صراع الغاز في شرق المتوسط - موحد

وزير الطاقة التركي: عمق عمليات التنقيب بـ"المتوسط" تجاوز 4000 متر

thumbs_b_c_c9176737b085c77a8cfd9d897e7e308c_1.jpg


ترك برس

قال وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي، فاتح دونماز، إن عمليات الحفر والتنقيب في البحر المتوسط قبالة ولاية أنطاليا، وصلت إلى عمق 4 آلاف و300 مترا.

وأشار دونماز، إلى استهداف عمق 5 آلاف و500 مترا.

جاء ذلك في كلمة ألقاها الوزير، في لقاء جمعه، الجمعة، برجال أعمال وممثلين عن منظمات المجتمع المدني في مدينة "بولو"، شمال غربي تركيا.

ووفق الوزير التركي، فإن عمليات الحفر تأتي ضمن حملة تنقيب لزيادة احتياطيات بلاده من الغاز الطبيعي والنفط.

ولفت إلى أن نسبة إنتاج بلاده من الطاقة تشهد ارتفاعا مطّردا.

وأوضح أن نسبة إنتاج الطاقة الكهربائية من مصادر محلية ارتفعت في 2018، إلى 50 بالمائة، فيما بلغت 60 بالمائة في يناير/ كانون الثاني الماضي.

واعتبر دونماز، أن "الفحم يعد أحد أهم مصادر الطاقة في تركيا، حيث تصل كمية الفحم المكتشف في البلاد إلى 20 مليار طن".

وفي 2018، بلغ إنتاج الفحم في تركيا 101.5 مليون طن، ويستخدم قسم كبير منه في توليد الكهرباء.
وبحسب الوزير، فإن قطاع التعدين في تركيا لا يعتمد فقط على إنتاج المواد الخام وبيعها، وإنما يطور باستمرار من إمكانياته في مجال إنتاج المنتجات الوسيطة والنهائية.

ونهاية أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أطلقت تركيا سفينة "فاتح" الوطنية، للقيام بأول عملية تنقيب عن الغاز الطبيعي والنفط بالمياه العميقة التابعة لها في البحر المتوسط.
 
وهو ما يجعل بعض هذه الدول مترددة في الدفع باستثمارات كبرى في تحالف غير مستقر على أفضل الأحوال

مع عقد القمة المصرية اليونانية القبرصية الأولى في القاهرة، التي طوّرت خلال اجتماعاتها التالية ما يشبه تحالفا أمنيا وطاقويا مستقرا بين الدول الثلاث

؟؟؟؟
 
التعديل الأخير:
آمال مصر الضائعة

القاهرة هي العاصمة الوحيدة في شرق المتوسط التي تمتلك البنية التحتية اللازمة لإسالة ونقل الغاز الطبيعي في صورته الجديدة.
إطلاق شركة بريتش بتروليم مشروع تطوير دلتا النيل الغربي، قبالة ساحل البحر المتوسط في مصر، مع توقعات باكتشاف حقل قد ينتج في نهاية المطاف ما يصل إلى 15 مليار متر مكعب في العام، أو 30% من الطلب على الغاز الطبيعي في مصر، غير أن الكشف الأكثر استثنائية وقع في وقت متأخر من العام نفسه، عندما أعلنت شركة إيني الإيطالية عن أكبر اكتشاف للغاز الطبيعي في شرق البحر الأبيض المتوسط، تحت اسم "ظهر"، بمخزون يقدر بـ850 مليار متر مكعب، بما يتجاوز حقل ليفياثان الإسرائيلي، مع توقعات أن ينتج الحقل

