توتر جديد في العلاقات المصرية الامريكية ينذر بتقليص للمساعدات العسكرية المقدمة لمصر

مع احترامي لك انت لم تخلي احد من التهمة العالم اجمع جعلته مدانا

ولكن الحقيقة ان المشكلة من اهل الدار ذاتهم

مصر بدأت مشكلتها منذ 1952 .. والله اعلم متى ستنتهي
لم اتهم احد بعينه ولم أعمم في نفس الوقت كل ما قلته مفاهيم عامة لها أدواتها ونعم المشكلة الاساسية من أهل الدار وذكرت ذالك شخصياً ، يبدو انك لم تقرأ المشاركة جيداً :وداع:
 
اغلب قرارات الامم المتحدة بخصوص القضية الفلسطينية كانت ضد الرؤية الامريكية بشكل عام , لكن لم يُطبق اي قرار - و لن يطبق - الا بموافقة امريكا .. اي عزلة سياسية و اي مسؤول امريكي تُفرش له السجادات الحمراء حول العالم ..؟
عند الحديث عن قوة امريكا فهذا ليس تطبيلا لها , بل واقعية تفرضها لغة الاقتصاد والتسليح والمنجز العلمي و الادبي و الفني و الرياضي الاولمبي حتى .. امريكا تسبق العالم كله بخطوة .. نعم لا يمكن اغفال التاريخ و دروسه حول نهوض الامبراطوريات و انهيارها , لكن الانهيار الامريكي لا يلوح في المستقبل المنظور , الا اذا ارانا الله بهم عجائب قدرته و هو قادر على كل شيء
 
اغلب قرارات الامم المتحدة بخصوص القضية الفلسطينية كانت ضد الرؤية الامريكية بشكل عام , لكن لم يُطبق اي قرار - و لن يطبق - الا بموافقة امريكا .. اي عزلة سياسية و اي مسؤول امريكي تُفرش له السجادات الحمراء حول العالم ..؟
عند الحديث عن قوة امريكا فهذا ليس تطبيلا لها , بل واقعية تفرضها لغة الاقتصاد والتسليح والمنجز العلمي و الادبي و الفني و الرياضي الاولمبي حتى .. امريكا تسبق العالم كله بخطوة .. نعم لا يمكن اغفال التاريخ و دروسه حول نهوض الامبراطوريات و انهيارها , لكن الانهيار الامريكي لا يلوح في المستقبل المنظور , الا اذا ارانا الله بهم عجائب قدرته و هو قادر على كل شيء


وانتم ايش فهمكم في هالشغلات؟ امريكا ساقطة واحنا حاصرناها. خلص الكلام. :)
 

يا ريت يفكونا من شراكتهم و سلاحكم فيعطوك بندقية ولا يعطوك رصاص
اعتقد تحديث ال220 اف - 16 فى الصين او بالتعاون مع روسيا سيكون افضل


تحديث الفالكون في روسيا او الصين ممكن جدا لكن بعدها انسي انك تحصل علي مسمار صناعه امريكية
 
Capture.JPG




بدأ الكونغرس الأميركي مناقشة مشروع قانون جديد يمنح الإدارة الأميركية حق التدخل في مصر تحت ذريعة حماية الأقباط. وذلك بعد رفض القاهرة القاطع لقرار ترمب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.

إيلاف من القاهرة: أثار الإجراء الأميركي الغضب في مصر، لاسيما في أروقة البرلمان. ووصف نواب مناقشة مشروع القانون بأنه "تدخل سافر في الشؤون المصرية"، معتبرين إياه بمثابة "عقاب أميركي لمصر، بسبب التصدي لقرار ترمب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل".

بعد تأجيل زيارة نائب الرئيس الأميركي مايك بنس، لمصر وإسرائيل وفلسطين، في أعقاب رفض الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وشيخ الأزهر أحمد الطيب، وبابا الأقباط تواضروس الثاني، استقباله، بدأ الكونغرس الأميركي مناقشة مشروع قانون باسم "حماية الأقباط"، فيما اعتبره مصريون أنه "عقاب لبلدهم، على التصدي لقرار الرئيس دونالد ترمب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل".

