زيارة ولي العهد للولايات المتحدة - متابعة مستمره

IMG_20180309_232603.jpg
 
السعودية من بين أكبر القوى السياسية والدبلوماسية والاقتصادية في الشرق الأوسط. وبوجود ولي عهد يبلغ من العمر 32 عاما يمضي في برنامج كبير للإصلاح المحلي، تبشّر هذه الزيارة بانطلاق حقبة جديدة من العلاقات الثنائية بين بلدينا.
 
ترى المملكة المتحدة بأن السعودية قوة لتحقيق الاستقرار في منطقة تشهد الاضطرابات. واليوم نعمل معا للتصدي لتصرفات إيران المزعزعة للاستقرار في الشرق الأوسط، ونحن عازمون على دعم كافة الجهود الدولية للتوصل إلى حل سلمي للأزمة في اليمن، ومعالجة المعاناة الإنسانية الهائلة فيه
 
ذكرنا قبل سنه دعم بريطاني لا محدود للسعوديه ..

لنرى ردة فعل امريكا...

ربعنا دهاة في السياسيه .
فلسفة حلقات الضغط..:cool:


‏‎#عاجل | المملكة المتحدة: ندعم وبقوة ‎#رؤية_2030 .. وتحول ‎#السعودية إلى قوة استثمارية رائدة https://t.co/6JmFn2ak5R‎

الامريكان ، فيهم نعرة صعب تتغير.
مستحيل يصرحون مثل تصريحات بريطانيا اليوم.
 
أبرز جزئيات البيان السعودي - الأنجليزي:

- تؤكد المملكة المتحدّة دعمها القوي لرؤية المملكة 2030، وبرنامج المملكة العربية السعوديّة للإصلاح الاقتصادي والاجتماعي الهادف إلى تنويع الاقتصاد، وتحوّل المملكة إلى قوة استثمارية رائدة، وحليف استراتيجي لمنطقة الشرق الأوسط، ومحور للربط والتواصل مع العالم، وتحسين مهارات رأس المال البشري وقدراته، وإطلاق الإمكانات والقدرات لكل المواطنين في المملكة العربية السعودية. وتلتزم المملكة المتحدّة بتقديم الخبرة لمساعدة المملكة العربية السعوديّة في هذه الاصلاحات الحيوية. وتؤكد المملكة العربية السعوديّة أن المملكة المتحدّة شريك استراتيجي في رؤية 2030، نظراً للخبرة المتقدّمة والقدرة التي لدى القطاعات العامة والخاصة وغير الربحية في المملكة المتحدّة في القطاعات التي تشمل التعليم والصحة والثقافة والترفيه والخدمات المالية والتقنية والعلوم والابتكار والطاقة والأمن والدفاع.

- تقييم الفرص والاستثمارات المتبادلة مع المملكة المتحدة (ومن خلالها) من قبل صندوق الاستثمارات العامة، والتجارة البينية بين البلدين، والمشتريات العامة من القطاع الخاص للمملكة المتحدة في المجالات الأولوية لرؤية 2030، بما في ذلك: التعليم والتدريب والمهارات؛ والخدمات المالية والاستثمارية؛ والثقافة والترفيه؛ وخدمات الرعاية الصحية وعلوم الحياة؛ والتقنيّة والطاقة المتجددة؛ وصناعة الدفاع. ومن المتوقع أن تبلغ هذه الفرص مجتمعة ما يصل إلى 100 مليار دولار على مدى عشر سنوات، ويستهدف من ضمنها صندوق الاستثمارات العامّة استثمارات مباشرة تهدف إلى أن تصل إلى 30 مليار دولار.

- الاتفاق على التعاون المشترك في مجالات التعليم المختلفة، والاستفادة من الخبرات والتجارب البريطانية في دعم تطوير التعليم في المراحل المبكرة. وقد تمّ توقيع مذكرة تفاهم بين البلدين ستمكّن من الشراكة في تطوير منهجيات التعليم وبناء القدرات، وقد عيّنت المملكة المتحدة السير آنثوني سيلدون ليكون مبعوثا خاصّاً للتعليم لدعم رؤية 2030.


- اتفق البلدان على تعزيز التعاون من خلال مذكرات تفاهم بين البلدين في مجالات التدريب، والرعاية الصحيّة الأوليّة، والاستثمار الصحّي، والصحة الرقميّة، وغيرها من المجالات. وقد عيّنت المملكة المتحدّة السير مايك ريتشارد مبعوثا خاصا لها للرعاية الصحيّة لدعم رؤية 2030.

