- إنضم
- 3 أغسطس 2016
- المشاركات
- 1,703
- التفاعل
April 20, 2018 Robert Beckhusen
البنادق الهجينة الضخمة لديها سجل حافل
لمن يستمع لإعلام الدولة الصينية ، سيخوض جنود جيش التحرير الشعبي معركة في المستقبل وهم يرتدون مجموعة من أدوات التكنولوجيا الفائقة. في أيديهم ستكون أسلحة هائلة تجمع بين بندقية وقاذفة قنابل يدوية بقياس 20ملم تشبه الأمريكية القديمة - والملغاة من مشروع OCIW علاوة على ذلك ، سيكون لديهم شاشات عرض رأسية وأنظمة تحديد المواقع الشبكية بحيث تستطيع القوات الصينية مراقبة بعضها البعض رقميًا ، تقريبًا مثل لعبة فيديو.
تبدو مثيرة للإعجاب ، وقد نشرت الإعلانات الصينية عن النظام في الصحافة بدرجات متفاوتة من الشكوك والغبطة. وجاءت الأكثر تشككا في الآونة الأخيرة من برقيات الأخبار العسكرية Shepherd Media ، والتي أشارت إلى أن الصين تزعم أن السلاح الهجين 20ملم، المسمى QTS-11 ، يمكنه إطلاق قنابل يدوية قاتلة داخل دائرة نصف قطرها 7.7متر.
XM29
كن حذرا من هذه الإدعاءات. تضمنت النسخة الأمريكية من هذا السلاح منذ سنوات OICW ، قاذفة قنابل يدوية 20ملم لكن الجيش الأمريكي وجدها غير فعالة. تأتي قوة فتك القنابل اليدوية أساسًا من الشظايا ، ولكن أجزاء المعدن الطائرة كانت خفيفة جدًا وغالبًا ما كانت مشتتة صعودًا وبعيدًا عن الهدف. في نهاية المطاف ، فقد الجيش الأمريكي الاهتمام ، على الرغم من أن OCIW ألهمت قاذفة القنابل M320 والمشكلة - الملغاة - XM25
قامت كوريا الجنوبية بتطوير بندقية مستقبلية مخادعة تسمى X11 وأعتمدتها في الخدمة. لكن K11 أبتليت بمشاكل من نظام السيطرة على النار إلى البصريات و السبطانة - لقد تبللت. مسألة أخرى هي أن K11 ضخمة وثقيلة بوزن 13باوند فارغة, لذا ، مثل OICW ، فإن النتيجة هي بندقية كبيرة الحجم ذات قاذفة قنابل يدوية. ومثل النسخة الأمريكية ، إنها باهظة الثمن.
K11
تميل الجيوش إلى البنادق الموثوقة والفعالة وبأسعار معقولة - جميع هذه العوامل لم يتم العثور عليها و تفتقر لها هذه الأسلحة المختلطة.
على أي حال ، فإن QTS-11 الصيني يقال إنه في الخدمة بأعداد محدودة مع Sky Wolf Commandos ، وهي قوة عمليات خاصة في قيادة المسرح الغربي للجيش الصيني. وصف التلفزيون الحكومي الصيني هذه الخطوة بأنها جزء من برنامج تدريبي " للتكيف مع الحروب المعلنة في المستقبل".
كان هذا في إشارة إلى الأدوات الإلكترونية التي تأتي مع النظام - "نظام كامل متكامل للجندي للقتال الرقمي ، بما في ذلك الكشف والاتصالات "، أضافت وسائل الإعلام الصينية الرسمية.
القوات الصينية مع بندقية QTS-11 -
قبل سنوات عمل الجيش الأمريكي في برنامج Land Warrior الذي حاول تزويد الجنود المتصلين بالشبكات بأجهزة تعمل بالبطاريات مثل الهواتف الذكية والخوذات المدمجة كما لو كانت القوات تعمل في فيلم خيال علمي. كان الهدف الأكبر هو النظر من خلال "ضباب الحرب" مع " الجنود الرقميين " و جعلهم ضد الأعداء على الخرائط الرقمية ، مع القدرة على تتبع موقع الجنود الآخرين لتقليل حوادث النيران الصديقة.
