انضمام مقاتلي الحشد الشعبي رسميا إلى الجيش العراقي النظامي

يعني حرس ثوري بالعربي
حالهم حال ( القوات الخاصة التابعة الى رئاسة الوزراء وجهاز مكافحة الارهاب التابع له ايضا ) فرق بينهم وبين الحرس الثوري لان القيادات سيختارها رئيس الوزراء حصراً واعدادهم ستحجم كثيراً ، و اعتقد حجمهم يقلص من 140 الف الى 30 الف او اقل .
 
بالعربي تم تحويل الحشد لنظام يشبه نظام الافواج في الحرس الوطني السعودي
 
الحكومة هي الحشد والحشد هو الحكومة ماتغير شيئ :D
 
اصدقائي لا يوجد شيء كهذا اطلاقاً
لا يوجد اندماج وكل من يتحدث عن اندماج كلامة غير صحيح ولم يفهم الامر الديواني الصادر من رئاسة الوزراء يوم امس .

الحشد الشعبي اخذ الصفه الرسمية بعد التصويت على قانون هيئه الحشد الشعبي في سنة 2016 داخل البرلمان العراقي يعني اصبح له صفه رسمة لكن ليس مع الجيش انما هيئه مستقله تتبع الى رئاسه الوزراء ولا يتدخل فيها احد .

الامر الديواني الذي صدر يوم امس والذي احدث ضجه هو امر تكييف اوضاع الحشد الشعبي يعني تم ترتيبهم في هيكل تنظيمي وفق مسميات اختارها رئيس الوزراء وقام بفتح باب التطوع في صفوفه وحدد السن المسموح به وايضاً شملهم بقانون الخدمة التقاعدية

الشي المهم في هذا الامر والذي فهمه البعض (بدمج الحشد مع الجيش ) هو مساوات الجندي في الحشد مع الجندي في الجيش بالراتب الشهري فقط .

هذا مافهمته من الخبر
وانت الان تؤكده ..

وبعيد عن المخاطره هذا اقرب مخرج رسمي للوضع ان يكون تابع للحكومة على ان يبقى تابع لمرجعيات خارج السلطة الرسميه ..
 
DX4uRz2X0AEjNKK.jpg
 
عصابات إيران في العراق سوف تجد لها مسمى جديد ،، والعين على دولة الكويت .... الحذر ... الحذر
 
اتمنى من هذه الخطوة ان تسرع من استقرار العراق وازدهاره رغم ان هذه الخطوة سوف تجعل من الجيش العراقي جيش ايراني 100٪
على العموم اهم شيء هو الاستقرار وعودة الحياة الى طبيعتها اما العراق فلقد خسرناها قبل 15 سنة
 
برأيي خطوة جيدة وتنهي بعض من هواجس دول الجوار .. الآن كل عمل يصدر من تلك الميليشيات يمثل الدولة العراقية وعليه تتعامل الدول الأخرى مع الدولة العراقية ..

بقي الخطوة الأهم وهي محاولة اذابة عقيدة هذه الميليشيات في الجيش والتشكيلات النظامية

الافضل اذابتهم مع معارك لا تنتهي ، واشغالهم بالقتال بارضهم
 
من الوظائف الرسميه بالحشد (مبلغ ديني ) من الاخر معمم مع كل كتيبه ، اكثر من كذا طائفيه وحشد ديني و ارهاب طائفي مسلح مافي
 
اعتقد العبادي كان في موقف جداً حرج

لا يستطيع تسريحهم فستحدث فوضة عارمة ممكن ان تودي الى اسقاط الحكومة

لا يستطيع دمجهم مع الجيش لان الجيش له السياقات العسكرية الخاصة به

لا يستطيع دمجهم مع القوات التابعه الى وزارة الداخلية بسبب اعدادهم الكبيرة وعدم حاجة الوزارة الى اعداد اضافية

فختار الخيار المناسب وهو جعلهم في هيئه مستقلة ترتبط به ارتباط مباشر مثل جهاز مكافحة الارهاب وسيتم ترتيبهم في الويه وتشكيلات تنزع منهم بالتدرج ارتباطاتهم الحزبية .

نفهم من كلامك ان الحشد الان مرجعيته رئاسة الوزراء بدلا من قاسم سليماني وغيرهم ؟
 
يمكننا أن نقول الآن أن هناك جزء كبير من الإرهابيين والمتطرفيين داخل الجيش العراقي .. هؤلاء الأوغاد الفجرة كانوا يقتلون بشعبنا السوري من أقصى الشمال للجنوب

متواجدين حالياً بالسيدة زينب بريف دمشق ولهم مقرات عدة وكذلك يُشاركون في معارك الغوطة حالياً

نسأل الله لهم جهنم وساءت مصيرا واللعنة على مناصريهم والمطبلين والمزمرين لهم

( يُحشرُ المرء مع مَن يُحِب )
 
عودة
أعلى