؟؟؟؟
 
هدية الرب أم فخ الشيطان؟".. مصر وتركيا وإسرائيل على صفيح غاز المتوسط

مقال لا يساوي قيمة الحبر الذي كتب به
روائح كريهة تنبعث من المقال المتناقض
...................
مصر على وشك أن تكون محور إقليمي للغاز والكهرباء رغم أنف الدوحة التي كسر حلمها بإقامة خط غاز لها للمتوسط عبر سوريا ورغم أنف أنقرة التي تبدد حلمها لتكون مركز إقليمي للغاز بشرق المتوسط ...
الغاز الإسرائيلي والقبرصي قادم لتسييله وتسويقه عبر القاهرة وكذلك الغاز السعودي قادم عبر جسر الملك سلمان لتسييله وتسويقه عبر القاهرة أيضا وسننتظر لبنان وسوريا لينضما لمركز القاهرة
 
سفينة "ديبسي ميترو-1" التركية تعبر مضيق الدردنيل تمهيدا للتنقيب عن النفط

20190222_2_35073899_41916685_web.jpg



ترك برس
في إطار سياسة تركيا "الإستراتيجية الوطنية للطاقة والتعدين"، والهادفة للمشاركة في أعمال التنقيب عن النفط في البحار، عبرت سفينة "ديبسي ميترو-1"، اليوم الجمعة، مضيق الدردنيل متجهة إلى بحر مرمرة.
السفينة استملكتها "شركة النفط التركية" مقابل 262.5 مليون دولار ، وانطلقت قبل أيام من ميناء الجزيرة الخضراء (ألخِثيراس) جنوبي إسبانيا، بحسب مصادر في الشركة التركية.
وبيّنت الشركة أن "ديبسي ميترو-1" تزن 51 ألف و283 طن، وطولها 229 مترا، وتستطيع التنقيب عن النفط حتى عمق 10 آلاف قدم في البحر.
وتعد "ديبسي ميترو-1" ثاني سفينة تركية، ستقوم بأعمال التنقيب عن النفط والغاز شرقي المتوسط، بعد سفينة "فاتح" الوطنية.
ونهاية أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أطلقت تركيا سفينة "فاتح" الوطنية، للقيام بأول عملية تنقيب عن الغاز الطبيعي والنفط بالمياه العميقة التابعة لها في مياه المتوسط.
وقال وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي، فاتح دونماز، الأسبوع الفائت، إن عمليات الحفر والتنقيب في البحر المتوسط قبالة ولاية أنطاليا، مستمرة ووصلت إلى عمق 4 آلاف و300 مترا، مشيرا إلى استهداف عمق 5 آلاف و500 مترا.
 
"قطر للبترول" و"إكسون موبيل" توقعان اتفاقا للتنقيب وتقاسم الإنتاج مع قبرص

ومؤخراً أعلن عن أكتشاف هام في منطقة الأمتياز .

وقالت الشركة في بيان لها، إنها هي وشريكتها "إكسون موبيل" حققتا اكتشافا للغاز الطبيعي في البئر الاستكشافية قلوكوس-1 (Glaucus-1) في المنطقة البحرية رقم 10 الواقعة في المياه الإقليمية القبرصية على بعد 180 كم إلى الجنوب الغربي من ميناء مدينة ليماسول.
ولم تقدر الشركة حجم احتياطيات الغاز الطبيعي الموجودة، لكنها اكتفت بوصف الاكتشاف "بالهام".
 
السفينة التركية الثانية تبدأ التنقيب عن النفط في منطقة البحر الأبيض المتوسط

4_55.jpg


ترك برس

تسارعت الجهود الرامية إلى تعزيز مكانة تركيا في منطقة البحر المتوسط باعتبارها لاعبًا رئيسيًّا في مجال الطاقة في العام الماضي مع إطلاق أول سفينةٍ للتنقيب في البلاد، والتي بدأت العمل في أواخر شهر تشرين الأول/ أكتوبر العام الماضي 2018. وفي إطار عزمها توسيع عملياتها، اشترت شركةُ النفط التركية التي تديرُها الدولة "تركش بتروليوم" (TP) سفينة حفرٍ ثانية وصلت في الأسبوع الماضي إلى حوض لبناء السفن في ولاية يالوفا شمال غرب تركيا لأعمال الصيانة والتجديد.

