إجتماع سداسي عربي في الأردن من أجل القدس

19_2018-636508614240223816-22.jpg

رويترز - وفا

قام عدد من الفلسطينيين المسيحيين،
من بيت لحم والناصرة ومدن أخرى داخل فلسطين المحتلة، برشق موكب بطريرك القدس ثيوفيلوس الثالث بالحجارة وزجاجات المياه،
خلال تحركه إلى مكان صلاة عيد الميلاد في كنيسة المهد في بيت لحم في فلسطين،
احتجاجا على قرار من الكنيسة ببيع أراضٍ لمجموعات يهودية،
وذلك في إطار زيارته للضفة الغربية المحتلة.

وتعتبر كنيسة المهد أو بطريركية الروم الأرثوذكس في بيت لحم،
هي أحد أهم مكانيين مسيحيين مقدسين في فلسطين إلى جانب كنيسة القيامة،
كما أنها واحدة من أكبر ملاك الأراضي الخاصة في الأراضي المقدسة،
وفي السنوات الماضية أثارت جدلا بين الإسرائيليين والفلسطينيين بمحاولة بيع أصول أساسية لمستثمرين.

وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"،
إن رجال الأمن رافقوا البطريرك إلى ساحة الكنيسة حتى دخل إليها، ولم يرد ذكر لأضرار أو إصابات.

ويتعرض بطريرك الروم الأرثوذكس كيوريوس ثيوفيلوس، للانتقاد الشديد والمقاطعة من جانب الكثير من المسيحيين في فلسطين، بسبب صفقات يقال إنها مشبوهة مع الجانب الإسرائيلي تتعلق بأملاك الكنيسة في القدس.

وقالت "رويترز" إن المحتجين رشقوا سيارته بالحجارة وزجاجات المياه وقرعوا عليها بأيديهم وهم يصفونه بالخائن قبل أن تتمكن قوات الأمن الفلسطينية من إبعادهم، وتسبب ذلك في كسر زجاج نوافذ ثلاث سيارات في الموكب، لكن سيارة البطريرك لم تكن من بينها.

وقال ليف صايغ، وهو أحد المحتجين
"ما حدث اليوم هو رسالة للسلطة الفلسطينية وللأردن بأننا لن نسمح لهذا الخائن بالبقاء في الكنيسة".

فيما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية،
أن الصفقات المثيرة للجدل تشمل عقارات وأملاكا في القدس الشرقية والغربية،
إضافة إلى مدينتي يافا وقيسرية الساحليتين،
وتم تحديد بعض المستثمرين اليهود والإسرائيليين كمشترين محتملين لتلك العقارات والأراضي.

ويقول مسئولون بالبطريركية إنهم بحاجة لبيع أراضٍ لتسديد ديون تراكمت عبر السنين،
وحتى الآن تؤجر الكنيسة فحسب الأراضي لسكان بعقود طويلة الأجل.

ويحاول مشرعون إسرائيليون منع إبرام تلك الصفقات خشية أن تؤدي لارتفاع حاد في أسعار العقارات،
ويعارض الفلسطينيون بيع الأرض لمجموعات يهودية وإسرائيلية ويعتبرون ذلك خيانة
 
19_2018-636508614240223816-22.jpg

رويترز - وفا

قام عدد من الفلسطينيين المسيحيين،
من بيت لحم والناصرة ومدن أخرى داخل فلسطين المحتلة، برشق موكب بطريرك القدس ثيوفيلوس الثالث بالحجارة وزجاجات المياه،
خلال تحركه إلى مكان صلاة عيد الميلاد في كنيسة المهد في بيت لحم في فلسطين،
احتجاجا على قرار من الكنيسة ببيع أراضٍ لمجموعات يهودية،
وذلك في إطار زيارته للضفة الغربية المحتلة.

وتعتبر كنيسة المهد أو بطريركية الروم الأرثوذكس في بيت لحم،
هي أحد أهم مكانيين مسيحيين مقدسين في فلسطين إلى جانب كنيسة القيامة،
كما أنها واحدة من أكبر ملاك الأراضي الخاصة في الأراضي المقدسة،
وفي السنوات الماضية أثارت جدلا بين الإسرائيليين والفلسطينيين بمحاولة بيع أصول أساسية لمستثمرين.

وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"،
إن رجال الأمن رافقوا البطريرك إلى ساحة الكنيسة حتى دخل إليها، ولم يرد ذكر لأضرار أو إصابات.

ويتعرض بطريرك الروم الأرثوذكس كيوريوس ثيوفيلوس، للانتقاد الشديد والمقاطعة من جانب الكثير من المسيحيين في فلسطين، بسبب صفقات يقال إنها مشبوهة مع الجانب الإسرائيلي تتعلق بأملاك الكنيسة في القدس.

وقالت "رويترز" إن المحتجين رشقوا سيارته بالحجارة وزجاجات المياه وقرعوا عليها بأيديهم وهم يصفونه بالخائن قبل أن تتمكن قوات الأمن الفلسطينية من إبعادهم، وتسبب ذلك في كسر زجاج نوافذ ثلاث سيارات في الموكب، لكن سيارة البطريرك لم تكن من بينها.

وقال ليف صايغ، وهو أحد المحتجين
"ما حدث اليوم هو رسالة للسلطة الفلسطينية وللأردن بأننا لن نسمح لهذا الخائن بالبقاء في الكنيسة".

فيما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية،
أن الصفقات المثيرة للجدل تشمل عقارات وأملاكا في القدس الشرقية والغربية،
إضافة إلى مدينتي يافا وقيسرية الساحليتين،
وتم تحديد بعض المستثمرين اليهود والإسرائيليين كمشترين محتملين لتلك العقارات والأراضي.

ويقول مسئولون بالبطريركية إنهم بحاجة لبيع أراضٍ لتسديد ديون تراكمت عبر السنين،
وحتى الآن تؤجر الكنيسة فحسب الأراضي لسكان بعقود طويلة الأجل.

ويحاول مشرعون إسرائيليون منع إبرام تلك الصفقات خشية أن تؤدي لارتفاع حاد في أسعار العقارات،
ويعارض الفلسطينيون بيع الأرض لمجموعات يهودية وإسرائيلية ويعتبرون ذلك خيانة
الإخوة المسيحيين في فلسطين مواقفهم غاية في الشرف والنخوة،

لن ننسى ماقام به أهالي قرية 'البصة'
حيث قامت اسرائيل بتهجير المسلمين منها وتركت المسيحيين،
فاعترض المسيحيين على تهجير المسلمين،
فتم قمعهم وإصابة مجموعة منهم،

فحمل جميعهم حقائبهم وغادروا مع المسلمين،
وتركوا منازلهم ومزارعهم وملاعب صباهم،
وقالوا لن نبقى فيها بدون المسلمين،

وهاهم من جديد يسجلون موقفا شهما
 
الإخوة المسيحيين في فلسطين مواقفهم غاية في الشرف والنخوة،

لن ننسى ماقام به أهالي قرية 'البصة'
حيث قامت اسرائيل بتهجير المسلمين منها وتركت المسيحيين،
فاعترض المسيحيين على تهجير المسلمين،
فتم قمعهم وإصابة مجموعة منهم،

فحمل جميعهم حقائبهم وغادروا مع المسلمين،
وتركوا منازلهم ومزارعهم وملاعب صباهم،
وقالوا لن نبقى فيها بدون المسلمين،

وهاهم من جديد يسجلون موقفا شهما

ومع ذلك فان اول ما تسقط الدولة المركزية في الدول العربية يصبح المسيحيين الهدف المفضل ولا يجدوا من جيرانهم من يحميهم
 
سابقا كان يدير الملف الفلسطيني ياسرعرفات والملك فهد وحسني مبارك بتنسيق مع الاردن .. وكان للقرار العربي نوعا ما من الهيبة

ولكن الان للاسف اصبح القرار العربي في مهب الريح
 
مع احترامي لشخصك
كلامك مردود عليك
العرب بقيادة أبناء الجزيرة العربية
كان لهم صولاتهم وجولاتهم في أصقاع الأرض
حتى مسك القيادة العربية
المستعربين ومخلفات الاستعمار
فاصبحنا في ذيل الأمم
حتى اجبن خلق الله اليهود
صارو شجعان أمام العرب
بسبب مخلفات الاستعمار
الذين شوهو صورة العرب الحقيقية
التي تتمثل بالجزيرة العربية
لكن القيادة راجعه إلى أهلها بإذن الله
 
https://mobile.nytimes.com/2018/01/...tion=click&module=Top+Stories&pgtype=Homepage

ضابط مخابرات مصري يقول : نحن من وافقنا على قرار ترامب بشأن القدس ! مقال من النيويورك تايمز

ليس في الأمر عجب وتتوالى الفضائح بكرة ينشكف التالي

ردت مصر، مساء السبت، على تقرير صحيفة "نيويورك تايمز" ببيان يفند مزاعم مراسلها بحصوله على تسريبات من ضابط مخابرات مصري بشأن تناول موضوع القدس في الإعلام المصري.

