أكثر دولة تقدم لهم يد المساعدة هي السعودية ماليا! مئات الملايين من الدولارات قدمت لهم وعلاج مرضاهم وجرحاهم ومساندتهم دوليا وآخرها مؤتمر الظهران! حتى انهم إذا لم يجدوا مالا لدفع رواتب موظفيهم هبوا مسرعين للسعودية طلبا للعون!! لكن تربي الافعى واذا بلغت لدغتك!!
عيّنت جماعة الحوثي مهدي المشاط رئيسًا لـ”المجلس السياسي الأعلى”، بعد إعلان مقتل القيادي الحوثي صالح الصماد في غارة جوية، الخميس الفائت، في مدينة الحديدة.
ووفق المعلومات التي عن مهدي محمد حسين المشاط، والذي ينحدر من محافظة صعدة – معقل جماعة الحوثي- فقد عيّن في وقت سابق كعضو في “المجلس السياسي الأعلى”، وكان يعد الرجل الثاني بعد الصماد في الجناح السياسي للجماعة، إلى جانب عمله كمدير لمكتب زعيم الجماعة عبدالملك الحوثي.
وجاء تعيينه في عضوية المجلس السياسي الأعلى في مايو/ أيار الماضي، خلفًا للقيادي الحوثي يوسف الفيشي بعد تفاقم الخلافات بين أجنحة الجماعة.
ويرتبط المشاط بزعيم الحوثيين بعلاقة مصاهرة، ويمثل خزنة أسرار زعيم الجماعة عبدالملك الحوثي، وخلال السنوات الماضية كان حلقة الوصل بين الجناح السياسي والحوثي، وبعض التيارات داخل الجماعة، وهو ضمن الصف الأول فيها ممن تلقوا تدريبات مكثفة على يد خبراء من الحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني.
ورغم المعلومات الشحيحة التي يعرفها اليمنيون عنه، لكنهم يتذكرون أنه أحد القادة الميدانيين الذين خاضوا حروبًا ضد السلفيين في منطقة دماج بصعدة، قبل ترحيلهم منها في العام 2013.
لاادري هل الرجل يبالغ ام انه لازال فيه شي غامض لم يظهرللعلن بعد ،،،الحوثيون لايفصحون بالعادة عن قتلاهم الااذاواجهوضغوطات اعتقد ستتضح الحقائق في الايام القادمة
هلاك الصماد ضربة موفقة ومهمة جدا جدا لتدمير معنوياتهم ،، مع أن الجماعات الإرهابية لا تتأثر بموت القادة إلا أنها تمثل رعب للقيادات المتبقية وسوف يكون لها أثر على التنفيذ العملياتي ... لكن يجب التحرك على الأرض لقلب موازين الصراع لصالح الشرعية وهذا ممكن جدا متى ما توفر الضوء الأخضر السياسي.
هلاك الصماد ضربة موفقة ومهمة جدا جدا لتدمير معنوياتهم ،، مع أن الجماعات الإرهابية لا تتأثر بموت القادة إلا أنها تمثل رعب للقيادات المتبقية وسوف يكون لها أثر على التنفيذ العملياتي ... لكن يجب التحرك على الأرض لقلب موازين الصراع لصالح الشرعية وهذا ممكن جدا متى ما توفر الضوء الأخضر السياسي.
التصوير الدقيق والاصابه ستجعل جميع الحوثيين سياسيين ومسلحين في خوف مستمر وربكه وشك وظن فيمن حولهم كونهم يعلمون اننا نراهم من السماء وهم لايرونا وفي اي وقت ممكن نقصفهم