هجوم الشعيرات "إلكتروني" خدع الرادارات

المنظومات الروسية في مصر تم تطوير انماط وخطوات تطويرية لتعمل عمياء تحت تاثير تشويش عالي
والامثلة كثيرة منها دمج الكشف الحراري والبصري


السؤال يكمن هنا
هل ينجح ذالك الاسلوب لتلك المنظومات للعمل عمياء ؟

المشكلة انه حتى مع تطور الانظمة السلبية سواء انظمة حرارية او الكتروبصرية كلها تظل بمدى قصير نوعا ما ولا يغطي الفجوة التي سيحدثها التشويش اذا تم اعماء الرادار ...
 
المشكلة انه حتى مع تطور الانظمة السلبية سواء انظمة حرارية او الكتروبصرية كلها تظل بمدى قصير نوعا ما ولا يغطي الفجوة التي سيحدثها التشويش اذا تم اعماء الرادار ...
تمام لا خلاف في ذالك
لكن هي الوسيلة الوحيدة للعمل في بيئة شديدة التشويش...... هل هناك وسائل اخري يعتمد عليها لذيادة مدي التعامل والكشف ؟
 
تمام لا خلاف في ذالك
لكن هي الوسيلة الوحيدة للعمل في بيئة شديدة التشويش...... هل هناك وسائل اخري يعتمد عليها لذيادة مدي التعامل والكشف ؟

لا حل انجع من ابعاد او تدمير منصات الحرب الالكترونية المتخصصة
وايضا الاعتماد المكثف على الدفاعات قصيرة المدى سريعة رد الفعل في اعتراض صواريخ كروز والقنابل النوجهة
 
صورة جديدة لاحدى قواذف البوك السورية

DbIBc8lXcAAMI6Q.jpeg
 
55K6 Command Post للاس 400 طبعا بامكانه تغذية Command Post البانتسير بالمعلومات او يمكن الربط بينهم الاثنان بمنظومة سيطرة الموحدة مثل 9S737MK Ranzhir-M1 unified command post

في أول أبريل تم عمل فرضية كبيرة بمشاركة التريموف و البانستير و المدفعية لصد هجوم مفترض ، الجديد في الأمر أنه تم العمل هذه المرة بشكل منظومة متكاملة، التريموف أستطاع تدمير أهداف بالستية و البانستير أستطاع تدمير هجوم متزامن من الكروز و الطائرات دون طيار !

http://tass.com/defense/998150
 
هل هو متواجد في سوريا؟
إذا كان كذلك فأعتقد انه هو كلمة السر في نجاح الاعتراضات التي حصلت مؤخرا
DbEyw-2XUAAfRR6.jpeg
 
استخدام الضباب الالكتروني وتطويره اصبح اساسي في عمليات التشويش
ربما تصبح هذى الرادارات بدون فائدة خلال فتره قصير من الزمن
 
لا تكسر لي راسي على الفارغ




منصات جوية متواجدة فوق المتوسط و الاردن ولا استبعد دعم اسرائيلي و حتى من التحالف الدولي

عد الصواريخ امر غير مقنع لان البانتسير يطبق على اهدافه من نوع كروز من مسافة اقل من ٢٠ كم ....ما هي المنصة التي ستستشعر رادار البانتسير من مسافة ٢٠ كم؟؟ ونفس الشيء البانتسير قد يسقط الصواريخ بالرشاش او بالنظام التصويب الكهروبصري..بنفس الوقت البانتسير يمكنه ان يطلق صاروخين على هدف واحد او صاروخين على هدفين ... هناك صواريخ قد تسقط بالايجلا
 
المشكلة انه حتى مع تطور الانظمة السلبية سواء انظمة حرارية او الكتروبصرية كلها تظل بمدى قصير نوعا ما ولا يغطي الفجوة التي سيحدثها التشويش اذا تم اعماء الرادار ...

المدى جيد ضد الطائرات ..المدى اقل ضد صواريخ كروز لكن كافي للمواجه حتى تكون الامور اوضح
 
الموسوعة العسكرية السورية | Encyclopedia of Syrian military‏.




موضوع مهم عن تقنية DRFM .. اللي غالباً استخدمتها اسرائيل قبل ايام للتشويش على الدفاع الجوي السوري .. لكن الاسرائيليين استخدموا تقليد هدف وهمي بشكل صواريخ ..