وأصدرت الهيئة العامة للاستعلامات بيان رسمي يوضح حقيقة ما أورده المراسل الدولى للصحيفة "ديفيد كيركباتريك" في تقريره للصحيفة الأمريكية.


وقالت الهيئة في البيان، إن الخبر تضمن ذكر 4 شخصيات اعتبرهم من مقدمى "البرامج الحوارية المؤثرة" فى مصر وهم، الصحفى مفيد فوزى، مؤكدة أنه لا يقدم أى برامج تليفزيونية منذ سنوات، على عكس مازعمه التقرير، والثاني هو الإعلامى سعيد حساسين والذي بحسب البيان، قد توقف عن تقديم برنامجه منذ ماقبل إثارة موضوع القدس بأسابيع ولا يقدم أية برامج حالياً، ونقل البيان نفى الإعلامى سعيد حساسين بأن يكون قد اتصل به أحد بشأن موضوع القدس وأكد أنه لايعرف أحداً اسمه أشرف الخولى.
وأضاف البيان، أن الاسم الثالث الذى أوردته الصحيفة كمقدم برامج سياسية مؤثرة فى مصر فهو للفنانة الكبيرة يسرا، التى من المفترض أن يكون الصحفى "ديفيد كيركباتريك" بحكم إقامته الطويلة فى مصر سابقاً، يعلم أنها من أشهر نجمات التمثيل والسينما فى مصر والعالم العربى ولا علاقة لها بأية برامج تليفزيونية من أى نوع، مشيرا إلى نفي الفنانة يسرا فى اتصال مع الهيئة العامة للاستعلامات معرفتها بأى شخص يدعى أشرف الخولى، ولم تناقش مع أى شخص موضوع القدس مطلقاً، وأنها لم تدل للإعلام بأية أراء تتعلق بموضوعات سياسية بل إنها لم تكن موجودة فى مصر فى تلك لفترة. كما أعلنت الفنانة يسرا أنها ستلجأ للقضاء بشأن الزج باسمها فى مثل هذه التسريبات المزعومة، الأمر الذى يسىء لها كفنانة كبيرة.

وتابع البيان، أن الاسم الأخير فهو للأستاذ عزمى مجاهد الذى نفى معرفته بأى شخص يدعى أشرف الخولى.


كما أوضح البيان، أن تقرير "نيويورك تايمز" تضمن أن من قام بالاتصال هو النقيب أشرف الخولى من المخابرات العامة، دون أن يقدم للقراء أدنى دليل على أن هذا الشخص ينتمى إلى المخابرات المصرية.


وشدد البيان على أن مواقف مصر من القضايا الدولية لايتم استنتاجها من تسريبات مزعومة لشخص مجهول، وإنما يعبر عنها رئيس الدولة ووزير الخارجية والبيانات والمواقف الرسمية وجميع هذه الجهات أعلنت مواقفها بشأن القدس وترجمته فعلياً فى مواقف وإجراءات فى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى، دون اكتراث لتهديدات المندوبة الأمريكية فى الأمم المتحدة بمسألة المساعدات والتى تضمنت مصر ضمن دول أخرى.


وختم البيان، بأن ما تضمنه التقرير من ادعاءات بشأن موقف مصر من قضية القدس هو أمر لا يليق أن ينشر في صحيفة كبيرة مثل "نيويورك تايمز".
 
لنكن ولو مرة صادقين مع أنفسنا بعيدا عن كلام المناظرات والاجتماعات،لاشئ سوف يتغير وأتحدى أي واحد في الوطن العربي أن يقوم مقام رجل واحد ويدافع عن فليسطين؟؟منذ نعومة أظافري وأنا أستهلك ألوف المؤتمرات واللقاءات والاجتماعات الوزارية ،فماتت الرؤساء والملوك وبقيت قضية فليسطين كما هي فلا تضحكوا على عقولكم ولا على الشعب العربي.
 