تدخل مرفوض
وتعرّض مشروع القانون الأميركي لهجوم شرس من قبل المصريين، لاسيما النواب في البرلمان، معتبرين إياه "تدخلا سافرا في الشؤون المصرية".

وقال رئيس لجنة حقوق الإنسان في البرلمان، النائب علاء عابد، إن مشروع القانون الجديد المقدم إلى الكونغرس الأميركي تحت لافتة "دعم الأقباط"، الذي طرحته منظمة التضامن القبطي "كوبتك سوليدرتي" مع مشرعين أميركيين، بحجة تسليط الضوء على ما أسموه "محنة الأقباط"، والدعوة إلى دعمهم، معتبرًا الأمر تدخلًا سافرًا في الشأن الداخلي المصري.

وأوضح في تصريح لـ"إيلاف" أن "جميع المصريين يتمتعون بالحقوق في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي"، لافتًا إلى أن كل ما يثار عن وجود أي انتهاكات أو انتقاص لحقوق الإنسان في مصر لا أساس له، ومن يروّج لمثل هذه الأكاذيب هم قوى الإرهاب والشر والظلام، مشيرًا إلى أن "هذا الأمر يؤكد أن الرد الحاسم لمصر على ملف القدس جعل البعض يشعرون بالهوس والجنون، لدرجة وجود مثل هذه التخاريف في الوقت الراهن".

رشى خارجية
أضاف أنه "لم يعد هناك خط فاصل بين المسلمين والأقباط في مصر، فالجميع مصريون وسواسية"، متهمًا من أعدّوا مشروع القانون بأنهم "يعملون ضد مصر، ويعتمدون على قوى تعمل ضد مصر، مقابل أموال طائلة يحصلون عليها من دول تموّل وتُسلّح الإرهاب والإرهابيين".

ولفت إلى أن ما جاء من مزاعم في مشروع القانون، خاصة تسليط الضوء على الانتهاكات التي تعرّض لها الأقباط في مصر، ووصف مشروع القانون وضع الأقباط كمواطنين من الدرجة الثانية، ودعوة الحكومة المصرية إلى إقرار المساواة بين المسلمين والأقباط في مصر في كل المناحي، إنما كلها أكاذيب وافتراءات لا أساس لها على أرض الواقع، وهي مرفوضة من الشعب المصري كله بشكل قاطع.

وأعلنت النائبة القبطية مارغريت عازر، وكيلة لجنة حقوق الإنسان في مجلس النواب، رفضها التام لمشروع القانون المزعوم، الذي عُرض على الكونغرس الأميركي، تحت زعم "دعم الأقباط في مصر"، والمقدم من منظمة التضامن القبطي "كوبتك سوليدرتي" مع مشرعين أميركيين، بحجة تسليط الضوء على ما أسموه محنة الأقباط والدعوة إلى دعمهم.

كلنا جسد واحد
قالت في تصريح لـ"إيلاف" إن هذا الإجراء "تدخل سافر في الشأن الداخلي المصري، واستغلال لبعض الأحداث في مصر"، مشيرة إلى أن أميركا توظف تلك الأحداث في إطار سياسي مغرض لإحداث فتنة وبلبلة جراء إصابتها بالهوس والجنون نتيجة الرد الحاسم من مصر ودفاعها عن ملف القدس"، على حد قولها.

أضافت أن "مصر في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، جسد واحد ونسيج وطني واحد وعلى قلب رجل واحد بجميع اتجاهاته السياسية والحزبية والشعبية"، داعيةً واشنطن إلى "رفع يدها عن أي تدخل في الشأن المصري".

وقالت إن "الأقباط مواطنون يتمتعون بكل الحقوق، وعليهم كل الواجبات، والقيادة السياسية تراعي جيدًا حقوق الأقباط، والإرهاب لا يفرّق بين أحد الآن، فالإرهاب الغادر نال من كل الفئات، فلا دين له ولا وطن، فهو من اعتدى على المقدسات الدينية، وانتهك حرمتها".