الموضوع معقد لدرجة صعب يتبسط اكتر من المكتوب بالبوست ..

و في تفاصيل بالبوست لا يفهمها الا المختصين بمجال الرادارات و الاتصالات .. و لست منهم ..








في آخر هجوم إسرائيلي على مطار الشعيرات إنتشرت أخبار تفيد أن هذا الهجوم هو هجوم إالكتروني أي أن الأهداف التي أطلق عليها الجيش السوري هي أهداف وهمية

مصدر1:
https://tinyurl.com/y9cxsjs3
مصدر2:
https://tinyurl.com/yca4r626

إن هذا الأمر قد يكون حصل فعلاً و التقنية المستخدمة في تشكيل الأهداف الوهمية تملكها إسرائيل و هي تقنية DRFM إختصار لـ Digital Radio Frequeny Memory أي ذاكرة الترددات الراديوية الرقمية و هي أحدث تقنية تم التوصل إليها في التشويش على الرادارات

يعتمد مبدأ DRFM على إلتقاط موجات الرادار ثم تخزينها ثم تغيير خصائصها ثم إعادة بثها مرة أخرى لتعود إلى الرادار بخصائص غير حقيقية,غير تلك التي ترتد عن الهدف في حالة عدم وجود DRFM يمكن لتقنية DRFM تغيير السرعة الحقيقية للهدف,و إرتفاعه,و زاويته,و مداه,و بالتالي تتشكل الأهداف الوهمية

يتكون نظام DRFM بشكل عام من هوائي استقبال و هزاز محلي local oscillator يشكلان دخل خالط الإشارة Mixer ,خالط الإشارة خرجه يتصل مع دارة تحويل من التشابهي إلى الرقمي A/D إذ أن موجات الرادار تشابهية Analog و يجب تحويلها إلى رقمية حتى يتم حفظها و التعديل عليها ,خرج دارة A/D متصل مع الذاكرة التي سيتم حفظ موجات الرادار المعادي داخلها و حفظ الموجات المعدلة كذلك,الذاكرة متصلة مع مولد الإشارات الوهمية Spoofing generator أي المعالج الخاص بالنظام,المسؤول عن كيف سيتم التلاعب بالإشارة الأصلية,خرج الذاكرة متصل مع دارة تحويل من الرقمي إلى التشابهي D/A و التي بدورها تتصل مع خالط إشارة آخر,و يتصل خرج خالط الإشارة مع مضخم ثم خرج المضخم يتصل مع هوائي إرسال,الذي سيرسل الإشارة المعدلة إلى الرادار

إن وظيفة الخالط مع الهزاز هي تعديل تردد الإشارة التي يتم استقبالها لتصبح ذات تردد ثابت و منخفض و ذلك لتسهيل عملية المعالجة
خرج الخالط هو موجتين ذات ترددين مختلفين
الأولى هي ناتج مجموع موجتي الدخل و الهزاز و الثانية ناتج طرحهما
عادةً يتم إختيار موجة واحدة من الموجتين و الأخرى يتم إهمالها

كيف يتم التلاعب بالمدى:
==

المدى الحقيقي بين الرادار و الهدف(المسافة)=سرعة الضوء*(الزمن\2) إذا تم زيادة زمن عودة الموجة المرسلة إلى الرادار فسيظن الرادار أن الهدف بعيد و العكس بالعكس


التلاعب بالسرعة:
==

تحسب السرعة من ظاهرة دوبلر,فعند تغيير تردد دوبلر ستتغير سرعة الهدف

إن أفضل طريقة حالياً لمواجهة DRFM هي رادارات الآيسا ذات المعالجات القوية


يمكن لرادار الآيسا العمل على عدة ترددات مختلفة بنفس الوقت و إرسال موجات ذات خصائص مختلفة في كل نبضة و بسرعة فائقة

و بالتالي فإن نظام DRFM لن يستطيع اللحاق بنمط الرادار

و لكن إختلف العلماء في هذه الفاعلية إذ أن نظام الـDRFM المثالي سيستطيع اللحاق بالرادار

لا يمكن إستخدام الصواريخ التي تلحق مصدر التشويش في التصدي لهذه التقنية
لأنها لا تظهر على شاشة الرادار كتشويش بل كهدف وهمي

