الفرقة التاسعة المحمولة جواً، فخر الجيش السوداني

الفرق المحمولة جوا على مستوى العالم قليلة وتحتاج إمكانيات مهولة من المعدات سواء طائرات نقل و مروحيات أو غيرها ليتوفر لها عامل السرعة و الخفة والمفاجأة التكتيكية و الإستراتيجية، مثلا الفرقة 82 الأمريكية تستطيع الانتقال الى اي مكان في العالم خلال 37 ساعة، أحترم كثيراً الرغبة السودانية في تأسيس مثل هذه الفرق خصوصاً أنها تعتبر في الجيوش الحديثة النواة و الأساس الصلب ولكن أعتقد أنها مبالغة نوعا ما في إطلاق هذا الأسم كون قدرات القوات السودانية في النقل ماتزال أقل من المأمول وربماً المادة وحجم التهديدات يفرض ذلك ولكن مجرد أن يملك القادة السودانين هذا الطموح فالمستقبل بأذن الله مبشر بالخير!

اعتقد ان المقصود من العنوان هو فرقة مظلات
 
من عوامل النجاح في حرب اكتوبر هونجاح قائد الاركان المصري المرحوم سعدالدين الشاذلي المضلي السابق في زرع روح قوات المضليين في باقي افرع الجيش المصري مما ادى ارتفاع مستوى الجندي وزيادة كفاءته الميدانية والسؤال الدي يطرح نفسه لمادا لا يتم مواصلة اعداد الجيوش العربية على نفس النسق وبنفس روح العلية والكفاءة.
 
طبعا تم ترفيع القوه الخاصه الي مستواء لواء كامل و في تطوير كبير راح ينال هذه القوه باذن الله
 
عودة
أعلى