الفرقة التاسعة المحمولة جواً، فخر الجيش السوداني

عزو البشير

صقور الدفاع
إنضم
14 مارس 2016
المشاركات
1,306
التفاعل
5,470 0 0
الدولة
Sudan
29025936_1785733778143395_6380664873898777914_n.jpg


- الفرقة التاسعة المحمولة جواً، فخر الجيش السوداني، إحدي أقوي القوات الخاصة في المنطقة، وهي الوحيدة ذات العمليات النوعية، كعملية تحرير جزيرة انجوان فى جزر القمر، و"جبل بوما"، وعملية "الشهيد العوض - قيسان" .. إلخ، أما في المجالات الأخرى فقد ظلت الفرقة التاسعة المحمولة جواً تشارك دوماً في تدريب أفراد القوات النظامية الأخرى، بجانب تأمين المؤتمرات الدولية والمحلية، كما أن واجبات الفرقة التاسعة المحمولة جواً إمتدت إلى الجهات المدنية وقد ساهمت في العديد من المشروعات وحلت كثيراً من الأزمات حسب خبرتها وإمكانية وصولها إلى أقصى بقاع الأرض.

- فالجندي المظلي والقوات المحمولة جواً تختلف في بنياتها وتدريبها وإعدادها عن جميع وحدات القوات المسلحة الأخرى، إذ إن طبيعة مهامها تتطلب قدرًا عاليًا من التحمُّل والصبر وحسن التصرُّف وإذا لم يُعدَّ جندي المظلات والقوات المحمولة جواً إعداداً جيداً يمكِّنه من أداء مهامه خلف مواقع العدو وعلى أهداف في مناطق نائية فسيترتب على ذلك خسائر جد فادحة في الأرواح في الحرب العالمية الثانية نفّذت وحدات المظلات من قوات الحلفاء عمليات كبيرة خلف خطوط العدو كانت لها نتائج إيجابية في سير العمليات لصالحها ومنها خرج العلم العسكري بدروس في غاية الأهمية لصالح تدريب المظليين.

- إننا في وطننا العزيز نتطلَّع أن تكون لدى قواتنا المسلحة وحدات ذات تدريب عالٍ من القوات المحمولة جواً ومن المظليِّين الذين يستطيعون تنفيذ المهام القتالية خلف خطوط العدو خاصَّة أن التهديد الذي يُحيط بأمننا القومي يتطلَّب ذلك

وتتكون الفرقة التاسعة المحمولة جوا من:
۱/القوات المحمولة جواً "المظلات ".
۲/ قوات الصاعقة.
۳/ القوات الخاصة.

- القوات المحمولة جواً السودانية، هي قوات ذات كفاءة عالية، ولها عمليات نوعية كما قلنا، وشاركت مشاركات خارجية فعّالة في كثير من الدول العربية والإفريقية، من تدريب وتأمين وقتال، لذلك كانت قبلة للدول العربية والإفريقية للتدريب والتأهيل، فالصاعقة السودانية حتي اللحظة لم تسجل أي قوات صاعقة - حولنا علي الأقل وفي منطقتنا - عمليات كعملياتها النوعية وبكفاءتها العالية.


28872704_1785733851476721_673487946550668199_n.jpg

28951476_1785734044810035_1383128512285627368_n.jpg

29101605_1785734088143364_6981920287137603300_n.jpg

28872097_1785734271476679_8908059800362820971_n.jpg
 
تحية لهم
اظن هم المشاركين في رعد الشمال .. اليس كذالك!
 
- العلاقات العسكرية بين القوات المسلحة، والقوات المسلحة القطرية الشقيقة، حيث يظهر في الصور الطلبة الحربيين القطريين الذين يدرسون في الكلية الحربية السودانية، وجانب من بعض التدريبات العسكرية.

