بالنسبة لمصر فالخلاف السياسي عميق وكلنا نعلم السبب لذا فالتعاون العسكري مشروط باما بمصالحه غير متوقعة او تغير سياسي
بالنسبة لباقي الدول العربية فأبواب تركيا مفتوحة لكنني اعتقد ان الترك لن يحبوا ان تنافسهم قوة عربية اي كانت هي من في سوق السلاح بالشرق الاوسط والروس ابخل الناس في نقل التقنيات والصين تستنسخ منتجاتهم بلطجة وفرض للامر الواقع لذا فاوكرانيا وجنوب افريقيا والبرازيل وبولندا وكوريا وفرنسا يمكن ان تكون السند الحقيقي ولكن الامر يعتمد علي ارادة سياسية حقيقية وتركيا ماضية في مشروع القوة العظمي مهما كلفها الامر والله اعلم هل ستصل الي مبتغاها ام سيوقفها الشرق والغرب