صاروخ روسي مجنح قادر على التحليق لأيام

DOOM

عضو
إنضم
11 أبريل 2011
المشاركات
752
التفاعل
1,396 10 0
الدولة
Saudi Arabia
5aa65eb2d43750ca7f8b45c8.jpg



أكد نائب وزير الدفاع الروسي، يوري بوريسوف، عجز أي درع صاروخية عن اعتراض الصاروخ المجنح الروسي الواعد العامل بالمحرك النووي.

وأوضح بوريسوف، في حديث أدلى به لصحيفة "كراسنايا زفيزدا" الروسية أن الصاروخ قادر على البقاء في الجو لأيام، مشيرا إلى أن الاختبارات أكدت قدرة المحرك النووي الذي يعمل به الصاروخ على بلوغ قوة الدفع المحددة له. كما أضاف أن إطلاق الصاروخ يجري باستخدام محرك بارود كلاسيكي، ثم يتم تشغيل المحرك النووي خلال فترة وجيزة من الزمن.

وقال نائب وزير الدفاع إن الصاروخ يتفرد بقدرته على التحليق بسرعة أصغر مقارنة بصاروخ "كينجال" الفرط صوتي. لكنه يطير بالمسار المحدد له بمحاذاة تضاريس الأرض على ارتفاع منخفض، ما يمنع أي درع صاروخية من اكتشافه.

يذكر أن الصاروخ الروسي الواعد المزود بالمحرك النووي تم الكشف عنه لأول مرة، يوم 1 مارس/ آذار الجاري، حين ألقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خطابه الموجه إلى الجمعية الفدرالية الروسية.

المصدر: زاشيشات روسيا
 
ما الفائدة من خاصية العمل لأيام
ماهي الفائدة أصلا من محرك نووي لصاروخ كروز
 
ما الفائدة من خاصية العمل لأيام
ماهي الفائدة أصلا من محرك نووي لصاروخ كروز
الهدف أخي العزيز هو ضرب أي هدف في أي مكان في العالم مهما كان بعده ثم إن الصاروخ لا يعمل كصاروخ مجنح فقط بل أيضاً طائرة بدون طيار قادره على حمل رؤوس نووية وهنا تكم الخطوره.
 
الم يثبت الامريكان والسوفييت في السابق فشل فكرة المحركات للطائرات بسبب مخاطرها والتلوث اللتى تسببه
أم أنهم احتووا تلك المشكل؟!!!
 
الم يثبت الامريكان والسوفييت في السابق فشل فكرة المحركات للطائرات بسبب مخاطرها والتلوث اللتى تسببه
أم أنهم احتووا تلك المشكل؟!!!
مع تطور التكنولوجيا بسبب تطور التحديات في العالم بين القوى العظمى كل شيء له حل.
أعتقد أن بسبب المواد المستخدمة في أيامنا هذه قد حلت كثير من الأمور.
 
مع تطور التكنولوجيا بسبب تطور التحديات في العالم بين القوى العظمى كل شيء له حل.
أعتقد أن بسبب المواد المستخدمة في أيامنا هذه قد حلت كثير من الأمور.
أعلم أخى الفاضل ذلك وأنه لا يوجد حد للتكنولوجيا ولكن ماذا سيحدث اذا ضرب هذا الصاروخ بصاروخ مضاد أو تم إسقاطه:زعلان:
 
أعلم أخى الفاضل ذلك وأنه لا يوجد حد للتكنولوجيا ولكن ماذا سيحدث اذا ضرب هذا الصاروخ بصاروخ مضاد أو تم إسقاطه:زعلان:
نعم هذا ما رمي له الروس من الأساس في إعتقادي وهو صاروخ لا تجرء على صده أو إعتراضه ولذلك طور الأمريكيين نظام الدفاع بالليزر ولكن الصواريخ الروسية الجديد سرعتها عالية جداً وتحتاج بعض الوقت وأي تأخير ستكون عواقبه وخيمة جداً.
 
