‏La Tribune الفرنسية: ⁧‫#السعودية‬⁩ اعطت الضوء الأخضر لشراء 3 زوارق دورية من فرنسا

هذه قدرات كمالية بالنسبة لدولة في الشرق الاوسط مازال ينقصها بعض الأساسيات!!
أنت تحتاج نظم إنذار متخصصة في مراقبة إطلاق الصواريخ، لأن الصواريخ أكبر تهديد محتمل في المنقطة.



كلامك صحيح, حالياً قدرات مراقبة الصواريخ بنظم إنذار بعيدة المدى وخارج الغلاف الجوي لا تملكها سوى الولايات المتحدة الأميركية.
 
نائب وزير الدفاع السعودي وقائد البحرية الملكية السعودية RSNF السابق الأمير فهد بن عبد الله آل سعود أحد المستثمرين في شركة ODAS.


ولهذا السبب انهت المملكة علاقتها بالشركة الي تفوح منها رائحة الفساد وطلبت ان تكون المفاوضات بين الطرفين بشكل مباشر دون مقاول او وسيط
 
Road Runner @Road Runner
لطالما تسائلت..
على مستوى العلاقات العسكريه السعوديه..
أيهما أعمق مع بريطانيا ام امريكا..؟
اتكلم عسكريا فقط..

اذكر ان بريطانيا قد زودت المملكه بأسلحة من مخزون الجيش البريطاني في عهد اوباما..

كلما زاد الضغط على العربيه السعوديه تظهر بريطانيا مثل صفقات التورنيدو حينما كان ممنوع على المملكه امتلاك طيران متقدم آنذاك..
 
الزورق جداً مهم وممتاز عدد 3 جدا كافي لنشرها امها لحماية نيوم وما حولها من اماكن حيويه وسهوله مناورة

او نشرها في مضيق باب المندب

عقبال صفقة الكورفيتات والفرقاطات
 




اعتقد ينقصها أسلحة مضادة للغواصات
و سونار مقطور

في حال كانت تبحر لوحدها
هذا مهم
 
السعودية ستمتلك الزوارق بعد دفع قيمة الصفقة البالغة 250 مليون دولار .
مازالت المفاوضات جارية لتجهيز الزوارق بنظام الدفاع الجوي SIMBAD-RC قصير المدى.

المصنع سيبدأ في عمليات الأنتاج قريباً بعد تسلم الدفعة الأولى من قيمة الصفقة.


 
السعودية ستمتلك الزوارق بعد دفع قيمة الصفقة البالغة 250 مليون دولار .
مازالت المفاوضات جارية لتجهيز الزوارق بنظام الدفاع الجوي SIMBAD-RC قصير المدى.

المصنع سيبدأ في عمليات الأنتاج قريباً بعد تسلم الدفعة الأولى من قيمة الصفقة.



هذي مجرد مقبلات .. ننتظر الطبق الرئيسي الدسم :D

كشف دبلوماسي فرنسي عن أن باريس ترغب في تعزيز علاقاتها الاقتصادية مع السعودية خلال زيارة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى فرنسا، مقرر لها أن تُجرى في يناير المقبل، وفقاً لوكالة الأنباء الفرنسية.

وأكد وزير الخارجية الفرنسي "لو دريان" أن "خارطة طريق" سترسم في مجال مشاريع وآفاق واتفاقيات محتملة؛ تمهيداً لزيارة ولي العهد السعودي إلى فرنسا، في عدة مجالات من أهمها "
قطاع البحرية، والطاقة، والنقل".
 
عودة
أعلى