أعلن الرئيسُ رجب طيب أردوغان، في اجتماعٍ حاشدٍ في ولاية ريزة المطلة على البحر الأسود يوم السبت 2 آذار/ مارس الجاري، أن سفينة الحفر الثانية تُدعى "يافوز". وقال اردوغان: "بعد الصيانة والتجديد ستبدأ يافوز بحفر بئرٍ في البحر المتوسط. تُعدُّ يافوز واحدةً من 16 سفينة حول العالم تقوم بالحفر العميق"، مؤكدًا على إصرار تركيا على التنقيب عن المواد الهيدروكربونية في شرق البحر المتوسط والبحر الأسود.

بدأت سفينة الحفر الأولى "فاتح" عمليات حفر الآبار في أواخر تشرين الأول/ أكتوبر العام الماضي 2018، قبالة ساحل ولاية أنطاليا المطلة على البحر الأبيض المتوسط. ويمكن للسفينة التي يبلغ طولها 229 مترًا الحفر على عمق 12 ألفا و192 مترًا كحدٍّ أقصى. وسيصلُ عمقُ البئر الأول إلى 5 آلاف و500 متر.

من جهته، قال وزير الطاقة والموارد الطبيعية فاتح دونماز في الأسبوع الماضي إن من المتوقع أن يتم الكشف عن النتائج الأولية لعمليات حفر الآبار التي تقوم بها سفينة فاتح في البحر المتوسط في غضون أسبوعين.

وقد اشترت شركة توركيش بيتروليوم، سفينة الحفر يافوز من الجيل السادس، والتي تُعدُّ توأمًا لسفينة فاتح، بمبلغ 262.5 مليون دولار ويبلغ طولها 229 مترًا ووزنها 21.283 طنًّا إجماليًّا.

تقوم سفينة التنقيب التركية خير الدين بربروس بإجراء مسوحاتٍ في المنطقة منذ عام 2013 بعد توقيع اتّفاقٍ يمنح تركيا حقّ الاستكشاف لمدة 30 عامًا في عام 2011. وبدأت سفينة فاتح أيضًا عمليات حفر بئرٍ في أعماق البحر في أكتوبر عام 2018 في ألانيا، وهي مدينة في ولاية أنطاليا المتوسطية. في وقتٍ لاحق، بدأت تركيا حفر الآبار الضحلة في ولاية مرسين المطلة أيضًا على البحر الأبيض المتوسط.

وفي اجتماع الأسبوع الماضي في إسطنبول، شدّد نائب وزير الطاقة والموارد الطبيعية، ألب أرسلان بايراكتار، على أن تركيا منفتحة على الشراكة مع الشركات الأجنبية التي تولي اهتمامًا لحقوق تركيا في منطقة البحر الأبيض المتوسط. وقد عارضت السلطات التركية بشدّة الإجراءات الأحادية الجانب التي اتّخذتها الإدارة القبرصية اليونانية في البحر الأبيض المتوسط من أجل أنشطة الاستكشاف، متجاهلةً حقوق تركيا وجمهورية شمال قبرص التركية (TRNC).

أعلنت الإدارة اليونانية في جنوب جزيرة قبرص عن إنشاء منطقةٍ اقتصاديةٍ حصريةٍ واثني عشر منطقة خصّصت لها حقوق الامتياز لشركات الطاقة الغربية مثل شل وإيني ونوبل وإكسون موبيل.

في شباط/ فبراير عام 2018، منعت تركيا أنشطة شركة إيني الإيطالية للتنقيب في المناطق المتنازع عليها من البحر الأبيض المتوسط من خلال إرسال سفنٍ عسكريةٍ قبل أن تبدأ الشركة الإيطالية عمليات الحفر في المناطق التي أعلنتها قبرص اليونانية من جانبٍ واحد. وتُعد تركيا واحدة من الدول الثلاثة الضامنة لتسوية النزاع على جزيرة شرق البحر الأبيض المتوسط، جنبًا إلى جنبٍ مع بريطانيا واليونان، منذ إنشاء جمهورية قبرص في عام 1960. وقد تمّ تقسيمُ جزيرة قبرص إلى إدراة قبرصية تركية في الشمال وإدارة قبرصية يونانية في الجنوب، منذ انقلابٍ عسكريٍّ عام 1974 أعقبه أعمال عنفٍ ضدّ الشعب التركي في الجزيرة، وتدخل تركيا كقوة ضامنة.
 