هناك الكثير من الاسلحة التي يتم الاعلان عنها لأهداف ردعية ولكن عند تجربتها واجراء اختبارات مطولة في عدة ظروف قد يتم الغاء تطويرها او الاكتفاء بنماذج اولية لها
ليس كل سلاح يتم انتاجه وانما الانتاج لما يثبت نجاحه عسكريا واقتصاديا
حسب اعتقادي
 
العالم يختصر مدة بقاء الصواريخ في الجو بتطوير نسخ فوطة السرعة ..
 
الصاروخ فعلا أستخدم محرك غير أعتيادي ..

هذا الشيء الوحيد الذي يميزه ..

اما عن خصائص التحليق المنخفض وتجنب شبكات الدفاع الجوي فهي موجودة بالفعل في صواريخ الكروز الغربية ..



الغريب ان بوتين أعلن عن صاروخ كروز يعمل بدفع نووي !!! ..


لم يتم الافصاح عن معلومات مهمة في هذا الصاروخ والاخبار عنه متضاربة ..

ولكن يمكن لهذا الصاروخ التحليق بأرفاعات منخفضة كما في نظام TERCOM و بما أن محرك الصاروخ نووي فأن مداه غير محدود !! .. مع وجود أنظمة تحذيرية في حال وجود شبكات دفاع جوي .. كما في نظام MDPS ..

فعلا صاروخ كروز ذو قدرات غير أعتيادية .. مما يجعل هناك علامات استفهام على الصاروخ الكروزالروسي المقبل Zircon .. فعلا نقلت التحدي ل Next level ..

كان هناك مشروع أمريكي تحت أسم "Project Pluto" في عام 1961 لصاروخ يعمل بالدفع النووي ولكن تم إلغاء المشروع في عام 1964 بعد سبع أعوام من إطلاقه ..

وكان أول محرك Ramjet يعمل بالدفع النووي بالعالم بأسم "Tory-IIA" ..

 
ازاحة الستار

لو كانت افضلية الاسلحة بازاحة الستار لتفوقت

العمه شريفه
 
الصاروخ فعلا أستخدم محرك غير أعتيادي ..

هذا الشيء الوحيد الذي يميزه ..

اما عن خصائص التحليق المنخفض وتجنب شبكات الدفاع الجوي فهي موجودة بالفعل في صواريخ الكروز الغربية ..
أولا: ليس فقط محرك غير اعتيادي ولكن يبدو أن الروس استطاعوا تصغير حجم المحرك النووي حتى يتم تركيبه في صاروخ كروز بحجم Kh-101 وهذا يحسب للروس!
ثانيا: يظهر من بعض المشاريع النووية أن الروس لديهم رغبة جامحة في المغامرة والمخاطرة من أجل استكشاف آفاق جديدة في هذا المجال مع خمول من دولة كانت رائدة في هذا المجال وهي أمريكا! وهذا يظهر من المشروع آنف الذكر وكذلك محرك الدفع النووي المخصص للمركبات الفضائية!
nikiet.jpg
 
أولا: ليس فقط محرك غير اعتيادي ولكن يبدو أن الروس استطاعوا تصغير حجم المحرك النووي حتى يتم تركيبه في صاروخ كروز بحجم Kh-101 وهذا يحسب للروس!
ثانيا: يظهر من بعض المشاريع النووية أن الروس لديهم رغبة جامحة في المغامرة والمخاطرة من أجل استكشاف آفاق جديدة في هذا المجال مع خمول من دولة كانت رائدة في هذا المجال وهي أمريكا! وهذا يظهر من المشروع آنف الذكر وكذلك محرك الدفع النووي المخصص للمركبات الفضائية!
nikiet.jpg

انا أتحدث على صواريخ كروز بوجه الخصوص ..

ولا أتحدث عن جميع المجالات ..

فعلا الروس استخدم محرك غير معتاد بتاريخ صواريخ كروز ككل .. غير المشروع الامريكي الذي تم إنهائه ..

و إذا اردت فقم بالبحث عن جميع صواريخ الكروز السابقة منذ نشأتها عام 1907 ماقبل الحرب العالمية الاولى مرورا بعام 1918 بالمشروع الامريكي Kettering “Bug” ..

كذلك مرورا بعام 1939 بالمشروع الالماني V-1 حتى ان تصل لعام 2018 ..

ستجد أنه لم يتم أستخدام المحركات النووية في صواريخ كروز قط ..