ردت مصر، مساء السبت، على تقرير صحيفة "نيويورك تايمز" ببيان يفند مزاعم مراسلها بحصوله على تسريبات من ضابط مخابرات مصري بشأن تناول موضوع القدس في الإعلام المصري.

وأصدرت الهيئة العامة للاستعلامات بيان رسمي يوضح حقيقة ما أورده المراسل الدولى للصحيفة "ديفيد كيركباتريك" في تقريره للصحيفة الأمريكية.


وقالت الهيئة في البيان، إن الخبر تضمن ذكر 4 شخصيات اعتبرهم من مقدمى "البرامج الحوارية المؤثرة" فى مصر وهم، الصحفى مفيد فوزى، مؤكدة أنه لا يقدم أى برامج تليفزيونية منذ سنوات، على عكس مازعمه التقرير، والثاني هو الإعلامى سعيد حساسين والذي بحسب البيان، قد توقف عن تقديم برنامجه منذ ماقبل إثارة موضوع القدس بأسابيع ولا يقدم أية برامج حالياً، ونقل البيان نفى الإعلامى سعيد حساسين بأن يكون قد اتصل به أحد بشأن موضوع القدس وأكد أنه لايعرف أحداً اسمه أشرف الخولى.
وأضاف البيان، أن الاسم الثالث الذى أوردته الصحيفة كمقدم برامج سياسية مؤثرة فى مصر فهو للفنانة الكبيرة يسرا، التى من المفترض أن يكون الصحفى "ديفيد كيركباتريك" بحكم إقامته الطويلة فى مصر سابقاً، يعلم أنها من أشهر نجمات التمثيل والسينما فى مصر والعالم العربى ولا علاقة لها بأية برامج تليفزيونية من أى نوع، مشيرا إلى نفي الفنانة يسرا فى اتصال مع الهيئة العامة للاستعلامات معرفتها بأى شخص يدعى أشرف الخولى، ولم تناقش مع أى شخص موضوع القدس مطلقاً، وأنها لم تدل للإعلام بأية أراء تتعلق بموضوعات سياسية بل إنها لم تكن موجودة فى مصر فى تلك لفترة. كما أعلنت الفنانة يسرا أنها ستلجأ للقضاء بشأن الزج باسمها فى مثل هذه التسريبات المزعومة، الأمر الذى يسىء لها كفنانة كبيرة.

وتابع البيان، أن الاسم الأخير فهو للأستاذ عزمى مجاهد الذى نفى معرفته بأى شخص يدعى أشرف الخولى.


كما أوضح البيان، أن تقرير "نيويورك تايمز" تضمن أن من قام بالاتصال هو النقيب أشرف الخولى من المخابرات العامة، دون أن يقدم للقراء أدنى دليل على أن هذا الشخص ينتمى إلى المخابرات المصرية.


وشدد البيان على أن مواقف مصر من القضايا الدولية لايتم استنتاجها من تسريبات مزعومة لشخص مجهول، وإنما يعبر عنها رئيس الدولة ووزير الخارجية والبيانات والمواقف الرسمية وجميع هذه الجهات أعلنت مواقفها بشأن القدس وترجمته فعلياً فى مواقف وإجراءات فى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى، دون اكتراث لتهديدات المندوبة الأمريكية فى الأمم المتحدة بمسألة المساعدات والتى تضمنت مصر ضمن دول أخرى.


وختم البيان، بأن ما تضمنه التقرير من ادعاءات بشأن موقف مصر من قضية القدس هو أمر لا يليق أن ينشر في صحيفة كبيرة مثل "نيويورك تايمز".

مع احترامنا للبيان المصري النيويورك تايمز صحيفة لا يشك في مصداقيتها
 
مع احترامنا للبيان المصري النيويورك تايمز صحيفة لا يشك في مصداقيتها

صدق مغاسل
شعوب ذات عقلية مقلدة و متجمدة لا تعرف ان تأخذ رأيها بنفسها .. تقديس التلقين
بما فيها احنا السعوديين .. للأسف نسبة كبيرة مننا كشعوب دول عالم ثالث شعوب ملقنة بامتياز
خاصة اذا قال الامريكي شي لازم يكون حق
 
ردت مصر، مساء السبت، على تقرير صحيفة "نيويورك تايمز" ببيان يفند مزاعم مراسلها بحصوله على تسريبات من ضابط مخابرات مصري بشأن تناول موضوع القدس في الإعلام المصري.