مغالطات كثيرة
وأوضحت أن "مصر تخوض حربًا شرسة مع الإرهاب، ولكن بجهود القوات المسلحة والشرطة سوف يتم بتره واجتثاثه من جذوره"، مشيرة إلى أن "هناك تربصًا واضحًا من الإدارة الأميركية بمصر، بعد موقفها الواضح تجاه سياسة الولايات المتحدة، ودعمها الأخير للقضية الفلسطينية في مواجهة قرار ترمب اعتبار القدس عاصمة لإسرائيل".

وحسب وجهة نظر النائب سعيد حساسين، فإن مشروع القانون الجديد المقدم للعرض على الكونغرس تحت زعم دعم الأقباط "تدخل سافر في الشأن المصري". وقال إن "الكونغرس أصيب بالهوس والجنون مثل الرئيس دونالد ترمب، خصوصًا بعد نجاح مصر في اقتناص موافقة الأمم المتحدة على إلغاء قرار ترمب باعتبار القدس عاصمة لإسرائيل".

وقال رئيس حزب المصريين الأحرار، الدكتور عصام خليل، إن مشروع القانون المطروح تضمن الكثير من المغالطات، ومنها وضع الأقباط كمواطنين من الدرجة الثانية ، ويدعو الحكومة المصرية إلى إقرار المساواة بين المسلمين والأقباط في مصر في كل المناحي، وأيضًا ألقى الضوء على قانون بناء الكنائس في مصر، والذي أدى إلى زيادة الوضع سوءًا، حسب زعمه.

واعتبر أن مشروع القانون هو الرد السريع من أميركا على الدور المصري في التصدي لقرار ترمب بنقل سفارة واشنطن إلى القدس، وتابع: "هذا الأمر كنا نتوقعه، ولكننا مستعدون تمامًا لمواجهته"، على حد تعبيره.
 

رد على تقليل الامتيازات الامريكية فى عبور سفنهم و طائرات
ولكنة رد خايب ..امريكا فعلا معزولة لم يبقى معها سوى اسرائيل و جواتيمالا وفيجى
سوق السلاح مفتوح روسيا الصين فرنسا صربيا



لا على الإطلاق, لا يوجد أي تخفيض في إمتيازات عبور سفن البحرية الأميركية أو الطائرات العسكرية الأميركية.

ولا تملك جمهورية مصر العربية حق منع عبور أي سفن تابعة لأي دولة معادية إلا إذا كانت في حالة حرب معلنة مع جمهورية مصر العربية فقط.
 
من حوالي أسبوع اتصل عل نيكي هالي صحفيين من روسيا وادعوا احدهم انه رئيس وزراء بولندا ولم تكتشف الخدعة وسألوها عن مواضيع جنسية وعن انتخابات في بلد وهمي تعرضت للتزوير وعن قرار الأمم المتحدة وان كانت روسيا ورائه فقالت انا متأكدة ان مصر من كانت ورائه بنسبة 100% الدقيقة 1:35




ازاى يا جدع ..و السطان المتسلطن . وتميم المجد ..تيجى زاى
السؤال للجماعة بتوع ان الله لا يصلح عمل المفسدين .
تنطبق على القدس
 
لا على الإطلاق, لا يوجد أي تخفيض في إمتيازات عبور سفن البحرية الأميركية أو الطائرات العسكرية الأميركية.

ولا تملك جمهورية مصر العربية حق منع عبور أي سفن تابعة لأي دولة معادية إلا إذا كانت في حالة حرب معلنة مع جمهورية مصر العربية فقط.

وغلاوة جيش الدفاع الاسرائلى عندك فية تخفيض
 

ازاى يا جدع ..و السطان المتسلطن . وتميم المجد ..تيجى زاى
السؤال للجماعة بتوع ان الله لا يصلح عمل المفسدين .
تنطبق على القدس


تركيا وقطر بالنسبة لامريكا افضل من مصر .... امريكا تحصل منهم علي المال والادوار الاقليمية التي تخدم امريكا ... علي ماذا تحصل امريكا من مصر ؟ لا شيء سوي المناكفات ، بل ان مصر هي من تحصل علي الدعم والسلاح المجاني ...
 
من الغباء معاداة امريكا من اجل قضية فاشلة مثل القضية الفلسطينية وفي الاخير رفع الفلسطينيين اعلام تركيا وصور اردوغان في القدس
 
عودة
أعلى