تحديثات اخبار الغاز فى شرق المتوسط فى الصحافه الاجنبيه ⭕
-------------------------------------------------------------
?الجيروزاليوم بوست
عملت مقال هاجمت فيه بشكل قاس رئيس الوزراء الاسرائيلى نتنياهو وقالت فيه ان الاجتماع مع بومبيو كان مجرد " لقطة انتخابيه" وان حضور الامريكى للاجتماعات مع قبرص واليونان لا يعنى ان خط الانابيب ESTMED سيكون واقعا ، لان الاوروبيون انفسهم متشككين فى جدواه الاقتصاديه ،
وترى ان (الدعم الامريكى) لا يكفى لتحويل مشروع مشكوك فى جدواه الى مشروع فعلى مفيد
ترى ان الحضور الامريكى كان هدية من ترامب الى نتنياهو( مع باكج يشمل الجولان فى قرار اقرب لتحصيل حاصل ) قبل الانتخابات ، لكن لا يزال الكلام بعيدا عن التطبيق الواقعى حسب رأى الجريده
اضافة الى انها ترى ان الواقع يجعل التصدير من خلال مصر ، اقرب للمنطقيه والواقعيه والجدوى الاقتصاديه
----------------------------------------------------------------------
?
بلومبرج

تتحدث عن شركة ديليك الاسرائيليه و موضوع شراء حصه من محطات الاساله المصريه ( من الشريك الاجنبى ) او ( طاقة تشغيليه ) ،
بمعنى انها قد تكتفى بشراء ( طاقة تشغيليه لتسييل انتاجها من ليفاثيان و تامار) ،
كما اوضحت ان هناك مفاوضات بين ( شل ) و ( ديليك ) ، وللعلم ، شل تدير محطة ادكو للاسالة ولها حصه تقترب من الثلث تقريبا
هناك اشارات لارتفاع قيمة اسهم شركة ديليك مؤخرا ،
كما ان الرئيس التنفيذى للشركه زار مصر خلال الشهور الاخيره ،
وهناك تفاوض ( لزيادة كميات الغاز التى تنوى الشركه تصديرها عبر المنشات المصريه ،
اكثر من الصفقه التى سبق ان تم الاعلان عنها العام الماضى واثارت جدلا واسعا ، ووصفها الرئيس المصرى ( بالهدف الذى تم احرازه)
كما ان الشركاء ( المصريين والاسرائيليين ) عقب دخولهم بحصه كبيره فى شركة غاز شرق المتوسط لتحويل اتجاه خط الانابيب الى الاتجاه العكسى بحيث ينقل الغاز من اسرائيل الى مصر بغرض التسييل والتصدير ،
يقومون بعمليات اصلاح وتجهيز للخط بغرض اعادة استعماله ، و اعلنوا ان هذا قد يتم فى نهايات الربع الثانى من هذا العام بعد ان كان مخططا ان يتم فى الربع الاول
-------------------------------------------------------------------------

الصحف القبرصية

فاشارت لتصريحات وزير الخارجيه القبرصى ،
الذى كرر الحديث عن ( تحالف أمنى لحماية الغاز والاستثمارات فى المنطقه ) وسبق ان تحدثت عنه ،
وعلى ما يبدوا ان الامر يتم باشارة خضراء امريكيه (دعم الخارجيه الامريكيه واضح) ، ودعم اسرائيلى ويونانى ،