لم يكن الأمر سهلاً. إن الحاجة إلى حمل بطاريات ثقيلة بكمية محدودة من الطاقة ، والإتصال غير موثوق به ، أدى إلى إفساد مظهر الأفلام. لكن الجيش استمر في العمل على ذلك. تحول البرنامج إلى Nett Warrior ومن ثم الى " ضبط النيران الدقيقة " للمدفعية - أو PF-D- - . يعتقد الجيش الأمريكي أن الهواتف الذكية هي أداة رخيصة وعملية لمساعدة المراقبين على تحديد الأهداف ، وإرسال المعلومات مرة أخرى إلى المدافع التي تقع على بعد أميال ، والتي بعد ذلك تمطرها بالقذائف.
PF-D
قد يكون هذا هو المكان الذي تنتهي فيه تجارب الصين الخاصة في هذه التكنولوجيا. في غضون ذلك ، توقع مكتب الدراسات العسكرية الخارجية بالجيش الأمريكي أن الإعلانات الصينية قد تكون بمثابة دعاية ، مشيرة إلى أن فرقة "Sky Wolf Commandos" التي تتمركز بالقرب من الحدود الهندية ، حيث تكرر الصين بشكل روتيني الإعلانات العسكرية لأغراض جيوسياسية.
كما أعلنت الصين أن جيشها يقوم بتطوير "بدلة على شكل الرجل الحديدي Ironman ، "هيكل عظمي قابل للارتداء" لنقل معدات ثقيلة ".
سوف نرى. الهياكل الخارجية هي تحديات هندسية صعبة للغاية تحاول أن تعزز شيئًا ما تتطور البشر بالفعل للقيام له - مما أدى إلى تعريض المشغل البشري بدلاً من تعزيزه. ومع ذلك ، ربما يطور الجيش الصيني آلة أو سلاحًا يحقق نجاحًا أكبر. أو ربما تكون مجرد لعبة ذهنية.
البنادق الهجينة الضخمة لديها سجل حافل
لمن يستمع لإعلام الدولة الصينية ، سيخوض جنود جيش التحرير الشعبي معركة في المستقبل وهم يرتدون مجموعة من أدوات التكنولوجيا الفائقة. في أيديهم ستكون أسلحة هائلة تجمع بين بندقية وقاذفة قنابل يدوية بقياس 20ملم تشبه الأمريكية القديمة - والملغاة من مشروع OCIW علاوة على ذلك ، سيكون لديهم شاشات عرض رأسية وأنظمة تحديد المواقع الشبكية بحيث تستطيع القوات الصينية مراقبة بعضها البعض رقميًا ، تقريبًا مثل لعبة فيديو.
تبدو مثيرة للإعجاب ، وقد نشرت الإعلانات الصينية عن النظام في الصحافة بدرجات متفاوتة من الشكوك والغبطة. وجاءت الأكثر تشككا في الآونة الأخيرة من برقيات الأخبار العسكرية Shepherd Media ، والتي أشارت إلى أن الصين تزعم أن السلاح الهجين 20ملم، المسمى QTS-11 ، يمكنه إطلاق قنابل يدوية قاتلة داخل دائرة نصف قطرها 7.7متر.
XM29
كن حذرا من هذه الإدعاءات. تضمنت النسخة الأمريكية من هذا السلاح منذ سنوات OICW ، قاذفة قنابل يدوية 20ملم لكن الجيش الأمريكي وجدها غير فعالة. تأتي قوة فتك القنابل اليدوية أساسًا من الشظايا ، ولكن أجزاء المعدن الطائرة كانت خفيفة جدًا وغالبًا ما كانت مشتتة صعودًا وبعيدًا عن الهدف. في نهاية المطاف ، فقد الجيش الأمريكي الاهتمام ، على الرغم من أن OCIW ألهمت قاذفة القنابل M320 والمشكلة - الملغاة - XM25
قامت كوريا الجنوبية بتطوير بندقية مستقبلية مخادعة تسمى X11 وأعتمدتها في الخدمة. لكن K11 أبتليت بمشاكل من نظام السيطرة على النار إلى البصريات و السبطانة - لقد تبللت. مسألة أخرى هي أن K11 ضخمة وثقيلة بوزن 13باوند فارغة, لذا ، مثل OICW ، فإن النتيجة هي بندقية كبيرة الحجم ذات قاذفة قنابل يدوية. ومثل النسخة الأمريكية ، إنها باهظة الثمن.