28661397_1784000471650059_6039564790162456421_n.jpg

28685244_1784000564983383_5372134252458805136_n.jpg

28951132_1784000688316704_1973903876524498682_n.jpg

28685554_1784000768316696_582340308360297134_n.jpg

28951413_1784000928316680_5240043523011464130_n.jpg

28951829_1784001038316669_5035340622841020938_n.jpg

28661437_1784001108316662_32874948435472594_n.jpg

28951150_1784001204983319_255104984200258350_n.jpg

28959221_1783909311659175_1434918972085494305_n.jpg

28783475_1783909391659167_7079874319644229323_n.jpg

28684866_1783909431659163_3471791266439538733_n.jpg

28870600_1783909474992492_891726762499314988_n.jpg

26992165_1737747409608699_7448336604994535527_n.jpg
 
التعديل الأخير:
عاشت السودان وعاش جيشها المقدام
الفرقه ممن تتكون عاده وكم تعدادها

لايوجد للاسف عدد تقريبي السودان دايما يتكتم علي اعداد قواته النظاميه والجيش وغيرها ..
بكفيك الدفاع الشعبي الي الان والمجاهدين تعدادهم تقريبا 2 مليون ..وهيا قوات رديفه للجيش واسناد ..
 
ماهي وسائل النقل المخصصة للفرقة وماهو تسليحها ؟
هل يستطيع السودان نقل وابرار الفرقة كاملة مرة واحدة ؟؟
 
الفرقة التاسعة المحمولة جواً فخر الجيش السودانى


الجندي المظلي والقوات المحمولة جواً تختلف في بنياتها وتدريبها وإعدادها عن جميع وحدات القوات المسلحة الأخرى، إذ إن طبيعة مهامها تتطلب قدرًا عاليًا من التحمُّل والصبر وحسن التصرُّف وإذا لم يُعدَّ جندي المظلات والقوات المحمولة جواً إعداداً جيداً يمكِّنه من أداء مهامه خلف مواقع العدو وعلى أهداف في مناطق نائية فسيترتب على ذلك خسائر جد فادحة في الأرواح
في الحرب العالمية الثانية نفّذت وحدات المظلات من قوات الحلفاء عمليات كبيرة خلف خطوط العدو كانت لها نتائج إيجابية في سير العمليات لصالحها ومنها خرج العلم العسكري بدروس في غاية الأهمية لصالح تدريب المظليين.
إننا في وطننا العزيز نتطلَّع أن تكون لدى قواتنا المسلحة وحدات ذات تدريب عالٍ من القوات المحمولة جواً ومن المظليِّين الذين يستطيعون تنفيذ المهام القتالية خلف خطوط العدو خاصَّة أن التهديد الذي يُحيط بأمننا القومي يتطلَّب ذلك

وتتكون الفرقة التاسعة المحمولة جوا من:
1/ القوات المحمولة جواً " المظلات "
2/ قوات الصاعقة
3/ القوات الخاصة


المظلات الإنشاء والتكوين:
بعد أن شهدت القوات المسلحة السودانية توسعاً في أفرعها وقيادتها جاء التفكير لإنشاء قوات مظلية داخل القوات المسلحة السودانية وكان ذلك عام 1962م ووقع الاختيار على عدد سبعة ضباط وثلاثة ضباط صف وأرسلوا في بعثة دراسية تدريبية إلى المملكة المتحدة وكانوا النواة الأولى والمكون الأساسي للمظليين كفرع من فروع سلاح الجو السوداني آنذاك وكان ذلك في أبريل من العام 1962م ولقد قضى هؤلاء الضباط وضباط الصف فترة تدريبية لمدة ستة أشهر نالوا خلالها تدريباً في فنون القفز بالمظلات ومن ثم عادوا إلى السودان حيث أنشأ أول مدرسة لتعليم فنون القفز بالمظلات في السودان وفي يناير من العام 1963م تم اختيار أول دفعة من الجنود المتطوعين من القيادات والأسلحة المختلفة وتم تدريبهم كمظليين وتخرجوا في حفل كبير أُقيم بهذه المناسبة في العام 1963م وبعد ذلك توالى الاختيار والتدريب من جنود القيادات والأسلحة المختلفة وتدريبهم كمظليين حتى اكتملت الكتيبة الأولى مظلات وكان ذلك في العام 1968م وفي تاريخ 28/مايو 1969م تم فصل سلاح المظلات عن سلاح الجو السوداني «الطيران» وأصبح وحدة منفصلة تحت اسم سلاح المظلات ومنذ ذلك التاريخ وسلاح المظلات وهو سلاح قائم بذاته ونسبة للمستوى العالي من الضبط والربط والكفاءة التدريبية والقتالية ومشاركة هذه القوات في جميع الأحداث الجارية آنذاك فقد تم التصديق بإنشاء اللواء المظلي .