- اتفق البلدان على إنشاء مجموعات مشتركة من القطاع الخاص لدعم التوسع في القطاعات الرئيسية المحددة في رؤية 2030، بما في ذلك الخصخصة وإدارة الأصول والعقارات وعلوم الحياة والتقنيّة.

- اتفق البلدان على العمل معاً لتحديد طرق استخدام الخبرات والابتكارات البريطانية (بما في ذلك القطاع الخاص) لتطوير "نيوم" وبناء المهارات والقدرة والخبرة في المملكة العربية السعودية. واتفق البلدان على تبادل الخبرة البريطانية في مراكز النمو والتسريع الأعمال التجارية، منوهين بالإمكانات والفرص الهائلة لرواد الأعمال والمبدعين في البلدين، وكذلك الفرص التي يتيحها الاستثمار في المملكة العربية السعوديّة.

- أعلن البلدان عزمهما على بذل تركيز الجهود لمكافحة الارهاب والتطرف من خلال تبادل المعلومات وفهم الطرق التي يسلكها الإرهابيون والمتطرفون للتأثير في الفئات الضعيفة، والعمل سويا لحماية الناس بفاعلية من الدعايات المغرضة السامة التي يستخدمها الإرهابيون لنشر التطرف وتجنيد الناس لأجندتهم. وثمنت المملكة المتحدة جهود وقيادة المملكة في تعزيز التسامح والحوار بين الأديان، وتأسيس المبادرات المتعلّقة بمكافحة الفكر المتطرف، و"مركز اعتدال" الذي يمثل مرجعاً عالمياً في رصد وتفنيد الفكر المتطرّف، واتفق البلدان على تبادل أفضل الممارسات وتحديد فرص المبادرات المشتركة لمكافحة الدعايات الإرهابية المغرضة، بما في ذلك الحملات في اللغة الإنجليزية.

- أعربت المملكة المتحدّة عن تقديرها لجهود المملكة العربية السعوديّة في مجال مكافحة الإرهاب وتجفيف منابع تمويله من خلال إعلانها عن تأسيس التحالف الإسلامي العسكري لمكافحة الإرهاب ومقره الرياض بعضوية 41 دولة إسلاميّة. وأعربت المملكة المتحدّة عن ارتياحها بأن تكون أول دولة داعمة توقع إعلان ارتباط مع التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب في مبادراته لمحاربة التهديدات من الإرهاب والتطرف العنيف في مجالات العمل الأربعة: (الفكري، الإعلامي، مكافحة التمويل، والجانب العسكري). كما أشادت المملكة المتحدّة بقيادة المملكة العربية السعودية لتأسيس المركز الدولي لاستهداف تمويل الإرهاب في الرياض.

- وقعتا الحكومتان على عدد من مذكرات التفاهم لتعميق أوجه التعاون والشراكة بينهما وتعزيز قدرات المملكة الدفاعية، من خلال نقل وتوطين التقنية والمشاركة الصناعية بين القطاع الصناعي الدفاعي في البلدين، وتوفير التدريب، وبناء شراكة في مجال البحث والتطوير على المستوى الحكومي والصناعي في البلدين، وتقديم الاستشارات الفنيّة لبرنامج التحول لتطوير وزارة الدفاع؛ كما تتضمن توقيع مذكرة إعلان نوايا عن رغبة الجانبين في استكمال المناقشات بينهما للتوصل الى اتفاق لحصول المملكة على 48 طائرة تايفون إضافية.

- اتفق البلدان على زيادة التعاون في أمن الطيران. وعبرت المملكة المتحدّة عن تقديرها للشراكة مع المملكة العربية السعودية في أمن الطيران، وفي مواجهة التهديد الإرهاب المستمر التي تفي بالالتزامات بموجب قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدّة رقم 2309. ونوه الطرفان بأهميّة خطة أولوية العمل الموقعة مؤخراً بين الجانبين من أجل زيادة تطوير معايير أمن الطيران.

- اتفق البلدان على مواصلة التعاون الوثيق فيما يتعلق بالأمن الدولي والتنمية الوطنية والمسائل الإنسانية. ووقع الجانبان اتفاقيات تعاون من أجل تمكين تقوية الاستجابة للتحديات الإنسانية والتنموية والإقليمية والعالميّة. وكجزء من هذه الشراكة، تعهد البلدان بمبلغ 100 مليون جنيه استرليني لصندوق مشترك لدعم سبل المعيشة والازدهار في القرن الإفريقي وشرق إفريقيا.

