أمراض التوحد ولذوي أطفال التوحد، وكذلك مبلغ مالي لدعم الباحثين في مجال أمراض التوحد، كما أعلن سموه عن تبرع أحد رجال الأعمال بمبلغ "300" ألف ريال سنويًّا ولمدة خمس سنوات







 
زوج بنته حالف عليه يزورهم بلبنان ويدوق الاكل اللبناني

IMG_4882.jpeg
 
IMG_2237.jpeg
«لا تحذيرات للمواطنين... والناس قاعدة تروح وترد والأمور بخير»
اليحيا لـ «الراي»: زيارة لبنان ناجحة... وبحثنا تسليم السلاح ليكون تحت سُلطة الجيش


| كتب خالد الشرقاوي |
25 يناير 2025
10:00 م
71


- أوصلنا رسالة للعالم بوقوف دول مجلس التعاون مع لبنان ودعم استقراره
3 عناوين رئيسية أشبه برسائل حملتها زيارة وزير الخارجية عبدالله اليحيا برفقة الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي، إلى بيروت، الجمعة الماضي، هي: تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي بشأن لبنان بما في ذلك القرار 1701 واتفاق الطائف، وبسط سيادة الدولة على أراضيها كافة، وتنفيذ الإصلاحات السياسية والاقتصادية الشاملة.
وفي تصريحات خاصة لـ«الراي»، أمس، وصف اليحيا الزيارة بأنها ناجحة، مشيراً إلى أنه التقى جميع القيادات السياسية اللبنانية، وهي رئيس الجمهورية جوزف عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي والرئيس المكلّف تشكيل الحكومة نواف سلام ووزير الخارجية عبدالله بو حبيب.

الكويت الأولى في المنطقة والثانية عالمياً في «مؤشر صحة المرأة»
منذ ساعة

وفاء لذكرى... الغالي عبدالرحمن الوزان
منذ ساعة
وقال إن طابع الزيارة كان بروتوكولياً، وكان هدفها «إيصال رسالة للعالم بوقوف دول مجلس التعاون مع لبنان، ودعم استقراره والمحافظة على أراضيه، ومنع أي تدخلات خارجية في شؤونه، وتوحيد صفوف القوى السياسية، وتسليم السلاح ليكون تحت سلطة الجيش اللبناني، وإدانة الاعتداءات المستمرة من الجانب الإسرائيلي على الأراضي اللبنانية ودعم قوات الطوارئ الدولية (اليونيفل)» العاملة في جنوب لبنان، مشيراً إلى أنه «جرى التأكيد على استمرارنا بتقديم المساعدات للبنان من خلال الجسر الجوي».
وأوضح اليحيا أنه لا توجد تحذيرات حالياً من وزارة الخارجية للمواطنين في شأن عدم السفر للبنان حالياً، مشيراً إلى أن «الطيران الكويتي المباشر عاد إلى لبنان منذ 31 ديسمبر الماضي، والحركة سهلة، و(الناس قاعدة تروح وترد، والأمور بخير إن شاء الله)».
وكان اليحيا أكد خلال مؤتمر صحافي مشترك، عقده مساء الجمعة مع البديوي وبوحبيب، في ختام الزيارة، حرص مجلس التعاون على الارتقاء بالعلاقات وأُطر التعاون مع لبنان في المرحلة المقبلة، مشيراً إلى أن الزيارة تحمل رسالة تضامن مع لبنان باسم دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وشدّد على أهمية تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي بشأن لبنان، بما في ذلك القرار 1701 واتفاق الطائف، وأهمية دور القوات المسلحة اللبنانية وقوات الأمن الداخلي في حفظ سيادة لبنان وبسط سيادة الدولة على أراضيها كافة.
وأشار إلى أنه استعرض خلال الاجتماعات مع المسؤولين اللبنانيين أهمية تنفيذ الإصلاحات السياسية والاقتصادية الشاملة، لضمان تغلب لبنان على أزماته واستعادة الشعب اللبناني لحياته الكريمة.
 
عودة
أعلى