سيناء بها قبائل وعائلا فلسطينيه تم جلبهم من بعد حرب نقلت اسرائيل بعد حرب ٦٧ كثيرا من بدو فلسطين الي سيناء غير اللذين اتو من بعد حرب هربا من الاحتلال ٤٨ فعندك هناك ناس مقيمه من ٧٠ الي ٥٠ سنه البعض يحمل الجنسيه المصريه وكثيرا منهم بلا جنسيه سكان رفح المصريه وما يجاورها من قري كلهم فلسطينيين الا قليل منهم وهؤلاء كانو مشكله سيناء الحقيقيه لأنهم لا يحملون بطاقات مصريه وبالتالي لا يستطيعون العمل بشكل طبيعي في سيناء ولا يستطيعون مغادرتها الي اى محافظه مصريه وهم يتعاملون انهم مصريين لان الأجيال الجديده ولدت بسيناء وكان في فتره حكم مبارك حينما تثار قضيه سيناء يظهر مواطنين كثيرين يشتكون انهم لا يجدون عمل وان التهريب هو عملهم الوحيد غالبيتهم كانو هكذا يوجد مصريين من قبائل مصريه طبعا مع الإرهابيين وقبائلهم تخلت عنهم بالعرف القبلي ولا يجدون دعم من قبائلهم كقبائل الحويطات والسواركه والترابين وغيرهمالجرذان الأربعة حسب عدد من المصادر
مصريان و فلسطينيان
الحقيقة الواحد يتعجب من بعض الفلسطينيين
يترك أرضه و المحتل و يذهب مع داعش ليقتل المسلمين
ثم لا تلبث أن تتذكر أن تلك الشرذمة بالذات لم ترفع السلاح على الصهاينة لما كانوا يحتلون غزة و رفعوه على القسام و المقاومة
فلا غرابة اذن و لا تملك الا أن تقول أعان الله المقاومة الشريفة و الجيش المصري على هؤلاء الكلاب
الم ترى بعد الحمله بوستات كثيره تتباكى على مصنع رخام واكبر مصنع وبيصدر بره مصر ويعمل فيه ٥٠٠ عامل ومصنع اخر للزيتون والمخللات هم ملك لفلسطينيين وقامت الدوله بإغلاقهما لأنهم يقعون فى حرم مطار العريش اللذى تم استهداف طائره بداخله وأكثر ما تشاهده من قصف وتدمير لمزارع او بيوت كلها لفلسطينيين او يعود اصله لفلسطين
بدو سيناء المصريين يمكنهم الانتساب للجيش والشرطه وليس كما كان يشاع سابقا ممنوعين ويعاملون بدرجه اقل والدليل اغتيال الارهابين من عام او اقل تقريبا عقيد شرطه من أهالي سيناء ومن احدي القبائل الكبيره من كانو ممنوعين هم البدو الغير حاملين لبطاقه مصريه لعدم اعتراف مصر انهم مصريين