هآرتس: طاقم الطائرة الإسرائيلية التي أسقطت أمس فشل في تجنب النيران السورية: قالت صحيفة "هآرتس" العبرية، إن تحقيقًا أولي حول حادثة سقوط طائرة F16 الحربية الإسرائيلية، والتي سقطت بصواريخ الدفاعات الجوية السورية فجر أمس، أشار إلى أن طاقم الطائرة فشل في تجنب الصواريخ رغم وصول تحذيرات.
وذكرت الصحيفة العربية، مساء اليوم الأحد، "أن التحقيق الأولي يشير إلى أن طاقم طائرة الـ F16 كان قادرًا على تحديد وتجنب صواريخ الدفاعات السورية وقد وصل تحذير للطاقم بشأنها".
وأضافت: "لكن لأسباب لم يتم توضيحها بشكل تام بعد فإن الطاقم لم يكن لديه الوقت للقيام بمناورة التهرب وعند اقتراب الصواريخ تخلى الطاقم عن الطائرة".
وأوضحت "هآرتس"، أن الصواريخ التي أطلقت نحو الطائرة الإسرائيلية كانت من نوعين SA 5 وSA17"، زاعمة أن الطائرات الإسرائيلية تمكنت من تدمير حوالي نصف بطاريات الدفاعات الجوية السورية خلال الهجمات.
وشن الجيش الإسرائيلي، أمس السبت، سلسلة غارات جوية على مواقع في سورية، تخلّلها إسقاط إحدى مقاتلاته من طراز "اف 16" بعد استهدافها من قبل الدفاعات الجوية السورية فوق منطقة الجليل الأسفل في شمال فلسطين المحتلة عام 1948.
وادّعى الجيش في بيان له، أن الغارات جاءت ردًا على اختراق طائرة إيرانية بدون طيار الأجواء الإسرائيلية، على حد قوله.
وأدى سقوط الطائرة إلى اشتعال حريق في المنطقة، فيما أقرّ الجيش الإسرائيلي بإصابة اثنين من طياريه جرّاء سقوط الطائرة؛ بجروح خطيرة وأخرى طفيفة.
وفي سياق متصل، أعلن مستشفى "رامبام" الإسرائيلي في مدينة حيفا (شمال فلسطين المحتلة)، عن تحسّن الحالة الصحية للطيار الذي أصيب بجروح خطيرة، أمس، كما هو الحال بالنسبة للطيار الآخر.
وذكرت الصحيفة العربية، مساء اليوم الأحد، "أن التحقيق الأولي يشير إلى أن طاقم طائرة الـ F16 كان قادرًا على تحديد وتجنب صواريخ الدفاعات السورية وقد وصل تحذير للطاقم بشأنها".
وأضافت: "لكن لأسباب لم يتم توضيحها بشكل تام بعد فإن الطاقم لم يكن لديه الوقت للقيام بمناورة التهرب وعند اقتراب الصواريخ تخلى الطاقم عن الطائرة".
وأوضحت "هآرتس"، أن الصواريخ التي أطلقت نحو الطائرة الإسرائيلية كانت من نوعين SA 5 وSA17"، زاعمة أن الطائرات الإسرائيلية تمكنت من تدمير حوالي نصف بطاريات الدفاعات الجوية السورية خلال الهجمات.
وشن الجيش الإسرائيلي، أمس السبت، سلسلة غارات جوية على مواقع في سورية، تخلّلها إسقاط إحدى مقاتلاته من طراز "اف 16" بعد استهدافها من قبل الدفاعات الجوية السورية فوق منطقة الجليل الأسفل في شمال فلسطين المحتلة عام 1948.
وادّعى الجيش في بيان له، أن الغارات جاءت ردًا على اختراق طائرة إيرانية بدون طيار الأجواء الإسرائيلية، على حد قوله.
وأدى سقوط الطائرة إلى اشتعال حريق في المنطقة، فيما أقرّ الجيش الإسرائيلي بإصابة اثنين من طياريه جرّاء سقوط الطائرة؛ بجروح خطيرة وأخرى طفيفة.
وفي سياق متصل، أعلن مستشفى "رامبام" الإسرائيلي في مدينة حيفا (شمال فلسطين المحتلة)، عن تحسّن الحالة الصحية للطيار الذي أصيب بجروح خطيرة، أمس، كما هو الحال بالنسبة للطيار الآخر.