لكن لا يزال الموقف المصرى غير معلن ،
ربما لحساسية الموقف شعبيا من جهة ، و للتوقيت الغير ملائم من جهة اخرى ،
لكن عمليات التسليح للقوات البحريه والجويه المصريه ،
سواء من الكتله الشرقيه ( روسيا و الصين) او من الدول الغربيه ( المانيا وفرنسا ) اضافة لبعض الدول الاوروبيه الاخرى فى اسلحه مختلفه ،
مع الاهتمام بالتصنيع المشترك ،
تعطى مؤشرا ما الى وجود دور مصرى فى عملية تأمين الغاز شرق المتوسط ،
ولو حتى بشكل غير معلن ..... ومن الواضح ان عمليات التأمين ستكون ضد اى تهديدات تركيه تحديدا ،
او عمليات ارهابيه قد تنفذها مجموعات تابعه لايران و قطر ( المنافسين الشرسين فى انتاج الغاز ) ،
ولا يزال الموقف الروسى هادئا ربما لاطمئنانه ان المنطقه لا تصلح كمنافس حقيقى لخطوط انابيبه الاخطبوطيه التى تغرق اوروبا ،
بينما يشكل الانتاج الجديد فى شرق المتوسط تهديدا لصادرات الغاز المسال من ايران و قطر ( لمن لم يفهم ، فالغاز يتم تصديره بطريقتين ،
الانابيب و الاساله ، وروسيا تصدر من خلال الانابيب الى اوروبا ،
بينما قطر وايران تصدران من خلال محطات الاساله ،
ومثلهما مصر حاليا ، و مستقبلا ينضم لها قبرص و اسرائيل من خلال المنشات المصريه ،
وسعر الغاز المسال مختلف عن الغاز من خلال الانابيب وهو اسلوب لتنويع الموردين من اجل تقليل المخاطر)
---------------------------------------------------------------------
?مما سبق نفهم ان لا يزال الخيار المصرى هو الواقعى والذى تسعى اليه دول الجوار سواء قبرص او اسرائيل بخطوات عمليه ، ولا يزال خط انابيب ESTMED مشروعا مستقبليا تحت الدراسة ،
وربما يبقى كذلك ، او حتى كورقة مناوره وضغط ،
رغم انه لا شك فى رغبة اسرائيل القويه فى انشاءه ،
كما ان عمليات التسليح المصريه القويه خلال السنوات الاخيره ،
فى رأيى الشخصى ،
لاتتم بمعزل عن هذا الاطار لتحقيق الامن فى شرق المتوسط لضمان امدادات الغاز ،
وسبق ان اوضحت ان العمليات العسكريه القويه فى سيناء تتم فى ظل صمت اسرائيلى غير تقليدى ،
يشير الى مصلحتها فى تجهيز المنطقه لمزيد من الاستثمار والتعاون فى عمليات تصدير الغاز لتحويل المنطقه كلها الى مورد غاز طبيعى مسال الى اوروبا ،
حيث ان قيمة كميات الغاز ستتضاعف فقط فى حالة التعاون بين الدول الثلاث ،
وستكتسب قيمة اقتصاديه اكبر عند تحقيق اقصى درجات التعاون ،
ما يكسبها اهميه امنيه خاصه لاوروبا وامريكا ايضا ،
ومن الواضح ان مصر استخدمت هذه الورقه ببراعه كبيره للحصول على التسليح المتنوع المطلوب و لتنظيف حدودها الشرقيه من الارهاب ما يمهد لها الطريق لتحقيق التنميه المطلوبه فى سيناء ،
وهو مستهدف استراتيجى كبير ، غير مستهدف المركز الاقليمى للطاقه

 
 


لبنان متشدد تجاه حقوقه رغم ضعفه العسكري

الوساطة قديمة ربما من 2012 وللأسف لبنان اخطأ في ترسيم حدوده مع قبرص وأستغلت قبرص واسرائيل الأمر ..

بعد قليل أدرج تفصيل للوضع صادر من مجلس النواب -الجمهورية اللبنانية ...
 
175721
175722
 
175723
175724
175725
 
175726
175727
 
175728
175729
175730
 
تركيا ترسل السفينة الثانية Yavuz شرق المتوسط
وأكتمال الوحدة البحرية المكلفة بالمرافقة


181370
181371
 
عودة
أعلى