وزارة الداخلية تؤكد القضاء على عنصر إرهابي قيادي تابع لتنظيم جند الخلافة

[chams]

وزارة الداخلية تؤكد القضاء على عنصر إرهابي قيادي تابع لتنظيم جند الخلافة في القصرين وتحقيق إصابات مباشرة لعناصر أخرى
أعلنت وزارة الداخلية في بلاغ لها اليوم الأحد 1 أفريل 2018، أنه وفي إطار متابعة تحركات العناصر الإرهابية التابعة لتنظيم جند الخلافة التابع لتنظيم داعش الارهابي، ومواصلة للعملية الاستباقية التي تمّ خلالها القضاء على عنصرين إرهابيين بجهة بنقردان ولاية مدنين مؤخرا، وبناء على توفر معلومات لدى إدارة مكافحة الإرهاب بالإدارة العامة للحرس الوطني مفادها تعمد العناصر الإرهابية التابعة للتنظيم الإرهابي المذكور مداهمة متساكني التجمعات القريبة من مكان تمركزها بجبل السلوم من ولاية القصرين.

تم التنسيق مع الوحدة المختصة للحرس الوطني التي قامت بنصب عدد من الكمائن المطولة بالجبل المذكور امتدت لأكثر من 72 ساعة.

وقد تمكنت الوحدة المذكورة خلال الليلة الفاصلة بين يومي 31 مارس و1 أفريل 2018 على الساعة 22.00 بعد التفطن لتسلل مجموعة من العناصر الإرهابية باتجاه أحد التجمعات السكنية القريبة من سفح جبل السلوم من معتمدية حاسي الفريد وتحديدا بدوار الرُقبة من القضاء على عنصر إرهابي قيادي (في انتظار تحديد هويته بعد القيام بالتحليل الجيني) وإصابة آخرين إصابات مباشرة، تم على إثرها تطويق مكان العملية بالتنسيق مع وحدات الجيش الوطني حيث تتواصل عملية التمشيط لتعقب بقية العناصر الإرهابية.

وقد تمّ خلال العملية حجز سلاح من نوع شطاير، 05 مخازن boite chargeur، كمية من الذخيرة ومبلغا ماليا من العملة التونسية.

كما تعهدت الوحدة الوطنية للأبحاث في جرائم الإرهاب للحرس الوطني بالعوينة بالبحث بالتنسيق مع النيابة العمومية بالقطب القضائي لمكافحة الإرهاب وفقا لما أوردته الداخلية في بلاغها.

الجمهورية التونسية
بوابة وزارة الداخلية
​

 

[Obergruppenführer Smith]

وزارة الداخلية تؤكد القضاء على عنصر إرهابي قيادي تابع لتنظيم جند الخلافة في القصرين وتحقيق إصابات مباشرة لعناصر أخرى
أعلنت وزارة الداخلية في بلاغ لها اليوم الأحد 1 أفريل 2018، أنه وفي إطار متابعة تحركات العناصر الإرهابية التابعة لتنظيم جند الخلافة التابع لتنظيم داعش الارهابي، ومواصلة للعملية الاستباقية التي تمّ خلالها القضاء على عنصرين إرهابيين بجهة بنقردان ولاية مدنين مؤخرا، وبناء على توفر معلومات لدى إدارة مكافحة الإرهاب بالإدارة العامة للحرس الوطني مفادها تعمد العناصر الإرهابية التابعة للتنظيم الإرهابي المذكور مداهمة متساكني التجمعات القريبة من مكان تمركزها بجبل السلوم من ولاية القصرين.

تم التنسيق مع الوحدة المختصة للحرس الوطني التي قامت بنصب عدد من الكمائن المطولة بالجبل المذكور امتدت لأكثر من 72 ساعة.

وقد تمكنت الوحدة المذكورة خلال الليلة الفاصلة بين يومي 31 مارس و1 أفريل 2018 على الساعة 22.00 بعد التفطن لتسلل مجموعة من العناصر الإرهابية باتجاه أحد التجمعات السكنية القريبة من سفح جبل السلوم من معتمدية حاسي الفريد وتحديدا بدوار الرُقبة من القضاء على عنصر إرهابي قيادي (في انتظار تحديد هويته بعد القيام بالتحليل الجيني) وإصابة آخرين إصابات مباشرة، تم على إثرها تطويق مكان العملية بالتنسيق مع وحدات الجيش الوطني حيث تتواصل عملية التمشيط لتعقب بقية العناصر الإرهابية.

وقد تمّ خلال العملية حجز سلاح من نوع شطاير، 05 مخازن boite chargeur، كمية من الذخيرة ومبلغا ماليا من العملة التونسية.

كما تعهدت الوحدة الوطنية للأبحاث في جرائم الإرهاب للحرس الوطني بالعوينة بالبحث بالتنسيق مع النيابة العمومية بالقطب القضائي لمكافحة الإرهاب وفقا لما أوردته الداخلية في بلاغها.