مما يجعل المحركات النووية لصواريخ كروز شيء غير معتاد في تاريخها ككل ..
 
أولا: ليس فقط محرك غير اعتيادي ولكن يبدو أن الروس استطاعوا تصغير حجم المحرك النووي حتى يتم تركيبه في صاروخ كروز بحجم Kh-101 وهذا يحسب للروس!
ثانيا: يظهر من بعض المشاريع النووية أن الروس لديهم رغبة جامحة في المغامرة والمخاطرة من أجل استكشاف آفاق جديدة في هذا المجال مع خمول من دولة كانت رائدة في هذا المجال وهي أمريكا! وهذا يظهر من المشروع آنف الذكر وكذلك محرك الدفع النووي المخصص للمركبات الفضائية!
nikiet.jpg
هل هناك حاليا محرك دفع نووي للمركبات الفضائية
 
هل هناك حاليا محرك دفع نووي للمركبات الفضائية

أمريكا و روسيا و دول النادي الفضائي تعلم أن المحرك الوحيد القادر على إيصال البشر لكواكب بعيدة يجب أن يكون نوويا لكن الأمر خطير و لم يتم معرفة تأثيرات الفضاء الخارجي على محرك من هذا النوع و ما يمكن ن يشكله من خطر على الصاروخ أو المركبة

المهم من هذا أن أمريكا في سنة 1950 كان لديها مشروع لمحرك نووي تحت اسم المشروع أوريون

لمزيد من التفاصل اقرأ التالي


Project Orion has to be the most audacious, dangerous and downright absurd space programme ever funded by the US taxpayer. This 1950s design involved exploding nuclear bombs behind a spacecraft the size of the Empire State Building to propel it through space. The Orion’s engine would generate enormous amounts of energy – and with it lethal doses of radiation.

Plans suggested the spacecraft could take off from Earth and travel to Mars and back in just three months. The quickest flight using conventional rockets and the right planetary alignment is 18 months.

There were obvious challenges – from irradiating the crew and the launch site, to the disruption caused by the electromagnetic pulse, plus the dangers of a catastrophic nuclear accident taking out a sizable portion of the US. But the plan was, nevertheless, given serious consideration. Project Orion was conceived when atmospheric nuclear tests were commonplace and the power of the atom promised us all a bright new tomorrow. Or oblivion. Life was simpler then.

In the early 1960s, common sense prevailed and the project was abandoned, but the idea of nuclear-powered spaceships has never gone away. In fact there are several in the cold depths of space right now.




Nasa's Nerva project also investigated the use of nuclear engines in space (Adrian Mann)


The Voyager space probes, currently heading beyond the bounds of the Solar System, and the Cassini spacecraft in orbit around Saturn are fitted with nuclear power plants. These Radioisotope Thermoelectric Generators (RTGs) rely on the natural decay of plutonium to generate heat, which is then converted into electricity.

With no moving parts, RTGs are not nuclear reactors and can only generate a few hundred watts of power (the equivalent of a bright lightbulb). But as ambitions for missions deeper into our solar system grow, much larger spaceships propelled by more powerful nuclear generators are back on the agenda.

“Orion was a visionary project,” says Kelvin Long, physicist, engineer and head of the Initiative for Interstellar Studies. “People who are excited about this stuff don’t live in the present, we live in the future.”

Long’s immediate future involves helping to design a starship – a robotic craft that could travel at high speed beyond our Solar System to other nearby stars. A starship travelling at thousands of kilometres per second could reach Mars in weeks, the outer solar system in months and other star systems in years. Long is not alone. There are several other programmes underway, including the 100 Year Starship project backed by the US military research agency, Darpa.

To achieve this goal, the ships will need much more powerful propulsion systems than conventional chemical rockets or solar-powered probes. “It’s all about generating enormous amounts of energy,” says Long. “You can get much more efficient power generation from nuclear systems, such as fission or fusion.”




In the 1970s, the Daedalus project combined a nuclear fusion engine with helium fuel cells (Adrian Mann)


Fission involves splitting atomic nuclei in a controlled chain reaction to produce energy. Conventional nuclear power stations and the generating plants on nuclear submarines and ships use the technique to make electricity. It is a well established, but not incident-free, science. In the fusion process, on the other hand, the nuclei of atoms are forced together to release energy. It is what powers the Sun, and the hydrogen bomb.