الطريقة الوحيدة التي ستنفع ضد هذه التقنية هي الرادارات الفوتونية أو الرادارات التي تعمل بمبادئ فيزياء الكوانتم و هذه تقنيات يجري تطويرها حالياً

فيديو للبود MSP-418K الروسي الذي يعمل بتقنية DRFM
https://www.youtube.com/watch?v=gO8I7mdPIhY

و فيديو للبود الروسي أيضاً MSP-410 Omul
https://www.youtube.com/watch?v=hxxst0fEYxk

فيديو للبود الإيطالي BriteCloud القابل للرمي
https://m.youtube.com/watch?v=S_AQk4nYJF8


في الصورة رقم 1:الشكل العام لنظام DRFM


في الصورة 2:تظهر تجربة قام بها علماء و يظهر الهدف الوهمي داخل الدائرة الحمراء،في هذه التجربة كان الهدف الوهمي يبعد مسافة 150 كم عن نظام DRFM


في الصورة 3:يظهر التأخير الزمني بين الإشارة المستقبلة و المرسلة


في الصورة 4:يظهر وجه الشبه بين الإشارة المستقبلة (بالأصفر) و المرسلة (بالأخضر)


الصور من هذا الكتاب:
http://ijssst.info/Vol-17/No-37/paper17.pdf

#

31068926_2090025127876024_2226720696485019648_n.jpg


 





موضوع مهم عن تقنية DRFM .. اللي غالباً استخدمتها اسرائيل قبل ايام للتشويش على الدفاع الجوي السوري .. لكن الاسرائيليين استخدموا تقليد هدف وهمي بشكل صواريخ ..


الموضوع معقد لدرجة صعب يتبسط اكتر من المكتوب بالبوست ..


و في تفاصيل بالبوست لا يفهمها الا المختصين بمجال الرادارات و الاتصالات .. و لست منهم ..












في آخر هجوم إسرائيلي على مطار الشعيرات إنتشرت أخبار تفيد أن هذا الهجوم هو هجوم إالكتروني أي أن الأهداف التي أطلق عليها الجيش السوري هي أهداف وهمية

مصدر1:
https://tinyurl.com/y9cxsjs3
مصدر2:
https://tinyurl.com/yca4r626


إن هذا الأمر قد يكون حصل فعلاً و التقنية المستخدمة في تشكيل الأهداف الوهمية تملكها إسرائيل و هي تقنية DRFM إختصار لـ Digital Radio Frequeny Memory أي ذاكرة الترددات الراديوية الرقمية و هي أحدث تقنية تم التوصل إليها في التشويش على الرادارات

يعتمد مبدأ DRFM على إلتقاط موجات الرادار ثم تخزينها ثم تغيير خصائصها ثم إعادة بثها مرة أخرى لتعود إلى الرادار بخصائص غير حقيقية,غير تلك التي ترتد عن الهدف في حالة عدم وجود DRFM يمكن لتقنية DRFM تغيير السرعة الحقيقية للهدف,و إرتفاعه,و زاويته,و مداه,و بالتالي تتشكل الأهداف الوهمية

يتكون نظام DRFM بشكل عام من هوائي استقبال و هزاز محلي local oscillator يشكلان دخل خالط الإشارة Mixer ,خالط الإشارة خرجه يتصل مع دارة تحويل من التشابهي إلى الرقمي A/D إذ أن موجات الرادار تشابهية Analog و يجب تحويلها إلى رقمية حتى يتم حفظها و التعديل عليها ,خرج دارة A/D متصل مع الذاكرة التي سيتم حفظ موجات الرادار المعادي داخلها و حفظ الموجات المعدلة كذلك,الذاكرة متصلة مع مولد الإشارات الوهمية Spoofing generator أي المعالج الخاص بالنظام,المسؤول عن كيف سيتم التلاعب بالإشارة الأصلية,خرج الذاكرة متصل مع دارة تحويل من الرقمي إلى التشابهي D/A و التي بدورها تتصل مع خالط إشارة آخر,و يتصل خرج خالط الإشارة مع مضخم ثم خرج المضخم يتصل مع هوائي إرسال,الذي سيرسل الإشارة المعدلة إلى الرادار

