يسمون انفسهم معارضة
وهم بينهم مشاكل وقذف واتهامات مادية واخلاقية ووصلت الامور بينهم الى المحاكم
وكلن توجهه اسلامي حسب مايقولون هم عن انفسهم
هم في بريطانيا وحدثت بينهم حرب طاحنة اعلامية وفي المحاكم
فكيف لو كانوا في مكان لايوجد في امن ولا قانون ربما قاموا بتصفية بعض
هؤلاء معارضتنا بإختصار اللي يتعبرون رموز عند القلة المتعاطفين معهم من السعوديين وعند الخونة ممن يسمون اخواننا العرب ممن يتمنون الخراب لبلادنا
يتمنون اسقاط الدولة لمجرد التشفي
يدعون ليل لنهار لأنصار الشيطان الحوثيين بالانتصار ودخولهم للمنطقة الجنوبية
كي يسقط الحكم ثم يجون هم ويحكمون
ايش خيالهم الوسيع هذا وكأننا سنجعل دولتنا تسقط
النقطة الاخرى كثير من المعارضين وداعميهم عبر تويتر من معرفات لاهم لها الاشيطنة السعودية من يلاحظ تغريداتهم كأنها تعليمات تصدر في وقت واحد
مثال ماحدث مع عبدالله بن مساعد حيث غرد عنه مجتهد وتبعه مجموعة حمير لايقلون عنه حميرهـ وحيونه
نعم دولتنا ملكية ليسوا ملائكة وليسوا شياطين ايضا ونحن شعب لسنا ملائكة ولسنا شياطين
لدينا سلبيات عديدة ولدينا ايجابات اكثر واكثر واكثر
الدولة متسامحة مع الكثير ان كانوا معارضين او مطلوبين امنيين وعفت عن الكثير ووفرت لهم حياة اخرى كريمة بعد ان كانوا مشردين في الخارج او كهوف اليمن وازقة الشرقية
وللعلم قائمة المطلوبين الامنيين 23 الشيعة عدد منهم سجن عدة شهور واطلق سراحة وليس كما يروج في الاعلام الغربي والمعادي بأنهم معتقلين راي
في عهد الملك عبدالله كان الكل يتكلم بجرأة وكان فرصة لرفع سقف حرية الرأي لكن الامور وصلت لحد الوقاحة وقلة الادب خاصة بعد مايسمى الربيع العربي والثورات واصبحت الولاءات لتركيا ولقطر وللاخوان ولجبهة النصرة وداعش وكلن يغني على ليلاه فماكان من الدولة الا ان جرمت التعاطف وقطعت الاصابع الصفراء وحان وقت الحساب لكم ولداعميكم