الجمهورية التونسية​

بوابة وزارة الداخلية​

​

ما شاء الله على رجال المختصة
72 ساعة من التعقب المستمر و كالعادة استهداف الرأس المدبر بشكل مباشر​

 

[Obergruppenführer Smith]

قتلت قوات الأمن التونسية ليل السبت الأحد قياديا في جماعة تابعة لتنظيم "الدولة الإسلامية" معروفة بـ"جند الخلافة"، وفق ما أعلنت وزارة الداخلية. وقالت الوزارة في بيان إنه صدر بحق هذا القيادي 25 مذكرة توقيف في قضايا إرهابية منها الاعتداء على منزل وزير الداخلية السابق لطفي بن جدو في محافظة القصرين في أيار 2014، ومشاركته في محاولة اغتيال نائب بالمجلس الوطني التأسيسي عام 2014.
قالت وزارة الداخلية التونسية صباح الأحد إن قياديا في تنظيم "جند الخلافة" التابع لتنظيم "الدولة الإسلامية" قتل خلال عملية ليل السبت الأحد في

ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل

في وسط غرب البلاد.
وتضمن بيان لوزارة الداخلية قولها إن قوات الأمن "تمكنت بعد ملاحظة تسلل مجموعة من العناصر الإرهابية باتجاه أحد التجمعات السكنية القريبة من منطقة حاسي الفريد (...) من القضاء على عنصر إرهابي قيادي"، لافتة إلى أن عددا من أفراد المجموعة جرحوا في العملية.

وأردفت أنها كانت تتابع "تحركات العناصر الإرهابية التابعة لتنظيم جند الخلافة التابع لتنظيم داعش الإرهابي"، مشيرة إلى أن "العناصر الإرهابية" دهموا المنطقة من مكان تمركزهم في منطقة جبل السلوم القريبة.
وتضمن بيان ثان لوزارة الداخلية أن "الإرهابي" الذي تم القضاء عليه يدعى "شوقي الفقراوي صدر في حقه 25 قرار تفتيش (مذكرة توقيف) في قضايا إرهابية منها الاعتداء على منزل وزير الداخلية السابق لطفي بن جدو في محافظة القصرين في أيار/مايو 2014 والذي قتل فيه أربعة شرطيين".
وأوضحت أنه شارك أيضا "في عمليات إرهابية استهدفت قوات الأمن والجيش في2014 و2015 ومحاولة اغتيال نائب بالمجلس الوطني التأسيسي في 2014".
والتحق الفقراوي في 2014 "بكتيبة عقبة بن نافع الإرهابية بجبال القصرين ثم انشق عنها ليلتحق بتنظيم جند الخلافة المنضوي تحت تنظيم داعش الإرهابي"، وفقا للوزارة.
كما أنه "متهم برصد الدوريات الأمنية والعسكرية لاستهدافها وزرع الألغام وتفخيخ المسالك الجبلية بجبال القصرين والمغيلة وترويع المواطنين وترهيبهم والاستيلاء على مؤونتهم"، وفق المصدر نفسه. كما ضبطت قوات الأمن خلال العملية سلاحا رشاشا وخمسة مخازن وكمية من الذخيرة لم تحددها ومبلغا من العملة التونسية.

ولفتت الوزارة إلى أن العملية تأتي بعد القضاء على "عنصرين إرهابيين" في

ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل

(جنوب) في آذار/مارس الفائت.
وأحيت تونس قبل أيام ذكرى أحداث بن قردان عندما هاجم جهاديون في السابع من آذار/مارس 2016 مقار أمنية وقتلوا 13 عنصرا من القوى الأمنية وسبعة مدنيين. وقتلت قوات الأمن من جهتها 55 جهاديا.
وأعلن رئيس الحكومة يوسف الشاهد يوم السابع من آذار/مارس "يوما وطنيا للانتصار على الإرهاب".
ويذكر أن آلاف التونسيين انضموا إلى التنظيمات الجهادية في العراق وسوريا وليبيا. وتتابع السلطات التونسية عن كثب عودة عدد من هؤلاء إلى البلاد.
ويقول خبراء إن المجموعات الجهادية داخل تونس باتت ضعيفة. وقال المسؤولون التونسيون في السنوات الأخيرة إن الجهاديين تسللوا إلى تونس من ليبيا حيث تسود الفوضى منذ سقوط نظام معمر القذافي في 2011.

فرانس24/ أ ف ب​

 

[chams]

ما شاء الله على رجال المختصة
72 ساعة من التعقب المستمر و كالعادة استهداف الرأس المدبر بشكل مباشر​

المشكل الارهابي المحاصر اخطر خاتر يولو يرتكبو الحماقات صحيح يغلطو لكن يولو اشرس