إن وظيفة الخالط مع الهزاز هي تعديل تردد الإشارة التي يتم استقبالها لتصبح ذات تردد ثابت و منخفض و ذلك لتسهيل عملية المعالجة
خرج الخالط هو موجتين ذات ترددين مختلفين
الأولى هي ناتج مجموع موجتي الدخل و الهزاز و الثانية ناتج طرحهما
عادةً يتم إختيار موجة واحدة من الموجتين و الأخرى يتم إهمالها


كيف يتم التلاعب بالمدى:
==

المدى الحقيقي بين الرادار و الهدف(المسافة)=سرعة الضوء*(الزمن\2) إذا تم زيادة زمن عودة الموجة المرسلة إلى الرادار فسيظن الرادار أن الهدف بعيد و العكس بالعكس


التلاعب بالسرعة:
==

تحسب السرعة من ظاهرة دوبلر,فعند تغيير تردد دوبلر ستتغير سرعة الهدف

إن أفضل طريقة حالياً لمواجهة DRFM هي رادارات الآيسا ذات المعالجات القوية

يمكن لرادار الآيسا العمل على عدة ترددات مختلفة بنفس الوقت و إرسال موجات ذات خصائص مختلفة في كل نبضة و بسرعة فائقة

و بالتالي فإن نظام DRFM لن يستطيع اللحاق بنمط الرادار

و لكن إختلف العلماء في هذه الفاعلية إذ أن نظام الـDRFM المثالي سيستطيع اللحاق بالرادار

لا يمكن إستخدام الصواريخ التي تلحق مصدر التشويش في التصدي لهذه التقنية
لأنها لا تظهر على شاشة الرادار كتشويش بل كهدف وهمي


الطريقة الوحيدة التي ستنفع ضد هذه التقنية هي الرادارات الفوتونية أو الرادارات التي تعمل بمبادئ فيزياء الكوانتم و هذه تقنيات يجري تطويرها حالياً

فيديو للبود MSP-418K الروسي الذي يعمل بتقنية DRFM
https://www.youtube.com/watch?v=gO8I7mdPIhY


و فيديو للبود الروسي أيضاً MSP-410 Omul
https://www.youtube.com/watch?v=hxxst0fEYxk


فيديو للبود الإيطالي BriteCloud القابل للرمي
https://m.youtube.com/watch?v=S_AQk4nYJF8



في الصورة رقم 1:الشكل العام لنظام DRFM


في الصورة 2:تظهر تجربة قام بها علماء و يظهر الهدف الوهمي داخل الدائرة الحمراء،في هذه التجربة كان الهدف الوهمي يبعد مسافة 150 كم عن نظام DRFM


في الصورة 3:يظهر التأخير الزمني بين الإشارة المستقبلة و المرسلة


في الصورة 4:يظهر وجه الشبه بين الإشارة المستقبلة (بالأصفر) و المرسلة (بالأخضر)


الصور من هذا الكتاب:
http://ijssst.info/Vol-17/No-37/paper17.pdf


#

31068926_2090025127876024_2226720696485019648_n.jpg



مشاركة من العيار الثقيل .

التنافس الان هو بين سرعة الرادادات في تغير انماط الكشف بالمقارنة مع سرعة انظمة الحرب الالكترونية .


فيزيائيا وصلت الدارات الرقمية الى اعلى سرعة عملاتية و اي زيادة طفيفة ستحتاج الى انظمة تبريد عالية الكفائة .

دخول الفيزياء الكمومية قد يحقق قفذة لمن يسبق بامتلاكها
 
مشاركة من العيار الثقيل .

التنافس الان هو بين سرعة الرادادات في تغير انماط الكشف بالمقارنة مع سرعة انظمة الحرب الالكترونية .


فيزيائيا وصلت الدارات الرقمية الى اعلى سرعة عملاتية و اي زيادة طفيفة ستحتاج الى انظمة تبريد عالية الكفائة .

دخول الفيزياء الكمومية قد يحقق قفذة لمن يسبق بامتلاكها
نعم المعالجات وصلت اسرع سرعة ممكنة ولهذا تقريبا مع عشر سنوات ظهرت المعالجات متعددة النوة (الان يوجد جليين منها ) اما الان يلاحظ اصبح التحسين من خلال معالجات متخصصة في وظيفة معينة مثل استخدام معالجات خاصة للذكاء الصناعي -اضافة للمعالج التقليدي في ذات الجهاز
 
عودة
أعلى