“Fusion produces much more energy, in terms of bang for your buck, compared to fission-based systems,” says Long, explaining why his group’s starship designers favour fusion propulsion. “We know it’s a very efficient process. If you can do it you can produce a power generation system which will move you outside the Solar System and you don’t have to come back for more rocket fuel.”

Power challenge

However, as anyone who has followed the field knows, despite the multi-billion-dollar global effort that has gone into fusion research over the past half century, no one has yet built a fusion reactor that produces more energy then you put in. There is an in-joke among fusion engineers (and their journalist followers) that a viable fusion power plant is always 30 years away.

Undeterred, various concepts for fusion engines have been proposed. One, funded by Nasa, involves a contained atomic reaction that generates a focused beam of charged particles to push the starship along. Apart from the enormous thrust such a system could generate – well in excess of conventional rockets – as you travel around the cosmos you could tap into a ready supply of suitable fuel, such as helium 3.

“There’s helium 3 in the gas giants like Jupiter, absolutely loads of it,” says Long. “You could mine it with huge balloons that you drop into the atmosphere, separate out the helium, load it into your starship and away you go.” It seems that no problem is too big for those who live in the future.




In the film 2001: A Space Odyssey, the Discovery's design kept the nuclear engines far away from living quarters (MGM)


Most 21st-Century starship designs owe a great deal to the Daedalus interstellar craft, conceived by members of the British Interplanetary Society in the 1970s. Assembled in orbit, like the International Space Station (ISS), and a similar size to Orion, the concept starship was powered by a fusion engine surrounded by bulbous tanks of helium fuel.

But even assuming all this is doable, there remains one particularly sticky problem. It’s the same issue that faced the designers of Project Orion back in the 1950s. You can build and power-up your fusion engine in space to avoid nuclear fallout, but how do you protect your astronauts from dying of radiation sickness?

The Orion solution was to put thick metal or liquid shielding between crew and nuclear material. The latest concepts suggest a better idea might be to build long thin ships, where the engine is several hundred metres away from the habitation modules. Not unlike the spaceship in 2001: A Space Odyssey.

If a viable fusion reactor can be developed, Long reckons we could we see a nuclear-powered ship heading out of our immediate cosmic neighbourhood to the stars and planets beyond within the next century. “We would like to see humanity moving outwards and following the pioneers and dreams of the past,” he says. “We feel we’re working towards a future that’s good for humanity.”

Project Orion may have been ill-conceived, foolhardy and environmentally irresponsible, but nuclear power could yet be a tool to take humans to the stars.
 
سلام عليكم ..شكرا للموافقه للعاملين عل هذا المنتدى ..
الصاروخ مستحيل يطير لأيام لأن هذا ينقض وظيفة الصاروخ اللي اهيا launch get the job done عل شكل U معكوس
اما طيرانه لأيام بحجة عل انه طائرة بدون طيار ..فهذا لا يدخل العقل يعني لو افترضنا صاروخ أطلق عل هدف معين هل يعقل يطير لأيام ويحلق على شكل دائري او انه برجع لمساره الأول ويذهب إلى الهدف وهكذا لأيام ! وبهالسرعه الهائلة. .المسأله مشكوك فيها ..برأيي واحترم راي الكل ..أرى الأمر مجرد التظاهر بالتفوق psychological war لا غير
 
Grimm @Grimm
تشوف انت ؟
:لا تعليق:

ليس كل شيء يستحق الرد ..

اذا اساسيات صواريخ الكروز غير موجودة إذا ذلك يتطلب شرح الاساسيات من جديد ..

إلى ان نصل إلى هذا المستوى ..

A cruise missile can be defined as a dispensable, pilotless, self-guided, continuously
powered, air-breathing vehicle that flies just like an airplane, supported by aerodynamic
surfaces, and designed to deliver a conventional or nuclear device.

GEORGE M. SIOURIS - Missile Guidance and Control Systems_Springer

أساسيات أكره اني اشرحها وارجع لها من جديد .. وخذ لك هذا :

THE WAR ZONE



كذلك يوجد الكثير في سجلي من المشاركات توضح على هذه الاشياء ..
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى