Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
كنت متوقع،
كان يجب على من وردت اسماءهم بالكتاب ان يرسلوا المساعدات الغذائية الى مطار امير المؤمنين في قطر ليتلافوا فضحهم كما انفضح اعداء الامير من السعوديين والمصريين والاماراتيينهناك كلام خطير مكتوب ايضا في الصحافة الاسرائيلية..ايضا ماجاء في كتاب نار و غضب الصادر مؤخرا ل مايكل وولف...
الزمن كفيل بتبيان كل شيء..لان الجميع سيلعب مستقبلا بورق مكشوف
هم مثل بقية الشعب،
كل اطياف الشعب تعرضت لحملات بعد سقوط الحكومات المركزية،
سواء عرقيا أو طائفيا،
نعم..
الفترة التي ذهبت حصل فيها للمسيحيين فضائع شنيعة خاصة في العراق،
لكن تعرض البقية أيضا لما تعرضوا له خاصة السنة،
وفي لحظة معينة لابد أن نتسامى على جراحنا العميقة،
ونتجاوزها ونتجه للأمام لنكمل المسيرة،
صعب أن نتوقف عندها إلى يوم القيامة بدون تقدم
كنت متوقع،
طلع قطرائيلي ههههههه
ماحصل للمسيحيين بالذات عار علينا جميعا،انا معك في هذا الجميع عانى من انهيار هيبة الدولة وضعف المركز
لكن ما حصل للمسيحيين في الشرق الاوسط يعتبر ابادة جماعية خاصة انهم لم يكونوا جزء من الحرب الاهلية والصراع على السلطة
طبعا علاقات الخفاء أنتم تعرفونها بشكل قطعي،كل من يختلف معكم ترجعونه اخواني او ارهابي هههه قديمه الحقيقه توجعكم !! الاسرائيلي هو الي عامل علاقات مع اسرائيل سواء في العلن او الخفاء
مرحباً عزيزيماحصل للمسيحيين بالذات عار علينا جميعا،
ونقطة سوداء في تاريخنا العربي،
هذا لايختلف عليه اثنان
مرحباً عزيزي
هذة قناعتك وحدك لاتشرك العرب والمسلمين فيها .....
لم يحدث شيئ للمسيحيين مقارنه بما أحدثه المسيحيون القادمون من الغرب بالمسلمين في تلك البلدان ,,,,
كانوا آمنين مطمئنين حتى أتت الكنيسه وجيوشها الأمريكية والبريطانية وقتلت الناس من البر والجو والبحر ولها مخطط لتهجير مسيحيي الشرق لمعالجة النقص والتعجز الذي يضرب مجتماعتهم ...
هم يطبقون خطة اسرائيل في تهجير اليهود من اليمن والمغرب ومصر والعراق لكيان الأحتلال لاغير .
لست آسف على ما حدث لهؤلاء لأنه لم يحدث لهم شيئ .
شكراً لك
سأعطيك لمحة عن الشرخ الطائفي الكبير الذي نشرته فرنسة بسورية
1- ففي تقرير بريطاني حول مستقبل الطوائف في الجمهورية السورية بعدالاستقلال, بتاريخ ٢٧ إبريل ١٩٤٥ , تحدث القنصل البريطاني في سورية ((شون ))عن سوء السياسة الطائفية التي تبنتها فرنسا بقوله:
(( لقد أفسد الفرنسيون أبناء الطوائف بإضفاء الحماية عليهم وتفضيلهم على غيرهم, وبالتالي زرعوا في نفوسهم الشعور بالاستعلاء مما جعلهم يبالغون في المطالبة بحقوقهم أو التعبير عن
مظالمهم. وإذا استطاع هؤلاء (أبناء الأقليات) أن يتخلوا عن هذه
المشاعر والتصرف على أساس أنهم مواطنون سوريون بالدرجة الأولى
.« فإنه لن يكون هناك مبرر لشعورهم بالخوف))))
وأشار القنصل البريطاني بتقرير أخر (( النصارى الكاثوليك في سورية قد تمتعوا بحماية الفرنسيين لفترة طويلة مما أكسبهم شعوراً بالتعالي على الآخرين, واستمرارهم علىهذه القناعة بعد الاستقلال سيكون مصدر الخطورة الحقيقة على« مستقبلهم في المنطقة
ولفت الانتباه إلى أن:
المسلمين السنة يتعاملون بتسامح ظاهر مع الأقليات إلى درجة »
أن تمثيل النصارى في البرلمان السوري أكبر بكثير من حجمهم في
المجتمع السوري, بل إن رئيس الوزراء (فارس الخوري) هو من
النصارى البروتستانت, وكذلك فإن اثنين من الأعضاء الثلاثة في
.« الوفد السوري بمؤتمر سان فرانسيسكو هم من النصارى))
هذه المعطيات يلخص شون وجهة نظره بأن:
التهديد بانفجار الوضع الطائفي لا يكمن في موقف الأغلبية »
السنية من الطوائف وإنما من سوء تصرف قد يصدر من النصارى
الذين لا يشعرون بكثير من الولاء للدولة القومية ولا يستطيع الكثير
منهم إخفاء كراهيتهم وتشنجهم تجاه المسلمين, بل يختلقون
الأحداث الوهمية التي تكرس الرأي القائل بضرورة إبقاء وصاية
.« فرنسية على الإقليم
لقد اعتبر شون أن المشكلة الحقيقة تكمن في السياسة الفرنسية التي قامت على
أساس التمييز الطائفي ودعمت المشاعر العدائية للنصارى والدروز والعلويين ضد
الأغلبية السنية حتى تتمكن من كسب دعمهم ضد القوى المناهضة للاستعمار, ولذلك
فقد ختم تقريره بالتأكيد على ضرورة أن:
(( يستشعر أبناء الطوائف وضعهم الطبيعي وبأنهم من غير دعم »
فرنسا لا يشكلون أكثر من أقليات أمام الأغلبية المسلمة وعليهم أن
يظهروا الولاء للدولة الحديثة ويفقدوا الأمل من أي احتمال تدخل
(١).« غربي لصالحهم))
==
==
2- إفساد التعليم
بعد تقسيم سورية لدول طائفية 1919 الى 1941 من قبل فرنسة لعبت فرنسة دورها القذر بزيادة الاحتقان الطائفي عبر بث سمومه في المدارس:
عام ١٩٣٨ كان ٣١ بالمائة من الطلاب في سورية يتمتعون بالتدريس الحكومي في مقابل
٥٨ بالمائة يتلقون تعليمهم في المعاهد الخاصة ومدارس الإرساليات التي كان معظم
طلابها من أبناء الأقليات, أما نسبة ١١ بالمائة المتبقية من الطلاب فكانوا يترددون على
( الكتاتيب.
ويشير جوردون توري إلى أن مدارس الطوائف التي أنشأتها الإرساليات الأجنبية
قد زادت من تعقيد الوضع التعليمي, ففي حين كانت الحكومة المحلية تشرف على
المناهج وتمنح الدرجات العلمية,
تبنت المدارس الأجنبية طرائق أخرى في مناهج التعليم,( ٢) مما أدى إلى ظهور طبقة سياسية من أبناء الطوائف التي لم تكن تشعر بالانتماء للمجتمع العربي, ولعب خريجو الجامعة الأمريكية في بيروت وكذلك الجامعة اليسوعيةمنهم دوراً سياسياً بارزاً لأن النشاط السياسي كان قاصراً على النخب الحديثة التي نشأتوتكونت في هذا المناخ من التعليم الجامعي.
يشير لونغريغ إلى أن عدد المدارس الحكومية سنة ١٩٣٤ كان: ٧٠٣ مدارس, تضم ٧٥ ألف تلميذ, )
مقابل: ١٢١٤ مدرسة للطوائف تضم ٩٥ ألف تلميذ, بالإضافة إلى ٦١٨ مدرسة أجنبية ( ٤٥٠ مدرسة
فرنسية, ٩٩ مدرسة أمريكية, ٣٦ مدرسة بريطانية, ٢٠ مدرسة إيطالية, ٩ مدراس هولندية, ومدرستين لكلمن سويسرا واليونان).
بالنسبة لمدارس الطوائف فقد توزعت على النحو التالي: ١٤٩ مدرسة للرومالكاثوليك, ٣٣٤ مدرسة للموارنة, ٢٨ مدرسة للروم الكاثوليك, ٢٠ مدرسة للأرمن الكاثوليك, ٢١٢مدرسة للروم الأرثوذكس, ٢٩ مدرسة للسوريين الأرثوذكس, ١٩٤ مدرسة للأرمن الأرثوذكس, ١٥٧مدرسة للمسلمين, و ٥٩ مدرسة للدروز, بالإضافة إلى ٣٢ مدرسة متنوعة. انظر ستيفن لونغريغ (
==
==
3- وبالنسبة للتجارة:
وفي نهاية العهد العثماني استغلت فرنسا مصالحها التجارية في سورية لدعم الأقليات,
ففي عام ١٩١١ , على سبيل المثال, كان هناك ١٩٤ مصنعاً فرنسياً للحرير يعمل فيها ١٤
ألفاً من الموارنة والروم الأرثوذكس والكاثوليك وكذلك الدروز.( ٢) وقد انخرط العديد
من أبناء الطوائف بالعمل في المشاريع الفرنسية وتحديداً في مجالات الاستيراد والتصدير
وزراعة الحرير, وقام تجارهم بدور الوسيط في حركة التبادل بين السوق المحلي والأسواق
الأوروبية.
والحقيقة هي هي أن المعاناة قد شملت المسلمين السنة أكثر من أي طائفة أخرى لأنهم
كانوا يمثلون الأغلبية في سورية ويتعرضون للظلم الاجتماعي والإهمال السياسي أكثر
من أي طائفة أخرى; حيث إن المناطق السنية لم تحظ بالاهتمام الذي أولاه الفرنسيون
للدويلات الطائفية, بل اعتبر الفرنسيون النخبة السياسية من أبناء العوائل الكبيرة في
المدن ممثلين للأغلبية السنية, ولكن الحقيقة هي أن هذه الطبقة لم تكن حريصة على تبني
سياسات إصلاحية يمكن أن تضعف من نفوذها.(
===
===
4- ودعم كلايتون (( كبير موظفي الخارجية البريطانية))) الرأي القائل بأن أصل مشكلة الطوائف هو ما منحهالفرنسيون من حماية للنصارى على حساب المسلمين, ومن ثم توسيع هذه الحماية لتشمل طوائف أخرى فيالمنطقة, ورأى بأنه لن يكون هناك حل للحساسيات الطائفية إلا بالتخلي الكامل عن نظام الحماية التي تضفيها
بتاريخ ٩ أغسطس ,(E6228/5484/ الدول الغربية على الأقليات الدينية في سورية. وثيقة رقم: ( 89
١٩٤٥ . في:
============
=============
عمدتفرنسا إلى فرض الكانتونات الطائفية وإثارة النزعات الانفصالية لدى الأقليات التي
كانت ترغب بدورها في تأكيد خصوصيتها وترسيخ انفصالها عن غالبية المجتمع
السوري.
وقد أدت هذه السياسة إلى عرقلة فرص تحقيق التجانس بين أفراد المجتمع,
وأمعنت السلطة الانتدابية في ترسيخ الثقافة الطائفية وتضخيم مظالم أبناء الأقليات
وحشد معارضتهم ضد الأغلبية السنية من أبناء المجتمع السوري, فصنعت هويات
متعددة وانتماءات متضاربة داخل الكيان الجمهوري الذي زرعت فيه بذور الفتنة
والانقسام.
وحيث إن أبناء الطوائف قد تم استيعابهم في فرق جيش الشرق ((جيش الاحتلال الفرنسي لسورية))والقوات الخاصة للشرق (( سوريون تطوعو بالجيش الفرنسي )) وغيرها من التشكيلات العسكرية خلال فترة الانتداب, فإن هذا العامل سيكون له أكبر الأثر في زعزعة الاستقرار ودفع ضباط الجيش لشن سلسلة منالانقلابات العسكرية ضد الحكم المركزي في مرحلة ما بعد الاستقلال.
ومثلك أقول هذه قناعتك أنت لاتمثل المسلمين أيضا،مرحباً عزيزي
هذة قناعتك وحدك لاتشرك العرب والمسلمين فيها .....
لم يحدث شيئ للمسيحيين مقارنه بما أحدثه المسيحيون القادمون من الغرب بالمسلمين في تلك البلدان ,,,,
كانوا آمنين مطمئنين حتى أتت الكنيسه وجيوشها الأمريكية والبريطانية وقتلت الناس من البر والجو والبحر ولها مخطط لتهجير مسيحيي الشرق لمعالجة النقص والتعجز الذي يضرب مجتماعتهم ...
هم يطبقون خطة اسرائيل في تهجير اليهود من اليمن والمغرب ومصر والعراق لكيان الأحتلال لاغير .
لست آسف على ما حدث لهؤلاء لأنه لم يحدث لهم شيئ .
شكراً لك
دائما أتتبع هذه الروايات التي ينقلها أخونا لادئاني وغيره،أحسنت لقد كانت نسبة كبيرة من النصارى في الشام معول هدم لامعول بناء واداة لبث التفرقة والأحقاد والنزاعات وهم أصحاب مقولة الدين لله والوطن للجميع اضافة هم أول من دعا الى خلع العثمانيين من الخلافة ...وغيرها الكثير من دعوة الفرنسيين لاحتلال سورية ولبنان و منها سفر رئيس اللجنة المركزية السورية شكري غانم 1919 لإقناع الدول الغربية بعدم قدرة الأغلبية السورية على حكم نفسها وانها بحاجة لانتداب فرنسة وأنكر شكري غانم رئيس اللجنة المركزية السورية في مؤتمر باريس 1919تمثيل الأمير فيصل بن الشريف حسين لكل العرب قائلاً أنه يمثل الحجاز فقط وأنه لا علاقة للحجاز البدو) بسورية أهل الحضر)التي تريد دولة كبيرة تساعدها فرنسا)، وطرح النصراني الأخر داود عمون عضو مجلس الإدارة في لبنان لأول مرة استقلال لبنان مطالباً بأن تتولى فرنسا مساعدة لبنان
وهل ننسى البطريريك الياس بطرس الحويك الذي طالب بفصل لبنان عن سورية وتشكيل دولة نصرانية في لبنان
وحتى عند اجتياح هولاكو لبغداد كان مطران بغداد مكيكا احد ابرز مسانديه وداعميه
ثم أحداث قومة حلب 1850 التي افتعلها النصارى وأدت لمقتل 14000
ثم فتنة 1860 بين المسيحيين وخلفهم بريطانية وفرنسة وروسيا وبين المسلمين والدروز من جهة ثانية وأدت لمقتل مالايقل عن 40000 في جبل لبنان والبقاع اللبناني ودمشق وحمص وحماة واللاذقية وطرطوس
وعند الاحتلال الفرنسي لسورية ولبنان تم تشكيل ميلشيات مارونية وأرمنية لدعم الاحتلال الفرنسي ارتكبت الفظائع
تسلط النصارى في دمشق عند دخول التتار
========
بدأ التتار في إدارة مدينة دمشق بواسطة النصارى، فوضعوا على إدارة المدينة رجلاً تترياً اسمه إبل سيان ، وقد كان معظماً ومحابياً جداً للنصارى، وبدأت المدينة تعيش فترة عجيبة جداً في تاريخها.
واسمعوا إلى هذا الكلام الذي يقوله ابن كثير رحمه الله في كتابه (البداية والنهاية) تفصيلاً لهذا الأمر، يقول:
(( اجتمع إبل سيان لعنه الله بأساقفة النصارى وقساوستهم فعظمهم جداً، وزار كنائسهم، فصارت لهم دولة وصولة بسببه، وذهبت طائفة من النصارى إلى هولاكو في تبريز وأخذوا معهم هدايا، فاستقبلهم وأحسن استقبالهم، ثم قدموا بعد ذلك من عنده ومعهم أمان من جهته، ودخلوا من باب توما -هو أحد أبواب دمشق، مسمى على اسم قديس نصراني توما- ومعهم صليب منصوب، يحملونه على رءوس الناس، وهم ينادون بشعارهم ويقولون: ظهر الدين الصحيح دين المسيح، ويذمون دين الإسلام وأهله، ومعهم أوان فيها خمر، لا يمرون على باب مسجد إلا رشوا عليه خمراً، وقماقم ملآنة خمراً يرشون منها على وجوه الناس وثيابهم، ويأمرون كل من يجتازون به في الأزقة والأسواق من المسلمين أن يقوم لصليبهم، ووقف خطيبهم إلى دكة دكان في عطفة السوق فمدح دين النصارى، وذم دين الإسلام وأهله، فإنا لله وإنا إليه راجعون.
ثم يقول ابن كثير : ثم إنهم دخلوا الجامع الأموي بخمر، -قبل ذلك كان يرشونه على الباب- فلما وقع ذلك اجتمع قضاة المسلمين والشهود والفقهاء، فدخلوا القلعة يشكون هذه الحال إلى إبل سيان زعيم التتار، فأهينوا وطردوا، وقدم كلام رؤساء النصارى عليهم، فإنا لله وإنا إليه راجعون.
هكذا كان الوضع في دمشق
===
عند تحرير دمشق من التتار قام قطز رحمه الله بعزل ابن الزكي قاضي دمشق الذي عينه التتار، وكان موالياً لهم، وعين مكانه نجم الدين أبو بكر بن السني ، وبدأ القاضي الجديد يفصل في القضايا ويحكم في المخالفات التي تمت بين المسلمين والنصارى، وذلك حتى لا يظلم نصراني في بلاد المسلمين، هذا مع كل ما فعله النصارى بالمسلمين وقت احتلال التتار للمدينة.
===================
وكان العثمانيون يقولون لسنة لبنان : إن النصارى اذا تمكن لهم الأمر سيذبحونكم ذبح النعاج،
وبالفعل هذا ما حصل، فما إن دخل الفرنسيون بلادنا حتى نزل نساء ورجال النصارى؛ والصلبان معلقة على رقابهم ،
نزلوا الى ساحة التل من زغرتا وبشري في شمال وجبل لبنان وصاروا يدبكون ويغنون قائلين: ( على الماني عالماني والمسلم جحش النصراني)
وجاءت الحرب الأهلية وصرنا نرى شعارات النصارى التي ترفع( بدنا نقولا عالمكشوف ، محمد احمد ما بدنا نشوف)
أو عبارة حط المشمش ع التفاح دين محمد ولا وراح
=====================
===============
ماحصل للمسيحيين بالذات عار علينا جميعا،
ونقطة سوداء في تاريخنا العربي،
هذا لايختلف عليه اثنان