Bright_Star_9k.JPEG


Bright_Star_9z.JPEG


Bright_Star_9.JPEG

800px-Mass_drop_paratroopers_Bright_Star_1981.jpg


وفي أبريل من العام 1970م تم تغيير اسم اللواء المظلي إلى القوات المحمولة جواً ومن ثم توالى إنشاء الكتائب ووحدات الدعم بجانب مدرسة المظلات التي تقوم بأعباء التدريب كذلك فقد تم تأهيل وتدريب كتيبة مدفعية محمولة وانضمت للقوات المحمولة جواً وكان ذلك في العام 1973م وفي العام 1975م اكتمل تنظيم اللواء المظلي وأصبح يضم كتيبة مظلات وكتيبتين منقولتين جواً وكتيبة مدفعية وسرايا دعم مختلفة مثل :
1/ سرايا استطلاع
2/ سرية هندسة
3/ سرية إشارة
4/ نقل م/د
وشهد العام 1977م مولد القوات الخاصة وكان ذلك لزاماً على القيادة أن تكون قوات للتخطيط وتنفيذ المهام خاصة بعد تزايد حوادث خطف الطائرات والقرصنة الجوية ولفك عمليات الأمن الداخلي فمبدئياً تم إنشاء سرية القوات الخاصة والتي نالت تدريباً ممتازاً وفي العام 1990م تم إنشاء الكتيبة الخاصة وقبلها أي في العام 1987 تم إنشاء لواء الصاعقة وبذلك اكتمل البناء وتغير الاسم من القوات المحمولة جواً إلى الفرقة التاسعة المحمولة جواً وأصبحت تضم وحدات شتى وباعتبار أن الخصائص والمميزات الموجودة والمتوفرة في الفرقة التاسعة المحمولة جواً كانت ممتازة للغاية فقد أهّلتها لكي تشارك وبقدر كبير في تاريخنا العسكري القريب وقد اختلفت هذه المشاركة حسب الظروف الخاصة بالعمل العسكري ولقد كانت مشاركة في كافة الجبهات.
1322724068802.jpg