وأصدرت الهيئة العامة للاستعلامات بيان رسمي يوضح حقيقة ما أورده المراسل الدولى للصحيفة "ديفيد كيركباتريك" في تقريره للصحيفة الأمريكية.


وقالت الهيئة في البيان، إن الخبر تضمن ذكر 4 شخصيات اعتبرهم من مقدمى "البرامج الحوارية المؤثرة" فى مصر وهم، الصحفى مفيد فوزى، مؤكدة أنه لا يقدم أى برامج تليفزيونية منذ سنوات، على عكس مازعمه التقرير، والثاني هو الإعلامى سعيد حساسين والذي بحسب البيان، قد توقف عن تقديم برنامجه منذ ماقبل إثارة موضوع القدس بأسابيع ولا يقدم أية برامج حالياً، ونقل البيان نفى الإعلامى سعيد حساسين بأن يكون قد اتصل به أحد بشأن موضوع القدس وأكد أنه لايعرف أحداً اسمه أشرف الخولى.
وأضاف البيان، أن الاسم الثالث الذى أوردته الصحيفة كمقدم برامج سياسية مؤثرة فى مصر فهو للفنانة الكبيرة يسرا، التى من المفترض أن يكون الصحفى "ديفيد كيركباتريك" بحكم إقامته الطويلة فى مصر سابقاً، يعلم أنها من أشهر نجمات التمثيل والسينما فى مصر والعالم العربى ولا علاقة لها بأية برامج تليفزيونية من أى نوع، مشيرا إلى نفي الفنانة يسرا فى اتصال مع الهيئة العامة للاستعلامات معرفتها بأى شخص يدعى أشرف الخولى، ولم تناقش مع أى شخص موضوع القدس مطلقاً، وأنها لم تدل للإعلام بأية أراء تتعلق بموضوعات سياسية بل إنها لم تكن موجودة فى مصر فى تلك لفترة. كما أعلنت الفنانة يسرا أنها ستلجأ للقضاء بشأن الزج باسمها فى مثل هذه التسريبات المزعومة، الأمر الذى يسىء لها كفنانة كبيرة.

وتابع البيان، أن الاسم الأخير فهو للأستاذ عزمى مجاهد الذى نفى معرفته بأى شخص يدعى أشرف الخولى.


كما أوضح البيان، أن تقرير "نيويورك تايمز" تضمن أن من قام بالاتصال هو النقيب أشرف الخولى من المخابرات العامة، دون أن يقدم للقراء أدنى دليل على أن هذا الشخص ينتمى إلى المخابرات المصرية.


وشدد البيان على أن مواقف مصر من القضايا الدولية لايتم استنتاجها من تسريبات مزعومة لشخص مجهول، وإنما يعبر عنها رئيس الدولة ووزير الخارجية والبيانات والمواقف الرسمية وجميع هذه الجهات أعلنت مواقفها بشأن القدس وترجمته فعلياً فى مواقف وإجراءات فى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى، دون اكتراث لتهديدات المندوبة الأمريكية فى الأمم المتحدة بمسألة المساعدات والتى تضمنت مصر ضمن دول أخرى.


وختم البيان، بأن ما تضمنه التقرير من ادعاءات بشأن موقف مصر من قضية القدس هو أمر لا يليق أن ينشر في صحيفة كبيرة مثل "نيويورك تايمز".

يعني هل تصدقون الاعلام العربي مثلا ، كله يدافع عن نفسه فقط !
 
يعني هل تصدقون الاعلام العربي مثلا ، كله يدافع عن نفسه فقط !
بالرغم من التوضيح الموجود بعدم ممارسة 3 اشخاص من 4 المذكورين للاعلام هذه الفترة

مرة اخرى صدق سيمفونية الحرب @مغاسل السعادة فى قوله
"شعوب ذات عقلية مقلدة و متجمدة لا تعرف ان تأخذ رأيها بنفسها .. تقديس التلقين
بما فيها احنا السعوديين .. للأسف نسبة كبيرة مننا كشعوب دول عالم ثالث شعوب ملقنة بامتياز
خاصة اذا قال الامريكي شي لازم يكون حق"
 