- أكد البلدان على أهمية التوصل إلى حل سياسي للأزمة في اليمن على أساس مبادرة مجلس التعاون الخليجي وآليات تنفيذه ونتائج الحوار الوطني اليمني وقرار مجلس الأمن رقم 2216 الذي سيقود إلى حل سياسي يكفل أمن اليمن وسلامة أراضيه. وأعرب الطرفان عن دعمهم القوي للمبعوث الخاص للأمم المتحدة المعين حديثًا إلى اليمن مارتن غريفيث. وقد اتفق البلدان على التشاور بشكل مستمر، وعقد الاجتماعات المكثّفة حول ذلك. واتفق البلدان على أن أي حل سياسي يجب أن يؤدي إلى إنهاء التهديدات الأمنية للمملكة العربية السعودية، والدول الإقليمية الأخرى، وشحنات البحر الأحمر، بالإضافة إلى إنهاء الدعم الإيراني للميليشيات وانسحاب العناصر الإيرانية وحزب الله من اليمن.

- هنأ البلدان الحكومة العراقية على التقدم والنجاح الذي حققته ضد داعش. وأبدت المملكة المتحدة دعمها القوي لتحسّن العلاقات بين المملكة العربية السعوديّة والعراق، بما في ذلك إعادة فتح المعابر الحدودية والطرق التجارية واستئناف الرحلات الجوية المباشرة ودعم إعادة بناء العراق.

- عبر البلدان عن دعمهما للحكومة اللبنانية وأهمية تمكينها من بسط سيطرتها على كامل الأراضي اللبنانية ونزع سلاح ميليشيا حزب الله، والتصدّي لدورها المزعزع للاستقرار.

http://www.spa.gov.sa/viewstory.php?lang=ar&newsid=1735228

 
شكراً للحليف UK، من يقدر مكانة المملكة العربية السعودية وثقلها هو من يجب أن يكون حليفها، الأن بأنتظار زيارة الأمير محمد إلى العملاق US.
 
شكراً للحليف UK، من يقدر مكانة المملكة العربية السعودية وثقلها هو من يجب أن يكون حليفها، الأن بأنتظار زيارة الأمير محمد إلى العملاق US.
متى الزيارة للأمريكا ؟
 
مذكرة التفاهم حول الطاقة النظيفة قد يظنها البعض مجرد خطوة عبثية أو روتينية، فعلياً تفاصيلها تبرز أن المملكة وصلت إلى مستوى متقدم جدا تقنياً!

بريطانيا ستنقل لنا المعرفة التقنية لكيفية عزل وتخزين الكربون وكذلك السيارات الكهربائية، أصحاب الأختصاص يعلمون جيداً مدى فائدة هذا التطبيق.


The UK and Saudi Arabia also signed a memorandum of understanding on clean energy, including sharing technical knowledge on electric cars and carbon capture and storage.

Another memorandum of understanding, on entertainment and leisure, paved the way for British galleries and museums to take exhibitions to the Gulf.

https://www.ft.com/content/5bb4cada-23ba-11e8-ae48-60d3531b7d11
 
«أرامكو» توقع مذكرات تفاهم واتفاقات تجارية مع شركات بريطانية
وقعت أرامكو السعودية عدداً من مذكرات التفاهم والاتفاقات التجارية العملاقة مع شركات بريطانية، في مقدمها شركة «رويال دوتش شِل» لإيجاد فرص تجارية في قطاع الغاز على المستوى الدولي من خلال الدخول في مشاريع تطوير قطاع التنقيب والإنتاج ومشاريع تسييل الغاز الطبيعي، إضافة إلى اتفاقات أخرى لم يكشف بعد عن حجمها.

وقال رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين الناصر، خلال منتدى الرؤساء التنفيذيين السعودي – البريطاني، الذي يُقام في مدينة لندن لتعزيز التعاون والعلاقات الثنائية التجارية بين البلدين ويتزامن مع زيارة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز: «إن لدى أرامكو السعودية خططاً ضخمة للاستثمار على مدى الأعوام الـ10 المقبلة، وتشمل عدداً من المشاريع العالمية الكبرى التي سيكون لقطاع الأعمال البريطاني دورٌ كبيرٌ فيها». مضيفًا: «أعتقد أن هناك الكثير من فرص الشراكة والتعاون في إطار رؤية السعودية 2030، ليس فقط في قطاع النفط والغاز، وإنما في قطاعات البنية التحتية، والتصنيع، والخدمات الصناعية أيضا، والتي تُعد قطاعات مهمة لإدارة وتشغيل أعمال شركة بحجم ومكانة أرامكو السعودية». وأشار الناصر إلى أن هناك نحو 4 آلاف شركة بريطانية مسجلة كمُورد أو مقاول، وأن أرامكو السعودية أنفقت نحو 10 بلايين دولار خلال الأعوام الـ10 الماضية على عقود خدمات ومنتجات مع شركات بريطانية، وقال: «هناك أكثر من 200 عقد سارٍ حالياً مع شركات بريطانية في مجالات مختلفة تشمل الهندسة، والإنشاءات، ومعدات الحفر وتوليد الطاقة، وخدمات إدارة الجودة». ووقعت أرامكو السعودية مذكرات تفاهم مع كل من شركة «رويال دوتش شِل»، والمعهد الملكي للعلاقات الدولية (تشاتام هاوس)، وجامعة إمبيريال كوليدج لندن، ومعهد اللحام (تي دبليو أي). وتعكس هذه المذكرات العلاقات الوثيقة التي تربط أرامكو السعودية بالمملكة المتحدة وتسلط الضوء على منهجية الشركة وأهدافها الاستراتيجية. تتلخص مذكرة التفاهم مع شركة «رويال دوتش شِل» في موافقة أرامكو السعودية على الشراكة في السعي لإيجاد فرص تجارية في قطاع الغاز على المستوى الدولي من خلال الدخول في مشاريع تطوير قطاع التنقيب والإنتاج ومشاريع تسييل الغاز الطبيعي، إلى جانب
عددٍ من المشاريع الأخرى عبر منظومة القيمة للغاز.

كما تجسِّد هذه المذكرة استراتيجية أرامكو السعودية لتوسيع قاعدة أصولها في مجال الغاز الطبيعي، وتسلط الضوء في الوقت نفسه على المكانة الرائدة التي تحتلها شركة «رويال دوتش شِل» في مجال الغاز الطبيعي المسال. وبخصوص مذكرة التفاهم الثانية التي تم توقيعها مع المعهد الملكي للعلاقات الدولية (تشاتام هاوس)، إحدى المؤسسات البحثية الرائدة على مستوى العالم ووجهة يقصدها رؤساء الحكومات وأبرز الزعماء السياسيين حول العالم، فتعكس العلاقات التاريخية الممتدة وتمهد للمزيد من التعاون في تقييم ودراسة متغيرات أسواق وسياسات الطاقة العالمية والمحلية. مذكرة التفاهم الثالثة كانت مع جامعة إمبيريال كوليدج لندن، وهي من أبرز جامعات العلوم والتقنية في المملكة المتحدة، وتتلخص في العمل على برامج ومشاريع تطويرية وتقنية مشتركة في الهندسة الكيميائية، وعلوم الأرض والنفط، والهندسة الميكانيكية، والمواد المتقدمة. المذكرة الرابعة والأخيرة تم توقيعها مع معهد اللحام (تي دبليو أي)، الذي يُعد معهد أبحاث وتقنية عالمياً مستقلاًَ ومركزاًَ تميز في اللحام وربط المواد والعمليات الهندسية. وتهدف المذكرة إلى تأسيس مركز ابتكار للمواد غير المعدنية في المعهد، إضافة إلى تعزيز العلاقات مع المؤسسات الأكاديمية، ومراكز الأبحاث، وشركات الطاقة ومصنعي المواد المركبة. وكانت أرامكو السعودية أبرمت اتفاقات تجارية عدة خلال أسبوع الزيارة، بما فيها اتفاق مع شركة «داون هول برودكتس» لتعزيز أعمال الحفر الخاصة بأرامكو السعودية. وفي ختام توقيع مذكرات التفاهم، قال الناصر: «نعزز اليوم علاقاتنا بتوقيع ستة اتفاقات ومذكرات تفاهم مع شركات ومؤسسات بريطانية كبرى ستُسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية بعيدة المدى لأرامكو السعودية». وأضاف: «نحن في أرامكو السعودية لدينا الكثير من الفرص الحقيقية والمميزة للتعاون وبناء الشراكات حالياً وفي المستقبل. كما أن متانة وقوة قطاع الأعمال والصناعة البريطاني ستُسهم في تحقيق خطط أرامكو السعودية التي تشمل تنويع الأعمال والتوسع بما يتماشى مع أهداف وتطلعات رؤية السعودية 2030».
 
"أرامكو" و"سابك" تعلنان ترسية الأعمال الهندسية الأولية وإدارة مشروع المجمع الصناعي المتكامل لتحويل النفط الخام إلى كيميائيات على "وود" البريطانية
2018-03-08 أرقام

ارامكو السعودية" والشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" أنه تمت اليوم ترسية الأعمال الهندسية الأولية وإدارة المشروع على شركة "وود"، وهي شركة بريطانية عالمية رائدة في إدارة المشاريع والخدمات الهندسية والمهنية في مجال صناعات البتروكيميائيات.


وبموجب العقد، يشتمل مجال عمل شركة "وود" على الانتهاء من تحديد نطاق عمل المشروع، واختيار مقدمي الخدمات التقنية، وتحديث اقتصاديات المشروع، وإنجاز التصميم الهندسي الأولي.


وبهذه المناسبة، قال رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين الناصر: "يمثل هذا العقد مرحلة مهمة في شراكة نفخر بها بين عملاقي الصناعة السعودية،أرامكو السعودية وسابك، وتأتي في إطار إستراتيجية أرامكو السعودية لتكامل أعمالها وتحقيق قيمة مضافة وضمان اقتناص فرص النمو العالمي في قطاع الكيميائيات".


من جهته قال نائب رئيس مجلس إدارة "سابك" الرئيس التنفيذي، الأستاذ يوسف البنيان: "نحن سعداء ومتفائلون اليوم بهذا الإنجاز الذي تم حسب الخطة والجدول الزمني الموضوع لهذا المشروع الإستراتيجي، حيث سيقدم المجمع المتكامل أعلى معدل مثبت لتحويل النفط الخام إلى كيميائيات يتم تحقيقه على مستوى العالم بشكل مبتكر وتنافسي ومستدام".


ووفقا للبيانات المتاحة في "أرقام"، وقّعت "سابك" في يونيو الماضي اتفاقية أولية مع "أرامكو السعودية" للقيام بدراسة مشتركة تتعلق بإنشاء مجمع صناعي في المملكة العربية السعودية لتحويل النفط الخام إلى كيماويات، ووقع الطرفان في نوفمبر الماضي مذكرة تفاهم لتطوير المجمع.
هذا السيطره والله
 
مذكرة التفاهم حول الطاقة النظيفة قد يظنها البعض مجرد خطوة عبثية أو روتينية، فعلياً تفاصيلها تبرز أن المملكة وصلت إلى مستوى متقدم جدا تقنياً!

بريطانيا ستنقل لنا المعرفة التقنية لكيفية عزل وتخزين الكربون وكذلك السيارات الكهربائية، أصحاب الأختصاص يعلمون جيداً مدى فائدة هذا التطبيق.


The UK and Saudi Arabia also signed a memorandum of understanding on clean energy, including sharing technical knowledge on electric cars and carbon capture and storage.

Another memorandum of understanding, on entertainment and leisure, paved the way for British galleries and museums to take exhibitions to the Gulf.

https://www.ft.com/content/5bb4cada-23ba-11e8-ae48-60d3531b7d11
انا مادري لية الحكومة تدعم الطاقة المتجددة
هل هذا الشي يضرنا ولا ؟
 
انا مادري لية الحكومة تدعم الطاقة المتجددة
هل هذا الشي يضرنا ولا ؟

على صحتك مافيها إي ضرر .. نظيفة جداً وصديقة للبيئة و الاهم انها لا تنضب !
 
انا اقصد على الاقتصاد
اقتصادنا معتمد على النفط الى الان

أذا طبقنا خطة التحول بشكل مميز سنكون في وضع أفضل .. إقتصادنا حاليا تحت رحمة النفط وأسعاره المتقلبة !
 
انا اقصد على الاقتصاد
اقتصادنا معتمد على النفط الى الان

أذا طبقنا خطة التحول بشكل مميز سنكون في وضع أفضل .. إقتصادنا حاليا تحت رحمة النفط وأسعاره المتقلبة !

السعودية ساعات النهار فيها طويله و سطوع الشمس في عالي ، و فيها مخزون يورانيوم مرتفع ، و الرياح تعتبر جيده و متنوعه خصوصاً في غرب البلاد.

لذا يجعل الطاقه المتجدده ضرورة وليست رفاهيه.
 
عودة
أعلى