K11
تميل الجيوش إلى البنادق الموثوقة والفعالة وبأسعار معقولة - جميع هذه العوامل لم يتم العثور عليها و تفتقر لها هذه الأسلحة المختلطة.
على أي حال ، فإن QTS-11 الصيني يقال إنه في الخدمة بأعداد محدودة مع Sky Wolf Commandos ، وهي قوة عمليات خاصة في قيادة المسرح الغربي للجيش الصيني. وصف التلفزيون الحكومي الصيني هذه الخطوة بأنها جزء من برنامج تدريبي " للتكيف مع الحروب المعلنة في المستقبل".
كان هذا في إشارة إلى الأدوات الإلكترونية التي تأتي مع النظام - "نظام كامل متكامل للجندي للقتال الرقمي ، بما في ذلك الكشف والاتصالات "، أضافت وسائل الإعلام الصينية الرسمية.
القوات الصينية مع بندقية QTS-11 -
قبل سنوات عمل الجيش الأمريكي في برنامج Land Warrior الذي حاول تزويد الجنود المتصلين بالشبكات بأجهزة تعمل بالبطاريات مثل الهواتف الذكية والخوذات المدمجة كما لو كانت القوات تعمل في فيلم خيال علمي. كان الهدف الأكبر هو النظر من خلال "ضباب الحرب" مع " الجنود الرقميين " و جعلهم ضد الأعداء على الخرائط الرقمية ، مع القدرة على تتبع موقع الجنود الآخرين لتقليل حوادث النيران الصديقة.
لم يكن الأمر سهلاً. إن الحاجة إلى حمل بطاريات ثقيلة بكمية محدودة من الطاقة ، والإتصال غير موثوق به ، أدى إلى إفساد مظهر الأفلام. لكن الجيش استمر في العمل على ذلك. تحول البرنامج إلى Nett Warrior ومن ثم الى " ضبط النيران الدقيقة " للمدفعية - أو PF-D- - . يعتقد الجيش الأمريكي أن الهواتف الذكية هي أداة رخيصة وعملية لمساعدة المراقبين على تحديد الأهداف ، وإرسال المعلومات مرة أخرى إلى المدافع التي تقع على بعد أميال ، والتي بعد ذلك تمطرها بالقذائف.
PF-D
قد يكون هذا هو المكان الذي تنتهي فيه تجارب الصين الخاصة في هذه التكنولوجيا. في غضون ذلك ، توقع مكتب الدراسات العسكرية الخارجية بالجيش الأمريكي أن الإعلانات الصينية قد تكون بمثابة دعاية ، مشيرة إلى أن فرقة "Sky Wolf Commandos" التي تتمركز بالقرب من الحدود الهندية ، حيث تكرر الصين بشكل روتيني الإعلانات العسكرية لأغراض جيوسياسية.
كما أعلنت الصين أن جيشها يقوم بتطوير "بدلة على شكل الرجل الحديدي Ironman ، "هيكل عظمي قابل للارتداء" لنقل معدات ثقيلة ".
سوف نرى. الهياكل الخارجية هي تحديات هندسية صعبة للغاية تحاول أن تعزز شيئًا ما تتطور البشر بالفعل للقيام له - مما أدى إلى تعريض المشغل البشري بدلاً من تعزيزه. ومع ذلك ، ربما يطور الجيش الصيني آلة أو سلاحًا يحقق نجاحًا أكبر. أو ربما تكون مجرد لعبة ذهنية.