اليس غريبا الا تتم الدعوة لقمة عربية خاصة من اجل موضوع القدس..تنظم في الكويت او مسقط او حتى في الرباط
 
^^ القمه التي جرت بين وزار خارجيه مصر السعوديه المغرب الامارات الأردن فلسطين تكفي العبره ليست بالمظاهر او العدد يا عزيزي
العرب ملو من القمم التي تحضر فيها عشرين دوله علي مستوي القاده بلا نتيجه او هدف مشترك
 
ردت مصر، مساء السبت، على تقرير صحيفة "نيويورك تايمز" ببيان يفند مزاعم مراسلها بحصوله على تسريبات من ضابط مخابرات مصري بشأن تناول موضوع القدس في الإعلام المصري.

وأصدرت الهيئة العامة للاستعلامات بيان رسمي يوضح حقيقة ما أورده المراسل الدولى للصحيفة "ديفيد كيركباتريك" في تقريره للصحيفة الأمريكية.


وقالت الهيئة في البيان، إن الخبر تضمن ذكر 4 شخصيات اعتبرهم من مقدمى "البرامج الحوارية المؤثرة" فى مصر وهم، الصحفى مفيد فوزى، مؤكدة أنه لا يقدم أى برامج تليفزيونية منذ سنوات، على عكس مازعمه التقرير، والثاني هو الإعلامى سعيد حساسين والذي بحسب البيان، قد توقف عن تقديم برنامجه منذ ماقبل إثارة موضوع القدس بأسابيع ولا يقدم أية برامج حالياً، ونقل البيان نفى الإعلامى سعيد حساسين بأن يكون قد اتصل به أحد بشأن موضوع القدس وأكد أنه لايعرف أحداً اسمه أشرف الخولى.
وأضاف البيان، أن الاسم الثالث الذى أوردته الصحيفة كمقدم برامج سياسية مؤثرة فى مصر فهو للفنانة الكبيرة يسرا، التى من المفترض أن يكون الصحفى "ديفيد كيركباتريك" بحكم إقامته الطويلة فى مصر سابقاً، يعلم أنها من أشهر نجمات التمثيل والسينما فى مصر والعالم العربى ولا علاقة لها بأية برامج تليفزيونية من أى نوع، مشيرا إلى نفي الفنانة يسرا فى اتصال مع الهيئة العامة للاستعلامات معرفتها بأى شخص يدعى أشرف الخولى، ولم تناقش مع أى شخص موضوع القدس مطلقاً، وأنها لم تدل للإعلام بأية أراء تتعلق بموضوعات سياسية بل إنها لم تكن موجودة فى مصر فى تلك لفترة. كما أعلنت الفنانة يسرا أنها ستلجأ للقضاء بشأن الزج باسمها فى مثل هذه التسريبات المزعومة، الأمر الذى يسىء لها كفنانة كبيرة.

وتابع البيان، أن الاسم الأخير فهو للأستاذ عزمى مجاهد الذى نفى معرفته بأى شخص يدعى أشرف الخولى.


كما أوضح البيان، أن تقرير "نيويورك تايمز" تضمن أن من قام بالاتصال هو النقيب أشرف الخولى من المخابرات العامة، دون أن يقدم للقراء أدنى دليل على أن هذا الشخص ينتمى إلى المخابرات المصرية.


وشدد البيان على أن مواقف مصر من القضايا الدولية لايتم استنتاجها من تسريبات مزعومة لشخص مجهول، وإنما يعبر عنها رئيس الدولة ووزير الخارجية والبيانات والمواقف الرسمية وجميع هذه الجهات أعلنت مواقفها بشأن القدس وترجمته فعلياً فى مواقف وإجراءات فى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى، دون اكتراث لتهديدات المندوبة الأمريكية فى الأمم المتحدة بمسألة المساعدات والتى تضمنت مصر ضمن دول أخرى.


وختم البيان، بأن ما تضمنه التقرير من ادعاءات بشأن موقف مصر من قضية القدس هو أمر لا يليق أن ينشر في صحيفة كبيرة مثل "نيويورك تايمز".
نيويورك تايمز اخذت استراحه من التلفيق على السعودية واتجهت لمصر
اصل كل العالم قرأوا مقال على صحيفة اجنبية بس لم يسمعوا عن اسرائيلي دخل دولة عربية تحاضر عن القدس!
 
عودة
أعلى