1322723991162.jpg



مشاركات المظلات الخارجية:
شاركت قوات المظلات أو الفرقة التاسعة المحمولة جواً في جبهات كثيرة خارجياً كان منها مشاركتها مع قوات النصر خلال حرب أكتوبر 1973م ومع القوات المصرية وقد كانت الفرقة التاسعة المحمولة جواً في طليعة قوات الأمن العربية التي دخلت لبنان لحفظ السلام تحت لواء جامعة الدول العربية وقد ابلت بلاءً حسناً واستبسلت وفدت وقدمت الشهداء والجرحى كما أن الفرقة التاسعة المحمولة جواً قد شاركت مع قوات حفظ السلام بناميبيا تحت لواء منظمة الأمم المتحدة ثم أنهت اشتباك احتلال السفارة السعودية إبان مشكلة الفدائيين الفلسطينيين كما شاركت أيضاً في إنهاء احتلال جبل بوما وإنقاذ الرهائن الأجانب من امريكا وبريطانية وكذلك شاركت الفرقة التاسعة المحمولة جواً في تدريب مشترك مع القوات البريطانية في العام 1975م ثم شاركت في مشروع «فايف ستار» مع القوات الأمريكية والمصرية.
وفى تاريخنا الحديث شاركة الفرقة التاسعة فى تحرير جزيرة انجوان فى جزر القمر واخر عمليتها فى العام السابق وهى عملية العوض العسكرية
أما في المجالات الأخرى فقد ظلت الفرقة التاسعة المحمولة جواً تشارك دوماً في تدريب أفراد القوات النظامية الأخرى بجانب تأمين المؤتمرات الدولية والمحلية كما أن واجبات الفرقة التاسعة المحمولة جواً امتدت إلى الجهات المدنية وقد ساهمت في العديد من المشروعات وحلت كثيراً من الأزمات حسب خبرتها وإمكانية وصولها إلى أقصى بقاع الأرض.
ولقد عمل في كنف الفرقة التاسعة المحمولة جواً كثير من الأبطال أمثال النقيب قسم الله عبدالله رصاص والملازم أول أبو القاسم محمد إبراهيم والملازم أول زين العابدين محمد أحمد عبد القادر والنقيب «وقتها» عمر حسن أحمد البشير ومعروف أن سلاح المظلات صرح فريد يتميز أفراده ومنسوبوه بالجماعية وحب الوحدة وحب الوطن والزميل فهم مثل خلية النحل في حياتهم فكل واحد يعرف واجبه ودوره لا يوجد صغير بينهم فكلهم كبار لا تلبس شعارهم مهما كنت ما لم تكمل التدريب وتقوم بتنفيذ عمليات القفز المقررة فهي وحدة فريدة في القوات المسلحة وفي كل شيء حتى في زيهم العسكري.


القوات الخاصة فى جزيرة انجوان




الفرقة التاسعة فى عملية العوض العسكرية




 
اتمنى أن اشاهدهم مرة أخرى في عرض عسكري لدينا



حماس لا مثيل له والأجمل عندما ينخفضون قليلا ويرفعون أيديهم للأعلى مثل مخالب الأسود

 
اتمنى أن اشاهدهم مرة أخرى في عرض عسكري لدينا



حماس لا مثيل له والأجمل عندما ينخفضون قليلا ويرفعون أيديهم للأعلى مثل مخالب الأسود



ان شاء لله تكون في المناورات الجايه يكون فيها مشاركه للقوات السودانيه ..
 
لايوجد للاسف عدد تقريبي السودان دايما يتكتم علي اعداد قواته النظاميه والجيش وغيرها ..
بكفيك الدفاع الشعبي الي الان والمجاهدين تعدادهم تقريبا 2 مليون ..وهيا قوات رديفه للجيش واسناد ..
2 مليون من شباب هذا طربهم
 
لا تعليق لدي سمعتهم تسبقهم إضافة فقط

صورة من جزيرة انجوان مع التحية

1966854_652720921463280_439752365_n.jpg
 
الفرق المحمولة جوا على مستوى العالم قليلة وتحتاج إمكانيات مهولة من المعدات سواء طائرات نقل و مروحيات أو غيرها ليتوفر لها عامل السرعة و الخفة والمفاجأة التكتيكية و الإستراتيجية، مثلا الفرقة 82 الأمريكية تستطيع الانتقال الى اي مكان في العالم خلال 37 ساعة، أحترم كثيراً الرغبة السودانية في تأسيس مثل هذه الفرق خصوصاً أنها تعتبر في الجيوش الحديثة النواة و الأساس الصلب ولكن أعتقد أنها مبالغة نوعا ما في إطلاق هذا الأسم كون قدرات القوات السودانية في النقل ماتزال أقل من المأمول وربماً المادة وحجم التهديدات يفرض ذلك ولكن مجرد أن يملك القادة السودانين هذا الطموح فالمستقبل بأذن الله مبشر بالخير!
 
لا يسعني إلا أن اقف احترامآ للسودان وجيشة وشعبة وقيادتة
 
الجيش السوداني له مواقف مشرفة مع الاشقاء و الاصدقاء في كل حين
 
عودة
أعلى